امير البسمه
2011- 1- 13, 04:24 AM
هي الكلمات ( المركبة في جملة ) يعبر بها العرب عن مكنون أنفسهم , والجملة هي الكلام المفيد , وتتألف من فعل وفاعل , أو مبتدأ وخبر , والكلمة لفظ يدل على معنى مفرد , وهي ثلاث انواع :
الاسم : هو مادل على معنى في نفسة ولم يقترن بزمان . (مثل ) : رجل , فرس , جبل
الفعل : هو مادل على معنى في نفسة واقترن بزمان . ( مثل ) : قام , يقوم , قم
الحرف : هو مادل على معنى في غيرة ولم يقترن بزمان . ( مثل ) :هل , قد , من
الجملة : هي اللفظ المركب تركيباً اسنادياً , مثل : جاء زيد , محمد مجتهد
أقسام الجملة :
تنقسم الى قسمين : جملة اسمية وجملة فعلية :
الجملة الاسمية : هي المتألفة من جزأين أصليين هما : المبتدأ والخبر
وهي تبدأ باسم مثل : العلم نافع , انَ علياً مجتهد.
الجملة الفعلية : هي المتألفة من جزأين أصليين هما : الفعل , والفاعل
وهي تبدأ بفعل , مثل : نجح المجتهد , رسب الكسلان .
أما شبه الجملة فتشمل الجار والمجرور , مثل : ذهبت الى المسجد .
وظرف الزمان والمكان مثل : جلس صالح تحت المظلة .
الاسماء الخمسة :
مما يعرب بالحروف نيابة عن الحركات الاعرابية الاسماء الخمسة هي :
أب , أخ , حم , فو , ذو
حكمها : أن ترفع بالواو نيابة عن الضمة , وتنصب بالالف نيابة عن الفتحة ,
وتجر بالياء نيابة عن الكسرة مثل : جاء ابوك , ورأيت اباك , ومررت بأبيك
لأعراب هذه الاسماء بالحروف أربعة شروط :
1- أن تكون مضافه مثل : أبوك كريم .
2- أن تكون مفردة مثل : ان اخاك مجتهد .
3- ان تكون اضافتها الى غير ياء المتكلم .
4- ان تكون مكبرة ( غير مصغرة : أخي ) ويشترط في (فم) زوال الميم منه مثل : لافض فوك
وفي ( ذو ) أن تكون بمعنى صاحب مثل : كل ذي خلق محبوب .
الافعال الخمسة :
هي كل فعل مضارع اتصل به :
ألف الاثنين مثل : تفعلان ويفعلان .
أو واو الجماعه مثل : تفعلون ويفعلون.
او ياء المخاطبة مثل : تفعلين .
حكمها : أنها ترفع بثبوت النون ,
وتنصب وتجزم بحذفها ,
مثل : الطالبان يكتبان , الطلاب لن يكتبوا ,
مايدخل على الجملة الاسمية :
كان وأخواتها : ترفع المبتدأ , وتنصب الخبر
مايدخل على الجملة الاسمية :
كاد وأخواتها : ترفع المبتدأ , وتنصب الخبر .
مايدخل على الجملة الاسمية :
أن وأخواتها : تنصب المبتدأ , وترفع الخبر .
مايدخل على الجملة الاسمية :
ظن وأواخواتها : تنصب المبتدأ
والخبر, ليكونا مفعوليها
مايدخل على الجملة الفعلية :
نواصب وجوازم الفعل المضارع
الاعراب والبناء
عند النظر الى الكلمة في الجملة , فاننا نلاحظ ان بعضها يتغير اخرها , باختلاف تغير مواقعها في الجملة , وكذالك نلاحظ ان ثمة كلمات لايتغير اخرها , مهما تغير مكانها في الجملة .
ونسمي النوع الاول المعرب , والاخر المبني
فالاعراب هو : التغير في اخر الكلمة بسبب رفع او نصب او جر او جزم تبعا لما يقتضيه مكانها في الجملة .
كلمة ( القمر )
طلع القمر‘ , رأيت القمرَ , نظرت الى القمرِ
والبناء هو : ثبات اخر الكلمة على حالة واحدة , لاتفارقها , مهما اختلف موقعها في الكلام , واختلفت العوامل المؤثرة فيها .
كلمة ( هذا )
جاء هذا الرجل , رأيت هذا الرجل , نظرت الى هذا الرجل
اركان الاعراب
العامل : وهو مايسبب لحوق علامة معينة باخر الكلمة .
المعمول : وهو الكلمة التي تأثرت بسبب خارجي , فظهرت عليها العلامة .
الموقع : وهو مايحدد وظيفة الكلمة ومدلولها .
مثل : كونها فاعلا , او مفعولا به , او ظرفا , او مجرورة , او غيرها .
العلامة : وهي الاشارة التي تدل على مواقع الكلمة المختلفة في ابواب النحو
( مثال ) ( جاء زيدٌ )
العامل : جاء المعمول : زيد الموقع : رفع فاعل العلامة : الضمة
علامات الاعراب :
تكون علامة الاعراب اما حركة , واما حرفاً واما حرفاً , واما حذفاً
والحركات ثلاث : الضمة والفتحة والكسرة .
والحروف اربعة : الالف والنون والواو والياء .
والحذف : اما حذف الاخر واما حذف النون .
علامات الرفع : علامات الرفع اربع وهي :
الضمه وهي الاصل مثل : يحترمُ المسلمُ إخوانه .
اما علامات الرفع الفرعيه فهي :
الواو مثل : المربون يحترمون رغبة الاطفال , جارك ذو علم .
والالف مثل : البائعان صادقان .
علا مات النصب : للنصب علامة أصلية هي الفتحة مثل :
تجنب السوءَ فتسلمَ .
واربع علامات فرعية هي :
الالف مثل : ليت ذا المال كريمٌ
والياء مثل : إن القائمين على الثقافة مبدعون .
وحذف النون مثل : لن تكسبوا قلوب الناس بالقسوةِ .
علامات الجر :
الكسرة هي الاصل : تأملت في جمال الكون .
اما العلامات الفرعية فهي :
الياء مثل : سلمت على أبيكَ
والفتحة : تنقل الطالبُ في مدارس عديدةٍ .
علامات الجزم :
للجزم علامة اصلية هي السكون مثل : لاتتقاعس.
وعلامات فرعية هي :
حذف الاخر : لاتبن قصوراً في الريح ِ .
وحذف النون : لاتتهاونوا في حقوقكم .
المعرب والمبني من الاسماء والافعال والحروف
الحروف : كلها مبنية على ماسمعت عليه , ولامحل لها من الاعراب .
الافعال : كلها مبنية , ولايعرب منها الاالمضارع الذي لم تتصل به نون النسوة ولانون التوكيد . فبناؤها
مثل : سافرْ ياخالد فقد سبقك بلأمس سليم , وليلحقن بك أخوك , أما أخواتك فسيلحقن بك بعد أسبوع .
والمضارع المعرب مثل : يكتبُ أخوك صباحاً , ولم يكتبْ أمس شيئاً ولن يكتبَ الامايفهم .
الاسماء : معربة ( الا قليلاً منها كبعض الظروف وكأسماء الاشارة والاسماء الموصولة وأكثر أسماء الشرط والاستفهام , وكالضمائر , فهي مبنية في محل نصب او رفع او جر
الاعراب اللفظي للأسماء وهو الاثر البادي في أخر الكلمة , ويكون في الكلمات المعربة غير المنتهية بحرف علية .
الاسماء المبنية
الضمائر : هو , أنت , نحن .
اسم الاشارة : هذا , هذه , باستثناء مادل على اثنين هذان وهاتان
الاسم الموصول : الذي , التي , باستثناء مادل على اثنين : اللذان , اللتان .
اسم الاستفهام : أين , لماذا , كيف .
أسماء الشرط : من , مهما , متى .
اسماء الافعال : حذارِ , هيهاتَ .
اعراب الجمل
كل جملة حلت محل المفرد وامكن تأويلها به كانت ذات محل من الاعراب هو محل المفرد الذي حلت مكانه
مثل : ( أخوك يكتب درسه ) , فجملة يكتب حلت محل ( كاتبٌ ) فإعرابها مثله : في محل رفع خبر المبتدأ . وجملة ( تعلم ُ ) في قولنا ( ظننتك تعلم ) في محل نصب , مفعول ثان لـــ ( ظن ) لأن التأويل ( طننتك عالماً )
والجملة التي لايكمن تأويلها بمفرد , لايكون لها محل من الاعراب . مثل ( أتاك زائر )
الجمل التي لها محل من الأعراب
1- الواقعة موقع الخبر : فتكون في محل رفع المبتدأ او الخبر ( إن ) واخواتها مثل : ( الله يعلم الجهر , إن أخاك يسعى في خيرك . وتكون في محل نصب إن وقعت خبراً للفعل الناقص ومايعمل عمله : ( أنا سعيد مادمت أعمل )
2- الواقعة مفعولاً : ومحلها النصب بأن كانت مفعولاً به لأي فعل مثل : ( عرفت من أبوك ) , أو مقول القول مثل : ( يقول : أني موافق ) , او ثاني مفعولي ( ظن ) وأخواتها مثل : علمتك تحب الفقراء = علمتك محباً الفقراء .
3- الواقعة حالاً : بعد معرفة مثل { ولا تمنن تستكثر } فجملة { تستكثر } في محل نصب حال من فاعل تمنن وهو ( أنت ) المستترة , والتأويل : ( مستكثراً ) .
4- الواقعة صفة للنكرة : مررت برجل يحث أصحابه = برجل محدث أصحابه .
فمحل جملة ( يحدث ) الجر صفة لـــ ( رجل )
5- الواقعة جواباً لشرط جازم : مقترنة بالفاء أو ( إذا ) الفجائية مثل : من يضلل الله فلا هادي له , إن تحرمه إذا هو عدو لك .
6- الواقعة مضافاً اليه :بعد ظروف الزمان او اسمائه أو ( حيث ) أو ( اية ) مثل : { هذا يوم لاينطقون } ( اذكر نصيحة أبيك إذ سافر ) ,اجلس حيث يجلس أخوك , أجب قائل ( كيف أنت ؟ ) كنت قريباً منكم باية رفضتم الدعوة .
7- التابعة لجملة ذات محل : بالعطف أو البديلة أو التوكيد فالعطف مثل { هذا يوم لاينطقون , ولا يؤذن لهم فيعتذرون } جملة { ولايؤذن } محلها الجر لعطفها على جملة { لانطقون } التي هي في محل جر لاضافة ( يوم ) اليها كذالك جملة { فيعتذرون } محلها الجر لعطفها بالفاء على جملة { ولا يؤذن لهم } ,
والبدل مثل : ( اعمل عملاً ينفعك ينقذك من ورطتك ) فجملة ( ينقذك ) محلها النصب لأنها بدل من جملة ( ينفعك ) التي هي صفة لـــ ( عملا ً )
والتوكيد مثل : ( هذا قول هو ضار لك هو ضار لك ) فالجملة الثانية محلها الرفع لأنها توكيد الاولى ( هو ضار لك ) التي هي صفة لــ ( قولٌ ) المرفوعة .
. الابتدائية: وهي التي تقع أول الكلام مثل: (السلام عليكم)، (كيف أنتم؟)، (سافر إخوانكم).
2. الاستئنافية: وهي التي يبتدأُ بها معنى جديدٌ بعد كلام سابق كالجملة الثانية والثالثة في قولنا (أَحزنتْك وشاية فلان،
لا تلتفت إليها، وإني لم أُصدقها).
وقد تقترن بالواو أَو الفاء الاستئنافيتين مثل: (أَحزنتك وشاية فلان، فلا تلتفت إليها، وإني لم أُصدقها).
وكثيراً ما تكون الجملة الاستئنافية مفيدة التعليل مثل (سافرْ ففي السفر فائدة)، (اشتر هذا الكتاب إنه نافع لك).
3. الاعتراضية: وتقع بين جزأَي جملة مثل (كان جارك - رحمه الله - سخياً) ،
أو بين جملتين متلازمتين معنى مثل:
{وَوَصَّيْنا الإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ}.
فالجملتان (حملته أُمه، وفصاله في عامين) اعترضتا بين (ووصينا) وتفسيرها (أَن اشكر) ولولا ذلك لكان الكلام (ووصينا الإنسان بوالديه: أن اشكر لي ولوالديك).
ولا يكون الاعتراض إلا لغرض عند المتكلم كالدعاء في المثال الأَول، وكتهييء نفس المخاطب لقبول ما بعده كما في الآية، أَو لتقوية الكلام وتسديده.
4. التفسيرية: جملة تزيد ما قبلها توضيحاً وكشفاً وتأْتي بعد ما يدل على معنى القول دون حروفه؛ إِما مقرونة بأحد حرفي التفسير وهما (أَنْ) و(أَيْ) مثل {فَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ}، (ينظر إليَّ أَيْ أَنت مذنب)، فكل من (اصنع) و(أَنت مذنب) جملة تفسيرية لا محل لها من الإعراب، و(أوحينا) و(ينظر) هنا فيهما معنى القول؛
وإما ألا تقترن بحرف تفسير مثل: {هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ، تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ}.
5. الواقعة صلة لموصول اسمي أَو حرفي: وذلك لأَن صلة الموصول كأَنها جزءٌ مما قبلها ويؤول معها باسم واحد مشتق.
فصلة الموصول الاسمي مثل (حضر الذي زارك أَمس) فجملة (زارك) لا محل لها، والتأْويل: حضر زائرُك أَمسِ.
وصلة الموصول الحرفي ما اتصلت بأَحد الأَحرف المصدرية (أَنْ، وأَنَّ، وكي، وما، ولو المصدرية، وهمزة التسوية) مثل: أَحببت أَن أَكتب إليك، سررت لأَنك ربحت، حضر لكي يحسنَ، {عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ}، ودُّوا لو تخسرُ، سواءٌ عليكم أَربحتُ أَم خسرت.
وكل هذه الصلات تؤول مع الأحرف قبلها بمصادر فكأَنها جزءٌ من المصدر المؤول، والتقدير على الترتيب: أَحببت الكتابة إِليك، سررت لربحك، حضر للإِحسان، عزيزٌ عليه عَنَتُكم، ودُّوا خسارتَك، سواءٌ عليكم ربحي وخسارتي.
6. الواقعة جواباً لقسم، أو جواباً لشرط غير جازم:
فالأُولى مثل: (والله لأَصدقنَّ) .
والثانية مثل: (لو حضرت أَكرمتك)، (لولا المرض لزرتك)، (إِذا سافرت تبعتك)، فكل من الجمل الثانية لا محل لها من الإعراب ؛ لوقوعها بعد شرط غير جازم.
7. الواقعة جواباً لنداء: مثل: (يا عبد الله أَحضرْ كتبك) فالجملة الثانية واقعة في جواب النداءِ ، ولا محل لها من الإعراب.
8. التابعة لجملة لا محل لها من الإعراب مثل: (إذا أَنصفتَ تابعتك ، وأكرمتك) فجملة (أكرمتك) لا محل لها لعطفها بالواو على جملة لا محل لها وهي (تابعتك) التي هي جواب شرط غير جازم.
مرفوعات الأسماء / 1. الفاعل :
الفاعل اسم مرفوع قبله فعل تام أو ما يشبهه دل على الذي فعل الفعل ، أو قام به .
مرفوعات الأسماء / 1. الفاعل :
من أحكام الفاعل :
1. يجب أن يكون مرفوعاً ، وقد يجر لفظاً بإضافته إلى المصدر مثل : إكرام المرء أباه فرض، أو يجر بالباء ، أو اللام ، أو من الزائدات مثل : (( كفى بالله شهيدا )) ، (( هيهات لما توعدون ))، ما جاء من أحد .
2. أن يكون موجوداً سواء أكان ظاهراً أم مستتراً ؛ لأنه جزء أساسي في جملته.
3. أن يكون الفاعل متأخراً عن الفعل وإلا أعرب مبتدأ .
4. أن يتجرد فعله من علامة تدل على تثنية أو جمع إذا كان الفاعل اسما ظاهراً مثنى أو جمعاً
مثل : فاز التلميذان ، فلا يصح أن تقول : فازا التلميذان .
5. يجب تقديم الفاعل حين يخشى اللبس بينه وبين المفعول به مثل : أكرم عيسى موسى ، وحين يكون الفاعل ضمير متصلاً والمفعول به اسماً ظاهراً مثل : عرفت الحقّ ، وحين يكون كل منهما ضميراً مثل : عرفتك ، وحين يُحصر المفعول به مثل : ما عرف التلميذُ إلا الاجتهادَ .
6. يجب تقديم المفعول به حين يكون الفاعل مشتملاً على ضمير يعود على المفعول به مثل : قرأ الكتاب صاحبُه ، وحين يحصر الفاعل مثل : ما عرف الاجتهاد إلا التلميذُ ، يجوز التقديم وعدمه في غير ذلك مثل : عرف الحق زيد ، و عرف زيد الحق .
مرفوعات الأسماء / 2. نائب الفاعل :
نائب الفاعل
اسم مرفوع يأتي بعد فعل مبني للمجهول أو شبهه ، ويحل محل الفاعل المحذوف .
مثل : عوقب المجرم، يُقَدَّرُ المخلصُ جارك ممزَّقٌ ثوبُه، أَ مكيٌّ جارُك ؟
يحذف الفاعل لدواع كثيرة كرغبة في اختصار ، أو لجهل به ، أو خوف عليه ، وقيام النائب عنه مقامه ، وبذلك يأخذ النائب أكثر أحكام الفاعل الأصلي ، ويترتب على الفاعل أمران محتومان تغيير يطرأ على الفعل ، والآخر إقامة النائب عنه
مرفوعات الأسماء / 3. المبتدأ :
المبتدأ اسم مرفوع أسندت إليه صفة أو عمل
من أحكام المبتدأ :
1. يجب أن يكون مرفوعاً ، وقد يجر بالباء أو من الزائدتين ، أو برب حرف الجر الشبيه بالزائد مثل : بحسبك درهم ، (( هل من خالق غير الله )) ، رب قادم عرفنا .
2. يجب أن يكون معرفة ،ولا يبتدأ بنكرة إلا في أحوال مخصوصة منها إذا دلت على عموم مثل : كلٌ محاسب على عمله ، أو سبقت بلام الابتداء مثل : لرجل نافع .
مرفوعات الأسماء / 4. الخبر :
الخبر اسم مرفوع ، وهو الصفة أو العمل المسند إلى المبتدأ
الاسم : هو مادل على معنى في نفسة ولم يقترن بزمان . (مثل ) : رجل , فرس , جبل
الفعل : هو مادل على معنى في نفسة واقترن بزمان . ( مثل ) : قام , يقوم , قم
الحرف : هو مادل على معنى في غيرة ولم يقترن بزمان . ( مثل ) :هل , قد , من
الجملة : هي اللفظ المركب تركيباً اسنادياً , مثل : جاء زيد , محمد مجتهد
أقسام الجملة :
تنقسم الى قسمين : جملة اسمية وجملة فعلية :
الجملة الاسمية : هي المتألفة من جزأين أصليين هما : المبتدأ والخبر
وهي تبدأ باسم مثل : العلم نافع , انَ علياً مجتهد.
الجملة الفعلية : هي المتألفة من جزأين أصليين هما : الفعل , والفاعل
وهي تبدأ بفعل , مثل : نجح المجتهد , رسب الكسلان .
أما شبه الجملة فتشمل الجار والمجرور , مثل : ذهبت الى المسجد .
وظرف الزمان والمكان مثل : جلس صالح تحت المظلة .
الاسماء الخمسة :
مما يعرب بالحروف نيابة عن الحركات الاعرابية الاسماء الخمسة هي :
أب , أخ , حم , فو , ذو
حكمها : أن ترفع بالواو نيابة عن الضمة , وتنصب بالالف نيابة عن الفتحة ,
وتجر بالياء نيابة عن الكسرة مثل : جاء ابوك , ورأيت اباك , ومررت بأبيك
لأعراب هذه الاسماء بالحروف أربعة شروط :
1- أن تكون مضافه مثل : أبوك كريم .
2- أن تكون مفردة مثل : ان اخاك مجتهد .
3- ان تكون اضافتها الى غير ياء المتكلم .
4- ان تكون مكبرة ( غير مصغرة : أخي ) ويشترط في (فم) زوال الميم منه مثل : لافض فوك
وفي ( ذو ) أن تكون بمعنى صاحب مثل : كل ذي خلق محبوب .
الافعال الخمسة :
هي كل فعل مضارع اتصل به :
ألف الاثنين مثل : تفعلان ويفعلان .
أو واو الجماعه مثل : تفعلون ويفعلون.
او ياء المخاطبة مثل : تفعلين .
حكمها : أنها ترفع بثبوت النون ,
وتنصب وتجزم بحذفها ,
مثل : الطالبان يكتبان , الطلاب لن يكتبوا ,
مايدخل على الجملة الاسمية :
كان وأخواتها : ترفع المبتدأ , وتنصب الخبر
مايدخل على الجملة الاسمية :
كاد وأخواتها : ترفع المبتدأ , وتنصب الخبر .
مايدخل على الجملة الاسمية :
أن وأخواتها : تنصب المبتدأ , وترفع الخبر .
مايدخل على الجملة الاسمية :
ظن وأواخواتها : تنصب المبتدأ
والخبر, ليكونا مفعوليها
مايدخل على الجملة الفعلية :
نواصب وجوازم الفعل المضارع
الاعراب والبناء
عند النظر الى الكلمة في الجملة , فاننا نلاحظ ان بعضها يتغير اخرها , باختلاف تغير مواقعها في الجملة , وكذالك نلاحظ ان ثمة كلمات لايتغير اخرها , مهما تغير مكانها في الجملة .
ونسمي النوع الاول المعرب , والاخر المبني
فالاعراب هو : التغير في اخر الكلمة بسبب رفع او نصب او جر او جزم تبعا لما يقتضيه مكانها في الجملة .
كلمة ( القمر )
طلع القمر‘ , رأيت القمرَ , نظرت الى القمرِ
والبناء هو : ثبات اخر الكلمة على حالة واحدة , لاتفارقها , مهما اختلف موقعها في الكلام , واختلفت العوامل المؤثرة فيها .
كلمة ( هذا )
جاء هذا الرجل , رأيت هذا الرجل , نظرت الى هذا الرجل
اركان الاعراب
العامل : وهو مايسبب لحوق علامة معينة باخر الكلمة .
المعمول : وهو الكلمة التي تأثرت بسبب خارجي , فظهرت عليها العلامة .
الموقع : وهو مايحدد وظيفة الكلمة ومدلولها .
مثل : كونها فاعلا , او مفعولا به , او ظرفا , او مجرورة , او غيرها .
العلامة : وهي الاشارة التي تدل على مواقع الكلمة المختلفة في ابواب النحو
( مثال ) ( جاء زيدٌ )
العامل : جاء المعمول : زيد الموقع : رفع فاعل العلامة : الضمة
علامات الاعراب :
تكون علامة الاعراب اما حركة , واما حرفاً واما حرفاً , واما حذفاً
والحركات ثلاث : الضمة والفتحة والكسرة .
والحروف اربعة : الالف والنون والواو والياء .
والحذف : اما حذف الاخر واما حذف النون .
علامات الرفع : علامات الرفع اربع وهي :
الضمه وهي الاصل مثل : يحترمُ المسلمُ إخوانه .
اما علامات الرفع الفرعيه فهي :
الواو مثل : المربون يحترمون رغبة الاطفال , جارك ذو علم .
والالف مثل : البائعان صادقان .
علا مات النصب : للنصب علامة أصلية هي الفتحة مثل :
تجنب السوءَ فتسلمَ .
واربع علامات فرعية هي :
الالف مثل : ليت ذا المال كريمٌ
والياء مثل : إن القائمين على الثقافة مبدعون .
وحذف النون مثل : لن تكسبوا قلوب الناس بالقسوةِ .
علامات الجر :
الكسرة هي الاصل : تأملت في جمال الكون .
اما العلامات الفرعية فهي :
الياء مثل : سلمت على أبيكَ
والفتحة : تنقل الطالبُ في مدارس عديدةٍ .
علامات الجزم :
للجزم علامة اصلية هي السكون مثل : لاتتقاعس.
وعلامات فرعية هي :
حذف الاخر : لاتبن قصوراً في الريح ِ .
وحذف النون : لاتتهاونوا في حقوقكم .
المعرب والمبني من الاسماء والافعال والحروف
الحروف : كلها مبنية على ماسمعت عليه , ولامحل لها من الاعراب .
الافعال : كلها مبنية , ولايعرب منها الاالمضارع الذي لم تتصل به نون النسوة ولانون التوكيد . فبناؤها
مثل : سافرْ ياخالد فقد سبقك بلأمس سليم , وليلحقن بك أخوك , أما أخواتك فسيلحقن بك بعد أسبوع .
والمضارع المعرب مثل : يكتبُ أخوك صباحاً , ولم يكتبْ أمس شيئاً ولن يكتبَ الامايفهم .
الاسماء : معربة ( الا قليلاً منها كبعض الظروف وكأسماء الاشارة والاسماء الموصولة وأكثر أسماء الشرط والاستفهام , وكالضمائر , فهي مبنية في محل نصب او رفع او جر
الاعراب اللفظي للأسماء وهو الاثر البادي في أخر الكلمة , ويكون في الكلمات المعربة غير المنتهية بحرف علية .
الاسماء المبنية
الضمائر : هو , أنت , نحن .
اسم الاشارة : هذا , هذه , باستثناء مادل على اثنين هذان وهاتان
الاسم الموصول : الذي , التي , باستثناء مادل على اثنين : اللذان , اللتان .
اسم الاستفهام : أين , لماذا , كيف .
أسماء الشرط : من , مهما , متى .
اسماء الافعال : حذارِ , هيهاتَ .
اعراب الجمل
كل جملة حلت محل المفرد وامكن تأويلها به كانت ذات محل من الاعراب هو محل المفرد الذي حلت مكانه
مثل : ( أخوك يكتب درسه ) , فجملة يكتب حلت محل ( كاتبٌ ) فإعرابها مثله : في محل رفع خبر المبتدأ . وجملة ( تعلم ُ ) في قولنا ( ظننتك تعلم ) في محل نصب , مفعول ثان لـــ ( ظن ) لأن التأويل ( طننتك عالماً )
والجملة التي لايكمن تأويلها بمفرد , لايكون لها محل من الاعراب . مثل ( أتاك زائر )
الجمل التي لها محل من الأعراب
1- الواقعة موقع الخبر : فتكون في محل رفع المبتدأ او الخبر ( إن ) واخواتها مثل : ( الله يعلم الجهر , إن أخاك يسعى في خيرك . وتكون في محل نصب إن وقعت خبراً للفعل الناقص ومايعمل عمله : ( أنا سعيد مادمت أعمل )
2- الواقعة مفعولاً : ومحلها النصب بأن كانت مفعولاً به لأي فعل مثل : ( عرفت من أبوك ) , أو مقول القول مثل : ( يقول : أني موافق ) , او ثاني مفعولي ( ظن ) وأخواتها مثل : علمتك تحب الفقراء = علمتك محباً الفقراء .
3- الواقعة حالاً : بعد معرفة مثل { ولا تمنن تستكثر } فجملة { تستكثر } في محل نصب حال من فاعل تمنن وهو ( أنت ) المستترة , والتأويل : ( مستكثراً ) .
4- الواقعة صفة للنكرة : مررت برجل يحث أصحابه = برجل محدث أصحابه .
فمحل جملة ( يحدث ) الجر صفة لـــ ( رجل )
5- الواقعة جواباً لشرط جازم : مقترنة بالفاء أو ( إذا ) الفجائية مثل : من يضلل الله فلا هادي له , إن تحرمه إذا هو عدو لك .
6- الواقعة مضافاً اليه :بعد ظروف الزمان او اسمائه أو ( حيث ) أو ( اية ) مثل : { هذا يوم لاينطقون } ( اذكر نصيحة أبيك إذ سافر ) ,اجلس حيث يجلس أخوك , أجب قائل ( كيف أنت ؟ ) كنت قريباً منكم باية رفضتم الدعوة .
7- التابعة لجملة ذات محل : بالعطف أو البديلة أو التوكيد فالعطف مثل { هذا يوم لاينطقون , ولا يؤذن لهم فيعتذرون } جملة { ولايؤذن } محلها الجر لعطفها على جملة { لانطقون } التي هي في محل جر لاضافة ( يوم ) اليها كذالك جملة { فيعتذرون } محلها الجر لعطفها بالفاء على جملة { ولا يؤذن لهم } ,
والبدل مثل : ( اعمل عملاً ينفعك ينقذك من ورطتك ) فجملة ( ينقذك ) محلها النصب لأنها بدل من جملة ( ينفعك ) التي هي صفة لـــ ( عملا ً )
والتوكيد مثل : ( هذا قول هو ضار لك هو ضار لك ) فالجملة الثانية محلها الرفع لأنها توكيد الاولى ( هو ضار لك ) التي هي صفة لــ ( قولٌ ) المرفوعة .
. الابتدائية: وهي التي تقع أول الكلام مثل: (السلام عليكم)، (كيف أنتم؟)، (سافر إخوانكم).
2. الاستئنافية: وهي التي يبتدأُ بها معنى جديدٌ بعد كلام سابق كالجملة الثانية والثالثة في قولنا (أَحزنتْك وشاية فلان،
لا تلتفت إليها، وإني لم أُصدقها).
وقد تقترن بالواو أَو الفاء الاستئنافيتين مثل: (أَحزنتك وشاية فلان، فلا تلتفت إليها، وإني لم أُصدقها).
وكثيراً ما تكون الجملة الاستئنافية مفيدة التعليل مثل (سافرْ ففي السفر فائدة)، (اشتر هذا الكتاب إنه نافع لك).
3. الاعتراضية: وتقع بين جزأَي جملة مثل (كان جارك - رحمه الله - سخياً) ،
أو بين جملتين متلازمتين معنى مثل:
{وَوَصَّيْنا الإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ}.
فالجملتان (حملته أُمه، وفصاله في عامين) اعترضتا بين (ووصينا) وتفسيرها (أَن اشكر) ولولا ذلك لكان الكلام (ووصينا الإنسان بوالديه: أن اشكر لي ولوالديك).
ولا يكون الاعتراض إلا لغرض عند المتكلم كالدعاء في المثال الأَول، وكتهييء نفس المخاطب لقبول ما بعده كما في الآية، أَو لتقوية الكلام وتسديده.
4. التفسيرية: جملة تزيد ما قبلها توضيحاً وكشفاً وتأْتي بعد ما يدل على معنى القول دون حروفه؛ إِما مقرونة بأحد حرفي التفسير وهما (أَنْ) و(أَيْ) مثل {فَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ}، (ينظر إليَّ أَيْ أَنت مذنب)، فكل من (اصنع) و(أَنت مذنب) جملة تفسيرية لا محل لها من الإعراب، و(أوحينا) و(ينظر) هنا فيهما معنى القول؛
وإما ألا تقترن بحرف تفسير مثل: {هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ، تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ}.
5. الواقعة صلة لموصول اسمي أَو حرفي: وذلك لأَن صلة الموصول كأَنها جزءٌ مما قبلها ويؤول معها باسم واحد مشتق.
فصلة الموصول الاسمي مثل (حضر الذي زارك أَمس) فجملة (زارك) لا محل لها، والتأْويل: حضر زائرُك أَمسِ.
وصلة الموصول الحرفي ما اتصلت بأَحد الأَحرف المصدرية (أَنْ، وأَنَّ، وكي، وما، ولو المصدرية، وهمزة التسوية) مثل: أَحببت أَن أَكتب إليك، سررت لأَنك ربحت، حضر لكي يحسنَ، {عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ}، ودُّوا لو تخسرُ، سواءٌ عليكم أَربحتُ أَم خسرت.
وكل هذه الصلات تؤول مع الأحرف قبلها بمصادر فكأَنها جزءٌ من المصدر المؤول، والتقدير على الترتيب: أَحببت الكتابة إِليك، سررت لربحك، حضر للإِحسان، عزيزٌ عليه عَنَتُكم، ودُّوا خسارتَك، سواءٌ عليكم ربحي وخسارتي.
6. الواقعة جواباً لقسم، أو جواباً لشرط غير جازم:
فالأُولى مثل: (والله لأَصدقنَّ) .
والثانية مثل: (لو حضرت أَكرمتك)، (لولا المرض لزرتك)، (إِذا سافرت تبعتك)، فكل من الجمل الثانية لا محل لها من الإعراب ؛ لوقوعها بعد شرط غير جازم.
7. الواقعة جواباً لنداء: مثل: (يا عبد الله أَحضرْ كتبك) فالجملة الثانية واقعة في جواب النداءِ ، ولا محل لها من الإعراب.
8. التابعة لجملة لا محل لها من الإعراب مثل: (إذا أَنصفتَ تابعتك ، وأكرمتك) فجملة (أكرمتك) لا محل لها لعطفها بالواو على جملة لا محل لها وهي (تابعتك) التي هي جواب شرط غير جازم.
مرفوعات الأسماء / 1. الفاعل :
الفاعل اسم مرفوع قبله فعل تام أو ما يشبهه دل على الذي فعل الفعل ، أو قام به .
مرفوعات الأسماء / 1. الفاعل :
من أحكام الفاعل :
1. يجب أن يكون مرفوعاً ، وقد يجر لفظاً بإضافته إلى المصدر مثل : إكرام المرء أباه فرض، أو يجر بالباء ، أو اللام ، أو من الزائدات مثل : (( كفى بالله شهيدا )) ، (( هيهات لما توعدون ))، ما جاء من أحد .
2. أن يكون موجوداً سواء أكان ظاهراً أم مستتراً ؛ لأنه جزء أساسي في جملته.
3. أن يكون الفاعل متأخراً عن الفعل وإلا أعرب مبتدأ .
4. أن يتجرد فعله من علامة تدل على تثنية أو جمع إذا كان الفاعل اسما ظاهراً مثنى أو جمعاً
مثل : فاز التلميذان ، فلا يصح أن تقول : فازا التلميذان .
5. يجب تقديم الفاعل حين يخشى اللبس بينه وبين المفعول به مثل : أكرم عيسى موسى ، وحين يكون الفاعل ضمير متصلاً والمفعول به اسماً ظاهراً مثل : عرفت الحقّ ، وحين يكون كل منهما ضميراً مثل : عرفتك ، وحين يُحصر المفعول به مثل : ما عرف التلميذُ إلا الاجتهادَ .
6. يجب تقديم المفعول به حين يكون الفاعل مشتملاً على ضمير يعود على المفعول به مثل : قرأ الكتاب صاحبُه ، وحين يحصر الفاعل مثل : ما عرف الاجتهاد إلا التلميذُ ، يجوز التقديم وعدمه في غير ذلك مثل : عرف الحق زيد ، و عرف زيد الحق .
مرفوعات الأسماء / 2. نائب الفاعل :
نائب الفاعل
اسم مرفوع يأتي بعد فعل مبني للمجهول أو شبهه ، ويحل محل الفاعل المحذوف .
مثل : عوقب المجرم، يُقَدَّرُ المخلصُ جارك ممزَّقٌ ثوبُه، أَ مكيٌّ جارُك ؟
يحذف الفاعل لدواع كثيرة كرغبة في اختصار ، أو لجهل به ، أو خوف عليه ، وقيام النائب عنه مقامه ، وبذلك يأخذ النائب أكثر أحكام الفاعل الأصلي ، ويترتب على الفاعل أمران محتومان تغيير يطرأ على الفعل ، والآخر إقامة النائب عنه
مرفوعات الأسماء / 3. المبتدأ :
المبتدأ اسم مرفوع أسندت إليه صفة أو عمل
من أحكام المبتدأ :
1. يجب أن يكون مرفوعاً ، وقد يجر بالباء أو من الزائدتين ، أو برب حرف الجر الشبيه بالزائد مثل : بحسبك درهم ، (( هل من خالق غير الله )) ، رب قادم عرفنا .
2. يجب أن يكون معرفة ،ولا يبتدأ بنكرة إلا في أحوال مخصوصة منها إذا دلت على عموم مثل : كلٌ محاسب على عمله ، أو سبقت بلام الابتداء مثل : لرجل نافع .
مرفوعات الأسماء / 4. الخبر :
الخبر اسم مرفوع ، وهو الصفة أو العمل المسند إلى المبتدأ