الموضوع: توعوي عام ملف شامل عن طب الطوارئ ......
عرض مشاركة واحدة
قديم 2014- 9- 17   #16
حنان آل حيان
مشرفه المستوى الثامن لإدارة أعمال سابقاً
 
الصورة الرمزية حنان آل حيان
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 93472
تاريخ التسجيل: Sun Nov 2011
المشاركات: 12,016
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 367659
مؤشر المستوى: 538
حنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond reputeحنان آل حيان has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: جامعه الدمام
الدراسة: انتساب
التخصص: ادارة أعمال
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
حنان آل حيان غير متواجد حالياً
رد: ملف شامل عن طب الطوارئ ......


الحرائق




تشكِّل الحرائق خطورة كبيرة جداً أينما اشتعلت، سواءٌ في المنزل أم في الغابات، وتنتشر النيران عادة بسرعة كبيرة بحيث لا يبقى وقت لجمع الأغراض الثمينة أو حتى لإجراء مكالمة هاتفية. وخلال دقيقتين، يمكن للنار أن تصبح خطراً حقيقياً على الحياة، وخلال خمس دقائق يمكن للنيران أن تلف المنزل بأكمله.

ويمكن للدخان والحرارة المنبعة من الحرائق أن تكون أكثر خطراً من النيران نفسها، فاستنشاقُ الهواء الساخن جداً يمكن أن يؤدِّي إلى احتراق الرئتين. كما تؤدِّي الغازاتُ السامَّة التي تنفثها النيران إلى الدوخة والنعاس. وبدلاً من أن تسبِّب النيران اليقظة، يمكنها أن تدخل الشخص في نوم عميق وبذلك قد يختنق أو يحترق.

إن منع وقوع الحرائق هو الجزء الهام من الوقاية من الحرائق. ورغم عدم وجود ضمانة للسلامة عند اندلاع الحريق، لكن بإمكان الشخص أن يتخذ بعض الإجراءات لحماية نفسه مثل وضع خطةً للكوارث، لأنَّ الاستعداد للكارثة يقلِّل من الخوف والقلق والخسائر.

,,,,,,,,,,,,,,,



الحروق





الحرق هو إصابة أنسجة الجسم بسبب الحرارة أو المواد الكيميائية أو الكهرباء أو أشعة الشمس أو الإشعاع. وتشكل الحروق التي تسببها السوائل الساخنة والبخار وموقد المنزل والسوائل القابلة للاشتعال والغازات أكثر أسباب الحروق انتشاراً.

هناك ثلاثة أنواع من الحروق:

• حروق من الدرجة الأولى: تقتصر الإصابة على الطبقة السطحية من الجلد

• حروق من الدرجة الثانية: تطال الإصابة الطبقة السطحية والطبقة التي تحتها

• حروق من الدرجة الثالثة: تصل الإصابة أو التلف إلى الطبقة العميقة من الجلد وإلى الأنسجة التي تحته

يُمكن أن تتسبب الحروق بالتورم والتقرح والندوب. وفي الحالات الخطيرة يمكن أن تسبب صدمة أو تؤدي إلى الوفاة؛ كما يمكن أن تؤدي إلى التهابات لأن الحرق يدمر الجلد الذي يلعب دور الحاجز الواقي. ويمكن لأدوية المضادات الحيوية أن تمنع الالتهاب أو تعالجه. وبعد الإصابة بالحرق من الدرجة الثالثة يكون المُصاب في حاجة إلى طُعم صناعي لتغطية النسيج المُصاب وحَثّ الجلد الجديد على النمو؛ أما الحروق من الدرجتين الأولى والثانية فعادة ما تُشفى من غير حاجة إلى طُعم.


مقدمة

إصابات الحروق شائعة جداً.

يُمكن أن تكون الحروق خفيفة، ويمكن أن تكون شديدة جداً، فتتطلب الإدخال إلى المستشفى. وقد تتطلب أحياناً إجراء عدَّة عمليات جراحية.

يقدم هذا البرنامج التثقيفي معلومات عن الحروق وكيفية معالجتها.


الجلد

الجلد هو الغطاء الخارجي للجسم. إنه يحمي الإنسان من الحرارة والضوء والإصابات والعدوى. كما أنه ينظم درجة حرارة الجسم.

يزن جلد الإنسان ثلاثة كيلوغرامات تقريباً، أي أنه أكبر عضو في الجسم. وهو مؤلف من طبقتين رئيسيتين: طبقة خارجية هي البَشَرَة وطبقة داخلية هي الأدَمَة.

في الغالب تتكون البَشَرَة، أي الطبقة الخارجية للجلد، من خلايا مسطحة تشبه الحراشف أو القشور التي تغطي جسم السمكة، لذا يطلق عليها اسم الخلايا الحَرْشَفِيَّة. وتحت هذه الخلايا توجد خلايا مدورة تُدعى الخلايا القاعدية.

يتألف الجزء الأعمق من البَشَرَة من خلايا تدعى الخلايا الميلانينية وهي التي تنتج الميلانين، وهو الصباغ الذي يعطي الجلد لونه.

الأدَمَة هي الجزء الداخلي من الجلد، وتحوي ما يلي:
  • الأوعية الدموية
  • الأعصاب
  • الأوعية اللِّمفيّة
  • الجُريبات الشعرية
  • الغدد


تنتج غدد الجلد العرق الذي يساعد على تنظيم حرارة الجلد. وتنتج الدهن الجلدي، وهو مادة زيتية تساعد على حفظ الجلد من الجفاف. يخرج العرق والدهن الجلدي إلى سطح الجلد عبر فتحات صغيرة تدعى المَسامّ.

ويحوي الجلد شبكة دقيقة من الأعصاب. وهذه الشبكة تعطينا القدرة على الإحساس و الشعور بالألم.


الحروق

الحرق هو تلف يصيب النسيج بفعل الحرارة أو بفعل العناصر الكيماوية أو بفعل الكهرباء أو ضوء الشمس أو الإشعاع النووي.

أكثر الحروق انتشاراً هي حالات السَّمْط التي تنجم عن انسكاب السوائل الساخنة، والحرائق في البيوت، وحرائق السوائل السريعة الاشتعال، وحرائق الغازات.

تُقسَم الحروق إلى ثلاث درجات مختلفة، وذلك حسب شدة التلف الحاصل في الجلد وفي الأنسجة الواقعة تحته.

فحروق الدرجة الأولى لا تؤثر إلا على الطبقة الخارجية من الجلد التي تدعى البَشَرَة.

أما حروق الدرجة الثانية فهي تتلف البَشَرَة والأدَمَة،أي الطبقة الواقعة تحت البشَرَة.

وتسبب حروق الدرجة الثالثة تلفاً أو تدميراً كاملاً لكامل طبقات الجلد بالإضافة إلى الأنسجة الواقعة تحته. وغالباً ما يحتاج المصابين بالدرجة الثالثة من الحروق إلى طُعُوم جلدية.


أعراض الحروق وعلاجها


إن حروق الدرجتين الأولى والثانية مؤلمة جداً. أما حروق الدرجة الثالثة فهي عادة غير مؤلمة بسبب تلف الأعصاب التي تنقل حس الألم.

تسبب الحروق تلفاً شديداً في الأوعية الدموية. ويؤدي هذا التلف إلى تسرب السائل من الأوعية الدموية الأمر الذي يؤدي إلى التورُّم وتشَكَُل الفقاعات.

في الحالات الشديدة جداً، وعند اتساع مساحة الحرق، يمكن أن تؤدي خسارة السائل إلى تناقص حجم الدم وإلى صدمة وانخفاض خطير في ضغط الدم. في هذه الحالات يكون الموت مُرجَّحاً ما لم يتم تعويض السوائل المفقودة.

قد يحتاج الأمر إلى نقل دم فوري أو إلى التعويض بمحلول ملحيٍّ للحفاظ على ضغط الدم.

غالباً ما تؤدي الحروق إلى الإصابة بالعدوى نظراً إلى تلف الحاجز الواقي الذي يشكله الجلد.

في حالات كثيرة تُوضع على الحرق كريمات أو مراهم تحوي على المضادات الحيوية للوقاية من العدوى أو لمعالجتها.

يمكن أن تشفى حروق الدرجة الأولى والثانية مع الوقت دون حاجة إلى زرع طُعوم جلدية لوجود كمية كافية من النسيج الجلدي تكفي لتجدده.

تحتاج حروق الدرجة الثالثة إلى طُعوم جلدية أو إلى استخدام مواد صُنْعيَّة لتغطية المناطق المكشوفة وحمايتها، إضافة إلى التحريض على نمو جلد جديد.

يجب تكرار تغيير الضمادات في جميع درجات الحروق لتسريع الاندمال ومنع العدوى.

إن العدوى التي تصيب الحروق يمكن أن تحدث أيضاً في كل مكان من الجسم. فمن مضاعفات الحروق الشديدة أيضاً إصابة الدم بالعدوى التي تسمى إنتان الدم، وإصابة الرئة بالعدوى التي تسمى الالتهاب الرئوي. وهذه الحالات يمكن أن تنتهي بالموت.

نظراً إلى أن الحروق التي تصيب مساحات واسعة تزيد معدل الاستقلاب عادةً، فإن من المهم جداً تحسين تغذية المريض لمساعدته على النجاة من الحرق.

يحتاج الكثير من مرضى الحروق إلى دخول المستشفى، كما أن نصف مرضى الحروق تقريباً يدخلون وحدات تخصصية بمعالجة الحروق، أو وحدة العناية المشددة.

  • يحدث عادة عند مرضى الحروق الشديدة ما يدعى مُتلازمة الشدَّة التنفسية عند البالغين التي تسبب فشلاً رئوياً في التنفس يمكن أن يؤدي إلى الموت.


  • يمكن أن تترك الحروق ندوباً بعد شفائها. غير أن التقدم الحديث في الجراحات التجميلية يمكن أن يُحَسِّن مظهر بعض هذه الندبات.



خلاصة

منذ عشرين سنة، كانت الحروق التي تصيب نصف مساحة الجسم أو أكثر تنتهي بموت المريض في أكثر الأحيان. أما اليوم فيمكن إنقاذ مرضى الحروق التي تشمل حتى 90% من مساحة الجسم.

  • يتواصل تحسين جودة حياة مرضى الحروق باستمرار بفضل تطور التكنولوجيا الطبية مع تحسن طرق معالجة الجروح وطرق ترميم الأنسجة.

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


الحروق



Burns






تعدُّ الحروقُ إحدى أكثر الإصابات التي تحتاج إلى معالجة إسعافية شيوعاً.
تحدثُ الحروقُ عندما يتعرَّض الجلد للتَّماس مع شيء ما حارٍّ، مثل النار أو الماء الساخن، أو عند التعرُّض لمصدر يولِّد حرارة مثل الشمس.
كما قد يحدث الحرقُ بفعل بعض الموادِّ الكيميائيَّة (مثل الحموض والمواد القلويَّة ) أو الكهرباء أو الاحتكاك. وينجم ما يُدعى السَّمَط عن السائل المغلي أو البخار الحار، ويمكن أن يُعالجَ بالطريقة نفسها التي نعالج بها الحرق.
تُقسم الحروقُ إلى ثلاث فئات عادةً، وذلك حسب درجة إصابة الجلد؛ فالحروقُ السطحيَّة (أو حروق الدرجة الأولى) هي تلك الحروق التي تصيب سطح الجلد، فتجعله محمرَّاً ومتورِّماً ومؤلماً، ويمكن معالجةُ هذا النوع من الحروق في المنزل، وهي تشفى في غضون أسبوع إلى عشرة أيَّام عادةًَ. أمَّا الحروقُ ذا التخانة الجزئيَّة (حروق الدرجة الثانية) أو الكاملة (حروق الدرجة الثالثة) فهي أشدُّ خطورةً، تحتاج إلى رعاية طبِّية.
ينبغي طلبُ المساعدة الطبِّية الإسعافيَّة في جميع حالات الحرق الكيميائيَّة والكهربائيَّة؛ أمَّا بالنسبة للحروق الحراريَّة (السوائل الحارَّة والبخار الساخن)، فيجب طلب المساعدة الطبِّية في حالات الحروق العميقة والواسعة، لاسيَّما الأطفال دون الخامسة من العمر والنساء الحوامل.
الحروق الحراريَّة

حروقُ الماء المغلي (السَّمَط):
الإجراءاتُ المتَّبعة
  • التأكُّد من سلامة الموقع، مع حماية النفس والآخرين والمصاب، مع إبعاد المصاب عن مصدر الحرق.
  • نزعُ الثياب والمجوهرات ما لم تكن ملتصقةً بالجلد.
  • تبريدُ مكان الحرق بماء بارد (ولكن ليس ببرودة الثلج) بأسرع ما يمكن، حيث يُدفق الماء لما لا يقلُّ عن 10 دقائق.
  • تغطية مكان الحرق بضماد عقيم من مادَّة غير ذات زغب، مثل الوشاح أو الضماد البلاستيكي، مع تجنُّب وضع المراهم على الحرق.
  • رفع الطرف إذا كان ذلك مناسباً، للتقليل من التورُّم والتخفيف من الألم.
  • إذا بقي الحرق مؤلماً، يمكن تناول أحد المسكِّنات الخفيفة، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، ولكن بعد قراءة النشرة الطبِّية المرفقة بالدواء لمعرفة الجرعة المناسبة والاحتياطات الواجب اتِّخاذها عند تناول الدواء؛ فمثلاً يجب أن يكون تناول الإيبوبروفين بعد الطعام، كما لا يجوز أن يتناول المريضُ المصاب بتشمُّع الكبد الباراسيتامول إلاَّ بعد موافقة الطبيب.
  • لا يجوز التدخُّل في الحرق أو ثقب الفقاعات المتكوِّنة بسببه.
  • الاتِّصال بالإسعاف وطلب المساعدة الطبِّية، ما لم يكن الجرح بسيطاً جداً.
حرقُ الشمس:
الإجراءات المتبعة
  • عند ملاحظة أيَّة علامات لحرق الشمس، مثل احمرار الجلد وسخونته وإيلامه، يجب الانتقال إلى الظلِّ، ويُفضَّل أن يكون ذلك في مكان داخلي.
  • الاستحمام بماء بارد أو دفق الماء البارد على منطقة الحرق.
  • تطبيق مرهم واق من الشمس على المنطقة المصابة من الجلد لترطيبها وتبريدها وتخفيف ألمها. لكن لا يجوز استعمال المستحضرات الزيتيَّة أو الدهنيَّة.
  • في حالة الشعور بالألم، يجب تناول البارسيتامول أو الإيبوبروفين، مع الالتزام بالتعليمات الواردة في النشرة الدوائيَّة المرفَقة. ولكن، لا يجوز إعطاء الأسبرين للأطفال دون السادسة عشرة من العمر.
  • المحافظة على ماء الجسم بشرب الكثير من الماء.
  • مراقبة علامات الإنهاك الحراري أو ضربة الحرارة، وذلك عندما ترتفع درجة الحرارة الداخليَّة إلى 37-40 ْم أو أكثر. وتضمُّ هذه العلامات الدوخة أو تسرُّع ضربات القلب أو القيء.

الحروقُ الكيميائيَّة

حروقُ الجلد الكيميائيَّة:
  • التأكُّد من سلامة الموقع، مع حماية النفس والآخرين والمصاب، وإبعادة عن المادَّة الكيميائيَّة المسبِّبة للحرق.
  • محاولة التعرُّف على المادَّة المسبِّبة للحرق.
  • نزع الثياب التي انسكبت عليها المادَّة الكيميائيَّة، مع الانتباه إلى تجنُّب إيذاء النفس أو الآخرين، عن طريق ارتداء الثياب الواقية والقُفَّازات عند الضَّرورة.
  • محاولة إزالة المسحوق الكيميائي عن الجلد بالفرشاة إذا كان هو سببُ الإصابة، ثمَّ شطف مكان الحرق بماء بارد وجارٍ لما لا يقلُّ عن 20 دقيقة.
  • إذا بقي الإحساس بالحرق شديداً، يمكن إعادة دفق الماء على مكان الحرق لعدَّة دقائق إضافية.
  • تغطية مكان الحرق بضماد عقيم من مادَّة غير ذات زغب، مثل الوشاح أو الضماد البلاستيكي، مع تجنُّب وضع المراهم على الحرق.
  • رفع الطرف إذا كان ذلك مناسباً، للتقليل من التورُّم والتخفيف من الألم.
  • الاتِّصال بالإسعاف وطلب المساعدة الطبِّية، ما لم يكن الجرح بسيطاً جداً.
حروقُ العين الكيميائيَّة:

تعتمد شدَّة الحرق الكيميائي للعين على المادَّة المسبِّبة له، وعلى مدَّة بقائها في تماس مع العين، وعلى طريقة المعالجة. ولكن، يكون الضررُ مقتصراً على القسم الأمامي من العين عادةً، بما في ذلك القرنيَّة (السطح الأمامي الشفَّاف والمسؤول عن الرؤية الواضحة) والملتحمة (الطبقة التي تغطِّي الجزء الأبيض من العين)، وقد تمتدُّ الإصابة إلى الأجزاء الداخليَّة من العين مثل العدسة أو الجسم البِلَّوري. وتعدُّ الحروق التي تخترق العين هي أشدِّ هذه الحروق خطورة، حيث تسبِّب السادَّ (إعتام عدسة العين) والزَّرق (ارتفاع ضغط العين).
تضمُّ الأعراض الألم والاحمرار والتهيُّج وكثرة الدمع وعدم القدرة على فتح العين والشعور بشيء غريب فيها وتورُّم الأجفان وتشوُّش الرؤية.
الإجراءاتُ الأوَّلية المتَّبعة:
  • تأمين سلامة الموقع للمريض والآخرين.
  • تقوم أوَّل خطوة في معالجة الإصابات الكيميائيَّة للعين على إروائها بغزارة بالماء البارد أو المحلول الملحي الطبيعي، أو بمحاليل خاصَّة لإرواء العين إن وُجدت.
  • الاستمرار بإرواء العين لما لا يقلُّ عن 10 دقائق قبل أيِّ إجراء آخر.
  • يمكن أن يكون الإرواء تحت رشَّاش الحمَّام.
  • الانتباه إلى وجود المادَّة الكيميائيَّة على أنحاء أخرى من الجسم، والتعامل معها كما في ورد في معالجة حروق الجلد الكيميائيَّة.
  • طلب المساعدة الطبِّية الإسعافيَّة.

الحُروق الكهربائيَّة

قد لا تبدو الحُروق الكهربائيَّة خطيرة، لكنَّها قد تكون شديدةَ الضرر. ولذلك، يجب طلب المساعدة الطبِّية الإسعافية في كلِّ الحالات.
  • لا تحاول الوصول إلى المصاب الذي ما زال على تماس مع مصدر التيَّار الكهربائي.
  • إذا كان المصاب قد تضرَّر بالتيَّار الكهربائي، قم بقطع مصدر التيَّار عنه بشكل آمن، أو اسحب الشخص من المكان باستعمال مادَّة غير ناقلة للكهرباء، مثل عصا خشبيَّة أو كرسي خشبي ... إلخ، ويُفضَّل أن يقف الشخص الذي يقوم بإسعاف المصاب على سطح عازل، خشبي أو بلاستيكي.
  • إذا وُجد أنَّ المصاب بالحرق الكهربائي قد فقد الوعي، يجب اتِّباع خطوات الإنعاش القلبي الرئوي.
  • يجب طلبُ المساعدة الطبِّية الإسعافية مهما بدت الإصابة بسيطة.


...............


  رد مع اقتباس