عرض مشاركة واحدة
قديم 2013- 7- 25   #8
**تكفيني الذكرى**
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية **تكفيني الذكرى**
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 47644
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2010
المشاركات: 521
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 104
مؤشر المستوى: 63
**تكفيني الذكرى** will become famous soon enough**تكفيني الذكرى** will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: الكليه تربية
الدراسة: انتساب
التخصص: تربية خاصه
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
**تكفيني الذكرى** غير متواجد حالياً
رد: اهم مافي مادة تصميم وتطوير الدروس

المحاضرة العاشرة
تابع .. تصميم الدروس في ضوء الذكاءات المتعددة
نظرية الذكاءات المتعددة :
، أن نظرية الذكاءات المتعددة تعتمد اعتماداً أساسياً على نقد المفهوم الضيق للذكاء , حيث تسأل (جاردنر ) عن مدى صدق تحديد الذكاء من خلال نزع هذا الإنسان من بيئه معينه و أن يطلب منه القيام بمهام معينة في بيئة مختلفة .
، أدت نظرية الذكاءات المتعددة إلى الذهاب بنا بعيداً للوصول إلى تصور مختلف عن قبل , و تقر وجود وجوه مختلفة و عديدة للعمليات المعرفية و العقلية التي يمر بها الناس , و الناس لديهم نقاط قوة معرفية و نقاط ضعف مختلفة و أساليب معرفية مختلفة يمكن للمدرسة أن تقودنا إلى العمل في ضوء هذا التمركز و التمحور حول المتعلم .
، من الأهمية أن المناهج الحالية تنمط و تفعل دور المتعلم بشكل إيجابي و جعله محور للعمل التعليمي .
، عند التحدث عن ما يمتلكه الإنسان من أنواع متعددة و مختلفة من الذكاءات لاشك أنه يحتاج إلى نظام تربوي متكامل للعمل على صقل هذه الملكات و الذكاءات الموجودة لدى المتعلم .
، أن المتعلم يستطيع الوصول بقدراته العقلية إلى أقصى طاقاته إذا هيئت لها البيئة الصحيحة و السليمة و زودت بالعناصر الفاعلة في البيئة التعليمية .
· طبيعة ذوي الاحتياجات الخاصة و علاقتها بأنماط التعلم :
على معلم التربية الخاصة أن يطابق أساليب تعليمه مع أنماط تعلم طلابه خاصة الطلاب من ذوي صعوبات التعلم، فهناك ثلاثة أنماط من أنماط التعلم:
· النمط السماعي
· النمط البصري
· النمط الحس حركي

في بداية حياة الطفل يغلب عليه النمط الحس حركي الذي يعتمد على المحسوسات ( لذلك نجد في المدارس يتعلمون بالشكل الحسي أو اللمسي فالمعلمون يقومون بتزويد الطلبة بالوسائل التعليمية الحسية الملموسة من أجل تميز الأشياء و أن يصور لها صورة ذهنية في عقله ) ..
وعند بلوغ سن السادسة ( بداية دخوله للمرحلة الإبتدائية ) يعتمد على التحليلية السماعية حيث تتطلب الواجبات والأنشطة الاستماع وإتباع الإرشادات، لذلك فإن فرصة نجاح الطفل السماعي تكون كبيرة.
، الأطفال البصريين :
كما أن هناك بعض الأنشطة التعليمية التي تتناسب مع التلاميذ أصحاب النمط البصري وهو ما يؤكد على أهمية تنوع الأنشطة التعليمية .. فالأطفال البصريين يفضلون ما يلي:
1. الصور أكثر من الكلمات
2. المشاهدة أكثر من القراءة
3. مشاهدة المناظر والشخصيات أثناء القراءة عنها
4. استخدام وسائل فنيه للتعبير عما يدرسونه
5. الرسم أثناء الاستماع
،الأطفال الحس حركيين :
يفضلون ما يلي:
1. النشاطات التطبيقية
2. الحركة أثناء التعلم
3. القصص المليئة بالحركة والمغامرات
4. طبيعة ذوي الاحتياجات الخاصة وعلاقتها بأنماط التعلم
5. المسرحيات والتمثيل
6. كثرة الحركة ومضغ العلكة أثناء التفكير
7. عدم الميل للاستماع للمحاضرات مدة طويلة
وعلى المعلم عند القيام بتنفيذ النشاطات التعليمية إعطاء الحرية للطلاب لاختيار أفضل الظروف التي تساعدهم على تحقيق الأهداف (يجلس في أي مكان يعجبه ، يقف، يتحرك ....الخ طالما لا يزعج الآخرين
· التدريس للمعاقين والذكاءات المتعددة
الذكاءات المتعددة نظرية مثالية لمعلمي التربية الخاصة.
هؤلاء المعلمون يعتمدون بالفعل على طرق تدريس وأنشطة تعليمية تعتمد على :
· أنشطة اللعب والغناء والتمثيل والتعلم التعاوني
· واستخدام النماذج والعينات والصور والرسوم
· والرحلات والزيارات الميدانية، والوسائط المتعددة التفاعلية
· التدريس للمعاقين والذكاءات المتعددة
هذه الطرق والأنشطة كما نلاحظ تتعلق بالذكاءات المتعددة الثمانية التي وردت في النظرية
· طرق واستراتيجيات تنمية الذكاءات المتعددة
لابد من تنوع طرق واستراتيجيات التدريس بما يتناسب مع كل ذكاء من الذكاءات الثمانية.
لأنه كما قال ماسلو:
”إذا كانت الأداة الوحيدة في يدك هي المطرقة فسوف تميل إلى رؤية جميع الأشياء من حولك على أنها مسامير!!“
فلابد من مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب من خلال تنوع طرق التدريس وفقا لكل ذكاء كما يلي:
الطرق المناسبة للذكاء اللغوي
ü المناقشات
ü عصف ذهني شفهي وكتابي
ü أوراق عمل
ü ألعاب تعليمية تعـتمد على الألغاز
ü حكاية القصص
ü المناظرات
ü كتابة اليوميات
ü تقديم تقارير مكتوبة وشفهية
ü القاموس الشخصي للطفل
ü التسجيل الصوتي
ü استخدام الطرائف
الطرق المناسبة للذكاء الرياضي
ü الطريقة الاستقرائية
ü الطريقة الاستنتاجية
ü حل المشكلات
ü ألعاب الأرقام والإحصاءات
ü التصنيف وفقا للحجم والنوع والوزن .. الخ
ü علاقات السبب والنتيجة
الطرق المناسبة للذكاء البصري المكاني
ü القصص المصورة
ü عرض وسائط متعددة باستخدام الحاسب
ü متاهات بصرية وألغاز
ü قراءة الخرائط
ü استخدام خرائط للمفاهيم
ü خرائط زمنية
ü قراءة المباني والآثار
ü استخدام المتاحف
ü استخدام العروض البصرية
الطرق المناسبة للذكاء الجسمي الحركي
ü زيارات ميدانية
ü استخدام التمثيل
ü ألعاب تعليمية تنافسية
ü تشكيل نماذج
ü عمل خرائط مجسمة
ü محاكاة لأوضاع معينة (لعبة التماثيل)
ü أنشطة يدوية مثل صنع دمية، قفص عصافير ..
الطرق المناسبة للذكاء الاجتماعي
ü التعلم التعاوني
ü تدريس الأقران
ü جلسات عصف ذهني جماعي
ü تمثيلية المشكلات الاجتماعية
ü الألعاب الجماعية
ü حل المشكلات
ü مهارات التفاوض
الطرق المناسبة للذكاء الشخصي أو الفردي
ü التعلم الذاتي
ü المدخل التأملي
ü مشروعات فردية
ü كتابة اليوميات
الطرق المناسبة للذكاء الموسيقي
ü تشغيل موسيقى خفيفة مصاحبة للتدريس
ü غناء جماعي لأناشيد وطنية
ü تصميم شرائح بمصاحبة موسيقى
ü موسيقى الذاكرة
الطرق المناسبة للذكاء الطبيعي
ü إجراء مقارنات بصرية لتحديد أنواع الكائنات الحية
ü التصنيف إلى فئات مستقلة
ü خرائط المفاهيم
ü المثال واللامثال
ü التمييز السمعي بين الأصوات الطبيعية
ü زيارات لحدائق الحيوان ومتاحف التاريخ الطبيعي
ü أنشطة التخييم وجمع العينات
ü مشاهدة الأفلام الخاصة بالحياة البرية
ü تشجيعه على تربية بعض الحيوانات الأليفة
ü إعداد متحف مدرسي صغير

المحاضرة الحادية عشر
المعايير العالمية لإعداد معلم التربية الخاصة

المعايير العالمية لإعداد معلم التربية الخاصة
قام مجلس الاطفال غير العاديين بوضع عشرة معايير يمكن تناولها بالتفصيل فيما يلي:
1- معيار الأسس والمبادئ العامة
، كن على وعي بالنظريات والفلسفات التي تتعلق بالتربية الخاصة والتي تشكل أساس للممارسة التربوية مع مختلف فئات المعلمين.
، كن على وعي بالقوانين والسياسات والمبادئ الاخلاقية المتعلقة بإدارة التربية الخاصة.
، كن على وعي بحقوق ومسئوليات التلاميذ غير العاديين ومعلميهم وآبائهم.
، كن على وعي بطبيعة الخدمات التي ينبغي أن تقدم لغير العاديين.
،تعرف طبيعة دور الأسرة في العملية التعليمية.
،تعرف أثر طبيعة المجتمع والثقافة السائدة على تحقيق الأهداف.
، تعرف الأسس التاريخية والفلسفية لتربية وتعليم غير العاديين.
، تعرف طبيعة الفلسفة الشخصية التي يعتنقها المعلم على ممارسته للمهنة.
2- معيار نمو المتعلمين وسماتهم
، تعرف طبيعة مراحل النمو المعرفي والاجتماعي والوجداني والجسمي واللغوي لغير العاديين وتأثير الاعاقة في تلك الجوانب.
،تعرف خصائص وسمات غير العاديين والتطبيقات التربوية المناسبة لهذه السمات.
،تعرف تأثير المحيط الثقافي والبيئي على تطور ونمو الاطفال غير العاديين وأسرهم.
،أكد على دور الاسرة في تعزيز نمو الطفل.
، تعرف اوجه الشبه والاختلاف بين العاديين وغير العاديين.
، تعرف تأثيرات العوامل البيولوجية والبيئة في النمو قبل الولادة وأثناء وبعد الولادة.
، تعرف أثر الضغوط النفسية والصدمات في النمو الانفعالي والاجتماعي للأطفال غير العاديين.
، تعرف أهمية الاطار الاجتماعي والثقافي والبيئي في نمو وتعلم الاطفال الصغار من غير العاديين.
،تعرف أثر أمراض الطفولة والأمراض المعدية في نمو الطفل.
3- معيار الفروق الفردية في عملية التعلم.
،تعرف طبيعة التأثيرات التي يمكن أن تسببها الاعاقة في حياة الفرد.
، تعرف أثر القدرات الأكاديمية والاجتماعية والاتجاهات والميول والقيم في التعلم والنمو المهني للفرد.
،تعرف طبيعة تباين المعتقدات والعادات والقيم والثقافة , و تأثير ذلك التباين في العلاقة بين الأسرة و الأطفال الغير عاديين .
،تعرف طبيعة العلاقة بين الأسر والمدرسة فيما يتعلق بتعليم الأبناء.
،تعرف اثر فقدان السمع والبصر على التعلم والخبرة.
4- معيار الاستراتيجيات التعليمية
،استخدم الاستراتيجيات التي تسهل عملية الدمج في البيئات التعليمية المخلفة.
،علم ودرب المتعلمين على استخدام التقييم الذاتي وحل المشكلات.
،اخر المواد التعليمية ومصادر التعلم وعد لها واستخدمها بما يتناسب مع طبيعة غير العاديين.
،استخدم الاستراتيجيات لتسهيل تعميم المهارات والمداومة عليها عبر بيئات التعلم المختلفة.
،استخدم الاجراءات اللازمة لتحسين الوعي بالذات وادارة الذات وضبط النفس والاعتماد على النفس واحترام الذات لدى غير العاديين.
، استخدم الاستراتيجيات التي تعزز التحولات الناجحة لدى غير العاديين.
، استخدم الممارسات التعليمية التي تعتمد على طبيعة الطفل والاسرة والمجتمع والمنهج.
، تعرف البيئات التعليمية المستقبلية لتطوير خبرات التعلم واختبار استراتيجيات التعلم المناسبة لهذه البيئات.
، هيأ الاطفال الصغار للتحولات الناجحة.
، استخدم استراتيجيات التدريس التي تتناسب مع طبيعة كل اعاقة.
،وفر بيئة تعلم آمنة وفعالة تساهم في تلبية احتياجات المتعلم واستنارة الدافعية للتعلم وتنمية مفهومة عن ذاته.
،حافظ على عدد مناسب من تلاميذ الصف وعلى عبء تعليمي مناسب من الحالات للوفاء بالحاجات التربوية للأفراد غير العاديين.
،استخدم أدوات التقييم بموضوعية وحيادية مع جميع التلاميذ دون تمييز.
،ضع اسساً ومعايير محددة لتقدم التلاميذ، وانتقالهم للصفوف الاعلى.
،قدم بيانات دقيقة عن التلاميذ لكل من مديري المدرسة والزملاء المختصين واولياء الامور، اعتمادا على سجلات تتميز بالتنظيم و الدقة و الموضوعية و الاستمرارية , لتسهيل اتخاذ القرارات الخاصة بكل حالة .
، احتفظ بسرية وخصوصية المعلومات الخاصة بالتلاميذ، ولا تقدم هذه المعلومات الا في ظروف معينة او بموافقة كتابية وفقا للقواعد والقوانين المنظمة لذلك.
،اجعل جو الغرفة الصفية ممتعاً .
، اربط ما يتعلمه المعاق بالمداولات الحسية وبالتطبيقات الحياتية والبيئية والعملية.
،احرص على ان تساهم طرق التدريس واستراتيجياته في تأكيد المبدأ الدراسي الذي ينادي بضرورة اشباع الحاجة الى النجاح.
، كلف التلميذ بالأعمال التي يحتمل نجاحه فيها بسهولة.
، ثق في قدرة المتعلم على العمل وشجعه على الأداء معتمدا على نفسه وقدم له المساعدة بالقدر المناسب.
، وفر الانشطة التعليمية التي يرغب فيها المتعلم واعمل على تهيئته لها .
5- معيار بيئات التعلم والتفاعلات الاجتماعية
، جهز متطلبات بيئات التعلم المناسبة.
، حقق الادارة الفعالة للتعليم والتعلم.
، كون اتجاهات ايجابية تجاه غير العاديين.
، استخدم استراتيجيات للتدخل ومواجهة الازمات.
، عد غير العاديين للحياة بانسجام في عالم متعدد الثقافات.
، وفر بيئة تعلم آمنة وعادلة وايجابية.
، حدد الدعم المطلوب لتحقيق الدمج.
، صمم بيئات تعلم تشجع على المشاركة الفعالة في الأنشطة الفردية والجماعية.
، عدل بيئات التعلم لإدارة السلوكيات وضبطها.
، استخدم بيانات ومعلومات الأداء لعمل تعديلات في بيئات التعلم.
، كون علاقات صداقة مع غير العاديين وحافظ على تلك العلاقات.
، ركز على توفير بيئة تعزز تأكيد الذات والاستقلال المتزايد.
، استخدم استراتيجيات ادارة السلوك الفعالة والمتنوعة.
، صمم الاعمال الروتينية اليومية وادرها.
، خطط ودعم ادوار المعلمين المساعدين والمتطوعين.
، استخدم اجراءات التقييم الصحي وقم بالإحالات العلاجية عند الضرورة.
، وفر بيئات تعلم داخلية وخارجية ثرية بالمثيرات تعتمد على المواد والوسائل التي تعتمد على التقنيات المساعدة.
، كن على تواصل مع جمعيات غير العاديين على المستوى المحلي والوطني.
6- معيار اللغة
، تعرف اثر العوامل الثقافية واختلافها في عملية النمو اللغوي والتطور.
، تعرف تأثير اختلاف البيئات والمفردات اللغوية المستخدمة التي قد تؤدي الى سوء فهم وأخطاء في التفسير.
، استخدم استراتيجيات التواصل التي تناسب مع طبيعة غير العاديين.
، استخدم استراتيجيات تدعم وتعزز مهارات التواصل لدى غير العاديين.
، دعم ويسر استراتيجيات التواصل بين الأسرة وبين الطفل من غير العاديين لدعم عملية التعلم والنمو.
، استخدم التواصل المبكر مع المعاقين سمعياً.
7- معيار التخطيط للتدريس.
،طور ونفذ البرامج الفردية بالتعاون مع اعضاء الفريق .
،اشرك الفرد والاسرة في وضع الاهداف التعليمية.
،استخدم تقييم الاداء لتطوير خطط التدخل المستقبلي.
،جهز خطط الدروس.
، استغل وقت التدريس بفاعلية.
، خطط ونفذ المنهج المناسب ذاتياً وفردياً.
،قم بعمل تعديلات في عملية التدريس بناء على الملاحظات الميدانية.
، التخطيط للتدريس.
8- معيار القياس.
،اجمع المعلومات السابقة المناسبة التي توضح حالة المتعلم.
،استخدم التقنيات الحديثة لإجراء عملية القياس.
،طور وعدل استراتيجيات القياس الفردي.
،اكتب تقريراً عن نتائج القياس.
،قيم مستوى التقدم الذي يحرزه المتعلم من غير العاديين أولاً بأول.
،قيم طبيعة الخدمات التعليمية المقدمة مع الاسرة.
،طبق أدوات القياس التي تتناسب مع طبيعة كل اعاقة.
،جهز الملفات والسجلات الخاصة بتوثيق عمليات القياس والتقييم.
،فسر المعلومات المستمدة من نتائج القياس الرسمي وغير الرسمي.
9- معيار التعاون.
،ضع اهتمامات وتطلعات اسر الاطفال غير العاديين في الحسبان.
،كن على تواصل فعال ومستمر مع غير العاديين واسرهم والعاملين بالمدرسة وافراد المجتمع المهتمين بقضايا غير العاديين.
،ساعد غير العاديين واسرهم على المشاركة بفاعلية في الفريق التعليمي.
،شارك في تخطيط وتنفيذ وتقييم البرنامج التربوي الفردي مع بقية افراد فريق العمل.
، تمكن من مهارات حل المشكلات وحل الصراع عند التعامل مع فريق العمل.
، قدم خدمات واستشارات متخصصة لأسر الاطفال غير العاديين.
، تواصل بفاعلية مع الاسر حول طبيعة المنهج ومدى تقدم اطفالهم.
، ساعد اسر غير العاديين لمواجهة التحولات التي يمكن ان تحدث مستقيلاً لطفلهم.
10- معيار الممارسة المهنية والأخلاقية.
، التزم بتحسين مستوى التربية وجودة الحياة لهؤلاء الافراد غير العاديين.
، قدم مستوى مرتفع من المهارة في ممارسة مهنتك.
، قم بالانشطة المهنية التي تفيد الافراد غير العاديين وعائلاتهم.
، ابذل الجهد في تنمية معارفك ومهاراتك لتربية الافراد غير العاديين.
، كن نموذجاً وقدوة لغير العاديين.
، احرص على النمو المهني المستمر مدى الحياة ( الدخول في ورش عمل و دورات ) .
، اعمل في اطار المعايير والسياسات الخاصة بالمهنة.
، دافع عن حقوق المعاقين واحرص على حصولهم على الخدمات المناسبة