الله يكرمك يا أخوي انيس

[التائبة]

السلام عليكم

(( رائيت ولدي سلطان انه رحت انا وهو محلات ايكيا و وشلح سرواله ((والله اعلم انه شلح القطعتين لست متأكده )) وكان متسخ

واعطاه البائع وقال له

غسله بسرعه لاني راح البسه لان عندي عمل رد عليه العامل

وقال لاء ما عندنا الخدمه السريعه ووضعه بكيس واخذته

قلت انا جيبه انا اغسله لك بسرعه وفي نفسي افكر ان احطه بالغساله مع المسحوق

واسكرها عشان بسرعه تغسله

وكان فيه كاونتر وعليه خبز واقطعه شرائح واحشاه دجاج جاهز لعمل الشاورما وخبزه كانت

مقطع منها مثل المثلث قالي زوجي وابنائي في نفس الوقت خلاص يمكن محد يأكلها

وزوجي نادى اخواته عشان يشوفوا بيتنا الجديد وانا لا اريد وجت اخته وبناتها وزوجة اخيه وبعض

بناتها وتدفعني بشده وهم يتفرجوا ع المنزل وانا في الرؤيا لا أمن مكرهم وقلت لاخته تعرفي انو فلانه

وعددت لها ابع انهم راح ((بما معناه راح يبتلوا بما اشاعوه فيا و على رؤوس الاشهاد ))

وافتح باب المطبخ وكأن فيه طفله جميله وشعرها طويل (عمرها شهور )

ووحده من البنات تريد تأإخذ شيء من فوق الفرن واخاف ع الطفله يطيح عليها شيء

واروح اراقب اهله لاني خايفه منهم ولقيت زوجة اخيه مستلقيه بالارض وقلت لها تخرجوا

قالت ايه ولو انا نخسر خمس وعشرين ريال (عمله سعوديه )

واناضر الموكيت عندي لونه بنفسجي (وفي نفسي خفت يقولوا تقلد زوجة اخيهم الثانيه )

وقول لهم انا ماكنت اريده بس هما جابوه كذا وكان في يدي نشارة خشب امشي وانثرها باالارض

واقول في نفسي اذا راحوا رح اكنسه بالمكنسه الكهربائيه (وجاء في بالي ماركه مع انه ليست

عندي

واتذكر الطفله رحت اخذتها لقيت لها اسنان اماميه بالكاد تتنفس

اعطيتها انا وبنتي بخاخ الربوا ))

انتهت الرؤيا

ملتزمه والله الحمد

[أنيس النفوس]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ،،،


يؤسفني ... أن ابلغك .... بانه مجرد اضغاث احلام ..... و الله اعلم

[التائبة]

جزاك الله كل خير