عرض مشاركة واحدة
قديم 2012- 5- 20   #14
Ɽộṥẹ
أكـاديـمـي نــشـط
 
الصورة الرمزية Ɽộṥẹ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 100388
تاريخ التسجيل: Sun Jan 2012
المشاركات: 107
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 195
مؤشر المستوى: 51
Ɽộṥẹ has a spectacular aura aboutⱤộṥẹ has a spectacular aura about
بيانات الطالب:
الكلية:
الدراسة: انتساب
التخصص: ♥ Mental Disability♥
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
Ɽộṥẹ غير متواجد حالياً
رد: ¤¦¦§¦¦{هنا كل ما يتعلق بمقرر دراسة الحالة للاعاقة العقلية قبل الاختبار}¤¦¦§¦¦¤

مراجعة المحاضرة الخامســــة :


العملية التي تؤدي إلى الوقوف على طبيعة الحقائق والقوى المختلفة النابعة من شخصية المسترشد الكامنة في بيئته، والطريقة التي يتفاعل بها :
جمع المعلومات

الشروط اللازمة لجمع المعلومات :
سرّية المعلومات
بذل أقصى جهد
المهارة في جمع المعلومات
حث العميل على التعاون
الدقة والموضوعية
الصدق والثبات
التكرار والاستمرار
الاهتمام بالمعلومات الطولية
التأكّد
الاعتدال
تقييم المعلومات
وسيلة وليست غاية

حتى يتحدث العميل بحرية وثقة في جوّ آمن، وبخاصة عندما تكون المعلومات مما يثير متاعب قانونية أو اجتماعية لابدّ من :
سرّية المعلومات

يهدف الى مساعدة المرشد، ثم المرشد يساعد المسترشد :
حث العميل على التعاون

أن تعبّر المعلومات فعليًا عمّا تعنيه من دلالة على سلوك العميل :
الصدق

يعني عدم تغيير المعلومات من جلسة إلى أخرى :
الثبات

يجب عدم الإفراط عند تطبيق القواعد العامة ويجب مراعاة الفروق الفردية :
الإعتدال

يهدف الى تحديد ما إذا كانت حقيقية أو احتمالات مع سلامة تقدير الأحكام :
تقييم المعلومات

عوامل ميسِّرة في عملية جمع المعلومات:
تعاون العميل
تعاون الأسرة
تعاون المدرسة
تعاون المؤسسات الأخرى

وسائل جمع المعلومات في دراسة الحالة:
المقابلة

تعرف بـ أنهاعبارة عن علاقة دينامية وتبادل لفظي بين شخصين أو أكثر، الشخص الأول هو أخصائي التوجيه والإرشاد أو التشخيص، ثم الشخص أو الأشخاص الذين يتوقعون مساعدة فنية :
المقابلة

الهدف منها هو الكشف عن ديناميات السلوك المرضي قبل أي اعتبار :
المقابلة

أداة أساسية في البحوث النفسية والاجتماعية، وبدونها لا يتمكن الباحث من الوصول إلى بيانات ذات طبيعة دينامية :
المقابلة


استخدمها في دراسات عن السلوك الجنسي والنمو الجنسي النفسي بين الذكور والإناث :
العالم (لانديز)

حدّد المقابلة في شرطي الأمانة والموضوعية :
العالم (شيمر)

هي القاسم المشترك للمقابلة بشتى أنواعها :
جمع البيانات والفهم المتكامل لشخصية العميل

إهتمّوا بمدى ثبات المقابلة التشخيصية في تقييم المرضى :
علماء النفس الإكلينيكي

عرّفت بإنهاعلاقة ديناميكية بين المرشد والمسترشد :
المقابلة

يبحث عن المساعدة والوصول إلى حلّ لمشكلته :
المسترشد

شخص مؤهل علميًا وعمليًا ويقدم المساعدة التي يحتاجها المسترشد :
المرشد

العناصر التي تحدد المقابلة هي:
- المواجهة الإنسانية
- المكان المحدد
- الموعد المسبق
- الفترة الزمنية المحددة

تعني المواجهة وجهًا لوجه بين المرشد والمسترشد :
المواجهة الإنسانية

لتهيئة المسترشد واستعداده النفسي لتقبل المرشد، وزيادة رغبته ودافعيته للإرشاد :
الفترة الزمنية المحددة

أهداف المقابلة:
- إيجاد علاقة مهنية بين المرشد والعميل
- جمع البيانات والمعلومات عن العميل
- مساعدة العميل على الكشف عن الحلول الممكنة لمشكلته
- مساعدة العميل في التعبير عن نفسه وعن مشكلته

أنواع المقابلة:
- المقابلة التمهيدية / المبدئية
- المقابلة القصيرة
- المقابلة الفردية
- المقابلة الجماعية
- المقابلة المقيدة – المقننة
- المقابلة المطلقة – الحرة
- المقابلة العلاجية

وتسمى مقابلة الاستقبال أو الأولية يتم فيها التمهيد للمقابلات القادمة ويتم فيها تحديد إمكانات المرشد وما يتوقعه المرشد والعميل كل من الآخر :
المقابلة التمهيدية / المبدئية

تكون في الحالات الطارئة وسهلة وواضحة وتقدّم لمقابلة أطول إلا أنها تفتقر إلى التفاعل والعلاقة الكافية بين العميل والمرشد :
المقابلة القصيرة

تتم بين المرشد وعميل واحد فقط :
المقابلة الفردية

تتم بين المرشد ومجموعة عملاء يعانون من مشكلات مشتركة :
المقابلة الجماعية

مقيدة بأسئلة محددة وموضوعات محددة مسبقًا وتعليمات محددة. وعيبها الجمود ونقص المرونة :
المقابلة المقيدة – المقننة

غير مقيدة بأسئلة أو موضوعات أو تعليمات محددة، بل تكون حرة ومرنة حيث تترك الحرية للعميل لتداعي الأفكار تداعياً حرّاً ويعرضها بطريقته الخاصة :
المقابلة المطلقة – الحرة

وتسمى المقابلات التشخيصية والعلاجية وتهدف إلى التعرف على مشكلات العميل وأسباب اضطرابه ومساعدته في فهم ذاته :
المقابلة العلاجية

مزايا المقابلة:
- تحقق النظرة الكلية وتمكن المرشد من معرفة المسترشد
- تمكن المرشد من التعرف على انفعالات المسترشد وجوانبه الحركية وتعبيراته غير اللفظية وطريقة تفكيره وقدرته على تسلسل الأفكار
- تساعد في معرفة قدرة المسترشد على التعامل مع الآخرين والتعبير عن نفسه ومظهره العام
- يتم فيها تبادل الثقة بين المرشد والمسترشد، وطمأنته وأمنه والتعبير الصريح عن المشكلة، أما المرشد فيتعمق في دراسة الحالة.