لقدْ أُنهِكَ نبضيْ منْ رِدآءآتُ حرفكْ وتعآلَتْ أورِدتيْ
لِعِنآقُ عينيكْ قبلَ يديك...!
هكذ هُو شعوريْ نِدآءٌ لآيسمعهْ إلا نبضُك
وآنا أجولْ ما بينَ حرفٍ وحرفْ تَستنطقهُ شِفاهُك
وَدَدتُ الوصولْ إلى شواطئِهآ لِـ أُقبَلَ تلكَ الخُضرةُ
حتى يغدو المدىَ فآسِحآً منْ جَنَّتكْ
اكيل من الورد لــ آل الملتقى