عرض مشاركة واحدة
قديم 2016- 7- 3   #45
2COOL
المراقبة العامة
 
الصورة الرمزية 2COOL
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 180881
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2014
المشاركات: 35,444
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1304171
مؤشر المستوى: 1702
2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: إدارة أعمال
الدراسة: انتساب
التخصص: إدارة أعمال
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
2COOL غير متواجد حالياً
Lightbulb رد: أحداث تاريخية عن كل يوم من أيام شهر رمضان

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://d.top4top.net/p_1586wqu1.png');"]
[cell="filter:;"][align=center]
اليوم السابع والعشرون من شهر رمضان المُبارك

في مثل هذا اليوم من شهر رمضان في السنة الثانية للهجرة
فُرضت زكاة الفطر في المدينة المنّورة،
زكاة الفطر، ويقال لها أيضاً {صدقة الفطر}،
ومن الدليل على فرضيتها قوله تعالى: {{قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّىَ}}
وما رُوي عن إبن عُمر {رضي الله عنهما} أن رسول الله {عليه الصلاة والسلام}
فَرَض زكاة الفِطر صاعاً من تمر،
أو صاعاً من شعير على كل حُرٍ أوْ عَبْدٍ،
ذكر أو أنثى من المسلمين،
وصدقة الفِطر تزكيةٌ لنفس الصائم وطُهرَةٌ لصومه.



24 هـ
في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك
تُجَدد كسْوَةَ الكعبة من كل عام،
وكانت الكعبة المشرَّفَة تُكسَى مرتين في العام
على عهد عثمان بن عفَّان {رضي الله عنه}،
الأولى بالديباج يوم التَّرْوِية، وهو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة،
والأخيرة يوم السابع والعشرين من شهر رمضان المُبارك،
ولا يزال الحال مستمراً في العهود الإسلامية التي تَلَتْ.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 65هـ
تولّى الخلافة الأمويّة الخليفة عبد الملك بن مروان،
من أعظم الخلفاء وأدهاهِم، فقيهاً واسعَ العِلْم، متعبداً ناسكاً،
أستعمله معاوية على المدينة المنّورة وهو إبن ست عشرة سنة،
وانتقلت إليه الخلافة بموت أبيه في مثل هذا العام،
فضبط أمورَها، وظهر بمظهر القوة،
واجتمعت عليه كلمة المسلمين،
وهو أول من صكّ الدنانير في الإسلام،
وكان نقشُ خاتمِه { آمنتُ بالله مُخلصاً }،
تُوفي بدمشق عام 86 للهجرة النبوية
الموافق للعام الميلادي 705.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 95هـ
المصادف لـ15 من شهر حزيران للعام 714م
رحل الحجّاج بن يوسف بن عقيل الثقفي



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 366هـ
تُوفي الخليفة الأموي في الأندلس، الحكم المستنصر،
وخلفه ولده أبو الوليد هشام الثاني،
المُلقب بالمؤيد بالله،
وكان لا يتجاوز الثانية عشر من عمره،
لكن شخصية موهوبة سيطرت على الطفل،
واستبدت بجميع شؤون الدولة، وهي الحاجب
مُحَمّد إبن عبد الله أبو عامر، المُلقب بالمنصور،
وقد دعم نفوذه بعملٍ أكسبه شعبية الناس،
إلا وهو الجهاد في سبيل الله،
أهتم المنصور الحاجب بالأسطول البحري لدولة الأندلس،
كما قضى على حركة الزعيم المغربي،
زير بن عطية المغراوي،
حينما حاول الاستقلال بالمغرب عن سيطرت قرطبة،
تُوفي المنصور مُحَمّد إبن عبد الله أبو عامر
في السابع والعشرين من شهر رمضان عام 392 هـ،
وتولى منصبه من بعده إبنه عبد الملك المظّفر،
ثم أخذ الأسطول البحري يضعف ويضعف،
إلى أن دخلت الأندلس مرحلة سياسية وحربية
وبداْ عصر الدول المستقلة المتفرقة.




وفاة المنصور الخليفة الأموي في الأندلس:
في الـ27 من شهر رمضان عام 392هـ الموافق 1002م،
مات المنصور رابع الخلفاء الأمويين في الأندلس
وهو في سن الخامسة والستين، واسمه كاملاً هو :
الحاجب المنصور محمد بن عبد الله بن أبي عامر المعافري ،
وامتدت فترة حكمه 25 عاماً (367 – 392هـ).



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 539هـ
رحل تاشفين إبن يوسف،
هو تاشفين إبن علي إبن يوسف إبن تاشفين،
به كانت دولة المرابطين المغربية،
بعد أن أسسها جدّه يوسف إبن تاشفين،
كان سقوط دولة المرابطين على يد قوة فتيّة مغربية جديدة،
هي دولة الموحدين، التي احتلت معظم أراضي المرابطين،
فحاول آخر أمراء المرابطين تاشفين إبن علي
أن يستعين بأسطوله البحري للفرار إلى الأندلس،
فرحل إلى وهران بالجزائر،
وأقام هناك ينتظر وصول قائده أسطوله،
إلى أن وصل إليه من مدينة المريا في جنوب الأندلس
في عشر سفن حربية، فأرسى قريباً من معسكره في وهران،
إلا أن الموحدين بقيادة عبد المؤمن إبن علي،
أحاطوا بمدينة وهران من كل جانب،
لجأ تاشفين إلى هضبة عالية مشرفة على البحر،
فأحاط الموحدون بها من كل جانب وأضرموا النار حولها،
خرج تاشفين من الحصن راكباً على فرسه
فتردي من بعض حافات الجبل، فمات في مثل هذا اليوم،
وبعدها بسنتين مات ولده إبراهيم
وانتهت بذلك دولة المرابطون إلى الأبد.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 702هـ
ألتقي جيش غازان بجيش السلطان صلاح الدين الأيوبي
عند مرج الصفر جنوبي دمشق،
حيث دارت رحى الحرب بين الفريقين،
وكانت المعركة شديدة رهيبة أبْلِى فيها المماليك بلاءً حسناً،
فتمّ لهم النصر المبين على قوات غازان.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 986هـ
الصفويون ينتصرون على العثمانيين
في معركة "شماهي الثانية"
ويأسرون عددا من كبار القادة العثمانيين
مثل "عادل كيراي"
وقد قتل في هذه المعركة 10 آلاف عثماني
و20 ألف صفوي.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1093هـ
القائد العثماني "أوزون إبراهيم باشا"
يستولي على قلعة فولك الحصينة في سلوفاكيا
إضافة على 28 قلعة أخرى بالمنطقة،
وقد استطاع هذا القائد
تحقيق السيطرة الكاملة على سلوفاكيا.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1107هـ
السلطان العثماني يقوم بحملته السلطانية الثانية على أوروبا،
والتي أسفرت عن حرب شرسة مع الجيش الألماني،
أسفرت عن انتصار العثمانيين
واستمرت هذه الحملة 6 أشهر
حتى 25-10-1696م.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1223هـ
فرق الإنكشارية العثمانية تقوم بثورة عنيفة
ضد السلطان محمود الثاني بعد محاولته القضاء عليهم،
من هم الإنكشارية
الإنكشارية فرقة مشاة خاصة داخل الجيش العثماني،
تكونت في عهد السلطان مراد الأول بناء على أمره ،
ونفذها الوزير جاندارلى خليل باشا
لتقتصر مهمتها على الحرب وتتفرغ لها،
وبذلك أصبحت أول فرقة عسكرية نظامية في التاريخ،
كانت الإنكشارية وسيلة فعالة في انتصارات الدولة العثمانية
وفتوحاتها في أوروبا والبلقان والشرق الأوسط ،
كما تسببت في هزائم الدولة ونكساتها،
تكونت في البداية من ألف فرد دون مراعاة السن
ثم صدرت القوانين المتتالية لتنظيم سن الالتحاق بها
فأصبح من 8-20 كان الفرد منهم قبل التحاقه
يسلم إلى أسرة تركية نظير جُعل من المال
لتعليمه اللغة التركية وآداب الإسلام
ثم يؤخذ إلى الفرقة لينتظم فيها.
وصل بعض أفرادها إلى أعلى المناصب في الدولة العثمانية
في كافة الميادين مثل المعمار سنان
وتسابقت الأسر المسيحية لإلحاق أولادها بها ،
من أسماء رتبهم الكبيرة:
أغا الإنكشارية وهو رئيسهم
وكان يحضر في الديوان السلطاني -رغم عدم عضويته فيه-
ليقدم تقريرا عن الفرقة إلى السلطان.
من رتبهم الكبيرة أيضا
سكبان باشى، وباش شاجويش ،
ومن رتب ضباطهم الصغيرة:
الشوربجى، والسقا باشى، واوضه باشى.
اتبعوا نظاما صارما في التدريب والطاعة المطلقة،
وحرم عليهم مغادرة الثكنات والزواج
والاختلاط بالمدنيين والعمل بالتجارة،
وأمروا بالتفرغ التام للجندية.
ولما أصاب التأخر الانكشارية فقد أفرادها روحهم القديمة
وخرجوا من الثكنات ، وأسسوا بيوتا وعائلات
وألهتهم التجارة عن الحروب حتى وصلوا -وهم عماد السلطنة-
إلى التمرد عليها.
أول حركة عصيان قاموا بها
عندما اعترضوا -وهم الجنود- على ارتقاء السلطان مُحَمّد الفاتح، العرش،
محتجين بحداثة سنه وكان أول تمرد حركي منهم،
في عهد السلطان القانوني الذي أدبهم ونكل بقادتهم.
وصل التدهور بالإنكشارية إلى أن أفرادها كانوا
يرفضون الخروج للحرب أحيانا،ويفرون من جبهة القتال أحيانا،
ويعينون من يريدون في المناصب العليا في الدولة،
ويطالبون برؤوس كبار رجال الدولة إذا خالفوهم.
ولما كثر تمرد الإنكشارية ودب فيهم الفساد ،
وأسس السلطان سليم الثالث جيشا جديدا،
دعا الإنكشارية إلى الانخراط فيه،
فرفضوا وتمردوا وعزلوا السلطان وقتلوه،
ولما تولى السلطان محمود الثاني الحكم
قام بإلغاء الإنكشارية وضرب ثكناتهم بالمدافع ،
وقضى عليهم في مذبحة شهيرة باسم
"الواقعة الخيريّة" عام 1825م.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1237هـ
المصادف لـ17 من شهر حزيران للعام 1822م
تمكّن البحارة اليونانيون من إحراق الدونانمة،
أي الأسطول البحري التركي،
في إطار ثورة اليونانيين التي اندلعت شرارتها في المورة،
ضد الحكم العثماني،
وأستشهد في هذه المعركة نحو
ثلاث آلاف مقاتل من البحرية التركية.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1366هـ
الموافق للرابع عشر من شهر آب للعام 1947م
أُنشئت جمهورية باكستان بعد أن انفصلت عن الهند،
ويُعَدّ مُحَمّد علي جناح المُلقب بالقائد الأعظم
هو مؤسس دولة باكستان بجناحيها الشرقي والغربي،
وإن كان للفكرة دعاة آخرون أيضاً،
من أبرزهم الشاعر والمفكر الإسلامي مُحَمّد إقبال،
وتعني كلمة باكستان في اللغة الأُورْدية
{ الأرض الطاهرة }.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1373هـ
وفاة الكاتب الكبير "أحمد أمين"،
صاحب كتاب "فجر الإسلام"، و"ضحى الإسلام"
وهو من رواد الباحثين في الحياة العقلية الإسلامية،
وقد بدأ حياته أزهريًا ثم التحق بمدرسة القضاء الشرعي،
وعُيِّن مدرسًا بها، ثم أصبح قاضيًا شرعيًا،
وأطلق عليه اسم "العدل" لتحريه إياه
والتحق بالجامعة أستاذًا فعميدًا فطبقت شهرته الآفاق،
وكانت كلمته "أريد أن أعمل لا أن أسيطر"
عنوانًا على حياته العلمية الحافلة
وقد أصيب أحمد أمين قبل وفاته بمرض في عينه،
ثم بمرض في ساقه فكان لا يخرج من منزله
إلا لضرورة قصوى، ورغم ذلك لم ينقطع
عن التأليف والبحث حتى توفاه الله في
(27 من رمضان 1373هـ= 30 من مايو 1954م)



[/align][/cell][/table1][/align]