ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/index.php)
-   منتدى كلية العلوم و الآداب بالنعيرية (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=66)
-   -   شاطئ المشاعر (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=31293)

سدومة 2009- 3- 7 09:13 PM

شاطئ المشاعر
 
هنا وفي هذا المكان نزرع نبض جديد
يحمل في ارجاءه كل المشاعر والاحاسيس الصادقه

نبض اسميه " شاطىء المشاعر "

نبوح فيه بمشاعرنا واحاسيسنا
مشاكلنا وفرحنا
سطر او سطرين او اكثر
خواطر
كلمات متزنه او غير متزنة
او خربشات عاديه
لانها ستكون مشاعرنا
فاننا نحترمها

هنا نشترك الكل في نثر مشاعرنا على شكل حروف
في موضوع واحد
مع امكانية التعليق والرد للكل

حارس الكلية 2009- 3- 13 06:17 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
(( 1 ))


هذه الليلة بالذات...
سأهدم كل أحلامي التي ارتبطت فيك...
وأمضي وحيدا بلا انتظار...
هذه الليلة بالذات...
سأبرهن لك أنه لم يبق لدي قلبا يحتمل تكرار التجربة...
ومرارة الفشل في الحب...
هذه الليلة.أقرأي حرفي باهتمام...
أقرأي كلماتي وحروفي وابحثي في خباياها عن قلب جريح...
ولكن مهما يكن سأكتب هنا...
وسأضع نصل قلمي في مركز القلب...
لأقول كل شئ...
وسأعود هنا مرة أخرى لأكتب إليك...
لتعرفي كم احتاجك...
وكم أتوق للسفر بين عينيك...
فقط تعالي هذه الليلة وبعدها لا تأتين...
*
الليلة بداخلي وجع...
وبيدي سكين وبقايا جراح...
وإلى جواري ظل رجل مهزوم...
سأطرق على ازرار الجوال بسكيني...
علها تلامس حزني وأنيني...
سأطرق مفاتيح الكتابة...
لعل الفكر أن يشرع أبوابه...
وأن يرسم معاناة القلب وعذابه...
هي العذاب...
وهي السراب...
امرأة ترفض أن تحب...
امرأة ترفض كل الحب...
امرأة بلا قلب وبلا أحاسيس...
سأكتبها لتكون واضحه لكل الناس...


يــتـــبـــع ,,,

تهزني الذكرى 2009- 3- 13 07:09 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
لاتظن غيــــــــآبي عنك

غــــــــــرور

أوتجــــــــاهل


أوبخـــــــاطري شيئ ناحيتك،،


لاااا،، وربي مابدر منك قصـــور..




صحيح اني مشتـــــاقه لك


وواحشني مــــــــــوووت


لكــــــن،!!


أنا محتـاجـــــــه لهالغيـــــاب
\

/

\

/

\

وتطمن "ياخلـــــي"أنا بخير...

بس دخيـــل الله اعذرنـــــــي..

حارس الكلية 2009- 3- 13 09:04 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
(( 2 ))

مرت السنين وأعوام...
وتسير بي الأيام...
ودخلت إلى عالم مجهول...
به عشت المعقول وألا معقول...
كنت مرفوع الرأس...
وداخلي أصابة اليأس...
لم أتهاوى...
فقد أعتدت الشموخ وسط المآسي...
فخورا بما حققه ذاتي...
ومبتسما والنزيف يعصر أمعائي...
سأكمل الطريق...
حتى لو كنت غريق...
*
هل قلت نزيف...؟؟!!
أجل هي رغبة ملحه...
تدفعني إلى نثر شئ من فتات قلب يحتضر...
شئ من الهمس...
شئ من التخبط يجبرك على العبث بالحرف...
*
سأدع الحرف يرسم نفسه هنا...
مبعثر كما هي روحي...
يكتب من لا شئ كل شئ...
لا أعلم لما أفعل ذلك...
هل أقسو على القلب وأمارس سطوتي عليه...
أم أحاول نزعه من الأعماق...
أم هو الخوف من نبضه وشاحطاته...؟؟
هو القلب مأساتي...
أحب يوما وهما أجتث بقايا السعادة من الوجدان...
فرحل وبقى العاشق الولهان...
حب كماء بين أناملي...
أنساب يوما بعد يوم...
وكان الفقد...
والبعد...
والألم...
أملي أن الذكريات ستعيد ابتسامة بائسة لملامحي...


يــتــبــع,,,

مرهفة المشاعر 2009- 3- 13 09:26 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
هل كان صمتي هو جريمتي
هل اخطأت عندما احببتك بصمت ولم اتجرأ واقول لك أحبكــ
هل استحق منك أن تتركني لكي ترتبط بمن هي أقل مني
عزاااني الجميع بخبر زواجك
ظننت لوهلة ان عيوني فضحتني ودقات قلبي سموهااااااا
هل اصرخ واقول احبك يامن ملكت جميع احلامي
ام اقبل موت حبي بكبريااااااء وشموخي
كرهت العادات والتقاليد التي منعتني من ان اخبرك بحبي لك
كرهت وسادتي التي ياما نسجت من عليها احلاما معك
كرهت اسمك الذي سطرته بقلبي حباا لك
وووولــكن ماذنبك فااانت لاتعرف بحبي وهل ااذ عرفت سوف تاتي راكضا لي
لااعتقد فالرجال يهربون من التي تصارحهم بالحب
سوف نظل مجتمع رجعي مهما تطورنا وتقدمناااااااا
لااملك الا ان اقووول لك
( يتبع )

مرهفة المشاعر 2009- 3- 13 09:34 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
جاني الخبر ياصاحبي واظلم الكون
قدام عيني ثم نطقت الشهادة
على العموم اقولهاا الف مليون
مبروك من قلب شكالك ابعاده
مبروك لايهمك سواليف وضنون
من عاشق يهديك فرحة فؤاده
سو الفرح اليوم وابليس ملعون
والي يشب النار يجني رماده
انا اول العالم على الصالة يلفون
اول معازيم الفرح والحداده
ابشر انا برقص على العرس بالهون
كلن يعبر عن فرحته باجتهاده
لو البلا رقصي يقولون مزيون
المشكلة القلب يفضح وداده
يوم العذارى في دخولك يغنون
وعروستك باحلى ثواني السعادة
كنت اتمنى بدالهاا والله اكون
واحط انا كفي تحت راسك وساده
وشلون بكتم صرختي يوم تمشون
تكفى خذني للعروسة قلادة
حتى معازيم الفرح قامو يمشون
واصبحت انا وحدي بدون استفادة
وطفو على النور من غير يدرون
قصر الفرح ياقبر ( مرهفة ) ومهاده
وصيتي لو جاتك بنت وانا اموووون
سميتها لك ...... قبل الولادة
:Cry111:

أميرة الورد 2009- 3- 14 08:20 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
لا تحطم .....لو تحطم لكـ أمل..!

اعرف إن الله { يحبكـ }.... وابتسم..
لاتقول { الحظ } ... عمرهـ ما كمل.!

قل ::


أنا حاولت ... { والله ما قسم }..

سرياليه 2009- 3- 15 08:22 PM

رد: شاطئ المشاعر
 



الهوى لو تمنى...سلووته مستحيلـــــــــــــه...


واعذااب المعنى كان روحـــــــــــــه عليله...

سدومة 2009- 3- 21 11:58 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
شيئان لا تستطيع تغييرهما في حياتك ...

الماضي .... والحب الحقيقي ...

:119:

سرياليه 2009- 3- 23 10:55 AM

رد: شاطئ المشاعر
 





..××..


فيني[ ضجيج ] و داخلي جو ساكـــن ~
و في نظرتي رحلـﮧ لـ/ عالم البراءة!!


[طفلـﮧ ] و ماتشبهني الا " الأماكــــن " ..
هدوء طبعي امتزج مع جـراءة ..!



..××..

سدومة 2009- 5- 11 02:21 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
بين زخات المطر أستكين والكل من حولي يركض ...!


مابالهم ذاك المطر يغسل كل مافي داخلي



أستكين ثم أستكين لا أعلم لما


ولكني أجد بتلك راحتي


بدأت بإطفاء مابي داخلي من برااكين ثائره



أحاول تجميع أفكاااري تحت تلك القطرات



كنت أتمنى من ورقتي وقلمي بمشاركتي



ولكنهما لن يصمدااان أمام تلك القطرات


ستزيل كلماتي وتتبلل أوراقي



جلست وحدي على تلك القطرات والكل يراني



مابالها لاتهتم وكأنها طفلة صغيرة تتراقص وتقف حول المطر



سمعت الرعد ورأيت البرق بأم عيني


ومازلت ساكنه لا أتحرك


وضعو ايديهم خشيت الصوت هربو من البرق


ولكنني هنااااك مازلت باستكانتي


وفي النهايه أعود محمله بقطرات تنصب من ملابسي



وقد تبلل شعري بالكااامل



ولكن هناااك من الداخل أشعر بالراحه



( كلماااات لاتعبهو بها فقد بدأ جنوني المعتاد)

مفـآآهيــم آآلخجــل 2009- 5- 11 05:38 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
ليــــه صاحي ؟؟!!

أدري فيك /// إنتْ مو عارف تنام !!

جاك " طيفي " .. وإنكسرتـــ !!

وإبتدى فيك الذهول /// وعيَّا صبرك لا يطول

وإكتشفت إنِّك ( تبيني ) !!

بس ..

تعال ..

آنا ويني !!

آنا ويـني ؟

وإنت وين !!؟

آآآهــ يا طول " المسافهـ "

آهـ يا بُعد الطريق ..!!

الدروب اللي جمعتنا ..

لييييييييه ضاقتــ ؟

وليه بس قلوبنا صارت تخافــ !!

والأماني اللي رويناها أمستــ " جفافــ " ..!!

والله ضاااايق يا بشر ..

وضاق فيني هالصبر ..!!

وماتغير أي شي ..

هذا إنتـ وهذا آنا ..

وبيننا [ كومة مآسي ]

جرح / ياس / خوف / ألم

وإحتضااار ........!!

إنتــ صاحـي ؟

وليه صاحي ؟؟!!

أدري فيك /// إنتْ مو عارف تنام !!

جاك " طيفي " .. وإنكسرتـــ !!

وإبتدى فيك الذهول /// وعيَّا صبرك لا يطول

وإكتشفت إنِّك ( تبيني ) !!

سدومة 2009- 5- 12 06:56 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
أبدأ بالترحال على ذاك المكان


بقدر ماأحببت من مرووو بمحطتي



بقدر تسائلي ماذا يكن قلبي من الداااخل


إعتدت على أمر وليس باستطاعتي تغييره



إعتدت على السكووون ثم السكون


بجميييييع حالاتي


أستطيع التحدث ولكن خشية أن أرمي من أمامي بكلمات غضبي


لذا أستكيييييين لأبتعد قليلا وأعيييييييد أفكاري


أعتدت أن أكون هناك ولكن ......!!!!

سألتزم السكون هنا وقد يطووول يغابي ..!..!



لاتعبهوووو بجنوني فخربشااتي مازالت تستكيييييين

سدومة 2009- 5- 12 07:09 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
سكرات همسات ضحكات بسمات


مشاااعر غير ثاابته


ولاتحمل لها مكان ثاابت أبدا



تعتريني بعضها والبعض الأخر يغاادرني



ولكن الأن يحتويني الــــــــــــصـــــــــــــمــــــــــــت


فتلك لغتي المفضله غاادرتها لأيام وهاأنا أعود اليها



محملة بألام لتعالججها فترة صمتي


الكل يرى به ألام ولكني أعشقه بألامه



كما قلت خربشااات في وقت جنوني

мάℓάќ άℓ∂άℓз. 2009- 5- 12 08:00 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
ما سألتك ليش تبعد .. وانت اصلاً مبتعد ...~
لكن يحزْ فـ خفوقي ما يبيّـح بـ اعترافه
كل شي يسألني عنك ما تمكنهـ السعد
ليهـ ابعّـدت الطريق .. وليهـ طولت المسافه ...~

أنسان عادي 2009- 5- 13 12:36 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
اشرقت شمس الحب ..

تلف على شعاعها اطواق الرومانسية من لون الليل الغائب ..

جمعت شتلات الحب من اراضي الهوى

المتكدس في اخيلة الغرام ..!!

رسمت لـ ذاكـ القلب صوره ..

في ليلة تمادت الكلمات حينما استوطنت

في جموع الظلمة المبتوره ..!!

وحلقت بـ ذاكـ الحلم ..

بعيدا .. بعيدا .. بعيدا حتى وصلت به لـ ملايين السنين ..

من تكن تلكـ الزهرة اليافعه ..

تبدو لي رسمة من رسومات الخيال ..

او حتى خبطة من وقائع الجنون المحببه ..!!

أنسان عادي 2009- 5- 13 02:09 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
... حبـــر القلــم ...


نشــأ في اعمــاق المحــبره ..!!

واسـتمد الدفىء في احضان الصفحات

وتراقص على نغــمات النبــض ..؟!!

يطــعن الاحســاس ويجــمعه

يشــتت الاســى ويلملم الاحــزان

في خُــيلاءِ ســير الفــرس ..

وفي جبــروت خِــطاب الملك ..

تــكون رسالته .. وتنرسـم كلماته ..

وفي لحظة جــفاف ..

تســتوقفـه نقطـة النهايــه..؟!!

وينـــتهي ..!!

أنسان عادي 2009- 5- 13 02:10 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
انقطـع مُــخبر الاســى..!!

وبات صدى صوته خلف جبال الورى

كـوب سـاخـن مســكوب..!!

يـد عانقت خــصـلات شـعر

دمـوع امتزجت بالوان لوحـة الرسـام

اغصان شجر تتمايل مع زمجرة الهبوب

وقطرات قهوة الصـباح تطرق احرف الصفحات

عــشق يُــصارع الحيـاه

في عـواصف الذكــريات

وقلـب اماتــته الجـراح

في مواجهـة عقبات الهـوى

مات الحــب

ومــات النـبض

ومــاتت الكلمات

وانـتهت ليــال الغــرام

في امتـزاح الدمـعه

مــع رنيـن الصفحـات...!!!

أنسان عادي 2009- 5- 13 02:11 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif


.
.

أبسألك

.
.
.
.

وشهو الشبه بين النهايه والأخير

.
.
.

كلها نفس المصير

.
.




http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

أنسان عادي 2009- 5- 13 02:11 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif


.
.

الا تعلمين انني أضعت نفسي بين نبضات قلبك ..

فلم أجدها إلا هائمة في فضاءات روحك

.
.


سأظل حتى لا نهاية ..

و ألتزم الصمت ,,



.
.




http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 02:59 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://img102.herosh.com/2009/05/13/583060192.gif





إأيـــن كنتـ مـن هالجنـووون كَـله ...


سدومـه ... إأبـدإأع ... كـ ع ـإأدتك ...





http://img102.herosh.com/2009/05/13/583060192.gif

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 03:06 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://img102.herosh.com/2009/05/13/284432979.gif



اموتـ بين يديه .. أإلتـي إأبت أإن تفـأإرق يدي ...
تعلمت حروف الهجااء من فيه ...

وقطفتـ إأول زهرأإتـي من قلبه ...

لينير لي دربي ويقضي معي وقته ...
لامضي أإرسم ابتساماتـي في سحاباتـه ...

لاقـضي اجمل ايام عمري بقربه ...


http://img102.herosh.com/2009/05/13/284432979.gif

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 03:13 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://img102.herosh.com/2009/05/13/920185160.gif




آآآهـ يـإأزمـإانـي ...

فلا يلبثـ هـذإأ الزمـآإن حتى يفرق بيـن كل قلبين إأجتمعـو ...





http://img102.herosh.com/2009/05/13/920185160.gif

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 03:23 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://img102.herosh.com/2009/05/13/566422232.gif




آيـه آنـآ " طـفلـة " ..

مدآم آن الـسكوت آصبـح [ طفولة ] ..!
ولآ مـعود ضجيجي يملآ غرورك \ شمـآته .!!

يـآ رجـل ..
مو بـ التحدي عرفو معنـى الـ " رجولـه "

الرجل شخص لجـل عين [ الوفـآ ] ..
................................... يرخـص حيـآته }
................................... يرخـص حيـآته }
................................... يرخـص حيـآته }





http://img102.herosh.com/2009/05/13/566422232.gif

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 03:33 PM

رد: شاطئ المشاعر
 


يمه , ودعني حبيب " القلب "

يمه ..
كـآن ودي من كثَر شوقّي ,
.......................... آضمـه !

الهوى يمه من قلبي تمكن ..
الي خبيته يـآ " يمه " الـحين بين .. \





http://img102.herosh.com/2009/05/13/489995101.gif

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 03:51 PM

رد: شاطئ المشاعر
 


( جنـى )

صغيرة !
بس فيهآ من ‘الشقآوة
....................... مآيهد آلحيل }-

شقية
تتعب آللي في آلهوى

" ينوي " يحآسبهآ \ ~

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 03:57 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://img102.herosh.com/2009/05/13/188551461.gif





صحيحٍ آني كثيير ( آيئَس )
ولكن دـآخليٌ طفلَـهـ / تقوٍل بـ صَمت : يآربيٌ
دخيلكـ لآ تخلينيٌ !






http://img102.herosh.com/2009/05/13/188551461.gif

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 04:40 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://img102.herosh.com/2009/05/13/461575647.gif



إأنـإأظرهـإأ بتـإأمل ..

وإأتخيل ..


وـلو رسـإأله وإأحدهـ ..

تلونـتـ عينـإأي مـن جهـإأز لأيبـثـ لـي غـير شـإأشة توقفـ .. لأتتحرك ..

لأنتظر منك ولو رسأإلـه تشرح لي فيهأإ .. مأإذا أإكـون

أإو كيفـ تكـون .. ؟


مـإأذإأ خطـإأي ..!!

إأو كيـف لقـيـإأك ..!!


إأردة رسـإأله وإأحدهـ ..

تعـبر عـن وجودي بيـن إأضلـ ع ـك ..

إأو خـروجكـ .. مـن حيـإأتـي ..!!


’،

لله دركًـ يـإأسنين الحيـإاهـ

لـم تصفـي لأحد ..

سدومة 2009- 5- 13 05:05 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
هناااااااااااك على عتباااات ذاك المكان



فجأه دووون أي سااابق انذااار



تتحول لانسااان أخر



كأنك كنت تعيش حلم لتستيقظ منه



فقط كلمات أريد أن تفهمها




تذكر معاملتي معك ومعاملتك معي وقارن



وغييير الأماااكن وأنظر من المخطىء ومن المصيييب


واجهني بأخطائي المجهوله لا أعلم ماذا كان جرحي


لتأتي بأصعب حالاتي وتقف وتنظر لدمعاتي وتطعنني

سدومة 2009- 5- 13 05:21 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
ماأصعبه حينما تنوي الخييير وترى العكس


كنت داائم أخبرها مهما فعلت الخير اجد النكراان


وللأسف باادلتني بذااك الأمر



فعلت مثلهم تمام لم تختلف أبدا



لاتعتقد بأني ممن يحبون للهو



ولكنني أحببت في الله وذااك مايجبرني على السكوووت


لان فوقي خااالقي سوف يبدل ضاائقتي بسعااده

سدومة 2009- 5- 13 05:28 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
مارأيك حيييييييييييييييييييييينما يعتري سكووووووووووووووووون الجنوووووووووووووووووووووووون

طالبه ايطاليه 2009- 5- 13 05:30 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://img102.herosh.com/2009/05/13/262179330.gif



گل ليلة وسط عيني ، تبتدي سـآعـآت ’ ليلي ،
و ــآ تصفح بالـ / ثواني ... ؛


و گوب | قهوه |

نكهته : ط ع م انتظار

بدون سگّر .. مر گنّه هـآلـ ، سؤال

هو يجي ... أو ... ما يجي .. ؟!

و خوفي انه مـآ يجيني ..
, أو يجي بـ : قسوة علي

و آتهيأ بگل نوري ؛؛
و يتـآخر عن حضوري
و انطفي ..
...................... و ارجع [ إلي ّ ] ... !

سدومة 2009- 5- 14 10:46 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
الهروووووب من الواااقع مرض يرااودني من الفينه للأخرى



الهروووووووب من الاختباارات



الهروووب من الحياة ومصاااعبها


أصبحت دنيانا هرورب بهروووب

أنسان عادي 2009- 5- 14 12:28 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

.

اشتقت حتى مل الشوق من شوقي


واشتقت حتى ذابت ادمعي


واشتقت حتى يكاد قلبي لا يكون في مكانه


واشتقت حتى تهاااوت اضلعي


اشتقت للصبااااح


اشتقت للنووور


اشتقت للبياض


اشتقت لكِ كثيرا


.
.





http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

أنسان عادي 2009- 5- 14 12:43 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif


انقطـع مُــخبر الاســى..!!

وبات صدى صوته خلف جبال الورى

كـوب سـاخـن مســكوب..!!

يـد عانقت خــصـلات شـعر

دمـوع امتزجت بالوان لوحـة الرسـام

اغصان شجر تتمايل مع زمجرة الهبوب

وقطرات قهوة الصـباح تطرق احرف الصفحات

عــشق يُــصارع الحيـاه

في عـواصف الذكــريات

وقلـب اماتــته الجـراح

في مواجهـة عقبات الهـوى

مات الحــب

ومــات النـبض

ومــاتت الكلمات

وانـتهت ليــال الغــرام

في امتـزاح الدمـعه

مــع رنيـن الصفحـات...!!!

http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

أنسان عادي 2009- 5- 14 12:45 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

.

الغربه الحقيقيه هي غربة الروووح ليس إلا .

الغربه الحقيقيه هي عندما تأتي وأنت محمل بالشوووق كسحااابة مثقلة بالمطر

ثم لا تجد أرضاً تحتويكـ

يااااه مااقسى الشعووور


.
.



http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

أنسان عادي 2009- 5- 14 12:46 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
... شــعاع الشمـــس ...


تــكويـن الاشـراق على نغمـات الطيور ..

من خلف جبـال الايام .. يواتي مقلة العيـن

ينبثق من شـرفة الدار .. ومن وراء الافق

يعــلو .. يعلو .. حتى يمــتلك السمـاء

تبتسـم الزهره .. وتُــغني الطيــور

تحتـضن الارض جنـون الدفــىء

وتتــوارى قـطرات النـدى لحضور شمـوخها

وحــتى ذلك المــوعــد ..!!

يــكون ارتســام الغروب على محيـط الفضـاء

لتعـلن النــجـوم نهــاية الشــموخ ..

ليــودع ذلك العــرش ..!!

وينـــتهي...!!

سدومة 2009- 5- 14 01:20 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
وهل للشموووخ بالغروووب ..؟


الشموخ هو ذاااك الوااقف بكل هيبه وقوة



لايهتز أبدا يفرض الهيبه للجمييييييع




الشموووخ هو ذاك الذي قظي فترات الصمت



الشمووووخ هو ذاااك الذي لايعلم مااحوله




الشموخ هو الشموووووووووخ


وماأجملة حبنما بعترب الشموخ


شمووخ أنثــــــــــى

أنسان عادي 2009- 5- 14 01:40 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

تبعثرني الساااعات الباااارده

وتشتت أفكاااري ثواااني الإنتظااار المقيته

أرتجف برداً .. وأستعر شوقاً .. وأذبل عشقاً

حتى أمتزج بالهوااء البااارد الذي بدء يعتريني ويعريني من مشاااعري


http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/12.gif

أنسان عادي 2009- 5- 14 01:41 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
هذا اليوم يستحق أن أكتب من أجله ..

مزيج من مشاعر والاحاسيس

أنسان عادي 2009- 5- 14 01:42 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
[align=center]http://www.s3udy.net/pic/decoration002_files/25.gif


http://www.s3udy.net/pic/decoration002_files/29.gif


مازال القلم ينزف والحروف تتناثر والكلمات تستغيث من نقش القلم وأصر جميعهم الا أن يتراصوا

على جدار هذا المنتدى .. فسطرت مناجاتي لملهمتي في داخلي .. فهل يعود صدى صوتي لي ..

او تحتضنة أذانكم .. ليبقى حيا ..

لقد كنت أحسب ماتحسبين .. أن سعادتنا بالفكر المتصل .. بيني وبينك .. فكلماتنا تحمل خفقات قلوبنا ..

وتحمل أريج واشتياق أرواحنا .. وتجعلنا نعتقد أننا نستطيع أخذ ساعه من العمر في غير هذا الزمان ..

فتتقلص بيننا المسافات .. بقوة الأحلام .. ونلغي أبعاد الكون والطبيعة وواقعنا الحقيقي ..

فكلامك بيان .. وما تخط بة أناملك من أسطر تضيء لي الحياة ..

وكلامي لك مراّه .. تقرائي بها وجهي لا كلماتي .. لأن لغتنا ليست للجميع .. مع أنها خلقت

قبل أن نخلق .. ومع ذلك هي لغتنا أنا وأنتي فقط .. لغة تخلق في ساعتها .. فننتزع منها صورا ..

والفاظا .. ومعاني .. لا يراها أحد سوانا ..

فحديثنا .. هو صدى خفقات قلوبنا .. وبلاغة كلامي تستمد ضيائها من بريق عينيك ..

وحياء كلامي كأستحياء وجنتيك .. فحديثنا انسجام .. وصمتنا كلام ..


http://www.s3udy.net/pic/decoration003_files/42.gif

[/align]

سدومة 2009- 5- 14 01:57 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
جنووون يلي جنووون


في هذه الحياااة



الكل يعتقد بأن الجنون مرض يعتري الإنسااااان


ولكن جنوني مختــــــــــــلف كثييييرا


أعشق ذااااااااك الجنون


جنووون يدفعني للكتااابه الى ملا نهاااية


سدومة 2009- 5- 14 02:08 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
بين أرصفة الطريق أرقب الجميع وتتخللني تلك الابتساامة


أحااو قراءة مذكرتي ولكنب سرعان ماارفع رأسي لأعود لتذكر مواقفنا أنا وتوأمي


كانت لنا أماكن للضحكنا ولعبنا وجنوووننا ولكن هذا المكان لايبقى ع حااال



سرعااان مايحطووومن تلك الاماااكن



ولكنها بقت في الذااكره



يوم أمس سعدت بوجودها معي وحولي


فهي أتت من أجلي أنا لنعووود معا الى كل مكااان



أرقب ضحكاتها في الباص



أرى جنونها الغرييييب


أضحك من مواااقفها



توأمي وصديقتي كااايدتهم



إفتقدتك وأتيتي من أجلي شكرا لك غاااليتي

أنسان عادي 2009- 5- 15 02:05 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
& ضوء حضورك &


كثير من الناس يرى ان الحرف يكتب ما شئنا ولكن

لا يعلمون انه يكتب حيث يشاء الحرف

أنسان عادي 2009- 5- 15 02:06 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
لا أعلم لماذا أصبحت أتقن الصمت مؤخراً ..


وأصبح الكلام يشعرني بأنني شخص فاارغ ..


يبدو أني بحاجة إلى عالم أصم لـ أتكلم ولا أحد يسمع ..

أنسان عادي 2009- 5- 15 02:07 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
,,,
,,
,




قارب الامــل اصـمد قليلا..!!

فلا تـكن لموج الغضب اسـيرا..!!

ولا تشــتكي لجور الزمـن عليلا..!!

اجعل المــجداف لذلك المـوج رهينا ..

واركــب صعاب الزمـن

فليست سوى خطوة ..!!

فيها نعانق الامل سويا..!!




,,,
,,
,

سدومة 2009- 5- 15 10:21 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
الشعووور بالسعادة مازال يقطنني ولله الحمد



جميييييع من حولي وفااائهم معي يريحني



تأكدت أحاسيسي ان اختياري لهم لم يكن عاابر



بل لانه كان خالص لوجهه الكريم



سعادة تلي سعادة وراحت بالله



اللهم أدمها علي


الى الجمييييع أقولهم جمعة مباركة
:119:

حارس الكلية 2009- 5- 15 04:10 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
هذه الليلة بالذات ...
سأهدم كل أحلامي ... التي ارتبطت فيك ...
وأمضي وحيداً بلا انتظار ...
هذه الليلة بالذات ...
سأبرهن لك ... أنه لم يبق لدي قلباً يحتمل تكرار التجربة ...
ومرارة الفشل في الحب ...
أعلم هذه الليلة ...
أنك هنا تتابعي حرفي باهتمام ...
أقرئي كلماتي وحروفي ... وابحثي في خباياها عن قلب جريح ...
هل قلت أنها تتابع حروفي الآن ...؟؟
لا أظن ... فأين لها جهاز ...
ووقتها يحكمه المزاج ...!!
ولكن مهما يكن سأكتب هنا ...
وسأضع نصل قلمي في مركز القلب ...
لأقول كل شيء ...
وسأعود هنا مرة أخرى أكتب إليك ...
لتعرفي كم احتاجك ...
وكم أتوق للسفر بين عينيك ...
فقط تعالي هذه الليلة وبعدها لا تأتين ...
الليلة بداخلي وجع ...
وبيدي سكين ... وبقايا جراح ...
وإلى جواري ظل رجل مهزوم ...
سأطرق على الكي بورد بسكيني ...
علها تلامس حزني وأنيني ...
سأطرق مفاتيح الكتابة ...
لعل الفكر أن يشرع أبوابه ...
وأن يرسم معاناة القلب وعذابه ...
هي العذاب ... وهي السراب ..
امرأة ترفض أن تحب ...
امرأة ترفض كل الحب ...
امرأة بلا قلب وبلا أحاسيس ...
سأكتبها لتكون واضحة لكل الناس ...!!
ولكن قبل أن تبدأ الرسائل ...
أريد أن أقول لكم شيئاً ...
لم أكتب هنا من أجل أن أملأ فراغاً ...
فجميعنا يملك لتمضية الوقت ألف سبيل ...
لم أكتب هنا إلا لأقترب منكم ...
لأحوز على جانباً صغيراً من رضاء قلوبكم وطهارتها ...
أنتِ أيتها القابعة خلف تضاريس الزمن ...
يا من تري العالم من حولك أقزام ...
وأنتِ من وصل إلى عنان السماء ...
شعوري تجاهك دائماً مزيج من الخجل ...
لأني كلما دخلت المنتدى وجدتك فيه ...
ومزيج من احترام وتقدير منعني من سحب أوراقي ...
التي سجلت حضورك فيها ...
ومزيج من شوق لمن أدارت ظهرها يوماً للمرايا ...
ولم تراعي حقوق الآخرين ...
تسكن البال دائماً ...
سواء ركنت للسبات أم كنت حاضرة في جميع المحطات ...
لأنك لست المشكلة ولم تكوني يوماً كذلك ...
وأنت يا من كنت رفيق الحرف والرحلة الشاقة الطويلة ...
لك أكتب حرفاً نمى وترعرع على نبض حرفك ...
وأنت أيها المجهول مهلاً ...
حل لي بعزف منفرد على نغمات حرفك ...؟؟
هنا سأغسل ألمي بعبيركم ...
أضمد حرفي بأنامل أبجديتكم ...
أرسل لكم من فضاء الأعماق ...
رسائل وأشواق ...
*
مرت السنين وأعوام ...
وتسير بي الأيام ...
دخلت عالم المجهول ...
وتصارعت مع العقول ...
عالم جديد أسمه عالم المنتديات ...
صنعت به حروف وكلمات ...
حلقت بين السطور ...
وشاركت بحزني المحفور ...
في حنايا قلم مكسور ...
صنعت لي عالماً من الحروف ...
رغم قسوة الأيام والظروف ...
حققت الهدف ...
وكنت مرفوعاً الرأس ...
وداخلي أصابه اليأس ...
لم أتهاوى ...
فقد أعتدت الشموخ وسط المآسي ...
فخوراً بما حققه ذاتي ...
ومبتسماً والنزيف يعصر أمعائي ...
سأكمل الطريق ...
حتى لو كنت غريق ...
هل قلت نزيف ...
أجل هي رغبة ملحه ...
تدفعني إلى نثر شيء من فتات قلب يحتضر ...
شيء من الهمس ... يهمس به قلبي ...
شيء من التخبط يجبرك على العبث بالحرف ...
سأدع الحرف يرسم نفسه هنا ... مبعثر كما هي روحي ...
يكتب من لا شيء ... كل شيء ...
لا أعلم لما أفعل ذلك ...
هل أقسوا على القلب وأمارس سطوتي عليه ...
أم أحاول نزعه من الأعماق ... أم هو الخوف من نبضه وشاحطاته ...؟؟
هو القلب مأساتي ...
أحب يوماً وهماً أجتث بقايا السعادة من الوجدان ...
فرحل وبقي العاشق الولهان ...
حبٌ كماء بين أناملي ...
أنساب يوماً بعد يوم ...
وكان الفقد ... والبعد ... والألم ...‍‍
أملي أن الذكريات ستعيد ابتسامة بائسة لملامحي ...
*
ها أنا أقف على مفارق الطرق من جديد ...
بين كتاباتك وفواصل حروفك ...
مبعثر بين آهات حبك وأشواق لقياك ...
وكلماتك التي لا أمل من قراءتها ...
أراك بها ترقصين ...
تضحكين ...
وأنا ... آه يا أنا ...!!
لم أعرف يوماً كتابة الشعر وأبجديات النثر ...
لكن حبك سيدتي جعلني بين ليلة وضحاها شاعراً ومغنياً ...
لا أريد من أحد هنا التعليق ...
و لا أريد من أحد التصفيق ...
كل ما أريده ... أن أصرخ ... فهذه لحظة ألمي ...
وبؤس حالي ...
دعوني أنقش على هذه الصفحة حروفي إليها ...
دعوني أعيش في مقلتيها ...
مللت الأقنعة ... ومللت زيفها ...
مللت جرحي وكرهت عمراً لم ينقضي بعد رحيلها ...
لكنني لا أريد الموت ...
أريد أن تمر السنوات وتمحى ذكراها ...
أريد أن أحيا بعيداً عن عيناها ...
أريد أن أبوح بما في القلب من أشجان ...
وما يعتري حياتي في بعض الأحيان ...
من حب وشوق وهيام ...
لكن لا شيء يفيد ...
ولن يأتي حديثي عنها بالجديد ...
فقد توارت في الأفق البعيد ...
وفي غيابها انتهى وجودي ...
إذا لما أكتب عنها هنا ...؟؟
هل أبحث عن بقايا أمل ...
أم أنتظر يوماً أن تهلّ ...؟؟
هل ستقرأ كتاباتي ... وتشتاق لحروفي ...
محال أن تراها ... وهي لا تملك الجهاز ...
إذاً لما أكتبها على هذه الصفحات ...؟؟
أتعلمون لماذا ...؟؟
أريد أن أتألم لفقدانها من جديد ...
ففي كل يوم أفقدها ألف مرة ...
وأرسمها ألف مرة ...
وأعشقها بكل جوارحي ألف مرة ...
أريد أن أنشر أوراقي هكذا كما هي دون لمعان ودون زيف ...
أريد أن أنشرها دون تصنع أو تعديل أو إضافة ...
لا تخفن يا طالبات ... أمامي فنجان قهوتي مر المذاق ...
وسأكمل المشوار كنتم معي أو بدونكم ...
المهم أن أكتب هنا شيئاً في الأنفاس ...
*
الصمت الذي اتخذته طريقاً يمزقني ...
تقطعت أوتاره فلم يجدي بعده سوى الصراخ ...
حالة من الهستيريا تنتابني بين لحظة وأخرى ...
تتصاعد ثورتي ... وتهدأ ... ويفيض هدوئي ... فتكون العاصفة ...
تهدأ العاصفة ... ويهدأ قلبي ... فأعود للصمت مرة أخرى ...
أعيش في دوامة بين الصعود والهبوط في المشاعر ...
أعيش حالات المد والجزر ... فأفيض حباً ... وأعطش عشقاً ...
لا شيء جديد ... ولا شيء تغير ...
أدور في دوامتي ... أدور ... وأدور إلى أن أسقط مغشياً عليّ ...
لتتعالى من حولي الأصوات ... سقط العاشق في جريرة حبه ...!!
آه كيف أقضي شتائي بدونك ...؟؟
أترغبين أن أبقى حبيس جدراني ... وأعود لاجترار الماضي وأحزاني ...؟؟
أترغبين أن أبقى أسير أيام شتائي بدونك ...؟؟
أترغبين أن أقتل نفسي حزناً وألماً ووجعاً ...؟؟
أرجوك الآن ... أريد حياتي ...
أريد أن ألملم أشلائي ...
يكفيني ما مزقت ...
يكفيني ما بكيت ...
يكفيني ما حملت ...
سأرحل ... وأكون أبن هذه اللحظة ...
لن أعود للماضي أبدا ...
لأني أريد الحياة ...
أريد أن أخرج من حالتي لأتنفس الحياة ...
سأزيل غبار الماضي ... وأخرج من عنق الزجاجة ...
لكن سأعترف لك ...
إن كنت أنا الآن وليد اللحظة ...
فأنا أيضاً وليد لحظات الماضي ...
وليد أنفاس عبق ذ**** ...
فأنا عجنت من الزمن الماضي ...
لكن مع هذا لن أقتل نفسي ...
مع أني قتلتها وكان ما كان ...
*
عندما تهب رياح الحب ... وتغزو القلب ....
عندها تتفجر براكين العشق ...
عندها أعلمي بأن كل شيء سيتحول في النهاية إلى رماد ...
فهل للشفاه لحظتها بسمة ...؟؟
وهل للروح وقتها نشوة ...؟؟
وهل للقلب بهذا الرماد فرحة ...؟؟
وهل لي يومها أن أكتب إليك برغبة ...؟؟
هكذا هي نهاية العشق ...
للعين دموع ... وللقلب الخضوع ...
لا يمكن مقاومة ما بداخلنا ...
أبحث عن ذاتي ...
أبحث عن أشلائي ...
أحاول أن أمارس نوعاً من المقاومة ...
لما قيل عنه يوماً إرهاب المشاعر ...
لكن دون جدوى ... فهي جريمة لابد أن نتلذذ بعواقبها ...
أحاول أن أمارس مقاومة غير مشروعة ...
لكن مصيرها دوماً الفشل ...
حركة إرهابية فرضها عشقي ...
فكانت جريمة بحقي ...
جريمة بحق من حولي ...
آه ماذا فعلت ...!!
أريد العودة إلى غرفتي ...
لا أريد أن أرى أحداً حولي ...
لا أريد الشفقة ... ونظرات الازدراء ...
فأنا أموت بدونكم ألف مرة ...
وأحاول مع هذا أن أبتسم ...
وأحاول أن أكتب بغير السواد ...
أحاول تعويض كل شيء ...
ذاتي ... وعمري ... وحياتي ...
فقد خسرتها كلها ...
لم أراهن عليها أبداً ...
لكنها سلبت مني حباً وليس كرهاً ...
أأنا مجنون ... أم أنا حالة استثنائية على هذا الكوكب ...؟؟
*
تركت لك الكون كله ...
بجماله وأفراحه ... وفتحت لك نافذة الحياة ...
قبلت بالقرار ...
ما يشكله من أخطار ...
لذا اتركيني لوحدتي أكتم بها انفعالاتي ...
وأمسح بها دموعي وآهاتي ...
وألملم بها بقايا أشلائي ...‍‍!!
أفعلي بي ما شئت ...
وكل ما يخطر على بالك ...
أغلقي الأبواب دوني ...
أمسحني من حياتك الخاصة ...
غيري الظروف من حولك والأشخاص ...
أفعلي ما تشائين ...
هددي بالرحيل والفراق ...
ونحري القلب والأشواق ...
اطمئني ... لن أضايقك ...
لن أزعجك ...
سيأتي يوم تعلمين فيه كل شيء ...
ستعلمين لأي سبب كسرتي قلمي ...
وطويتي مشاعري ...
وأدركتِ سبب فشلي ...
ولكن وقتها لا تشعري بعذاب الضمير ...‍‍!!
أبداً ... لا تهتمي ...
أتعلمين لماذا ...؟؟
لأن الندم طريق لا يقودك إلي ...!!
لا تهتمي يا سيدتي...
مهما كانت هذه المعاناة ...
تبقى الحياة من حولنا جميلة ...
مع أني كنت أمقتها منذ أيام ...
منذ أيام كنت مصر على البقاء في قعر الزجاجة ...
أجتر الماضي بكل تفاصيله ...
ألم وبكاء بهستيريا مؤلمة ...
لكن ماذا كسبت ...؟؟
لا شيء ...!!
فقط الندم على وقت مضى ...
وألم يقطع أوصالي ...
لذا سأحلق إلى البعيد ...
سأكون كسابق عهدي نسراً ...
أسكن أعالي الجبال ...
وحتى لو كنت وحيداً ...
فلذة الوجود على القمم لا تنسى ...
*
يا سيدتي هذا مساء ليس كأي مساء ...
شهبٌ مصدرها القلب تريد أن تنير هذا المساء ...
أريدها أن تحلق في أفق السماء ...
أريد أن لا تعرف هذه الليلة الظلماء ...
أريد أن أتحدث للمجهول دون انقطاع أو انتهاء ...
أريد أن أخرج عما في القلب من العناء ...
لذا ستعود عقارب الزمن إلى الوراء ...
وهنا دعني أنثر على صفحتك للقراء ...
والأخوان والأصدقاء ...
خواطر جاد بها قلبٌ لم يجد يوماً الوفاء ...
فحل به البلاء ...
تنتهي الحروف ... ولا ينتهي الكلام ...
تجف الأحبار ... فأكتب بالأحمر ...
أتعلمين من أين جاء الأحمر ...؟؟
قطعت شرياني وأكملتها بدمي ...
إلى أن أصفرت بشرتي ...
وجفت سوائلي ...
فأمسيت كالهائم على وجه الخاطرة أهذي ...
إلى أن ملّ الكلام ...
وبدأ عزف الموسيقى ...
وبدأت الرقص على أطلال الماضي ...
وبدأت الذكرى تحلق بي بعيداً ...
لتقذف بي نحو أمواجك ...
ليتلاطم بي بحر حبك في كل الأرجاء ...
لأعود كسابق عهدي ...
رجل بلا ملامح أو هوية أضناه حبك ...
أبقي هناك كما أنتِ ... جميلة أنتِ هكذا ...
وجمل منظر الدمعة الساقطة من عيني ...
وجميل هو الحزن الذي يعتصر القلب و يزيد ألمي ...
وعظيم نبض قلبي المتسارع مع همهماتي وصراخي ...
بدونك ... لا شيء ...
وقد كنت يوماً كل شيء ...
أقسم بأني كنت كل شيء ...
وها أنا أمامك جثة هامدة بلا روح ...
تحيط بها الطعنات والجروح ...
أنتِ يا أملاً ضاع هباء ...
أريد الهرب منك ...
فلم أعد أقوى على البقاء ...
مللت المقاومة ...
وقد طالت أفكارنا المتصادمة ...
لك حياتك ...
ولي حياتي ...
لكن هل للقلب أن يقبل القرار ...
أم يرفضه مع سبق الإصرار ...؟؟
تبرق السماء في كل الأنحاء ...
تنير ليلنا والفضاء ...
وأنا جالس في الصحراء ...
وحيداً في العراء ...
ويعلو صفير الرياح ...
ومع تلك الغيوم القادمة ...
بدأت الأمطار ترشقني ...
والبرد يشتد من حولي ....
ولم يكن هناك حطب ...
جلست أقاسي برودة الشتاء ...
وجلست أقاوم البقاء ...
لم يكن يهمني ما حولي من أحوال ...
وما يحيطني من أهوال ...
كنت أطفئ صقيع برودتي بلهب نارك التي غزت قلبي يوماً ...
لذا أبقي بداخلي للأبد حتى أقاوم تقلبات طقسي ...
هل مازلت على قيد الحياة ...؟؟
من قال بأني حي ...!!
إنها لا تعدو سوى محاولة للحياة ليس إلا ...
على الرغم من فشلها إلا إنها تبقى محاولة ...
فما كنت معك سوى فراشة تحوم حول نورك ...
فاحترقت في سبيله ...!!
كنت شمعة تنسكب في ليلة ظلماء لتنير عتمة قلب ...
أضناه الترحال بحثاً عنك ...
فذبت أنا وتلاشيت من حياتي أنتِ ...!!
*
سيدة العشق ... يدنو أجلي كل يوم ...
بعدك يقتلني كل يوم ...
ألمي يزداد كل يوم ...
وأنا أراك كل يوم ...
أراك جسداً بلا روح ...
أنسكب أمامك ذائباً هائماً ...
آه من جنتك كم هو مضني لهيبها ...
آه من حبك كم هو جميل عذابه ...
إلى جوارك أكون ...
وأنا أبعد البشر عن الشعور ...
لا شيء أحمل لك سوى بقايا ...
قلب مكسور ...
قلب مهجور ...
وقلب مقهور ...
ليلي تحول إلى مدن موحشة كئيبة ...
نهاري أضحى ظلمه تغطيه غيوم خزينة ...
أرتجف ...
لا خوفاً ...
ولا برداً ...
ولا حتى عشقاً ...
زلزال هائل ضرب أوصالي ...
وحطم الباقي من أشلائي ...
لأسقط أرضاً ...
وحيداً ...
كئيباً ...
أين ذاتي ...؟؟
أين عمري ...؟؟
أين حياتي ...؟؟
لا شيء بعدك ...
ولا شيء قبل أن أعرفك ...
أرجوك عودي ... كنجمة تعود في المساء ...
أرجوك عودي ... كشمس تعانق السماء ...
ما أطلبه ... ليس بحنان ... ولا حب ... ولا قلب ...
أطالب بجسدي المسجي بعد غيابك ...
أطالب بقلبي الذي قتل بعذابك ...
أطالب بروحي ...
وأبحث عن روحي ...
أريد حياتي فقط ...
لا أريد حبك ...
*
البحر من حولي ...
تأملت تضارب أمواجه وهيجانه ...
أحدق به كثيراً فأراه بداخلي ...
أشبه بما أعانيه ...
آه ما الذي بداخلي ...؟؟
كومه من المشاعر المدفونه التي لا يعلم بها أحد ...
أبكي لوحدي ...
أحزن لوحدي ...
أتعثر ... وأقع لا أجد من يسندني ويساعدني ...
أكفكف دموعي بنفسي ... وأقوم من جديد ...
أقوم من جديد ... متمنياً أن يتحسن الحال ...
لكن يظل السؤال البليد متى ...؟؟
أصبحت أقنع نفسي بعبارات حالمة ويائسة ...
أقول غداً يوم جديد ...
وسيصبح الماضي في طي النسيان ...
لكن على من أكذب ...؟؟
للأسف على نفسي ...
فأنا أسير الذكريات الحزينة ...
أسير الحزن والشقاء ...
أسير البؤس والعناء ...
هكذا هو حالي ...
ولدت هكذا ...
وعشت هكذا ...
وسأموت هكذا ...
أصبح السكوت لغتي ...
والدمع صديقي ...
هنا أنا الآن أغرق ...
ولا أحد ينقذني ...
بعد كل المحاولات الفاشلة ...
صدر القرار ... وعليه كان الإقرار ...
إغلاق قلب ... ونسيان حب ...
قررت بيع دفاتري والأقلام ...
وحبس العواطف والأحلام ...
قررت تضميد قلبي المجروح ...
وأن تعود له الروح ...
قررت أعطاء قلبي الأسلحة الفتاكة ...
وضبطه وعدم انفلاته ...
قررت أعطي قلبي إجازة طويلة ...
أبقى بها وحيد ...
وعن الأحباب بعيد ...
علني أبني الحياة من جديد ...
سأناضل من أجل ذلك الابتعاد ...
وأتوسل إليك يا قلبي هذه المرة ...
أجعل القلب يعود إلى مقرة ...
آه ... كيف يعود إلى مقرة ...
والحب نبض نابعٌ من الوجدان ...؟؟
والقلب تفتك به الأشجان ...
إذا كيف السبيل إلى تطبيق القرار ...
والقلب لا يملك أمام الحب الخيار ....!!
فقد دخل دون أستاذان ...
وتملك كل الوجدان ...
*
هو قرار أنهى الحياة ...
وأوقف تدفق المياه ...
فماتت زهور قلبي ...
وتوقف جريان دمي ...
هو الفراق ...
قاطع الأعناق ...
هو من أحال الحياة إلى جحيم ...
وجعل الحال سقيم ...
هو الاستعجال ...
وعدم أعطاء القلب المجال ...
فحدث الشقاق ...
وقتل ما في الأعماق ...
من حب دفين ...
وشوق وحنين ...
فكان الأنين ...
والقلب الحزين ...
تسرعت وكنت أظن أن الحب من قلبي خرج ...
وإنها سحابة ستتلاشى وسيكون بعدها الفرج ...
لكن وجدت قلبي بها غرق ...
كيف ماتت ورودي ...
وأنا من أسقاها من نبع حبي ...؟؟
كيف ذبلت أحلامي ...
وأنا من تشبث بالأمل سنين طوال ...؟؟
كيف أصبح حلمي الوردي ...
حلماً أحمر قاني ...؟؟
يحمل على كتفيه وشاحاً أسود ...
يبعث على نسيان كل أفراحي ...
لا شيء يبدد حيرتي ...
فأنا لا أعرف سوى الصمت والجلوس أمام مرآتي ...
لمتابعة تفاصيل مسرحية حياتي الدرامية ...!!
سأنهض من جديد ... فأنا نسيت أحزاني ...
لن أدعها تكبل حياتي مجدداً ...
فقد كفاني معاناة وألم ...
وكفاني بكاء وصراخ ...
سأنظر للقادم من الأيام بنظرة أمل ...
وأنظر للماضي باشمئزاز ...
وإن غلبني الحزن يوماً ...
وأضناني الشوق ...
سأتناول حبة منوم ... وسأرتاح ...
لن أجعل للماضي طريقاً في حياة اليوم ...
سأعود إليك يا نفسي ...
ربما لم تموتي بعد ...
ربما مازلت هناك تحتضرين ..
سأقبلك بشوق ... فقد اشتقت إليك كثيراً ...
سأعود إليك من جديد ... لنبني ما دمره الطوفان ...
ونرمم جدران قلاعنا ...
وبعدها نبحر بحثاً عمن يشاركنا الحياة من جديد ...
لنزرع الحب في حدائق القلب مرة أخرى ...



تحـــــياتي,,,

سدومة 2009- 5- 15 06:09 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
حارسنا الكريم أبدعت بكلماتك


فلست هنا للتصفيق



فقط لابحر بمشااعري وانا على هذا الشاطىء


ومازلت أقرأ مشاااعر الجميع




يسعدني تواجد الجميع هنا



لتكووون مشاعر ملخبطة تمام




كل انسان له حيااته الخاصة به



ولخبطة مشاااعره

سدومة 2009- 5- 15 06:24 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
الرحيييييييييييييييل ذك هو أسمى وأعظم حل



رحيييييييييل عن الجروح رحيل عن الحزن




عووودة الى السعادة الى الفرح



عوودة الى طفولتي المفتقدة



سأعود طفلة صغيره



سأفقد الذااكرة عمن حولي



سأرى نفسي فقط




لا أريد سوى رؤية أحبااابي



وسأجن بجنوني المفتقد




ولن أبه لمن حولي



فقد بدأت بإعاادت ذااااتي المفتقدة من جديد

طالبه ايطاليه 2009- 5- 15 10:49 PM

رد: شاطئ المشاعر
 



***

حين يستجوبني حبك

على كرسي الشكوك

عنوة يطالبني بالمثول

يأخذ مني اعترافاً بجرائم لم

أرتكبها

كمحقق لا يثق في ما أقول. .

يفتش في حقيبة قلبي عن رجل

يقلب دفاتر هواتفي. .

يتجسس على صمتي بين الجُمل

ماذا أفعل؟

أنا التي أعرف تاريخ إرهابك العاطفي

أأهرب؟

أم أنتظر؟

سدومة 2009- 5- 16 05:24 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
قطرات تلي قطراات تسااقطت من رحمت ربي هذا الصبااح



سعادتي لاتوصف ليوم جمييييييييل





رحمة ربي أتتنا



تفااائل الييييييييوم يكمن بداااخلي





اللهم اغفر لي ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات






اللهم لاتحرمنا رحمتك ياحي ياقيوووووووووووووم

طالبه ايطاليه 2009- 5- 16 06:37 AM

رد: شاطئ المشاعر
 


يـفرحون بقطرإأتـ ونـإأس يتذمرونـ ..

سبحـإانك يـإأ الله ..

تغمر بعطفك ع نـإأس لأ يستحقونهـإأ ..

وتقنتهـإا ع نـإأس يرجونهـإأ

فسبحـإأن الله ..
ولله فـي خلقه .. شئـون ..




سدومة 2009- 5- 16 03:34 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
شموخ يلي شموخ يعتري الكلمات



سكوت وصمت ...؟!



يجعل من حووولك يقلقهم صمتك المكنون




ينتظرووون ردت فعلك ليعلمو ماتكن من الدااخل



ومازلت بصمت وإ بتسامة


أمد يدي إليهم أصافحهم


أبتسم لهم



أغاادر برااحت بال



يحاولون أن يثيرو بركااان بداااخلي



ولكني مازال الصمت يكمن بداااخلي



فكيف لأ وتلك التي أصبحت لغتي وتريحني


إسمحووووووولي فجنوني مااازال متواااجد

سدومة 2009- 5- 17 07:20 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
صباااح باكر رااحت بال تقطن من الدااخل


أتوجه الى ذاك المكان المشؤم


حيث لايسعدني إلا للقاء من أحب


لقاءصديقاااتي


بالأمس رأيتهن بعد غياااب طويل


ماأجمل تبادل الحديث


لم نكن سوى نحدث بعضنا البعض عن أحداثنا


إفتقدتهم كثيرا وهاهم أراهم وسأراهم


ضحكاتنا رجعت لطفولتي بينهم ليس لأعمارنا



لا بل شعرت براااحه تقطنني من الدااخل

سدومة 2009- 5- 17 12:42 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
بين قطرات المحبه تنير دروبي الأخوه


بين قطرات السعاده ينير دربي الصحبه الصالحه



أفتخر دائما وأبدا بأجمل أخوه وصحبه



يسعدني وجودهم حولي






وجودهم معي في مكاني الذي أتعلم به


نتشارك أغلب الحديث بيننا


كأني لم أرااهم منذ أوعوام


مزحات وضحكات


راحت بال بغيااب شبح الإختبارات مؤقتا


فهو عائد غدا لامحاله



شبح يلازم أغلب أوقاتنا


وأكثر ماأسعدني هو


تشاركهم معي بنفس الدروووس



أمر يهون أمر أخر :119:


جنوني بعد الدوام لاتعبهو به

سدومة 2009- 5- 18 07:31 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
صباااااح مشرق مريح من الداخل


اليوم سأجتمع بصديقتي


وتوأمي إشتقت لتواجدها معي



رغم المواقف التي مررت بها


إلى أنها كانت ومازالت بجوااري



لاأستطيع إلا أن أصفها بنصفي الثاني


إكتمالي يكمن بتواجدها



إن بدأت أناملي بالكتابه عنها



ستبدأ محااضراتي وتنتهي ومازلت أكتب



إعذروني فأنا مضطره لرحيل الأن

سدومة 2009- 5- 18 02:30 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
عادت كما كانت خلف الستار


ذاك ماكان بيننا وعادت له

أنسان عادي 2009- 5- 18 06:28 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
عجـــيبةٌ هي حواء ..!!


تربكنا عند الحضور..!!


وتقتلنا بالغـــــــياب..!!

سدومة 2009- 5- 18 07:42 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
هناك على الشاطىء إضطررت النزووول لفترة


قبل أن أبحر بمشاعري الخاصه



فالحياة ليست مجرد مشاعر



ولكنها أيضا تجارب



تجربه تلي تجربة



تعلمنا مالم نتعلم نرى العجب العجاب



نستعجب أشياء ونفرح لأشياء أخرى

إن بدت على حال لاتصبح حياتنا


فهي متأججه مختلفه


صعبة الثبوووت



نعم نزلت عن الشاطىء ولكنني


لم أبتعد كثيرا



لاأعلم لما ولكنني أعلم إن إبتعدت




سأضييييييييييييع



قد يكون خوفا من الضياع




وقد يكون أمر إعتدت عليه




وقد وقد أمور كثيره لا أعلم سببها



مازلت بإنتظار تلك التي سوف تركب بمركبتي




جميعهم غاادرو في شواطئهم لوحدهم



ولكنني بإنتظارها هي




لا أريد شخصيتها الجديده ..؟!


أريدها ساابق عهدها



جنوووني بدأ وإن أردت الكتابه لن أنتهي




فكابوس إختباري مازال يرااودني



يجب أن أتجنبه بفتح ملزمتي الخاصه



ولكن سرعااان ماأشعر برغبة عارمه من الهروب منه



برغبة قوووويه بالـــــــــــــــكــــــــــــتــــــــــابة
:119: :119:

彡 هانا ミ彡 مونتانا ミ 2009- 5- 18 08:12 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
***



غمِّض جفنـي خيـوط النهـار وألمـح أوهامـي
وأرجع أكتشف جفنـي معـك مـا يـوم غمَّضتـه
تعوَّد قلبي على صُـوم اللقـا ,, لا تجـرح صيامـي
لقانا تحسبـه ذنـب ٍٍ غريبـه شلـون حللتـه ..!
وشـ الحيلـه .. إذا أفقـد دواي وألمَـح آلامــي
لـ أجل أوصل إلى قلبـك طريـق المُـوت / أسْلَكتـه
وفجأهـ صرت لك شاعـر .. وعينـك كانـت إلهامـي
وكل بيت ٍ عجب غيرك لاجل أرضيك بـس .. قلتـه
كأنك صَحرة ٍ تُـورِد غيـاب // وينكِسِـر ضامـــي
دخيلك .. قلبي الضامي .. أمانه ليـه كسَّرتـه ؟!
يمُوت الحب لا يمكن ,, أموت ويبقى هُو " ســـامـي "
وإذا حُبك مثل ( سِيفٍ ) ...... تأكد إنِّي عانقتـه .... !!





***

سدومة 2009- 5- 18 10:14 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
تساؤلات تلي تساؤلات بداخلي تود من يجيب عليها


لعــــــــــــل من يرأف بحالها


ويجيب عليها


............

أنسان عادي 2009- 5- 19 12:19 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
لا اريد ان اكون متطفلا ً على ما لم تنطق به لي او حتى لنفسك

أنسان عادي 2009- 5- 19 12:19 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
غالي وقدرك مانقص منه مقداار
لو شفتني بالحيل زايـد عتابـي

ولولا الغلا مابه مشاريه واعذار
ياصاحبي والشووق يمك سراابي

أنسان عادي 2009- 5- 19 12:20 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
.
.
.
.
لماذا إذا أحببنا نرى في الحياة أشياء لم نكن نراها

و لم نشعر بحلاوتها إلا الأن.....؟

كأننا لم نولد إلا هذة اللحظة...!!

غريبه هـــــــذي الحيــــــــــــاهـ ..::

ام نـــحــــن الغــــــــربـــــــــاء ؟؟

سدومة 2009- 5- 19 12:26 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنسان عادي (المشاركة 429536)
.
.
.
.
لماذا إذا أحببنا نرى في الحياة أشياء لم نكن نراها

و لم نشعر بحلاوتها إلا الأن.....؟

كأننا لم نولد إلا هذة اللحظة...!!

غريبه هـــــــذي الحيــــــــــــاهـ ..::

ام نـــحــــن الغــــــــربـــــــــاء ؟؟




قد يكون لأننا وجدنا من يشاركنا سعادتنا فرحتنا أيامنا


من يسعدنا حديثه ويسعد لحدسثنا


من يجعلنا نعلم أن هناك أمور مختبئه


لـــــــيس هنــــــــــــاك غرابه


بل لتسميه جنووون وليس كأي جنون


جنون يصف لنا الحياة بطعم مختلف

أنسان عادي 2009- 5- 19 12:31 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
سيدتي سدومة

ليس عندي ماأقووله لإنبهااري بشدة ثقاافتك

حقيقتاً انني دائماً احس امام حرفك برهبة الملوك

دمتي كما انتي متألقة

سدومة 2009- 5- 19 01:13 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
هـــــناك امور تجبرنا على الرحييييييييييل


عمن نحب وبوجودهــــــــــــــم ؟!


ســــــــكون يعترينا



الأســــــــــــــباب مجهوووووووووله


بالنسبه لهم

أو واضحه ويتجاهلونها غربة بينهم


يستحسن البــــــــــــــــــعد وقتها


لأن تلك رغبتهم هم وليست رغبتك




هذياااااااااااااااااااااااااان منتصف الليل إعترراني

أنسان عادي 2009- 5- 19 01:31 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
لا تســعجل الحــدث..

فلم تكن زجاجـه

بل كان احتضار نـبض

في تلاطـم مــوج

وفقَ انعـكاسات صورة البحـر

وعلى علمٍ من محــتوى القلب ...!!

دفنتــها جيث يكــون اللحــد

بعــد ان تربعــنا هامــة المجــد

سدومة 2009- 5- 19 01:34 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
أريــــــــــــــــــــــد الإبحااااااااااااااااااااار بمشااعري


إلى ذكرياااااااااااااتي وليست أي ذكريات



ذكريات الطفوله


شقاوتي ولعبي



دوووووون حساب ولاتفكييييييييير بمن حولي


فقط أبحث عن مصدر السعادة


كنت تلك الطفله اللتي لاتأبى بمن حولها ولاتلتفت لهم


رغم أنني لم أريد أن أكـــــــــبر أبدا

ولم أبحث عما يخص الكبار


وكأنني وقتها أعلم أن طفولتي ستسلب مني


ستنههــــــــــــــــب رغم عني


فهذه الغاااااابه تجبرك على الهرووووووووب من واقعها المحتوووووم



ولكن هنااااااااااااك شاطىء الذكريات سأبحر فيه


فمرحبا بمن يريد الإبحااااااااااار معي



هذيااااااااااااني يلي هذياااااااااااااان

أنسان عادي 2009- 5- 19 01:45 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
حتما سـ اكون محلق في سمائك ياسدومة

اجعلي قلمك ينزف هذه اليله وانا متابع لهذا الابداع يا انيقة

أنسان عادي 2009- 5- 19 01:46 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
دائماً يروق لي هذا المكاان ..

أنسان عادي 2009- 5- 19 01:48 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
خــاطبتـني والحــيرة في شرياني ..!!

بلغة العــين حدثتـني

وبصمتـها المعـهود .. احتـوتني

كــنا هنا ..!!

أنسان عادي 2009- 5- 19 01:50 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
هناااك في لحظات ما ..

تذكرت طفلاً يعانق أرصفة الشوارع بحثاً عن مصير مجهول ..

رمته الأقدار الى مضيق ضيق بين جدارين من طين ..!

فـ أخذ يتأملها بصمت ...



صباحك سكر

سدومة 2009- 5- 19 01:55 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
قلمي ينزف حاليا بهذيان غير معهود له


ولكن شبح الإختباااااااااااار


أجبرني على الكتاااابه


فجنوني يعتريني في هذه الأوقات



وفي محاضراتي



أشعر برغبة عاارمه بالكتاااابه


لأعيش بعالمي الخاص بعيدا



عن كلمات لن ولن أعرف ماهيتها





:119:

أنسان عادي 2009- 5- 19 02:04 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
صدى الآهات ..تجبرني بكتمان مشاعري

وتغرقني في بحور غزيره العمق والخلود ..

تحملني فوق صفيح ساخن ودموع فقيره الأحساس

وعناقيد الزهور الخريفيه ..

سدومة 2009- 5- 19 02:12 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
الكتمااااااااااااااااااااان








ماذا يظهر سوى الإنفجاااااااااااااااااااار

أنسان عادي 2009- 5- 19 02:20 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
اتيت هــنا..

وروح البســمة في شفاه قلمي

الامـل في احــتضان الحب يستوطن قلبي

والـروح الحـالمـة في هـيامة تقبضنـي

اتــيت هــنا..

بيدي اليــمنى كـاس الحــب كي اسقيها

وفي احضـاني مــياه العشـق لارويها

انــتي .. قولي لي ..

لــمَ اجتمعـنا .. ولـمَ اتيتِ…؟!!

لـمَ بكــيتي .. وفي المي تالمــتي ..؟!!

بنبض قلـبي حينما اضمـاه التـعب..؟!!

وبقلمي لحـظة خروج الروح فيــه..؟!!

اجيــبي .. لـمَ ابتـعـدتي ..

وعن عالمي تنــحيتي …؟!!

سدومة 2009- 5- 19 02:45 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
خاطبتني بعد غيااااااااااااااب



إشتقت لحديثنا رغم الصمت يحتويه




أفهمها هي بذات وأفهم تفكيرها


فمن هم حولي لن يعلمووون من تكون


ولن يفهمون مابيننا


فهو أكبر من تلك الحواجز اللتي تقااااام


قد أكون بنيت بيني وبينها حاجز مؤقت


ولكني ميقنها أنها سيزال بيديها


أسعد الله صباحها صديقتي كوني معي

أنسان عادي 2009- 5- 19 02:48 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
قولي لي...!!
ولا تصمتي ..!!
حدقي بي ..
ولا تـدمعي..!!
متى كنا .. واين الان غــدونا ..!!
او لاننا باغنيــة الغرام شــدونا ..!!
ام انني مجبور ان الملم الدماء في ادمعي..!!
اااه .. ايتها الجــراح بداخلي اسكني ..!!
على ذلك الجــدار .. خلف المدينة رسمــنا ..
وتــحت حبات الثــلج في صعيق الشـتاء التحفنا..!!
حينما سكنتنا الاحــاسيس ..
واشعلنا فتيل الفوانيس..!!
قبضت قلمي ... وكانت عيناكِ مقصــدي ..!!
اغمضت عين الشــتات بداخلكِ .. وامرتكِ ان تكتبي..!!
حينها تدلت خصلات الليل على شعرك فابتســمنا ..
ونادى الحــب بداخلنا .. وبكاس الغرام ارتوينا ..!!
رسمت يدايكِ حرفا ..
فاسكنته قلبا ..
وخطت اناملك حبا...
فغمـرته عطفا ..
فمزقتني الجراح طعنا.!!
واذ بنا على مــوج اليابســة نرسم حلمنا ..
وفي وضــح النهار نشعل شــموعــنا ..!!
ماالذي من ذلك الحلم انتشلني ..!!
وما ذاك الحـزن ليسكنني....!!
ساغلق محــبرتي ..
واشــدو باغنيتي ..!!
فلقد تاهت في احزاني امنيتي ..!!
وتــشتت جيش الغرام من بين اسربتي ..!!

سدومة 2009- 5- 19 03:05 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
سترتحل كلماااااااااتي لتترك الشاطىء من جديد


وأتسكع في دااخل المدييييينه


التي رسة بها سفينتي



وقد أخترت الابحار الى طفولتي


سأنام وقد أتذكر من طفولتي وأتحلم به


فبالأحلام أفعل ماأشاء دووووووون عواااااااقب



تصبحوووون على خير جميعا


فهذياني لن ينتهي أبدا

أنسان عادي 2009- 5- 19 03:14 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
الجفــاء يوما يرسمني ..
واللقــاء لحظـة يسرقني
والانعــزال في حرفي يسكنني
قالها ذاك..!!
ورددهـا قلبي آن ذاك..
ان الحــب معــزوفــة وتنتهي ..
والخــيال في بحـر الاحــلام يرتوي ..
حينها ..
ارتعــشت شــفاه الشــوق بداخلي
وقيــدتني نبضـات الواقع بكاحلي ..
فلقد رسمتني هناك ..
عنــد افتراق الشمـس في كتـاب السمـاء
فيها تكــونـت خيــوط الجـــفاء ..!!

أنسان عادي 2009- 5- 19 03:15 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
غــموض الرؤيــه لا يعني الظــلام في الحــب ..!!

أنسان عادي 2009- 5- 19 03:16 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
ليس للرجــل ســوى حــبٌ واحــد..

فــكوني في المقــدمـه ..!!

سدومة 2009- 5- 19 06:58 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
صــــــــــــبـــــــــــــــــاح مشرق متفائل


بعد هذياااناتي




هنا بدأت بتجهيز مركبتي للإبحار من جديد



لا أعلم أين سأرسو


أريد من التيارات الهوائيه هي اللتي توصلني


سأغااادر ومن ثم أعوووووووود



لأستعد لرحلتي



فشبح الإختبارات



سيجعلني أعووووووووووود من رحلتي


سأغادر اليه ومن ثم أعوووووووووود

سدومة 2009- 5- 19 02:45 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
شبح إختبااااااااااار اليوم غااادر


ولكنه ملازمني للغد


لن أترك إبحاري فجنوني في الكتابة يحتويني


في هذه الأوقات بالذات قد يكون لتلهيني عما لا أرغب



أكتب وأكتب وأكتب دوون إنتهاء


لا أعلم ماذا كتبت وماذا تركت ؟


ولكنني أعلم بإبحاري إلى عالم الكتااابة



فهو يريحني بعد عناء الإختباراااات


والمـــــــحااااااااااااااااااضرات

سدومة 2009- 5- 19 03:00 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
ســــــــــعـدت كثيرا اليوم لوجود صديقاتي حولي


رغم أنني لم أجلس معهم كثيرا بتأخير الإختبارات


ولكنني سـعدت بالدقائق التي أجدهم فيها


حفظهم الله لي وأداامهم أخيااااااااااتي

أنسان عادي 2009- 5- 19 04:34 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
نشــأ في اعمــاق المحــبره ..!!
واسـتمد الدفىء في احضان الصفحات
وتراقص على نغــمات النبــض ..؟!!
يطــعن الاحســاس ويجــمعه
يشــتت الاســى ويلملم الاحــزان
في خُــيلاءِ ســير الفــرس ..
وفي جبــروت خِــطاب الملك ..
تــكون رسالته .. وتنرسـم كلماته ..
وفي لحظة جــفاف ..
تســتوقفـه نقطـة النهايــه..؟!!
وينـــتهي ..!!

أنسان عادي 2009- 5- 19 04:35 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
تجتاحني رغبة بـ الانفلات من الصمت ..

والتأبط بين ارجوانية ( الصراخ )

واعلم

بـ انني اسكن بين جنبات صدودك المحرقة
..!!

أنسان عادي 2009- 5- 19 04:43 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
ها انا ..
وها انتِ ..
على يمين شعاع مبسمكـِ هناكـ ...
مفتاح لـ قيد تلعثمت اصواته بين يدي ..
واعلى شرفة الانحدار نحو اقدامي ..
لحد .. وعطر .. وبقايا ورده ...!!
اِما ان تكسري ترنيمة القيود من على معصمَ صمتي ..
ونحو اعالي الهيام ترسو خطوتي ..
معكـِ وبكـِ .. بعيدا عن تفاصيل الخوف انا وانتي ..!!
نرسم حلما .. نُقبل امنيه .. وننسج لوحة الغدِ فينا ..!!
وان لم تكن ..!!
فـ انتشلي اللحــدَ من على اتربة انهزام خطواتي ...!!
وها انا مقيد امام ناظركِـ ..
اريحي نبضي واطعنيني ..
وبـ البياض كفني قلبي ..
واكسري زجاجة العطر فوق رأسي ...
وبين فراغات سلالِ العناء اركزي وردتي ...!!
كوني لـ قبري اقرب ..
فقط .. حتى يجف الدم من على جسدي ..!!
وبـ حفوة الصدامِ ادفني اطرافي ..!!
ولا تبتعدي ..
حتى ترسمي بـ الدمِ بقايا زفراتي ...!!
فـ انتِ ..
ماتبقى من احلامي ..
فـ اما ان ترتسمي على خدِ واقعية الاماني ..!!
او تكتبكـِ النهاية مثلما سقطت بـ الامس اوراقي ...؟!!

أنسان عادي 2009- 5- 19 04:49 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
ماتبقى من همسات اناملي

على لوحة اِلكترونية المغنى ..!!

تقتاد من يرقات السكون

وتعزف اجنحة البقاء على ماتبقى من ليلة الخمول..!!

كوني انتي الوحيدة لدي !!؟

سدومة 2009- 5- 19 04:54 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
لـــــــــــــست سوى مبحرة وأعشق أن أبــــــــــــحر وحيده لايهمني من هم حولي


إبــحــــــــاري مع صديقاااتي يسعدني


في كل يوم يبني لي سعاده


قد أكــــــــــــون حزينه على قرب فرااقنا


ولكن محبتنا وصداقتنا هي اللتي تبني كل المحبة والاحترام

سدومة 2009- 5- 19 08:49 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
ريموت الكونترول ...........


أصبحت حياتنا هكذا فقط بريموت كونترول


تسأل عن العالم ونتجووول بريموت كونترول



أي تطور ذاك الذي يبعدنا عمن هم حولنا



ويجبرنا على الإنعزال بعيدا عن تيارات الحياة !!!!


نتحادث خلف الستار لانرى عمن هم حولنا


يريدون منا الاستكانه في تلك التيارااات


كييييييف يكون ذالك الأمر .....؟!



أعلم جنوني بدأ ولكن ما أن ينتهي


كابوس الإختبارات سينتهي جنوني المعتاد

سدومة 2009- 5- 20 02:20 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
شاطئ هاقد رسوت عليك


ولكنني لا ألبث بالجلوس طويلا


فكابوسي مازال يلاحقني


يريد مني قراءة مذكرتي


سأغادر أرااضيك


ولكن سأعوووووووود


لإبحر في مراسيك


فلا يمكن لإبحاري أني يتم


دون شواطئك شاطئ مشاعري ملخبط



متأجج بسبب تلك التيارات الهوائيه


والتي أحد أسبابها .!


كــــــــــابوس الإختبااااااااااارااااااااااات



لي عودة هنا ولــــــــــــــكـــــــــن بعد أن أنهي مذكرتي الخاصه بي


فكااابوس غدا مخيييييف وطويل يطلب مني الحضور مهما



حاااااااااولت الهروووووووب منه
:000:



بدأ جنوووووني المعتاد


الذي لايلبث بالهدؤ أبدا

طالبه ايطاليه 2009- 5- 20 07:12 AM

رد: شاطئ المشاعر
 


http://img102.herosh.com/2009/05/19/578432845.gif

دخول فضولي لمتصفحهـأإ ..

إأنـأإ هنـإأ إأتسكع لأ غـير ..

مجردهـ مـن كل تفكـير ...

مبـهمـة المسـأإر ..

وخروج هدوأإ بـلأ ضجيج ..



http://img102.herosh.com/2009/05/19/578432845.gif

سدومة 2009- 5- 20 07:26 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
أحــــــــــــبــــــــــبت فضولها لانه جعلني ارى أحرفها تكتب على صفحات الشاطئ


طلتها مميزه ليست كغيرها


إطاليتي لاتحرميني طلتك


كوووووووووني بخير داائما

طالبه ايطاليه 2009- 5- 20 08:33 AM

رد: شاطئ المشاعر
 
،’


مجبـرهـ إأعـود لمتصفحهـأإ لأإأرى هذيـأإنهـأإ المجنـون ..

كـل حرفـ كتبته إأرى فيهـإأ قصه .. وقصه عـن قصه تختلفـ.. ,كل الاختـلآفـ عـن الاخرى ..

لله دركٍ يـإأصإأحبة الحرفـ الرإأئع ..

إأستمري فسوفـ إأتـإأبع ..

وصمتـي .. هوإأ سيد الموقـف
..


،’

حارس الكلية 2009- 5- 20 04:24 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
جلست في مكتبي كالعادة ... القلق ... الكآبة ... العرق ... الدمع ... كلها تطبع على ملامحي ... وتغوص في أوراقي ... أحاول أن أركز في السطور ... لترويض الفكرة والخروج مما يتلبس كاهلي ... أبتعد قليلاً عن شاشتي الصامتة ... أنهض من الكرسي بتثاقل ... أدور بالغرفة التي تشاطرني حزني ووحدتي ... أرجع إلى الكرسي ... ولا جديد فالاضطراب والتشويش من سمات شخصيتي بعد أن عرفتك ... أحاول الكتابة وأصابعي تعلن إفلاسها ...
القلق حالة تنتابني بلا مقدمات ... ينكمش معها الفرح ... وتضيق معه الدنيا ... حالتي كتائه في صحراء قاحلة ... والحزن يسيطر على ليلي والنهار ... أحاول أن أجدد نشاطي وأخذ نفساً عميقاً ... والتخلص من حالة القلق التي تنتابني بالزحام والاختلاط بمن حولي ... ولا جديد ... فالقلق راسباً ومترسباً في الأعماق ... والفرح أصبح في خبر كان ... والتيار يجرفني نحو الانهيار ...!!

اليوم أجلس هنا على مكتبي ... عليه بقايا أوراق عمري مبعثرة ... كانت تحلم بحلم جميل يطرزه أمل يضيء ظلمة ذلك المكتب الكئيب ... !!

كم أشعر بالخيبة والعار وأنا أفتح صدري لأبث شوقي وهيامي لقلب من حجر ... أحس وكأني كمن يحاول أن يقبر همومه وهو في الحقيقة لا يقبر إلا نفسه وهو يتعرى والأغلال تقيده وتأسره بذلك الاعتراف القاتل ...!!

كان (قيس) في صدري ... يبحث عن (ليلى) لم تخلق بعد وقد تصورتها بأعماقك ... صدري أصبح مقابر مهجورة لذكريات مريرة حلمت في طياتها حباً لم يرى النور يوماً ... بقي منزوياً في حجرات قلبي رغم أن أصداء صوته قد وصلت إلى أبعد مدى ... فما قيمة الصوت إن لم يجد صداه ...؟؟

عيوني أضحت شلالات ماء ونبع متدفق من المياه المالحة ... في حالة نادرة أن يكون مياه الينابيع مالحة وليست عذبة لذيذة ... !!
ترى ما سبب هذا التحول من العذب إلى المالح ...؟؟
لست أدري ولكن ربما المكان هو ما عكر صفو وعذوبة المياه ... لكن ما ذنبنا إن كان تعاطينا كان خلف شاشات صامته وفي مكان يفوح منه روائح الكذب والنصب والأقنعة ...؟؟
ولكن دعكِ من هذه الحالة النادرة في ملوحة المياه ... وركزي على أسباب تفجر بحار وأنهار العيون ...!!
هو الحب ولا شيء غيره ... أحبك إن غبتِ وإن حضرت ... شئت أم أبيت ... هذا هو خياري ... وطريقي الذي سلكته ...!!

أنا أكتب إليك الآن مدافعاً عن حقوق القلب والعواطف وأؤمن فقط بالذي يحب أن يكون بالمنطق ونفجر الكلمة والمعقول فتيلاً مشتعلاً بالحق وللحق ... فهل كان حبي لك منطقياً ...؟؟
لست أدري ... بل أعلم جيداً أنه قفز خارج حدود العقل ... وتجاوز أسوار الزمن الذي جمعنا ... حتى أنه يتعارض كلياً مع المكان الذي ضمنا خلف شاشات صامته ترسمنا الحروف واقعاً باهتاً وقد يكون خداعاً ومزيفاً ...!!
لكن مهما كان القلب لا يقبل أن يتوقف ... ولا يقبل أن يصل إلى الأبواب المغلقة ... يحاول التمرد على كل شيء ... يريد أن يطلق العنان لأفق يخالجه الأمل في التوحد واللقاء ... لذا فأنا أكتب ... وسأكتب سأفجر ينابيع حبي ... لعل الفرح قادم والسعادة قريبة ...!!

ماذا أقول وماذا أكتب ولم يبق لي سوى أن أشق يدي وشرياني أو ضلوعي وأكتب لك بقطرات دمي ... أكتبك هنا اعترافاً بالجوع إليك ... اعترافاً بالانهزام أمام غيابك ...

أكتبك في داخلي مداواة لوجعي ... جرحي ... وحدتي ... غربتي ... أكتبك وضعفي يقهرني ... وقلة حيلتي توجعني ... وانكساري يمزقني ... أكتبك لأعترف لك بحبي ... وحبي لك حالة من الهذيان ومزيج من الهمهمة وبقايا دموع يموجان بين الرموش ... تحاول الانزلاق ... بين لحظة وأخرى ... أحياناً يتبقى حبيسة العين وأحياناً أخرى تنزلق لتخفف من المعاناة والألم الداخلي وما يضج في الأضلاع ...

أحن إلى الكتابة إليك أيتها الهاربة من محيط القلب ... فاسمحي لي هنا أن أسبح في فضاء أحلامي وأوهامي ... أنا الآن كل ما أتمناه أن تعشقي حروفي وتطربي لصريرها القادم من أعماق القلب ... النازف حباً وشوقاً وهياماً لامرأة مجهولة خلف شاشة صامته ترسم شخصيتها حروف رسمت هنا وهناك ...
أعدك بأني سأكتب ما استطعت ... وأنقل إليك عبر الأوراق وبين السطور ما يختلج في الصدر ويضج الأضلع ... سأسافر في حنايا القلب وأنتقل بين صفحة وأخرى ربما أتيك بالخبر اليقين الذي لم تؤمني بحقيقته يوماً ولم تسمعي بجنون يوازي جنونه في زمن الأصحاء وطالبي المادة والمصالح الدنيوية ...!!

ربما بهذا السفر تضمحل المسافة بيننا ولو قليلاً ... وتنادي على المستقبل المشرق ... ليلد الانتظار في النهاية تباشير الفرح والسعادة المنشودة ... لنصل في النهاية إلى إقامة دائمة في حنايا القلب الذي خفق حباً وهياماً ونبض بحبك ...
لا يعرف الضعف واليأس من يبحث عن أشلائه بين الركام ... وكنت معك هكذا إلى أن قتلتِ في داخلي مكامن القوة التي استمدها بحبك الطاغي ...!!

أكتب ولست أدري ما نهاية جحيم الكلمات هذا ... الكتابة أيضاً تتعبني وتسليني في ذات الوقت ... تتعبني حينما لا أجد منها إلا التعب ... وتسليني حينما أذكرك في كل حرف كتب هنا ...
لست أدري أي رغبة حملتني كي أكتب إليك ... ربما الوحدة .. وغربة الذات ... ورحلة الغياب ... وصمتك القاتل ...
لما أكتب متاهتي وأنا بعد لم التقي بك ... تراني وجدت ظلي شمساً اقتفيها ... أم وهماً يسير خلفك ...؟؟

أكتب إليك لأختصر المستحيل والممكن فيك ... علني أجد مكاناً لأقدامي في حاضرك ... ومنفذاً يدخلني عالمك الذي يأسرني ويكبلني ويقيدني ...

سأكتب لك هنا ... لأقول ما لم أقله من قبل ... والذي لن يقال ... رغم أني لا أحسن تلميع الكلمات حتى أرضي غرورك ...

قلبي لم يعد فاتحه للحلم والعشق ... قلبي وجع ووجعي أن يسقط أوراق عمري في فصل الخريف ... أظن أني وصلت إلى مواسم السقوط والانحناء لما أعانيه من جفاف الحب ... ومن قلة العطاء ... فلا شيء مقابل ما يكتنز جوفي غير الهروب والانزواء ...!!
الحب ... كان شقياً ومغدوراً وفاعلاً ومفعولاً به ... قمت بأداء جميع أدواره بعد الهروب والغياب والتجاهل الذي أدمنت عليه في تعاملك معي ...!!

ألعق من الصبر ... وألهث خلف سراب حبك ... وأنفاسي تزفر بهواء حار ... أفرزه بركان الحب الداخلي ... وداخلي ضجيج التعب والحزن ... وناظري إلى الذكرى والشوق إليك ... أتعذب ... أموت في حبك ... وأقبع في فراغ من التنهيد ... أسير على طريق من الشوك يدمي قلبي الجريح ... أتابع خطواتك حتى الذبول ... فكيف الخلاص والبعد عنك والمناص ... كيف ذلك وقد أطبق الشوق عليّ وبعثر وجودي ورؤاي الحالمة بك ومصيري تعلق بمصيرك ... !!

هل تعلمي حينما أسترق الوقت للحديث إليك ... فحديثنا تغشاه الرعشة ... وتخيم على كياني كغصن تعصف به الريح ... فيتبعثر الكلام بفمي وتيبس شفتاي ... ويسود الصمت المكان ولا أسمع إلا صوت الهمهمة بداخلي وصوت الضرب على الكي بورد ...
هل أنت امرأة استثنائية ... ربما ... بل أكيد ... فأنا لا أرى النساء إلا من خلالك ... أجل أنت امرأة استثنائية صعقتني ... وأدميت قلبي ... !!

يا امرأة اختلستها من زمن الأفراح المؤجلة ... أبقي إلى جانبي ... فقلبي لك كالوطن الملتاع بحرقة بعدك عن أرضة ... أسال الداخل من أجلك ... وأثار براكين الحب لك ...
إن كنا في قوانين الحرب ... رغم أني لم أفكر يوماً أن نصل إلى الصراع أو دخول المعارك ... لكن أعلمي أنك فارسة الميدان وصانعة الانتصار ... وما أنا إلا فارس لا يعرف غير الفشل ... الزمن هو لك حتماً ... وما أنا إلا رجل كالمستحيل لا أتقن سوى الهروب إليك ... فقد اعتقلتِ داخلي ... واستوليتِ بغزوك كل مشاعري وأعماقي ... لك الحلم كله ... لك الحب كله ... لك العمر كله ... وليس لي سوى الانتظار ...!!

منذ عرفتك لا أعرف للحياة غير الانتظار ... فلا طيفك هلّ ... ولا أملي أطلّ ... أنت دائي ودوائي ... يقتلني صمتك وتجاهلك وهروبك ...
علقت قلبي على شماعات الانتظار ... أدرك سلفاً ... أن زمن المعجزات أختفي وولى ... فبقيت أوهم نفسي وقلبي أن هناك مساحة لأمل ما ... لتكون المعجزة ...!!
المعجزة في أن يخترق صوتك صمت الأيام ... وأن يخترق سهام حبي حصونك المنيعة ...!!
هل أطمح دوماً ... إلى حدوث المعجزة ... حتى لو كلفني الانتظار عمراً كاملاً ... أدرك جيداً ... أنك لن تأتي ... أنت حلم جميل فضل ألا يأتي ... والحلم حكاية حياة سأنتظرها حتى لو كانت الحياة عندي ليست أكثر من مشروع انتظار لك ... سأنتظرك شهراً وعاماً وسنين ...!!

يعانقني إحساس الوحشة الجارحة ... كان بودي أن أحبك أكثر ... وأن أغوص في أعماق قلبك ... أملاً بالفرح والسعادة التي أحلم بها منذ أن داعبت أفكاري أفكارك ... كنت أتصور العالم من دونك أطلال خاوية ... صمت كئيب ووحدة أزلية ... لم تتحرك مشاعري لسواك ... رفضت نساء العالم وقررت التواصل في بريقك تعاملك الذي سلبني من كل شيء ...
الحب عندي انفجار كامل على مداخل القلب ومخارجه ...
الحب عندي قصيدة خالدة لا تتكرر مرتين ...
الحب عندي حياة ليس بعدها سوى الممات ...
الحب عندي وهج نار واشتعال حريق ...
الحب عندي بصراً للعين وبصيرة للقلب ...

تمنيت معك أن أكون تاجراً يرفض الخسارة في جميع الأحوال ... ولكن ها أنا أخسر من خفق لها القلب وحن لها الفؤاد ...

يا من ملك القلب ... سرعان ما انقلبت الموازين وانقلب الحلم وتاه في دروب الحياة وسلك طريقاً وعراً ملئ بالمآسي فتحول حبي إلى استفهام محاصر بخيبة للأمل ... ليرميني إلى عالم المجهول ...

لم أفكر يوماً أن أرتدي طاقية النسيان ... فثوبي لا يخفي أسرار العشق وخفايا الغرام ... ولكن كل ما كنت أخشاه هو الغياب ... فحدث ما كنت أخشاه ... فكنت أنتِ الغياب وكنت أنا الحضور ...!!

حاولت فعلاً أن أبتعد بعد أن عرفت أن لا مكان لموضع قدم لي في قلبك ... حاولت جاهداً ... وكلما حاولت أجدتني أغرق ... أغرق حد الموت ... أموت في حبك بلا وعي أكثر ... فأكثر ... حاولت الابتعاد ... ولكن عبثاً تحول هروبي إلى لجوء لقلب مزقني وقتلني حباً وشوقاً وعشقاً وهياماً ...!!
كم أنا ضعيف ... أجل أنا رجل ضعيف لا مبالي ... أعترف بقدرتك على هزمي ... أمام ذاتي وكبريائي ... لكن ثقتي بنفسي وقوتي وثورتي هو الهزيمة والسقوط والفشل ... فهل يعتبر هذا هزيمة وفشل والذكرى تنادي على أصداءك في داخلي ...؟؟
أجل لقد هزمتني وقتلتني وكان قتلك لي قاسياً مؤلماً جارحاً عاصفاً ... رغم أني عشقتك وأسكنتك صدري ومنحتك تفاحة القلب ...
أجل قتلتني ... وقبل أن ترحلي ... استحلفك بالقدر الذي جمع بيننا أن تخرجي الخنجر بيديك وتعيديه إلى صدري جيئة وذهاباً ... مزقيني ... شتتيني أشلاء ... فما عدت قادراً على البقاء ... وأنا مقتول ومصلوب لا يرجى له الشفاء ...!!
لقد قتلتي فرحي ... ورميتي بي إلى النسيان ... وأنا الغارق بك حباً والراقص لك عشقاً ... !!

بكيت عبثاً ... فضحتني دموعي ... وأنا في الانتظار ... فعدت إلى فراشي ... نديمي في الوحدة والترقب لأصرخ ... أنا وحيد ... وحيد ... باحثاً عن عمقي ... عن حقيقتي ... ساقطاً في الفراش استعيد هذا الجسد المنهك ... إنها حالة جد مؤلمة تسلبني حريتي وأنا مكبل بسلاسل الانتظار ... انتظار حبيبة لم تأت ... ولن تأت ... هكذا عرفت قراراً لا رجعة فيه ... فهي قاسية في إصدار القرارات ... تصدر من طرف واحد ... لا يهمها وقع تلك القرارات ... والمهم أن تنتشي مزهوة بالانتصار ... فهي لا تعرف الانهزام والهزائم ...!!

أتهاوى ويصيبني الارتعاش وتضج أضلعي بمزيج من الهمهمة والنبضات ...
تقتلني معك لعبة المسافات التي لم أجد لها حلاً أو نهاية ... أقترب ويزداد الابتعاد ... أركض إليك وتنحني بخط متعرج أضيع معه ويضيع أجمل أمنية وأغلى حلم ... فيصبح حضورك كغيابك ... لا يروي ظمأ ولا يشفي جرحاً ولا يصنع فرح ...!!

قاومت وكافحت ... فانطلقتِ أنت في رحلتك إلى الواقع وسقطت أنا في محنة الاختبار ... فعشت لحظة الاحتضار ... لأمل راح ... قذفته الرياح ... انتصرت أنتِ كالعادة ... وانهزمت أنا أيضاً كالعادة وبقيت عاشقاً هائماً على أعقابه ... يعاني الأنين ... ويقتله الحنين ...!!
لكن هل تدرين ...!!
ما أحلاها الهزائم في عشقك ... وما أحلى الخسران في ذ**** ... فالهزيمة ستذكرني بمن وصال وجال في القلب متى ما أوقدها نور الفكر يوماً ...!!

ربما أنا الرجل الوحيد الذي جسد فيك الانتباه ... وكسر قيود العالم السري ... وأحكم الدائرة حول عالمك ... غزاه لكن خرج خاسراً ... فالحصون والقلاع كانت حصينة ... لم يستطع قلمي الضيف أن ينفذ بسهام الحب نحو الهدف والمبتغى ... لم تسعفه الظروف أن يستخدم وسائل أخرى قادرة على تدمير تلك الحصون المنيعة ... فبقي يدور حول عالمك ... في دائرة مغلقة ... وحلقة مفرغة لا يعرف لها بداية ولا يعلم ماذا يخبئ له المجهول من نهاية ...!!

أنا رجل خانه الحب ... خانه الزمن ... خانه خيوط الشمس ... فلم تشرق شمسها منذ أن عرفك ... وحتى لحظات انتظارك ... ما زال ينتظر حلماً يطرز أيامه ويوقظ أماله بالتوحد واللقاء ...!!

لا أعلم ماذا حدث لي ... أهرب منك إليك ... سلواي وسعادتي أنت ... موتي وحياتي أنت ... بدايتي ونهايتي أنت ... لا تصفو خواطري إلا في ذكرك ... ولا أجد ذاتي إلا في رؤية حرفك ... !!
هل أنت قدري الذي أدركه الآن والآن فقط ...!!
أعرف أنك شعلة تتوقد في الروح ؟؟؟
وأعرف أيضاً أنك بذرة تنمو ويزداد نموها في القلب ... لكن لا أعرف لما أنت بالذات ...!!

أبحث دائماً عن سر دموعي الباهتة المذاق ... وأبحث عن سر ضعفي أمامك ... فأنا ما عدت أنا منذ عرفتك ... وحتى لحظات التواصل القليلة معاً ... صدري يلهث ... يلهث ... يرتعش كبقايا الضياع في عيني ... أقاوم ... فما هي إلا لحظات حتى أغرق في نوبة بكاء جامحة ... أبكي بكاء مراً على حظي ونصيبي وقدري ...!!
رغم كل هذا بقيت صامداً ... تحملت كل شيء ... صمتك ... تجاهلك ... غيابك ... جراحك ... بقيت صامداً رغم كل شيء ... لم أعرف اليأس أكثر من دقائق ... لكنه يزول بعد ذلك ... برغم أنه زائري الدائم ...!!

عيوني من أبكاها ...؟؟
من علمها اجتياز المستحيل ...؟؟
هكذا عيناي تنضح كالسبيل ... وقد أثخنت الجرح رغم صبري الطويل ...
ارحميني يا مالكة القلب ... وأنا خلف خطاك أسير ... ولا أعلم إلى أين تقودني لك الخطى ... تهيمين بالصحراء ... وتتسع المسافة بيننا ... وأراك أوسع من الصحراء ... وأبعد مدى ... وليس للحاق بك من سبيل ...!!

كم انتظرتك كل ليلة حتى تأكدت ... أنني لن أراك ... وكم توقعت أننا سنختلف لطالما لم تحسي بنبضي ... انتظرك أحياناً حتى مطلع الفجر رغم كل مشاغلي ... ولكن كثيراً ما تتبخر أحلامي وآمالي معك ... حتى في النوم أفعل بك الحلم ... وأراك تحادثيني ... تقتربين مني كل ليلة فاصحوا على حلم كالوهم ...
انتظرتك طويلاً ... حتى مل مني الانتظار وأنا أقف على أعتابه ... أنتظر وانتظر حتى اكتفي في الأخير بذ**** ... وانتظرك روحياً ...

ما أشقاني وأسعدك ... وما أضيق روحي وأرحبك ... ها قد تعبت وملني الانتظار ... أشرقي علي يا ملكة روحي ... ومتربعة على عرش قلبي ... أحبك وأسقط كل الكرامات من أجل حبك ...

هل كل شيء أصبح ممكناً ...؟؟
لا أعلم ولكن حينما أرى سلوكك نحوي أصل إلى نتيجة حتمية وهي أننا انتهينا ... حينما لفظتني بقوة من عالمك ... وهروبك المتواصل من اللقاء باتخاذك طريق التجاهل والغياب ... غياب الجسد والروح ...!!

قررت أن أبعد عنك وأرقبك من بعيد دون أن أقتحم عالمك كما كنت سابقاً حتى تنعمي بالراحة خلال تصفحك لهذه الشبكة ... وحتى لا تذهب نفسي حسرات عليك ... لقد أتعبني جسدي ... وها أنا أقف منتظراً خلاصي تحت سقف الحب ... وأرى سيفاً يقف على عتبة باب قلبي ... ينظر احتضار قلبي ... لا لن أكون ضحية شوقي وحنيني إليك ... أريد أن أحتضن حبك ... أستنشقه ... أقطف ذكراه وحلمه الجميل ... سأبقى متمسكاً بأمل وقف كل شيء أمامه حتى توارى خلف أسوار عمري وتلاشى ... ولم يبقى له أثر ... سأبقى بالوهم أقف على أعتاب حبك ... حتى وإن غابت شمسه ... وانطفأت شموعه وقناديله ... سأسير في الظلام باحثاً عن قبس أو شرارة استدل بها لمخرج أو طريقاً للوصول إلى قلبك ... سأعمل من أجل هذا لكن بعيداً عن إزعاجي المتواصل لك ... واقتحامي الدائم لصندوقك الخاص ...!!

قررت ذلك بعد أن أضحى حالي معك الآن كورقة في مهب الريح ... وأحيان أخرى قلب مفجوع مبتور مشرح مرمي بصحراء قاحلة ... تحرقه لهيب الشمس المحرقة ... لا الزمن داوى تقاطيع القلب ... ولا المستقبل أقنع الماضي بالانسحاب ... ولا الحاضر استطاع أن يمتلك أدوات الانطلاق باتجاه الأمام للتوحد واللقاء ومعانقة الفرح ...

هكذا تتقاذفنا الأيام هنا وهناك ... كل شيء فيها يحاصرنا ... ويجري ضدنا ... فهل الزمن أستل السيف ليقضي علينا أم تراه قد قضى ...؟؟
ويبقى السؤال من هو المسئول عما وصلت إليه ...؟؟
من المسئول عن عالم الضياع الذي أعيشه ... وأفقد النور من خلاله ...؟؟
يقال أن هذا العالم عصر النور ... وهو في الحقيقة عصر القيد الحقيقي ... فقد أصبحنا أسرى هذه التكنولوجيا اللعينة ... التي سلبت منا كل شيء ... وقتنا ... عمرنا ... حياتنا ... أصبحنا أسرى أعمال العصر التي لم تكن معروفة من قبل ...!!
يقال أن العالم تحول إلى قرية صغيرة ... وأنا أقول لقد تحول هذا العالم إلى معتقل كبير ...!!

تصدقين تعبت كثيراً في حياتي ... لست من الأشخاص الذين يتقبلون أي شيء في هذه الدنيا ... لكن رغبتي في التغيير بهذا الكون تتعبني ... أعلم بجرمي وخطأي هنا ... كان علي أن أرضى بنصيبي وأنسى أو أتناسى ما أواجهه من عواصف تعترض الطريق ...
وحدها الشموع تحترق لتضيء ... وأنا أحترق لأدفئك بنار الحب ... هذه مأساتي أعلنها في وقت الغياب والوجود ... لقد بلغ حبك كل مكان ... وحدك الشفق الذي يسكنني ... والصبح الذي تنفسني ...

كأنني مثل رائد الفضاء ... ما بين الأرض والسماء ... في لحظة انعدام الوزن ... كأنني أخرج من عمري وحياتي ... وأبلغ حدود القمر معك ... لعلني أكتشفك وأرصد إنجازاً لمستقبلي القادم ...

كلمة (أحبك) هل تكفيك ... وقد أهدرها الناس ... وأهانوها ... واغتصبوا معناها الأعمق ... وجعلوها ممارسة أو نزوة ... أحياناً يخطر في بالي أن أبتكر كلمة جديدة أقولها لك ... يقولها عاشق صادق لمن يحبه ...

مضى يوم ممل آخر ... وتفتت مساء بأنين بلا أصداء ... ولا نقطة مطر في النفس ... وبت أسأل لماذا حجبت نفسك عني طوال الأيام الماضية ... كأنك تهربي مني ...؟!!

هل فعلاً عرفتك جيداً ...؟؟
يقال أن نصف الحب المعرفة ونصفه الآخر الإحساس ... ويبدو أن قلبت المعادلة هنا ... فإحساس هو المتوهج في حالة الحب معك ... لكن المعرفة لم تبدأ وقد لا تبدأ أبداً ... أمام ظروف قتلك كل شيء رغم أني لم أؤمن بها مطلقاً ... وسأناضل من أجل قهرها ...

معك كرهت التعليل والأدلة والشواهد ... كرهت المنطق واستخدام العقل ... كرهت الاعتراف والتبرير وبعض الأجوبة عن الأسئلة التي أهدف من ورائها التحديد أو الإثبات ...!!
ولعل أهمها على الإطلاق هل من الممكن أن نحب عن طريق الكمبيوتر ...؟؟
دائما حينما تحاصرني أسباب حبي لك دوناً عن بني البشر أردد جملتي التي حفظتها عن قلب فأقول أن الحب لا ينبغي أن نؤكده بإثباتات مادية أو حوارية ... وإنما هو إحساس يشيع في عمق الإنسان وقد يكون بلا تفسير ... لست أدري إن كنت تفهمي جملتي هذه ولكن في المحصلة الأخيرة هي نافذة أخرج من خلالها من زحمة تلك الأسئلة التي تطاردني فلا أجد لها إجابة واضحة ومحددة ... طالما كان في القلب عواصف وزوابع أرغمتني على أن أجوب عباب بحر الحب بلا تفكير رغم أني لا أحسن السباحة أو لا أملك وسائل الأمان والإنقاذ ... طالما كانت ظروفي ومحيطي الذي أعيش به يكسر مجاديفي للوصول إلى شواطئ الأمان ...

لا تحاصريني من فضلك ... ولا تلزميني بكلمة تريديها مثل الوثيقة ... وأكتفي بما سمعت مني عفوياً وهذا الذي أنسجه من حروفي كتبتها بدماء قلب لم يخفق إلا من أجلك ...
أجل إصراري عليك جنون ... ومطاردتي لك جنون ... فأصبحت حافلاً بالجنون في حلي وترحالي ... بك وبدون تلبسني الجنون ... فأصبح يمارسني ويلتصق بي ويتملكني ...!!

لقد سددت سهامك نحو حريتي الشخصية وكبلتها بقيودك ... استعبدتِ تفكيري ... وكم كنت سعيداً بهذه النتيجة طالما كان محور تفكيري دوماً هو من أعطى لهذا القلب الأمل والحياة وجدد شرايين القلب ودماه ... !!
حياتي تبدلت بفعل فقداني حريتي الشخصية بسبب ... ولا أدري كيف أتمكن من إصلاح حياتي ...؟؟
أجلس كثيراً أفكر بك حتى نعمة التفكير معك فقدت حريتها ... أشعر بالسعادة حينما أكتب إليك ...!!

الليلة الماضية كتبت إليك رسالة طويلة ... شعرت أنني أسكب دماء القلب بها ... ولما استيقظت في الصباح وقرأتها سارعت إلى تمزيقها ... أفعل ذلك كثيراً دونما أعرف سبب قسوة تلك الحروف ... ربما تمثل حالة الجفاف العاطفي معك ... وربما تمثل الحلم المصلوب بوهم الأمل ...!!

اتعب كثيراً من مدك وجزرك ... رغم برودة عاطفتك وتعاملك معي وتوشحك بالسلبية دوماً ... دون أن تراعي ما ينبع وما يتدفق من قلوب الآخرين ...!!
أعترف لك بأني أعلم بعظم خطأي بحبي لك ... وأحاول دوماً أن أفك قيودي منك ... وأحطم أسرك لي ... واستعيد حريتي منك ... وأنجح لعدة دقائق حين أستطيع أن لا أفكر بك ...!!

هل تعلمي علاقة الرمل بالماء ...؟؟
بين الرمل والماء حكاية ذوبان متبادل ... لا الماء احتوى الرمل وانتهت الحكاية ... ولا الرمل ابتلع الماء ... وانتهت الشواطئ ... وبقيت حكايتي معك كالرمل والماء ... برغم القرب والذوبان المتبادل إلا إنها لم يمتزجان معاً ويصبحا شيئاً واحداً ...

أحس أن الحياة تضيع من بين أصابعي كما قبضة رمل ... وأنني أمارس الحياة بالتقسيط ... حتى التقسيط دخل إلى عواطف الناس ونخلها ... !!
لم أعد أشعر بقرب الآخرين من حولي ... أشعر أن وجودي مزيف بدونك ... أطالع النجمة ... فأجدها لا تستقر في حدقة عيني ... أطالع القمر ... فأشعر أن الغيوم التي تطارده أحياناً ويدخل فيها أحياناً أخرى ... قد شاعت وانتشرت في نفسي ...!!

يخيل لي أنني أشتم رائحة الحريق تتعالى من قلبي الذي أحبك دونما أن يعرف سبباً لذلك ... ولكنه لم يعلم إلا والنار تحيط به وتحيله إلى أكوام رماد ...!!

كم حزنت من موقفك مني ... وأنا أتوقع منك اللهفة والتعبير عن الشوق في الغياب والحضور ... على الأقل مجاملة لكني بصراحة اصطدمت بقسوة جارحة منك لعواطفي ...
أتصور بعض ردودك على كلامي معك وكأنها كدمات قصدت أن تحدثيها في قلبي عنوة ... كأنك أردت بالفعل أن تؤلميني بينما أنا أتوق منك إلى كلمات تطفئ لهيب مشاعري نحوك ...!!

لقد تعبت منك ...وتعبت من حبك وركضي خلفك سبب لي التعب ... أحاول الهروب منك ومن نفسي التي احتوتك واحتفظت بك في أعماقها ... أحاول أن أتناساك فانشغل بأشياء سخيفة أو بمسؤولياتي العديدة أو بأصدقائي أو حتى بالنوم حتى ارتاح منك قليلاً ...
كنت أقول أن الحب غير موجود وما يحدث بين الناس هو علاقة أو رغبة أو أعجاب ... ما يلبث ذلك كله أن ينتهي بالآخذ أو الامتلاك أو بالملل ...
لكن معك ... صرت أشعر كلما التقينا خلف الشاشة بأني أعيش حالة خاصة مع صدق المشاعر وأنبلها ... فأبحث معك عن مردود لتلك المشاعر النبيلة بداخلي وعن لحظة التوحد والإتحاد لنبقى معاً مدى الحياة ...!!


تذكري دوماً أنني أحببتك وعجزت أن أجعلك تحبينني بمثل ما أفيض لك ... من حقك الآن أن ترحلي وتمارسي نفيي عنك من جديد ... ولكن ... ليس في استطاعتك أن تفرضي نفيك من أعماقي ...!!

أحبك وسأبقى أحبك إلى الأبد ...!!


تحـــياتي,,,

سدومة 2009- 5- 20 06:43 PM

رد: شاطئ المشاعر
 
غريب حال من عااش بك يادنيا .....!!!!


أصبحت جميع حياتهم للمصالح


أصبح من يجرح ويمشي هو الصديق


ومن يفي هو الضعيف الذي لايستحق الصداقه


أصبحت لا أرى طيوفهم إلا وقت الحاجه فقط


وإن أردتهم بتواجدهم يغاادروون كأنك شخص غريب


أن لا أهتم لهم فلدي من يستحق صداقتي


من وفو معي داائما من يستخقون معنى الصداقه


لن أحكم على شخص ما إلا بعد مرووور السنين فوقتها ستعرف من هو الوفي ومن هو الخائن


قد تكون فترتي معهم قصيرة ولكن سرعاان ماأن ملو من أقنعة الطيبه


ليظهروا على حقيقتهم


إعذرووني فجنون الهذيان بدأ

طالبه ايطاليه 2009- 5- 20 10:52 PM

رد: شاطئ المشاعر
 

...~ لـي عودهـ ضروريـه ..


فحروفـآ هنـإأ لأمستنـي ..!!

،’

ولأكـن هـل إأعـود لردهـا إأم لأكمـإالهـإأ.. هذإأم ـإأيحيرنـي ..؟


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 02:12 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه