أجـــــول...

[فايز الدهمشي]

إلا فيه كسوف لكن غير مشاهد عندنا في المملكه :)

[أسيرة الأحساء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايز الدهمشي

إلا فيه كسوف لكن غير مشاهد عندنا في المملكه :)

هاشلون
يعني نصلي ولامانصلي؟؟

[ابو مطر]

نسأل الله العافيه والرحمه

كثرت ذنوب البشر

بمشيئة الله تعالى تشهد الكرة الأرضية يوم الجمعة 29 رجب الموافق 1 يوليو ( حسب تقويم آم القرى ) كسوف جزئي للشمس هو الثالث خلال العام الحالي وهو لن يكون مشاهدا في سماء المملكة أو في العالم العربي.


وذكر المهندس ماجد ابوزاهرة رئيس الجمعية الفلكية بجدة : أن هذا الكسوف الجزئي سوف يكون مشاهدا فقط في شاطئ القارة القطبية الجنوبية في المنطقة التي يلتقي فيها جنوب المحيط الأطلسي والمحيط الهندي. وهذا الكسوف يحدث فقط بعد شهر واحد فقط من كسوف جزئي في 29 جمادى الآخرة الماضي .



وبين ابوزاهرة : ان الكسوف يصل ذروته عند الساعة 11:39 صباحا بتوقيت مكة المكرمة في الموقع الجغرافي خط عرض ( 65 درجة 09.5 دقيقة ) خط طول ( + 28 درجة 38.9 دقيقة)


وسوف تكون فرصة رصد وتصوير هذا الخسوف سيئة للغاية نظرا لان 99 في المائة من هذا الخسوف يحدث سوف تحدث فوق البحر بعيدا عن اليابسة باستثناء جزء بسيط من القارة القطبية الجنوبية سوف تحدث فوفها الكسوف الجزئي
وبمشيئة الله تعالى سوف يكون الكسوف الشمسي القادم والمشاهد في سماء المملكة في العام 1434 هجرية




خريطة لموقع الكسوف

[ابو مطر]

سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله تعالى -: ما الحكم لو كانت الشمس عليها غمام ونشر في الصحف قبل ذلك بأنه سوف يحصل كسوف بإذن الله تعالى في ساعة كذا وكذا فهل تصلى صلاة الكسوف ولو لم ير؟
فأجاب فضيلته بقوله: لا يجوز أن يصلي اعتماداً على ما ينشر في الجرائد، أو يذكر بعض الفلكيين، إذا كانت السماء غيماً ولم ير الكسوف؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم علق الحكم بالرؤية، فقال عليه الصلاة والسلام: «فإذا رأيتموهما فافزعوا إلى الصلاة»، ومن الجائز أن الله تعالى يخفي هذا الكسوف عن قوم دون آخرين لحكمة يريدها.

سئل فضيلة الشيخ - رحمه الله تعالى -: لو كسفت الشمس وحال دونها سحاب، فشك في انجلائها، ماذا يفعل؟ هل يستمر في صلاته أم يقطعها؟
فأجاب فضيلته بقوله: إذا كانت الشمس كاسفة وسط غيم؛ فالأصل بقاء الخسوف حتى يغلب على ظنه أنها قد انجلت، هذا إذا لم يكن معلوماً؛ حيث صار الناس في هذا الزمن يدرون متى يبتدىء الكسوف ومتى ينجلي، لكن مع ذلك لا يعمل به إذا لم يره، أما إذا رآه وكان قد علم أنه سيبقى ساعة أو ساعتين؛ فلا حرج من العمل بذلك؛ لأنه أمر أصبح يقيناً يدرك بالحساب، لكنه لو فرض أن غيمت السماء في ذلك اليوم، ولم يروا ا لكسوف؛ فإنهم لا يصلون صلاة الكسوف اعتماداً على ما قيل؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم علقه بالرؤية.
__________________

قال الشافعي :

كل العلوم سِوى القرآنِ مشغلةٌ ** إلا الحديثَ وعلمَ الفقه في الدين
العلمُ ما كان فيه : قال ، حدثنا ** وما سِوى ذاك وَسْواسُ الشياطين