[حلا سيهات]

جئت أعلن الحب شعرًا وَ منثور...
آعترف أن قلمي تآه بين السطور...
و أترجآكم آن تقبلوا ذا برحآبة وَ سرور...
فيآ ملتقى ـآ تقبل مني هذِ البذور...
لربما تنبت يومآ مزينةً القصور...
آعلم آنك جنة ملئى باللؤلؤ المنثور...
فتياتك وَ شبابك كأنهن جميلات من آدم وَ حور...
و لكن تقبلوا قلمي الضعيف الميسور...

في يومٍ تضاربت فيه الآزمان ,,, شاء القدر التقاء رهط من الآنسآن ,,, كانوا جميعًا يتحلون بالحب والعطف و الحنان ,,, فكانت الرحله من ملتقى معهد التنميه ,,,

ملتقى معهد التنميه ,,, هو كما يقال عنه بلاد المساعده ,,, الكل مؤيدا و متحمسا للرحلة ,,, كان قائد الرحلة " وليد الشُمريِ " في ذلك اليوم ممسكا بقائمة اسمائنا ليقف مع كل شخص كل لحظة وَ كل دقيقة فجل همه أن الجميع متواجدون و مستعدون للرحلة ,,,,

بالمختصر ’’’
سيقوم تجمع بملتقى التنميه ,,, كل يوم خميس ،،، مع العضو المميز ,,, ذكر بالسابق اسمه ,,, بحملنا لمدينته ولمساعده اصحابه وجيرانه ,,, بحمل المساعده لأشخاص الامتياز وغيرهم ,,, للاستفاده من أسئله الهيئه ,,,


بقدومكم ,,,
ينهار العسل وبجانبها نبت النيلوفر و الريحان,,, وشجر العناب والعليق و اغصان السنديان ,,,و رائحة المسك والعنبر و العود تملأ المكان,,,