ابن فـــهـــد
2010- 10- 25, 02:18 PM
هذا الموضوع منقول من موقع
خطوات للتفوق والنجاح :(164):
ü تحديد الغرض من استذكار المادة
لتسهيل عملية فهمها وتحصيلها.
ü الحرص على فهم المادة العلمية وحسن
تنظيمها وعدم الانقطاع عن تحصيلها.
ü استخدام أسلوب التكرار في التحصيل، و الإعادة والتمرين من خلال حل التمارين والتطبيقات المختلفة
للمساعدة على ترسيخ المعلومات في الذهن.
ü التعرف على مدى التقدم في التحصيل
(التقويم الذاتي)، ومراقبة هذا التقدم.
ü ينبغي على الطالب أن يقيّم تحصيله بنفسه،
أي يمتحن نفسه شفويا وكتابيا ومن خلال قدرته على شرح المعلومات للآخرين مثل الزملاء .
ü ينبغي أن يكون الطالب أمينا وصريحا مع نفسه
فيما يتصل بمدى استيعابه وفهمه
للمادة العلمية.
ü نقد الطالب لطريقته في المذاكرة يساعد
على تطويرها وتحسينها. ويمكن كذلك الاستعانة
بمعلم المادة المختص في توضيح بعض عيوب
الطالب في المذاكرة وكيفية إصلاحها.
ü استذكار المواد الصعبة التي تحتاج إلى عمليات
ذهنية في فترة تفتح الذهن قبل الشعور بالإرهاق.
ü كلما استعملت أكثر من حاسة واحدة في المذاكرة
أدى ذلك إلى زيادة الاستيعاب وتثبيت المعلومات في الذهن..
ü الاستعانة بالقلم والورقة أثناء الاستذكار.
ü وضع عناصر للموضوع ثم ربطها مع بعضها
ببعض لتظهر وحدة الموضوع وتتكامل أفكاره.
ü الاستفادة من جميع الوسائط المعرفية
المتاحة في الحصول على المعلومات بما فيها
المدرس والزملاء داخل وخارج الفصل وعدم الخجل
من الاعتراف بنقص المعلومات ، والتعلم كل ما هو
جديد عن طريق الاستعانة بالكتب والناس
والبيئة المحيطة.
ü على الطالب تطوير اهتمامه خارج نطاق
الدراسة. حيث أن ممارسة الأنشطة المختلفة
تساعد وتعين على النجاح في الدراسة بتوفيرها
المعنوية والفائدة من ما يتم تعلمه.
ü عدم الانتقال من درس إلى أخر قبل فهم الدرس
الأول واستيعابه ؛ فقد بني الكتاب المدرسي على
التسلسل في المعرفة ، وتراكم الخبرات والمهارات .
ü التعود على القراءة الصامتة فهي تساعد على
تحقيق استيعاب أفضل لما يقرأ .
ü عند الشعور بالتعب ينبغي ترك المراجعة ، ومحاولة
ممارسة أي نشاط محبب للطالب ..
ü تجنب مراجعة مادتين متشابهتين في نفس اليوم.
ü مراجعة الدروس ينبغي أن تكون على فترات متقاربة.
ü اختيار المكان والزمان المناسبين للتعلم والاستذكار.
خطوات للتفوق والنجاح :(164):
ü تحديد الغرض من استذكار المادة
لتسهيل عملية فهمها وتحصيلها.
ü الحرص على فهم المادة العلمية وحسن
تنظيمها وعدم الانقطاع عن تحصيلها.
ü استخدام أسلوب التكرار في التحصيل، و الإعادة والتمرين من خلال حل التمارين والتطبيقات المختلفة
للمساعدة على ترسيخ المعلومات في الذهن.
ü التعرف على مدى التقدم في التحصيل
(التقويم الذاتي)، ومراقبة هذا التقدم.
ü ينبغي على الطالب أن يقيّم تحصيله بنفسه،
أي يمتحن نفسه شفويا وكتابيا ومن خلال قدرته على شرح المعلومات للآخرين مثل الزملاء .
ü ينبغي أن يكون الطالب أمينا وصريحا مع نفسه
فيما يتصل بمدى استيعابه وفهمه
للمادة العلمية.
ü نقد الطالب لطريقته في المذاكرة يساعد
على تطويرها وتحسينها. ويمكن كذلك الاستعانة
بمعلم المادة المختص في توضيح بعض عيوب
الطالب في المذاكرة وكيفية إصلاحها.
ü استذكار المواد الصعبة التي تحتاج إلى عمليات
ذهنية في فترة تفتح الذهن قبل الشعور بالإرهاق.
ü كلما استعملت أكثر من حاسة واحدة في المذاكرة
أدى ذلك إلى زيادة الاستيعاب وتثبيت المعلومات في الذهن..
ü الاستعانة بالقلم والورقة أثناء الاستذكار.
ü وضع عناصر للموضوع ثم ربطها مع بعضها
ببعض لتظهر وحدة الموضوع وتتكامل أفكاره.
ü الاستفادة من جميع الوسائط المعرفية
المتاحة في الحصول على المعلومات بما فيها
المدرس والزملاء داخل وخارج الفصل وعدم الخجل
من الاعتراف بنقص المعلومات ، والتعلم كل ما هو
جديد عن طريق الاستعانة بالكتب والناس
والبيئة المحيطة.
ü على الطالب تطوير اهتمامه خارج نطاق
الدراسة. حيث أن ممارسة الأنشطة المختلفة
تساعد وتعين على النجاح في الدراسة بتوفيرها
المعنوية والفائدة من ما يتم تعلمه.
ü عدم الانتقال من درس إلى أخر قبل فهم الدرس
الأول واستيعابه ؛ فقد بني الكتاب المدرسي على
التسلسل في المعرفة ، وتراكم الخبرات والمهارات .
ü التعود على القراءة الصامتة فهي تساعد على
تحقيق استيعاب أفضل لما يقرأ .
ü عند الشعور بالتعب ينبغي ترك المراجعة ، ومحاولة
ممارسة أي نشاط محبب للطالب ..
ü تجنب مراجعة مادتين متشابهتين في نفس اليوم.
ü مراجعة الدروس ينبغي أن تكون على فترات متقاربة.
ü اختيار المكان والزمان المناسبين للتعلم والاستذكار.