ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > ساحة طلاب وطالبات الإنتظام > ملتقى طلاب الانتظام جامعة الإمام عبدالرحمن (الدمام) > ملتقى كليات العلوم والأداب - جامعة الإمام عبدالرحمن > منتدى كلية العلوم و الآداب بالنعيرية
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات المجموعات  

منتدى كلية العلوم و الآداب بالنعيرية منتدى كلية العلوم والآداب بالنعيرية ; مساحة للتعاون و تبادل الخبرات بين طالبات كلية العلوم والآداب بالنعيرية و نقل آخر الأخبار و المستجدات .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2009- 7- 14
الصورة الرمزية أنسان عادي
أنسان عادي
أكـاديـمـي ذهـبـي
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الطب
الدراسة: غير طالب
التخصص: طب الطوارئ
المستوى: ماجستير
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 684
المشاركـات: 2
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 26121
تاريخ التسجيل: Tue May 2009
المشاركات: 741
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 68
أنسان عادي will become famous soon enoughأنسان عادي will become famous soon enough
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
أنسان عادي غير متواجد حالياً
Arrow الإنسان في حياته خاضع لتقلب الزمن و أحداث الأيام

بسم الله الرحمن الرحيم


الاخوة والاخوات


اٌسعد الله اًوقاتكم بببكل خيير وسعااادة


موضوع اعجبني وحبيت تشاركونني فيه



الإنسان في حياته خاضع لتقلب الزمن و أحداث الأيام ، صحيح أن المرء يستطيع أن يكيف حياته بالشكل الذي يريده و يرضاه ، و لكن في الحياة أحوالاً لا تخضع لإرادة الإنسان فهي تارة حلوة عذبة المذاق و تارة أخرى فيها مرارة العلقم و هو في أكثر الأحيان مرغم على تقبل ما يأتيه به الدهر شاء أم أبى .
و الواقع أن حوادث الزمن و خطوبه هي مقاييس رجولة المرء و قدرته على تحمل المشاكل ، فالمصائب محك الرجال تكسب المرء الصلابة و الحنكة و تزوده بالتجربة النافعة ، فإذا استطاع المرء أن يصمد أمام الخطوب و المشاكل في الحياة و أن يتغلب عليها تمكن من فرض إرادته على الأيام و إخضاعها لمشيئته و جعلها تنقاد له و تنفذ رغباته و مراميه ، و الحياة في حقيقتها و واقعها سلسلة كفاح و جهاد في سبيل العيش و السعادة و التقدم في مجالات الحياة
و ما دامت الحياة هكذا ، فالعاقل يحتال للمستقبل و يتخذ لكل يوم عدته ، عليه أن يستقبل صدمات الدهر بصبر و ثبات و عزم متين لا ينهار أمام النكبات مهما بلغت ، و همة لا تنحني أمام النوائب مهما عظمت ، فالإنسان الذي يستسلم يائساً إذا داهمته النوازل لا يبقى لحياته معنى
و ليعلم المرء أن كل شديدة تحل به لا بد أن تنكشف و تزول ، قال تعالى : (( إن مع العسر يسراً ))

و قال أبو تمام :
و ما من شدة إلا سيأتي لها من بعد شدتها رخاء
كما قال المنفلوطي : السرور نهار الحياة و الحزن ليلها ، و لا بد للنهار الباسم من أن يعقبه الليل القاتم ، و ما دام الأمر كما ذكرنا فلم العبوس ساعة النوازل و النكبات إذن حقيقة الحياة لا تتعدى ما أوردناه سعادة و شقاء و شدة و رخاء صعود و نزول ، شروق و أفول
و ليحذر المرء من أن يغتر بالدهر و يطمئن إليه ، ففي ذلك هلاكه و دماره ، فالدهر لا يؤمن جانبه و لا يركن إليه ، و خير الناس من عمل في يوم نعيمه ما يساعده على العيش الكريم في يوم بؤسه ، لأن الدهر يومان : يوم لك و يوم عليك
رد مع اقتباس
قديم 2009- 7- 14   #2
سدومة
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية سدومة
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 5926
تاريخ التسجيل: Sat May 2008
المشاركات: 7,854
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 27645
مؤشر المستوى: 170
سدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond reputeسدومة has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الأداب بالنعيريه
الدراسة: غير طالب
التخصص: علم من علوم الحياه
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
سدومة غير متواجد حالياً
رد: الإنسان في حياته خاضع لتقلب الزمن و أحداث الأيام

موضوعك يحث التفااائل وهو جميل


فالحيااه مسرح والذكي من يجعل البطووله له

ليس هناك أمر صعب علينا في هذه الحياه فكل مشكله لابد لها حل

نحن نستطيع ولدينا طااقه كامنه على التكيف في كل الأزمان والأمااكن

ولكن الذي يقول لا أستطيع فهو لن يستطيع لأنه وضع هذه الفكره برأسه

هو الذي يجبر نفسه على العيشه بقوقعه صغيره

أو الخرووج بحريه


الحيااه ستستمر في كلا الأحوال لن تتوقف عند موقف معين

فلنتعلم حينما نتعثر ونقف من جديد


ونبني التفائل والصبر والإبتساامه سنستطيع بالمرور وقتها


شكرا أخي وإسمح لي خربشت قليلا
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 7- 14   #3
مفـآآهيــم آآلخجــل
أكـاديـمـي مـشـارك
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 24445
تاريخ التسجيل: Sat Apr 2009
المشاركات: 2,660
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 171
مؤشر المستوى: 88
مفـآآهيــم آآلخجــل has a spectacular aura aboutمفـآآهيــم آآلخجــل has a spectacular aura about
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الاداب والعلوم بالنعيريه
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
مفـآآهيــم آآلخجــل غير متواجد حالياً
رد: الإنسان في حياته خاضع لتقلب الزمن و أحداث الأيام

×









انسان عادي





الانسان مهما يمر عليه من الصعاب لابد ان يتحلى بالصبر والتفاؤل




واليكم هذه القصه





من سير الصالحات (أعجب قصة صبر معاصرة)

يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب


قال الدكتور حفظه الله :

أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟

قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .
وتركتني .
كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
لم يكن شيء من ذلك .
وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
وقلت لها ما قلت لها
وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .

وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات

وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين ..
وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها
ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
فقلت لها ما قلت

فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه ..
وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى
وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
قالت : الحمد لله .
وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة

لا يرى .
لا يتكلّم .
لا يسمع
لا يتحرّك
كأنه جثة هامدة
وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .

وهذه المرأة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها

وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟
خرج ابنها من المستشفى يسبقها ماشياً سليماً معافى ، كأنه لم يُصب ..
لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة
فكان العجب بعد سنة ونصف

أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم ..

رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
فضحك وقال
اسمعوا ما قال
قال : يا دكتور هذا الثاني !
لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم

امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .

أتدرون من احترمها ؟؟؟
أتدرون من كان يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
إنهنّ الممرضات الكافرات !
لأنهن يحترمنها ويهبنها

لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
هذه امرأة عندها مبادئ !
عندها قوة شخصية

ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان
انتهت القصة .
======


بقي أن نتأمل في هذه القصة التي ذكرها الدكتور
العجب الذي لا ينقضي أن هذه المرأة تعيش بين أظهرنا في زمن الماديات
والأعجب من ذلك هذا الصبر العجيب
والعجب الذي لا ينقضي أن هذا الطفل لم يأت إلا بعد معاناة سبعة عشر عاماً
ثم تُبتلى هذا الابتلاء ، وتصبر هذا الصبر

فـ لله درّها ما أعظم إيمانها بالله
و لله درّها ما أصبرها
ولله درّها ما أبلغ قصتها من قصة
وما أكبرها من موعظة











آآعذرني على الاطاله







×
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لتقلب, أحداث, المجال, الزمن, الإنسان, خاضع, حياته

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هام لطلاب التأهيلي.... حمودي المملكة منتدى الأكاديمية الدولية للعلوم الصحية 51 2010- 6- 9 08:37 PM
هذا الحب ممنوع so sweet ملتقى المواضيع العامة 7 2009- 2- 16 01:42 PM


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 02:09 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه