عطر الدمام
2010- 10- 12, 12:31 PM
أحبــكِ أم أشتــاق إليــكِ..؟
جئت لأكتب لكِ فلـم أجد قلمـاً..!! فبريت عظمـة من عظـام صـدري ... فلـم أجد حـبراً..!! فغمستها بدمـاء قلبي ... فلـم أجدكلمـات..!! فكتبتُ كلمـة واحـده تغني عن كل الكلمـات .. "أحبـكِ"... نعـم والله أحبـكِ يا أمي ... فقد تـاهت أفكـاري واحترت في اختيـاري ... أأكتب في حبـكِ.؟ أم في شـوقي إليكِ حـال غيـابكِ.؟
تارة أُمسـك القلـم لكي أكتـب ... بأني أُحبـكِ ... وقلـبي لكِ أنتي لاسـواكِ ... فأنتي محبـوبتي ومن كانت لي الأمـل ... وسعـادتي اللتي لها أسـافر وبها أُقيـم ... منـبع الحب هو صـدركِ ... وأجمـل اللحظـات هي بقـربكِ ... أحبـكِ ... نعـم والله أحبـكِ وأحبـكِ ... نعـم أريـدُ أن أكتب وأكتب ... عـدد ما أحبـكِ ...
وتـارة أقـول لا ... سأكتب عن شـوقي لهـا ... وكيف هي الـوِحده قاتـلة في غيـابها ... والـروحُ قد تخرج لأجـلها ... والقلبُ يحتـرقُ شـوقاً لحضـنها ... سأكتبُ ... آآآه كم أنا مشتـاق والله إليـكِ ... لحضنـكِ وللمسـةِ يديكِ ... ولنظـرة منـكِ وقُبـلة على راسـكِ ... فقلـبي منـكِ وإليـكِ ... أمـي والله لا أقـوى على العيـش بـدونكِ ... فقـد أحببتُكِ والله حتى أصبـحتُ مجنـونكِ.
وقديمـاً قيل: يخـلق من الشبـه أربعين ... لكـن أمي مـارأيت من يشبههـا ... ولـن يـأتي من يشبههـا
فالأن قولـوا لي مـاذا أكتب.؟ وعلى مـاذا يقـع اختياري.؟ أحبـها أم اشتـاق إليهـا.؟
((كتبتها في سفري لماليزيا منذ سنوات للسياحة))
تقبلي أمي خـالص ... ودي ... وتقديري ... واحترامي ... وحبي ... وتحياتي ... لكِ
@نواف من الدمام@
ودمتي سالمة
جئت لأكتب لكِ فلـم أجد قلمـاً..!! فبريت عظمـة من عظـام صـدري ... فلـم أجد حـبراً..!! فغمستها بدمـاء قلبي ... فلـم أجدكلمـات..!! فكتبتُ كلمـة واحـده تغني عن كل الكلمـات .. "أحبـكِ"... نعـم والله أحبـكِ يا أمي ... فقد تـاهت أفكـاري واحترت في اختيـاري ... أأكتب في حبـكِ.؟ أم في شـوقي إليكِ حـال غيـابكِ.؟
تارة أُمسـك القلـم لكي أكتـب ... بأني أُحبـكِ ... وقلـبي لكِ أنتي لاسـواكِ ... فأنتي محبـوبتي ومن كانت لي الأمـل ... وسعـادتي اللتي لها أسـافر وبها أُقيـم ... منـبع الحب هو صـدركِ ... وأجمـل اللحظـات هي بقـربكِ ... أحبـكِ ... نعـم والله أحبـكِ وأحبـكِ ... نعـم أريـدُ أن أكتب وأكتب ... عـدد ما أحبـكِ ...
وتـارة أقـول لا ... سأكتب عن شـوقي لهـا ... وكيف هي الـوِحده قاتـلة في غيـابها ... والـروحُ قد تخرج لأجـلها ... والقلبُ يحتـرقُ شـوقاً لحضـنها ... سأكتبُ ... آآآه كم أنا مشتـاق والله إليـكِ ... لحضنـكِ وللمسـةِ يديكِ ... ولنظـرة منـكِ وقُبـلة على راسـكِ ... فقلـبي منـكِ وإليـكِ ... أمـي والله لا أقـوى على العيـش بـدونكِ ... فقـد أحببتُكِ والله حتى أصبـحتُ مجنـونكِ.
وقديمـاً قيل: يخـلق من الشبـه أربعين ... لكـن أمي مـارأيت من يشبههـا ... ولـن يـأتي من يشبههـا
فالأن قولـوا لي مـاذا أكتب.؟ وعلى مـاذا يقـع اختياري.؟ أحبـها أم اشتـاق إليهـا.؟
((كتبتها في سفري لماليزيا منذ سنوات للسياحة))
تقبلي أمي خـالص ... ودي ... وتقديري ... واحترامي ... وحبي ... وتحياتي ... لكِ
@نواف من الدمام@
ودمتي سالمة