صالح آل فهيد
2008- 3- 8, 09:24 PM
هذي القصه من نسج خيالي ،،، ايد تقييمك لمستوى كتابتها تقييمكه يهمني
كان يا ما كان في قديم ألان قصه سأرويها لكم وهي قصه حقيقية من الخيال البطل فيه الأسد المغوار---
***كان فيه غابه كبيره كلها وحوش مفترسة لئيمة منزوع منها الرحمه في غابه كلها جمال وفيه تكثر الريمه
***فيه وحوش من جميع الأصناف أكثرها هذي الوحوش اللائيمه هي الضباع كريهة الشكل والريحه وكان فيه أسد كبير عظيم كريم جميل رحيم وكان عنده عرين كبير وقوي ومتين وكان عنده أشبال كلهم جمال و أخلاق وحنكه وتعلموا من الأسد الكرم وعزة النفس .
ما كان فيه أحد يسترجي يقترب من الأسد أو يحاكيه ولا حتى يجي عند العرين ويلمس أي شي فيه ولا يرفع بصره للأشبال وبكلمه يقولهم شي يزعلهم او ينكدهم .
كان آهل الغابة الكبيرة كلهم حسد وغيره على هذا العرين قبل الأشبال أللي فيه وقبل الأسد أللي يحميه هذا العرين يقهرهم ويرفع ضغطهم ليش بسبب انه كبير وقوي وأصيل وثابت في الأرض ومتين ويحبه كل الأشبال أللي فيه واللى من حوله واللى تلعب فيه وتنام على أرضه وتأكل فيه .
ولا يكرهه ألا الضباع والقرود والخنازير هم حسودين وفي قلوبهم غيره وحسد غير محمود لو كان الحسد على الأسد كان قلنا يمكن يفترسهم أو يضربهم أو يقاتلهم ولو قلنا الحسد على الأشبال المساكين كان قلنا من شقاوتهم أو من كثر لعبهم أو من جمالهم وشجاعتهم لكن الحسد على العرين غريبة تحسد حجر تحسد جبل تحسد صخر أكيد فيه شي غريب و إذا عرف السبب بطل العجب .
كان هذا العرين يحجب عنهم الشمس ويقطع عنهم طريق المطر و يسحب منهم الهواء وكان هذا العرين يكبر ويكبر و يكبر ليس بحجمه بل يكبر في قلوب الأشبال التي تحبه صحيح أنها تحب الأسد الذي يدافع عنهم ولكن يحبون العرين اكثر من انفسهم. هم والأسد يحبون العرين اكثر من حبهم لبعضهم
أما الأسد البطل الكبير كان ما يسمح لا حد يحكي مع الأشبال أو يزعلهم وا يضربهم او يدمي مقلتهم ولا يسمح لاحد يقترب منهم ولا يسمح لاحد يلمس عصا أو حصاء من العرين .
كان يدافع عنهم يعطيهم يحبهم اكثر من نفسه يكرمهم اكثر من نفسه يحبهم يعطف عليهم يحضنهم يقبلهم يحميهم مهم كان شكلهم ما يفرق بينهم.مـــــــــــــــــــات البطل مات الأسد المغوار مات العظيم مات الذي كان اسمه يهز القلوب مات الذي إذا زائر تهتز الجبال بصخورها وإذا زائر ترتفع الامواج في البحار بحيتانها وإذا زائر تعصف السماء برياحيه وتموج بنسورها و إذا زائر تهتز الأرض بجبالها ورمالها مات الذي إذا زائر تهتز الغابة بشجرها وحوشها الكاسرة مات الذي إذا زائر تنفجر الجبال ببراكينها وتسيل الاوديه بسيولها.
مات وبقيت الأشبال وحيده والعرين يبكي على فراقه وترا دموعه يوم بعد يوم مات وبدا العرين يهتز ولكن أساسه متين قوي لا ينهدم وجاء بعده من يدير شؤونه ولكن هيهات بين هذا وذاك بين الأسد والقططه من القططه هم من يديرون شؤون العرين بعد وفات الأسد العظيم.
وبدأت الوحوش بأعداد العدة لهدم هذا العرين وتشريد الأشبال وضربهم في كل مكان وتم ما يريدون تشرد الأشبال في كل مكان وصارت كرمتهم مستباحه في كل أرجاء الغابة الموحشة وكان كل واحد من هذه الأقزام يرميهم بشي يضربهم يلمزهم وهم يزدادون حب في هذا العرين ويزيد حبهم وعددهم وكلما زاد فيهم الضرب والنبذ والاضطهاد يزيد عددهم وحبهم يوم بعد يوم إلى أن اصبحو أمه بعددهم الكبير وقبل فتره وجيزه تعرضو لضرب المبرح من الوحوش من القردة من الخنازير ولكن من يسير أمورهم من القططه لم تفعل لهم شي بل تتفرج على ضربهم والدماء تخرج من أجسامهم البريئة من أجسامهم الطاهرة ولكن قلوبهم صامدة فهي تحب العرين ويزيد حب العرين في قلوبهم يوم بعد يوم .أما العرين فما يزال صامد في وجه العدو في وجه الضباع الكاسرة في وجه القرود الجبانة في وجه الخنازير اللأيمه لماذا !!! أساس هذا لعرين قوي ومتين أسسه الأسد الراحل العظيم.
وسيعود العرين يوما قوي ومتين وسيضرب كل من تعرض للأشبال وسيحميهم من الوحوش
وسيخرج من هذا العرين بطل آخر يقود هذا العرين ويحميه من الضباع من الوحوش وكل من يتعرض لهم وسيقودهم إلى بر الآمان أن شاء الله
اخواني هذي قصه من نسج خيالي من الواقع المرير الذي تعيشه الامه الاسلاميه وكل واحد يفسر من هذا الاسد ومن هم الاشبال ومنهم الاقططه ومن هم الوحوش ومن هم القرود
من اقوالي ((الانسان الذي يعيش أكثر هو الذي يفكر أفضل ))
كان يا ما كان في قديم ألان قصه سأرويها لكم وهي قصه حقيقية من الخيال البطل فيه الأسد المغوار---
***كان فيه غابه كبيره كلها وحوش مفترسة لئيمة منزوع منها الرحمه في غابه كلها جمال وفيه تكثر الريمه
***فيه وحوش من جميع الأصناف أكثرها هذي الوحوش اللائيمه هي الضباع كريهة الشكل والريحه وكان فيه أسد كبير عظيم كريم جميل رحيم وكان عنده عرين كبير وقوي ومتين وكان عنده أشبال كلهم جمال و أخلاق وحنكه وتعلموا من الأسد الكرم وعزة النفس .
ما كان فيه أحد يسترجي يقترب من الأسد أو يحاكيه ولا حتى يجي عند العرين ويلمس أي شي فيه ولا يرفع بصره للأشبال وبكلمه يقولهم شي يزعلهم او ينكدهم .
كان آهل الغابة الكبيرة كلهم حسد وغيره على هذا العرين قبل الأشبال أللي فيه وقبل الأسد أللي يحميه هذا العرين يقهرهم ويرفع ضغطهم ليش بسبب انه كبير وقوي وأصيل وثابت في الأرض ومتين ويحبه كل الأشبال أللي فيه واللى من حوله واللى تلعب فيه وتنام على أرضه وتأكل فيه .
ولا يكرهه ألا الضباع والقرود والخنازير هم حسودين وفي قلوبهم غيره وحسد غير محمود لو كان الحسد على الأسد كان قلنا يمكن يفترسهم أو يضربهم أو يقاتلهم ولو قلنا الحسد على الأشبال المساكين كان قلنا من شقاوتهم أو من كثر لعبهم أو من جمالهم وشجاعتهم لكن الحسد على العرين غريبة تحسد حجر تحسد جبل تحسد صخر أكيد فيه شي غريب و إذا عرف السبب بطل العجب .
كان هذا العرين يحجب عنهم الشمس ويقطع عنهم طريق المطر و يسحب منهم الهواء وكان هذا العرين يكبر ويكبر و يكبر ليس بحجمه بل يكبر في قلوب الأشبال التي تحبه صحيح أنها تحب الأسد الذي يدافع عنهم ولكن يحبون العرين اكثر من انفسهم. هم والأسد يحبون العرين اكثر من حبهم لبعضهم
أما الأسد البطل الكبير كان ما يسمح لا حد يحكي مع الأشبال أو يزعلهم وا يضربهم او يدمي مقلتهم ولا يسمح لاحد يقترب منهم ولا يسمح لاحد يلمس عصا أو حصاء من العرين .
كان يدافع عنهم يعطيهم يحبهم اكثر من نفسه يكرمهم اكثر من نفسه يحبهم يعطف عليهم يحضنهم يقبلهم يحميهم مهم كان شكلهم ما يفرق بينهم.مـــــــــــــــــــات البطل مات الأسد المغوار مات العظيم مات الذي كان اسمه يهز القلوب مات الذي إذا زائر تهتز الجبال بصخورها وإذا زائر ترتفع الامواج في البحار بحيتانها وإذا زائر تعصف السماء برياحيه وتموج بنسورها و إذا زائر تهتز الأرض بجبالها ورمالها مات الذي إذا زائر تهتز الغابة بشجرها وحوشها الكاسرة مات الذي إذا زائر تنفجر الجبال ببراكينها وتسيل الاوديه بسيولها.
مات وبقيت الأشبال وحيده والعرين يبكي على فراقه وترا دموعه يوم بعد يوم مات وبدا العرين يهتز ولكن أساسه متين قوي لا ينهدم وجاء بعده من يدير شؤونه ولكن هيهات بين هذا وذاك بين الأسد والقططه من القططه هم من يديرون شؤون العرين بعد وفات الأسد العظيم.
وبدأت الوحوش بأعداد العدة لهدم هذا العرين وتشريد الأشبال وضربهم في كل مكان وتم ما يريدون تشرد الأشبال في كل مكان وصارت كرمتهم مستباحه في كل أرجاء الغابة الموحشة وكان كل واحد من هذه الأقزام يرميهم بشي يضربهم يلمزهم وهم يزدادون حب في هذا العرين ويزيد حبهم وعددهم وكلما زاد فيهم الضرب والنبذ والاضطهاد يزيد عددهم وحبهم يوم بعد يوم إلى أن اصبحو أمه بعددهم الكبير وقبل فتره وجيزه تعرضو لضرب المبرح من الوحوش من القردة من الخنازير ولكن من يسير أمورهم من القططه لم تفعل لهم شي بل تتفرج على ضربهم والدماء تخرج من أجسامهم البريئة من أجسامهم الطاهرة ولكن قلوبهم صامدة فهي تحب العرين ويزيد حب العرين في قلوبهم يوم بعد يوم .أما العرين فما يزال صامد في وجه العدو في وجه الضباع الكاسرة في وجه القرود الجبانة في وجه الخنازير اللأيمه لماذا !!! أساس هذا لعرين قوي ومتين أسسه الأسد الراحل العظيم.
وسيعود العرين يوما قوي ومتين وسيضرب كل من تعرض للأشبال وسيحميهم من الوحوش
وسيخرج من هذا العرين بطل آخر يقود هذا العرين ويحميه من الضباع من الوحوش وكل من يتعرض لهم وسيقودهم إلى بر الآمان أن شاء الله
اخواني هذي قصه من نسج خيالي من الواقع المرير الذي تعيشه الامه الاسلاميه وكل واحد يفسر من هذا الاسد ومن هم الاشبال ومنهم الاقططه ومن هم الوحوش ومن هم القرود
من اقوالي ((الانسان الذي يعيش أكثر هو الذي يفكر أفضل ))