إصابة 11 طالبة من جامعة الملك فيصل في انقلاب مركبة

[منتهى الدنيا]

لاحول ولاقوة الا بالله

[نبض الوفا]

لاحول ولاقوة إلا بالله

أن لله وأن إليه راجعون


الله يحفظهم ويشفيهم ويرجعهم لأهاليهم سالمات يارب

[البقمي]

لاحول ولا قوة إلا بالله الله يشفيهم ويقومهم بالسلامه هذا اللي اقدر اقوله ......
((((( كل هذا من مدير التعليم ))))) :bngo12:
بعدين ليش بنات الدمام وبنات الخبر وبنات الجبيل ما يسجلون في الكليات اللي عندهم من زين كلية النعيريه اللي كلها قطاوه وصراصير

[علي المطر]

لأهالي انتقدوا وضع التقاطع «الخطر»...
الأحساء: 9 من المصابات في حادثة الحافلة تماثلن للشفاء

الأحساء - ناصر الكري الحياة - 01/01/09//
خرجت تسع مصابات في حادثة حافلة الطالبات التي وقعت صباح أول من أمس على طريق الاحساء، من المستشفى، بعد ان تعافين من الإصابات التي لحقت بهن، فيما لا تزال اثنتان منهن في المستشفى، لتلقي العلاج. وعلمت «الحياة» ان من بين المصابات طالبتين حاملتين في الشهر الأول. فيما لم تصب أربع طالبات كن على متن الحافلة المنطلقة من مدينة العيون (شمال محافظة الأحساء) إلى مقر جامعة الملك فيصل في مدينة الهفوف.
وقال حمد السبيعي، وهو قريب إحدى المصابات: «علمنا بوقوع الحادثة، في هذا التقاطع الخطر، الذي يعاني منه أهالي مدينة العيون. وقد ذهبت إلى الموقع، وشاهدت الحافلة منقلبة وداخلها الطالبات محتجزات، لأن الحافلة انقلبت بعد اصطدام السيارة بها، باتجاه باب الركاب، فقمنا بكسر الزجاج الخلفي، وأخرجنا الطالبات، فيما قام الأهالي بنقل المصابات إلى مستشفى العيون، ومنهن مَن أدخلت إلى غرف التنويم، وبعضهن خرجن بعد الاطمئنان عليهن، وقد أدخلت قريبتي إلى غرفة التنويم، بسبب إصابتها بكسر في «الترقوة» أعلى الصدر، وأصيبت زميلتها بكسر بسيط في الحوض». وأضاف «الجامعة تبعد عن مدينة العيون 30 كيلومتراً، تقطعها الطالبات يومياً ذهاباً وإياباً، لإكمال دراستهن، لكن الخوف ليس من الطريق، بل من التقاطعات الخطرة وتهور البعض في القيادة». وصبّ أهالي العيون الذين التقتهم «الحياة» أمس، جام غضبهم على التقاطع الخطر، الذي تسبب في عدد كبير من الحوادث، أودت بحياة كثير من الضحايا. وقال يوسف خليفة السالم: «إن تقاطع مدخل العيون سبب معاناة المدينة وبخاصة أنه تسبب في حوادث شنيعة، خلفت وفيات وإصابات بجروح وكسور ورضوض، أبرزها الحادثة التي وقعت قبل سنوات، لطالبات أيضاً، أثناء خروجهن من منازلهم متجهات إلى الجامعة، فتعرضن لحادثة أسفرت عن وفيات وإصابات»، مشيراً إلى خطورة مدخل العقير الذي يرتبط في مدخل العيون وتقاطعها والقرى الشرقية وأيضاً مقر مجموعة من الشركات، وتقاطع الوزية، داعياً إلى «النظر في أوضاع هذه التقاطعات، للحد من الحوادث الأليمة التي نشاهدها بين فترة وأخرى».
وأبدى حمد سالم الجمل، مخاوفه من استمرار الحوادث في تقاطع العيون، متمنياً ان تكون حادثة الطالبات «هي الأخيرة التي نراها على هذا الطريق»، مستدركاً «قد لا تكون الأخيرة في حال لم يعالج الوضع في التقاطع». وقال: «إن التقاطع أغلق منذ فترة، ووضع طريق خاص بالدوران، لكن هذا الطريق غير مناسب، والأفضل أن يتم بناء كوبري لكل تقاطع، حتى نضع حداً للحوادث التي نشاهدها بمعدل شبه يومي».
واقترح عبد العزيز علي العتيبي، «وضع مطبات عند التقاطعات، أو إشارة مرورية، على غرار ما هو موجود بالقرب من مصنع الأسمنت، الذي يبعد عن تقاطع العيون نحو 15 كيلومتراً». فيما أشار محمد العمر إلى ان «الطريق يشهد كثافة مرورية من السيارات والشاحنات المتنقلة بين الدمام والأحساء، وفي حال لم يوضع له حل جذري سنرى المزيد من الحوادث المؤسفة عليه».


http://ksa.daralhayat.com/local_news...943/story.html

[HaDiA]

الله يشفيهم ,, ويطمن أهاليهم
والله يحفظ جميع بنات المسلمين ,,,