عرض مشاركة واحدة
قديم 2016- 7- 29   #17
ريمنقو
ღ مراقبة عامة ღ<br>التعليم عن بُعد جامعة الدمام
 
الصورة الرمزية ريمنقو
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 80442
تاريخ التسجيل: Wed Jul 2011
المشاركات: 26,810
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 511162
مؤشر المستوى: 831
ريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond reputeريمنقو has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: Behind the sun ...
الدراسة: انتظام
التخصص: علم اجتمآع ..
المستوى: ماجستير
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ريمنقو غير متواجد حالياً
رد: الا تحبون ان يغفر الله لكم ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة king of silence مشاهدة المشاركة

حتى تستمر علاقاتك مع الآخرين ويحب مجالستك الناس .. يجب عليك ان تتغافل عن الزلات
وتتسامح مع نفسك ومع من حولك .. فإن لم تكن كذلك فستجد نفسك يوما .. وحيداً يكره من حولك مجالستك .

اغفر وسامح وتغافل
قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: "لا تظنَّ بكلمة خرجت من أخيك المؤمن إلا خيراً، وأنت تجد لها في الخير محملاً"

قال الإمام ابن القيم: "
من أساء إليك ثم جاء يعتذر من إساءته، فإن التواضع يوجب عليك قبول معذرته، حقاً كانت أو باطلاً، وتكل سريرته إلى الله..".

ثم قال: "
وعلامة الكرم والتواضع أنك إذا رأيت الخلل في عذره لا توقفْه عليه ولا تحاجَّه، وقل: يمكن أن يكون الأمر كما تقول، ولو قضي شيء لكان، والمقدور لا مدفع له ونحو ذلك".



شكراً ريمنقو على هذا الطرح الجميل .

يقول الفضيل بن عياض (من طلب أخاً بلا عيب بقي بلا اخ) ،،
فالواجب ان ندمح الزلات ونتغاضى عن الهفوات حتى نبعد عن العداوات
ويقول عمر بن عبدالعزيز ( احب الأمور الى الله ثلاثة وذكر منها العفو في القدره )

مما قرأت
اقبل الشعبي - تابعي عالم وفقيه - مره فاذا برجلين من قومه وراء جدار فاستمع لهما فاذهما يشتمانه حتى اكثرا ذلك فقال لهما الشعبي :

هنيئاً مريئاً غير داء مخامر
لعزة من اعراضنا مااستحلت

فقالا له والله لانقع فيك بعد اليوم


ومواقف الصحابه والتابعين والصالحين في العفو كثيرة ،،
ولو احصيناها لسلكنا منهاجهم وبلغنا مابلغوه من العلم بثمرة العفو وفضائله


لاعدمنا وجودك يا أبا راشد ، اسعدتني بوجودك وباضافاتك القيمة الله يثيبك عليها
شكرا لك انت