المثالية...
2006- 10- 19, 11:32 PM
كتاب كيف تصبح حافظا للقرآن - بالبرمجة اللغوية العصبية - تأليف عبد الكريم جراد
--------------------------------------------------------------------------------
الكتاب الأشمل والأفضل في موضوعه
كيف تصبح حافظاً للقرآن
أسهل الطرق والوسائل بالبرمجة اللغوية العصبية
تأليف : عبد الكريم محمد جراد
==============================
الكتاب ملون (أربعة ألوان) ومدعم بالصورة التوضيحية
==============================
دار طيبة الغراء - سورية - دمشق - ركن الدين - مجمع أبي النور الإسلامي
==============================
للتواصل مع المؤلف : abdjrad@hotmail.com
للتواصل مع الدار : dartayba@gawab.com
===============================
وهذا جزء من المقدمة :
وهذا الكتاب عبارة عن رسالة تمهد الطريق لمريد القرآن للانضمام في مصاف الورثة ، قال تعالى : ﴿ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا﴾ (فاطر:32) ، والارتقاء إلى مراتب السفرة الكرام البررة ، قال تعالى : ﴿فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ بِأَيْدِي سَفَرَةٍ كِرَامٍ بَرَرَةٍ﴾ (عبس: 13-16) ، وتسهِّل له الطريق البيِِّن لحمل نبراس النبوَّة بين كتفيه ، وتُيَسِّر له السبيل النيِّر لحمل تاجِ القرآن والخلدِ والملكِ بيديه ، ليصبح القرآن الكريم جزءاً من دماغ حافظ القرآن ، يُسَيِّرُهُ في سلوكه وعمله ونيته واعتقاده ، وحاله وقاله.
كما إنه عصارة تجربة في خدمة القرآن الكريم وحفاظه في المعاهد القرآنية ، وخلاصة دراسات علمية طبية ونفسية في البرمجة اللغويّة العصبيَّة ، وظفتُها لتكون الهادي والقائد إلى طريق الله المستقيم ، وحبل الله المتين ، وينبغي التنبُّه إلى أن ما كُتب في هذه الرسالة ليس وَصْفة سحرية يتجرَّعها القارئُ فيهبط عليه القرآن بوحي من السماء ليستقر في عقله ، بل هي منارةٌ تهدي الحيرانَ إلى درج القرآن ، وتروي الظمآن في طريق القرآن ، إذا بذل ولو أقل الجهد في حفظه ، والله هو المعين.
ثم إن هذه الرسالة تعالج حُلُمَاً يتطلع إليه كل مسلم ، ويرنو لبلوغه كل مؤمن ؛ لكنه حلم محفوف بأوهام يجب أن تُمْحَى ، وعقباتٍ ينبَغِي أن تُنَحَّى ، وأسأل الله عز وجل أن تكون هذه الرسالة قد بدَّدت كل وهمٍ ، وأزالت كل غم ، وفتحت الطريق أمام مريد القرآن لصعود درج الرضوان ، بما بيَّنَتْهُ من وسائلَ وحوائل ، وسائل لحفظ القرآن ، وحوائل في طريق القرآن ، فذلَّلَتِ الطرائقَ ، وأزالت العوائق.
وستكون هذه الرسالة – إن شاء الله - دروساً وعروضاً مصورةً ، حتى تعظمَ فائدتها ، ويسهلَ تناولها.
وقد قسَّمت هذه الرسالة إلى ثمانية فصول ، على شكل محاضرات تلقى في المساجد والمعاهد التي تعنى بتحفيظ كتاب الله تعالى ، وهي كما يأتي :
الفصل الأول : وفي أنفسكم أفلا تبصرون : ليتعرف مريد القرآن على الطاقات الكامنة التي أودعها الله فيه فلا يهدُرَهَا ، ويسَيِّرَها في حفظ كتاب الله جل جلاله ، ويتضمن هذا الفصل معلومات علمية طبية ونفسية حول :
1- الدماغ. 2- الذاكرة. 3- الطاقة.
* * *
الفصل الثاني : الكبير والصغير في الحفظ سواء : وفي هذا الفصل بينت وجوب اهتمام الأهل بأولادهم ، والسبيلَ العلميَّ والنفسيَّ في تربيتهم على مائدة القرآن الكريم ، ثم كيفيةَ صناعةِ الحافظ الصغير لكتاب الله تعالى ، كما عرَّجت على حفظ الكبير الذي توهِنُهُ مقولةُ (الحفظ في الصغر كالنقش على الحجر) ، ففتحت له الطريق أمام القرآن يغرفُ منه بكلتا يديه ، وضربتُ لذلك شواهدَ واقعيةً ومثبتةً علمياً ، واشتمل هذا الفصل على ما يلي :
أولاً : متى يبدأ حفظ الصغير للقرآن.
1- هل يسمع الجنين؟ 2- هل يشعر الجنين؟
3- هل يتذكر الجنين؟ 4- نماذج من الحفاظ البارعين.
ثانياً : الرسائل الإيجابية والسلبية في الحفظ.
1- الألفاظ الإيجابية والسلبية. 2- الدعاء.
3- القدوة. 4- النمذجة.
ثالثاً : وأما بالنسبة للكبير.
1- نماذج من الحفاظ الكبار.
* * *
الفصل الثالث : بيان عظمة المحفوظ ، ومكانة الحافظ : وفي هذا الفصل أسهبت الحديث عن فضل القرآن وأهل القرآن ، ليكون حافزاً لإقبال الراغب في حفظ كتاب الله تعالى ، فالمرء يقبل على الشيء قياساً مع قيمته ، وبالطبع فليس أعظمَ قيمةً من كتاب الله تعالى ، واشتمل البحث على بيان :
1- فضل القرآن الكريم. 2- فضل قارئ القرآن الكريم.
3- فضل متعلم القرآن الكريم. 4- فضل حافظ القرآن الكريم.
5- فضل معلم القرآن الكريم. 6- فضل الاجتماع على تدارسه.
* * *
الفصل الرابع : الخطوات الأساسية في حفظ القرآن الكريم : بينت في هذا الفصل الخطوات التي ينبغي على الراغب في حفظ القرآن أن يتمثَّلها قبل البدء بحفظ كتاب الله تعالى.
وكل خطوة يتعثَّر فيها تتحول إلى عقبة تُبْطِئُ حفظه ، أو تحول بينه وبين حفظ القرآن الكريم ، واشتمل هذا الفصل على ثماني خطوات ، وهي :
1- الرغبة في الحفظ. 2- الثقة بالنفس والاعتماد على الله.
3- حدِّد هدفك من حفظ القرآن. 4- حدِّد منفعتك من حفظ القرآن.
5- ابدأ بعمل خطة لحفظ القرآن. 6- تصور أن هدفك قد تحقق.
7- ادعم هدفك بالهمة والتصميم. 8-ابدأ بالحفظ فوراً ولا تسوف.
* * *
الفصل الخامس : فك وتحطيم القيود (الأفكار الآلية) : وفي هذا الفصل عملت على إزالة كل وهم يسري سماً في ذهن الراغب بحفظ كتاب الله ، فيدفعه القهقرى دون بلوغ مراده. واشتمل الفصل على عشرةِ قيود وحلِّهَا ، وهي :
1- مشاغلي كثيرة. 2- ذهني غير صاف.
3- داء الملل والفتور لا يفارقني. 4- فات القطار فأنا كبير السن.
5- حفظ القرآن هبة واصطفاء من الله. 6- القرآن صعب الحفظ.
7- يحبطني أهلي ورفاقي. 8- ذاكرتي ضعيفة.
9- أنا لا أحفظ خشية النسيان. 10- عدم الحفظ تجنباً للرياء.
* * *
الفصل السادس : الجواهر الحسان في حفظ القرآن : هذا الفصل عبارةٌ عن خلاصة لما سبق من نصائحَ وتوجيهاتٍ ، قعَّدْتُهَا لتكون كلُّ قاعدةٍ بمثابة دَعامة يقيم مريد القرآن بناءَهُ عليها ، فيستقرَّ ويستمر ، وهي تضم عشر قواعد ، كما يلي :
1- الإخلاص لله تعالى. 2- ترك المعاصي ولزوم الطاعات.
3- الالتجاء الدائم إلى الله تعالى. 4- الارتباط بالمعلم وتصحيح التلاوة.
5- اعتماد نسخة واحدة من المصحف. 6- الحفظ اليومي المنظم.
7- الربط والفهم الشامل. 8- النغمة والقراءة المجودة.
9- التركيز على المتشابهات. 10- اختيار الوقت والمكان المناسبين.
* * *
الفصل السابع : المراجعة والإتقان : وقد ختمت الفصول الستة الماضية بأهم ما يجب على مريد القرآن القيام به قبل وبعد الفراغ من حفظ القرآن الكريم ، وهو المحافظة على الكنْزِ الثمين بالمراجعة والإتقان ، وقرنت بين المراجعة والإتقان ، لأنهما قرينان متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر ، وقد تضمن الفصل أربعة أمور ، وهي :
1- أهمية المراجعة. 2- أسس المراجعة.
3- أنواع المراجعة. 4- العوامل المساعدة في تثبيت الحفظ.
* * *
الفصل الثامن : الساعة الذهبية : ثم ختمت كل هذه الفصول بخلاصة عملية تطبيقية لكل ما سبق من نصائح في ساعة واحدة ، في ساعة واحدة يكون الدِّمَاغ فيها بأعلى درجاتِ الاستقبالِ والتركيز ، واشتملَتِ على قواعد ستة ، يتم تطبيقها تباعاً للوصول لحفظ متين ، وهي :
1- هيئ ذهنك وجسمك للحفظ.
2- اكسر حاجز الملل ووهم الصعوبة.
3- ركز واحصر ملكتك الذهنية في ما تحفظ.
4- اربط الآيات مع بعضها البعض.
5- أتقن ما تحفظ ، فالاتقان من الإيمان.
6- كرر ما تحفظ فهو طريقك لحفظ متين.
ثانياً : من أجل إنتاجية أفضل .
نموذج عملي للتطبيق
منقول
--------------------------------------------------------------------------------
الكتاب الأشمل والأفضل في موضوعه
كيف تصبح حافظاً للقرآن
أسهل الطرق والوسائل بالبرمجة اللغوية العصبية
تأليف : عبد الكريم محمد جراد
==============================
الكتاب ملون (أربعة ألوان) ومدعم بالصورة التوضيحية
==============================
دار طيبة الغراء - سورية - دمشق - ركن الدين - مجمع أبي النور الإسلامي
==============================
للتواصل مع المؤلف : abdjrad@hotmail.com
للتواصل مع الدار : dartayba@gawab.com
===============================
وهذا جزء من المقدمة :
وهذا الكتاب عبارة عن رسالة تمهد الطريق لمريد القرآن للانضمام في مصاف الورثة ، قال تعالى : ﴿ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا﴾ (فاطر:32) ، والارتقاء إلى مراتب السفرة الكرام البررة ، قال تعالى : ﴿فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ بِأَيْدِي سَفَرَةٍ كِرَامٍ بَرَرَةٍ﴾ (عبس: 13-16) ، وتسهِّل له الطريق البيِِّن لحمل نبراس النبوَّة بين كتفيه ، وتُيَسِّر له السبيل النيِّر لحمل تاجِ القرآن والخلدِ والملكِ بيديه ، ليصبح القرآن الكريم جزءاً من دماغ حافظ القرآن ، يُسَيِّرُهُ في سلوكه وعمله ونيته واعتقاده ، وحاله وقاله.
كما إنه عصارة تجربة في خدمة القرآن الكريم وحفاظه في المعاهد القرآنية ، وخلاصة دراسات علمية طبية ونفسية في البرمجة اللغويّة العصبيَّة ، وظفتُها لتكون الهادي والقائد إلى طريق الله المستقيم ، وحبل الله المتين ، وينبغي التنبُّه إلى أن ما كُتب في هذه الرسالة ليس وَصْفة سحرية يتجرَّعها القارئُ فيهبط عليه القرآن بوحي من السماء ليستقر في عقله ، بل هي منارةٌ تهدي الحيرانَ إلى درج القرآن ، وتروي الظمآن في طريق القرآن ، إذا بذل ولو أقل الجهد في حفظه ، والله هو المعين.
ثم إن هذه الرسالة تعالج حُلُمَاً يتطلع إليه كل مسلم ، ويرنو لبلوغه كل مؤمن ؛ لكنه حلم محفوف بأوهام يجب أن تُمْحَى ، وعقباتٍ ينبَغِي أن تُنَحَّى ، وأسأل الله عز وجل أن تكون هذه الرسالة قد بدَّدت كل وهمٍ ، وأزالت كل غم ، وفتحت الطريق أمام مريد القرآن لصعود درج الرضوان ، بما بيَّنَتْهُ من وسائلَ وحوائل ، وسائل لحفظ القرآن ، وحوائل في طريق القرآن ، فذلَّلَتِ الطرائقَ ، وأزالت العوائق.
وستكون هذه الرسالة – إن شاء الله - دروساً وعروضاً مصورةً ، حتى تعظمَ فائدتها ، ويسهلَ تناولها.
وقد قسَّمت هذه الرسالة إلى ثمانية فصول ، على شكل محاضرات تلقى في المساجد والمعاهد التي تعنى بتحفيظ كتاب الله تعالى ، وهي كما يأتي :
الفصل الأول : وفي أنفسكم أفلا تبصرون : ليتعرف مريد القرآن على الطاقات الكامنة التي أودعها الله فيه فلا يهدُرَهَا ، ويسَيِّرَها في حفظ كتاب الله جل جلاله ، ويتضمن هذا الفصل معلومات علمية طبية ونفسية حول :
1- الدماغ. 2- الذاكرة. 3- الطاقة.
* * *
الفصل الثاني : الكبير والصغير في الحفظ سواء : وفي هذا الفصل بينت وجوب اهتمام الأهل بأولادهم ، والسبيلَ العلميَّ والنفسيَّ في تربيتهم على مائدة القرآن الكريم ، ثم كيفيةَ صناعةِ الحافظ الصغير لكتاب الله تعالى ، كما عرَّجت على حفظ الكبير الذي توهِنُهُ مقولةُ (الحفظ في الصغر كالنقش على الحجر) ، ففتحت له الطريق أمام القرآن يغرفُ منه بكلتا يديه ، وضربتُ لذلك شواهدَ واقعيةً ومثبتةً علمياً ، واشتمل هذا الفصل على ما يلي :
أولاً : متى يبدأ حفظ الصغير للقرآن.
1- هل يسمع الجنين؟ 2- هل يشعر الجنين؟
3- هل يتذكر الجنين؟ 4- نماذج من الحفاظ البارعين.
ثانياً : الرسائل الإيجابية والسلبية في الحفظ.
1- الألفاظ الإيجابية والسلبية. 2- الدعاء.
3- القدوة. 4- النمذجة.
ثالثاً : وأما بالنسبة للكبير.
1- نماذج من الحفاظ الكبار.
* * *
الفصل الثالث : بيان عظمة المحفوظ ، ومكانة الحافظ : وفي هذا الفصل أسهبت الحديث عن فضل القرآن وأهل القرآن ، ليكون حافزاً لإقبال الراغب في حفظ كتاب الله تعالى ، فالمرء يقبل على الشيء قياساً مع قيمته ، وبالطبع فليس أعظمَ قيمةً من كتاب الله تعالى ، واشتمل البحث على بيان :
1- فضل القرآن الكريم. 2- فضل قارئ القرآن الكريم.
3- فضل متعلم القرآن الكريم. 4- فضل حافظ القرآن الكريم.
5- فضل معلم القرآن الكريم. 6- فضل الاجتماع على تدارسه.
* * *
الفصل الرابع : الخطوات الأساسية في حفظ القرآن الكريم : بينت في هذا الفصل الخطوات التي ينبغي على الراغب في حفظ القرآن أن يتمثَّلها قبل البدء بحفظ كتاب الله تعالى.
وكل خطوة يتعثَّر فيها تتحول إلى عقبة تُبْطِئُ حفظه ، أو تحول بينه وبين حفظ القرآن الكريم ، واشتمل هذا الفصل على ثماني خطوات ، وهي :
1- الرغبة في الحفظ. 2- الثقة بالنفس والاعتماد على الله.
3- حدِّد هدفك من حفظ القرآن. 4- حدِّد منفعتك من حفظ القرآن.
5- ابدأ بعمل خطة لحفظ القرآن. 6- تصور أن هدفك قد تحقق.
7- ادعم هدفك بالهمة والتصميم. 8-ابدأ بالحفظ فوراً ولا تسوف.
* * *
الفصل الخامس : فك وتحطيم القيود (الأفكار الآلية) : وفي هذا الفصل عملت على إزالة كل وهم يسري سماً في ذهن الراغب بحفظ كتاب الله ، فيدفعه القهقرى دون بلوغ مراده. واشتمل الفصل على عشرةِ قيود وحلِّهَا ، وهي :
1- مشاغلي كثيرة. 2- ذهني غير صاف.
3- داء الملل والفتور لا يفارقني. 4- فات القطار فأنا كبير السن.
5- حفظ القرآن هبة واصطفاء من الله. 6- القرآن صعب الحفظ.
7- يحبطني أهلي ورفاقي. 8- ذاكرتي ضعيفة.
9- أنا لا أحفظ خشية النسيان. 10- عدم الحفظ تجنباً للرياء.
* * *
الفصل السادس : الجواهر الحسان في حفظ القرآن : هذا الفصل عبارةٌ عن خلاصة لما سبق من نصائحَ وتوجيهاتٍ ، قعَّدْتُهَا لتكون كلُّ قاعدةٍ بمثابة دَعامة يقيم مريد القرآن بناءَهُ عليها ، فيستقرَّ ويستمر ، وهي تضم عشر قواعد ، كما يلي :
1- الإخلاص لله تعالى. 2- ترك المعاصي ولزوم الطاعات.
3- الالتجاء الدائم إلى الله تعالى. 4- الارتباط بالمعلم وتصحيح التلاوة.
5- اعتماد نسخة واحدة من المصحف. 6- الحفظ اليومي المنظم.
7- الربط والفهم الشامل. 8- النغمة والقراءة المجودة.
9- التركيز على المتشابهات. 10- اختيار الوقت والمكان المناسبين.
* * *
الفصل السابع : المراجعة والإتقان : وقد ختمت الفصول الستة الماضية بأهم ما يجب على مريد القرآن القيام به قبل وبعد الفراغ من حفظ القرآن الكريم ، وهو المحافظة على الكنْزِ الثمين بالمراجعة والإتقان ، وقرنت بين المراجعة والإتقان ، لأنهما قرينان متلازمان لا ينفك أحدهما عن الآخر ، وقد تضمن الفصل أربعة أمور ، وهي :
1- أهمية المراجعة. 2- أسس المراجعة.
3- أنواع المراجعة. 4- العوامل المساعدة في تثبيت الحفظ.
* * *
الفصل الثامن : الساعة الذهبية : ثم ختمت كل هذه الفصول بخلاصة عملية تطبيقية لكل ما سبق من نصائح في ساعة واحدة ، في ساعة واحدة يكون الدِّمَاغ فيها بأعلى درجاتِ الاستقبالِ والتركيز ، واشتملَتِ على قواعد ستة ، يتم تطبيقها تباعاً للوصول لحفظ متين ، وهي :
1- هيئ ذهنك وجسمك للحفظ.
2- اكسر حاجز الملل ووهم الصعوبة.
3- ركز واحصر ملكتك الذهنية في ما تحفظ.
4- اربط الآيات مع بعضها البعض.
5- أتقن ما تحفظ ، فالاتقان من الإيمان.
6- كرر ما تحفظ فهو طريقك لحفظ متين.
ثانياً : من أجل إنتاجية أفضل .
نموذج عملي للتطبيق
منقول