كـآآدي
2010- 12- 12, 12:21 AM
دَخِيْل الْلَّه يّاقَلَّبَي أَنَا طَالِبڪ تُعْفِيَنِي
أَنَا طَالِبڪ تَنْسَا ا ا نِي وَلَو مَرَّه تِخَلِيْنِي
..
..أَعِيْش بَدَنَيِتُي وَأُهِنَّا مِثْل بَاقِي الْبَشَر سَالِي
بِدُوْن الْحُب يّاقَلَّبَي وَبِدُوْن هُمُوْم تڪوَيَنِي
..
أَنَا مَاعَاد فِيِنْي رُوْح تِّبِيْهَا تَتَّبِعڪ ثَانِي
انَا فِيِنْي جْسّد بَاقِي بِدُوْن شُعُور يّحُويِني
..
عَلَى ڪثُر الْقُلُوْب الْلِي هَوَيْنَا مَاصِدْق وَاحِد !!
يّاقَلَّبَي ابْتَعَد عَنْهُم تَرَى الَلَي فِيْنِي ڪافِيْنِي
..
زَرَعْت الْحُب فَأَعْمَاقِي وَحَصَدْت جُرُوْح تَالِيْهَا؟؟
وِرْدِى هَالحَظ خَاوَانِي وَلَقَى ڪل مَايَبَي فِيْنِي
..
ڪثِيَر أَحْبَاب حِبِّيْنَا وْعْطَيْنَاهُم بِدُوْن حِسَاب
وَلاخَذْنا سِوَى غَدْر مَلَا رَاحَات ڪفِيْنِي ؟؟
..
..وڪثِيَر أَسْبَاب تُجْبِرُنَا بِلَا حُسَوُفَه نُخَلِّيَهُم
لِأَن وَالْلَّه مّافِيْهُم وَلَا وَاحِد مَلَا عَيْنِي
..
..وَلڪن أڪبِر الْصَّدَمَات جَتْنِي مُن يَدِيْن الْلِي
حَسِبَتْه غَيْر ڪل الْنَّاس وَمايَعْنِيْه يَعْنيني
..
هَذَاڪ الْلِي تَصَوَّرْتُه طُمُوْح الْعُمْر يّاقَلَّبَي
هَذَاڪ الْلِي تَخَيَّلْتُه هُنَاي وَضَحڪة سِنِيْنِي
..
عَطِيَّتَه مِن دِفُا رُوْحِي قَصَايِد أَشْعَلَت لِيّلَه
وَأَنَا مَا أڪتُب لِغَيْرِه وَلَا أَي شَخْص يُغْرِيْنِي
..
ڪتُبْت أَحْلَى ڪلَام الْحُب فِي عَيْنِه وِلَافڪرَت
يَجِي الْيَوْم الْلِي أَسَتْخَسر قَصِيْدِي فِي مْحِبِّينِي
..
عَلَى مْبَدَّا (الْخُصُوَصِيْه) يُحَاوِل يُبْعِد اشڪوڪي
وَعَلَى مْبَدَّا (الْصَرِاحَه) ڪنَت وڪانْت لُعْبَتَه فِيْنِي
..
خَذَلَنِي لِلْأَسَف وَالْلَّه وَهَدَم ڪل مَابِنَا بِلَحْظِه
وَطَلَع هَالْحُب مَايَسْوِى مَوَاطِي تُرَاب رَجْلِيْنِي..
..
أَنَا ڪنِت أَحْسَبُه أَعْظَم عَلَاقَاتِي ولَاظَنَيت
بِأَن أَعْظَم عَلَاقَاتِي بِخِيَانَة حَب تَنْهِيْني !
..
وَيـمـي صَاحِبَي دَايِم يَذڪّرني بِوَهْم حُبّي
وَأَقُوْل: ارْتَاح يَاعَمَّي تَرَى الْلَّه عَنـڪ مُغنِيْنِ
..
..خَسِرَت أَصْحَاب مِن حَوْلِي خَسِرَت الڪل بِأَسْبَابِه
أَلَا حَسْبِي عَلَيْه الْلَّه ڪثُر مّاهْو مِعَنَّيْنَي
..
أُفْا يّاقَلَّبَي الْطَّيِّب ... أُفْا وّشْلّوُن تَرْضَاهَا
وَأَنَا مِن صَدْمَة ٍ بِالْحُب إِلَى صَدْمَه تَوَّدَيْنِي
..
بِدُوْن عِنَاد اسْمَعْنِي وَلَا تَفْتَح لِي الْمَوْضُوْع
حَشَا لَو تَفْتَحْه ثَانِي لأشُيلڪ مِن شَرَايِيْنِي ..
..
خَلَاص الْحَيَن انسَاهُم وَأَنَا مَاعَاد فِيْنِي حِيْل
لَهُم رَب ٍ يُجَازِيْهِم .. وَلِي رَب ٍ يُجَازِيْنِي ...
أَنَا طَالِبڪ تَنْسَا ا ا نِي وَلَو مَرَّه تِخَلِيْنِي
..
..أَعِيْش بَدَنَيِتُي وَأُهِنَّا مِثْل بَاقِي الْبَشَر سَالِي
بِدُوْن الْحُب يّاقَلَّبَي وَبِدُوْن هُمُوْم تڪوَيَنِي
..
أَنَا مَاعَاد فِيِنْي رُوْح تِّبِيْهَا تَتَّبِعڪ ثَانِي
انَا فِيِنْي جْسّد بَاقِي بِدُوْن شُعُور يّحُويِني
..
عَلَى ڪثُر الْقُلُوْب الْلِي هَوَيْنَا مَاصِدْق وَاحِد !!
يّاقَلَّبَي ابْتَعَد عَنْهُم تَرَى الَلَي فِيْنِي ڪافِيْنِي
..
زَرَعْت الْحُب فَأَعْمَاقِي وَحَصَدْت جُرُوْح تَالِيْهَا؟؟
وِرْدِى هَالحَظ خَاوَانِي وَلَقَى ڪل مَايَبَي فِيْنِي
..
ڪثِيَر أَحْبَاب حِبِّيْنَا وْعْطَيْنَاهُم بِدُوْن حِسَاب
وَلاخَذْنا سِوَى غَدْر مَلَا رَاحَات ڪفِيْنِي ؟؟
..
..وڪثِيَر أَسْبَاب تُجْبِرُنَا بِلَا حُسَوُفَه نُخَلِّيَهُم
لِأَن وَالْلَّه مّافِيْهُم وَلَا وَاحِد مَلَا عَيْنِي
..
..وَلڪن أڪبِر الْصَّدَمَات جَتْنِي مُن يَدِيْن الْلِي
حَسِبَتْه غَيْر ڪل الْنَّاس وَمايَعْنِيْه يَعْنيني
..
هَذَاڪ الْلِي تَصَوَّرْتُه طُمُوْح الْعُمْر يّاقَلَّبَي
هَذَاڪ الْلِي تَخَيَّلْتُه هُنَاي وَضَحڪة سِنِيْنِي
..
عَطِيَّتَه مِن دِفُا رُوْحِي قَصَايِد أَشْعَلَت لِيّلَه
وَأَنَا مَا أڪتُب لِغَيْرِه وَلَا أَي شَخْص يُغْرِيْنِي
..
ڪتُبْت أَحْلَى ڪلَام الْحُب فِي عَيْنِه وِلَافڪرَت
يَجِي الْيَوْم الْلِي أَسَتْخَسر قَصِيْدِي فِي مْحِبِّينِي
..
عَلَى مْبَدَّا (الْخُصُوَصِيْه) يُحَاوِل يُبْعِد اشڪوڪي
وَعَلَى مْبَدَّا (الْصَرِاحَه) ڪنَت وڪانْت لُعْبَتَه فِيْنِي
..
خَذَلَنِي لِلْأَسَف وَالْلَّه وَهَدَم ڪل مَابِنَا بِلَحْظِه
وَطَلَع هَالْحُب مَايَسْوِى مَوَاطِي تُرَاب رَجْلِيْنِي..
..
أَنَا ڪنِت أَحْسَبُه أَعْظَم عَلَاقَاتِي ولَاظَنَيت
بِأَن أَعْظَم عَلَاقَاتِي بِخِيَانَة حَب تَنْهِيْني !
..
وَيـمـي صَاحِبَي دَايِم يَذڪّرني بِوَهْم حُبّي
وَأَقُوْل: ارْتَاح يَاعَمَّي تَرَى الْلَّه عَنـڪ مُغنِيْنِ
..
..خَسِرَت أَصْحَاب مِن حَوْلِي خَسِرَت الڪل بِأَسْبَابِه
أَلَا حَسْبِي عَلَيْه الْلَّه ڪثُر مّاهْو مِعَنَّيْنَي
..
أُفْا يّاقَلَّبَي الْطَّيِّب ... أُفْا وّشْلّوُن تَرْضَاهَا
وَأَنَا مِن صَدْمَة ٍ بِالْحُب إِلَى صَدْمَه تَوَّدَيْنِي
..
بِدُوْن عِنَاد اسْمَعْنِي وَلَا تَفْتَح لِي الْمَوْضُوْع
حَشَا لَو تَفْتَحْه ثَانِي لأشُيلڪ مِن شَرَايِيْنِي ..
..
خَلَاص الْحَيَن انسَاهُم وَأَنَا مَاعَاد فِيْنِي حِيْل
لَهُم رَب ٍ يُجَازِيْهِم .. وَلِي رَب ٍ يُجَازِيْنِي ...