ٱلــــڑآآآقـيــــهُ
2010- 11- 8, 05:53 PM
نحن بشر نسير في طريق واحد في هذه الحياة فمنذ اللحظه الاوله في حياتنا
نكون مسيرين وليس مخيرين ،، نبدء با الصرخه الاوله قبل ان نفتح عقولنا لهذه الحياة
و كئننا مدركين ونحن با المهد مدى قساوة هذه الحياة دون علم منا بما تخفيه لنا
في خطواتنا الاوله من الطفوله عندما نبدء في محاوله منا
للوصول او السير فنحنا عندها نسير او نتكئ على اربع
ايدينا وارجلنا وقتها نكون لم نتجاوز با العمر سوا السنه الاوله من عمرنا نحاول في كل مره
و تتجدد المحاوله حتى نستطيع الوقوف على اثنين فقط ارجلنا نسير بها بخطوات
نرسم لنا خارطة بدائية لنتخذها دليل خطواتنا الأولى على ذلك الطريق
فنسير قانعين بأنه الدرب الصحيح ونبدء بشق طريق حياتنا برسم المستقبل و تحقيقه
نسير على تلك الرجلين اثنين فقط دون تعب او ملل نقطف ثمار بذور زرعناها ذات يوم
ونسقيها بماء روعة الحياة لنجني الأحلام الذي نتطلع إلى الوصول إليها دائمً هنا فقط نشعر بشبابنا
انها الفتره الزمنيه من حياتنا التي ان مضت فأنها لن تعود ثانيتاً فتره الشباب ينبوع العطاء لكل شي فينا
وما بين الطفولة و الشباب نعيش اجمل اللحظات بسرعه هائله بجنون المرح و نشوة الفرح
في اشتياق لقطفِ ثمار بذورٍ زرعناها بخطوةٍ وسقيناها بالتفاؤل و بعض الجنون
و فجئه يستوقفنا التعب و يثقل كاهلنا الالم فنرفع اعيننا الى السماء فنرى نور لا ينتمي الى
ضوء الشمس لكنه يقتبس منها شعاعه و يستمد منها قوته هنا نشعر اننا بحاجه ماسه
الى من يساعدنا نرمي جزء من ثقل اجسادنا عليه هنا تبدء رحله جديده في هذه الحياة
لاننا لجئنا الى رجل ثالثه تسير معنا الا وهي عصاة او عكازة كما يطلق عليها الاخرون نشعر با الحزن
يتسلل الى اعماقنا ، لاحساسنا با الحاجة للمساعده تبدء الشكوك و الضنون و نظرات الاحسان
من حولنا نرفض احساس الضعف او العجز نكابر و نضغط على قلوبنا واجسادنا لنثبت للجميع
اننا مازلنا قادرين على العطاء و فترة الشباب مازالت موجوده برغم تقدم العمر بنا و لكننى نكتشف
في داخنا اننا وصلنا الى ما قبل الاخير و تمضي الايام ونحن با المقاومه حتى تأتي اللحظه الاخيره
فنسقط دون القدرة على النهوض فتختفي الخطوات بل تتلاشى ونكون بحاجه ماسه للمساعده
حتى لو كانت شفقه او احسان لرغبه شديده وملحه في اعماقنا با السير في مفترق الطرق
نتوه ونحتار فنعيش صراع مستمر يجبرنا على اختيار طريق الضعف والاستسلام
تتجمع غيوم الحزن فوق رؤوسنا فتمطر ظلام دامس يُمزق أرواحنا إلى أشلاء متناثرة يصعب جمعها
لكن هنا لن نجد سوا شي واحد يسعفنا ويساعدنا بمحاوله السير انها الكرسي المتحرك فقط
كرسي يسير على عجلات نجلس عليه وبداخلنا جرح عميق عندما نرغب با النهوض ولا نستطيع
تنفجر بداخلنا الامل من جديد كتفجر الينابيع بين أحجار الصخور فترحل كل سحابات الحزن العاصفة
وكتل الهموم وتعود سعادتك الضائعة المزيفه
نعود بذكرياتنا الى الوراء فماذا نستنتج ،،، !!! انها معادله الحياة
اربع مراحل نمر بها او نسير عليها لشق الطرق
با البداية كنا نسير على اربع ثم اثنان ثم ثلاث ثم واحد ،!!! اليست معادله
(،،، بقلمي ،،، )
نكون مسيرين وليس مخيرين ،، نبدء با الصرخه الاوله قبل ان نفتح عقولنا لهذه الحياة
و كئننا مدركين ونحن با المهد مدى قساوة هذه الحياة دون علم منا بما تخفيه لنا
في خطواتنا الاوله من الطفوله عندما نبدء في محاوله منا
للوصول او السير فنحنا عندها نسير او نتكئ على اربع
ايدينا وارجلنا وقتها نكون لم نتجاوز با العمر سوا السنه الاوله من عمرنا نحاول في كل مره
و تتجدد المحاوله حتى نستطيع الوقوف على اثنين فقط ارجلنا نسير بها بخطوات
نرسم لنا خارطة بدائية لنتخذها دليل خطواتنا الأولى على ذلك الطريق
فنسير قانعين بأنه الدرب الصحيح ونبدء بشق طريق حياتنا برسم المستقبل و تحقيقه
نسير على تلك الرجلين اثنين فقط دون تعب او ملل نقطف ثمار بذور زرعناها ذات يوم
ونسقيها بماء روعة الحياة لنجني الأحلام الذي نتطلع إلى الوصول إليها دائمً هنا فقط نشعر بشبابنا
انها الفتره الزمنيه من حياتنا التي ان مضت فأنها لن تعود ثانيتاً فتره الشباب ينبوع العطاء لكل شي فينا
وما بين الطفولة و الشباب نعيش اجمل اللحظات بسرعه هائله بجنون المرح و نشوة الفرح
في اشتياق لقطفِ ثمار بذورٍ زرعناها بخطوةٍ وسقيناها بالتفاؤل و بعض الجنون
و فجئه يستوقفنا التعب و يثقل كاهلنا الالم فنرفع اعيننا الى السماء فنرى نور لا ينتمي الى
ضوء الشمس لكنه يقتبس منها شعاعه و يستمد منها قوته هنا نشعر اننا بحاجه ماسه
الى من يساعدنا نرمي جزء من ثقل اجسادنا عليه هنا تبدء رحله جديده في هذه الحياة
لاننا لجئنا الى رجل ثالثه تسير معنا الا وهي عصاة او عكازة كما يطلق عليها الاخرون نشعر با الحزن
يتسلل الى اعماقنا ، لاحساسنا با الحاجة للمساعده تبدء الشكوك و الضنون و نظرات الاحسان
من حولنا نرفض احساس الضعف او العجز نكابر و نضغط على قلوبنا واجسادنا لنثبت للجميع
اننا مازلنا قادرين على العطاء و فترة الشباب مازالت موجوده برغم تقدم العمر بنا و لكننى نكتشف
في داخنا اننا وصلنا الى ما قبل الاخير و تمضي الايام ونحن با المقاومه حتى تأتي اللحظه الاخيره
فنسقط دون القدرة على النهوض فتختفي الخطوات بل تتلاشى ونكون بحاجه ماسه للمساعده
حتى لو كانت شفقه او احسان لرغبه شديده وملحه في اعماقنا با السير في مفترق الطرق
نتوه ونحتار فنعيش صراع مستمر يجبرنا على اختيار طريق الضعف والاستسلام
تتجمع غيوم الحزن فوق رؤوسنا فتمطر ظلام دامس يُمزق أرواحنا إلى أشلاء متناثرة يصعب جمعها
لكن هنا لن نجد سوا شي واحد يسعفنا ويساعدنا بمحاوله السير انها الكرسي المتحرك فقط
كرسي يسير على عجلات نجلس عليه وبداخلنا جرح عميق عندما نرغب با النهوض ولا نستطيع
تنفجر بداخلنا الامل من جديد كتفجر الينابيع بين أحجار الصخور فترحل كل سحابات الحزن العاصفة
وكتل الهموم وتعود سعادتك الضائعة المزيفه
نعود بذكرياتنا الى الوراء فماذا نستنتج ،،، !!! انها معادله الحياة
اربع مراحل نمر بها او نسير عليها لشق الطرق
با البداية كنا نسير على اربع ثم اثنان ثم ثلاث ثم واحد ،!!! اليست معادله
(،،، بقلمي ،،، )