Ệliẑaḇễṱĥ
2011- 1- 30, 04:55 AM
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وآلة وصحبة
أخواني الكرام تأملوا معي هذة الأحاديث قليلاً :
1-قال رسول الله صلى الله علية وسلم :
(من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيراً أو ليصمت)
هنا نقف :إذا كنا حقاً مؤمنين الإيمان الراسخ والله لنمتثل لهذا الحديث بالحرف الواحد .ولنحسب كلماتنا وماتخطة أيدينا .
2-عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «ويل للذي يحدث بالحديث ليضحك به القوم فيكذب، ويل له ويل له». [صحيح الجامع ]
نلاحظ في هذا الحديث تحذير شديد لمن كان هذا خلقه، وهذه عادة سيئة منتشرة بين الناس، ونقول: إننا نمزح ولمن يريد أن يمزح كاذبًا يسمع إلى هذا التهديد والوعيد الشديد وشدة التأكيد بقوله - صلى الله عليه وسلم -: «ويل» ثلاث مرات. الحديث.
ماذا نعرف عن ويل: قال عطاء بن يسار: الويل وادٍ في جهنم، لو سيرت فيه الجبال لماعت،
وقيل الويل: الهلاك.
وعن أبي عياض: ويلٌ: صديد في أصل جهنم. [تفسير ابن كثير ]
3-وأخيراً أذكركم بحديث حبيبنا صلوات ربي وسلامة علية << إفزاع المؤمن كقتلة >>
الكثير منا إن لم يكن جميعاً قلق وهو ينتظر النتائج ويتابع المواضيع الواحد تلو الأخر بعضها يكتب بقصد المزاح لكنة أفزع أخاة المسكين ودخل في الحديث الثاني من التحذير بالمزح كاذباً
تذكروا إخوتي نبينا كان يمزح ولكنة لايقول إلا حقــأً.
في الختام هذة تذكرة لي أولاً ولـ إخواتي ثانياً ,,,
والله ثم والله لو لم أرد لكم الخير والجنة وماقرب إليها من قول وعمل ماكتبت حرفاً في هذا الموضوع ...لكننا إخوة تحت مظلة الدين ولكم على حق النصيحة وأريد لكم ماأريد لنفسي
سبحان ربي ننتظر درجات الدنيا بقلق ,,,وربما لم نقلق بنفس القدر على درجات الإخرة ؟
وفقكم البارئ وجعلكم من الفازين في الدنيا والأخرة ورفع درجاتكم في الدارين .
Elazbith
أخواني الكرام تأملوا معي هذة الأحاديث قليلاً :
1-قال رسول الله صلى الله علية وسلم :
(من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيراً أو ليصمت)
هنا نقف :إذا كنا حقاً مؤمنين الإيمان الراسخ والله لنمتثل لهذا الحديث بالحرف الواحد .ولنحسب كلماتنا وماتخطة أيدينا .
2-عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «ويل للذي يحدث بالحديث ليضحك به القوم فيكذب، ويل له ويل له». [صحيح الجامع ]
نلاحظ في هذا الحديث تحذير شديد لمن كان هذا خلقه، وهذه عادة سيئة منتشرة بين الناس، ونقول: إننا نمزح ولمن يريد أن يمزح كاذبًا يسمع إلى هذا التهديد والوعيد الشديد وشدة التأكيد بقوله - صلى الله عليه وسلم -: «ويل» ثلاث مرات. الحديث.
ماذا نعرف عن ويل: قال عطاء بن يسار: الويل وادٍ في جهنم، لو سيرت فيه الجبال لماعت،
وقيل الويل: الهلاك.
وعن أبي عياض: ويلٌ: صديد في أصل جهنم. [تفسير ابن كثير ]
3-وأخيراً أذكركم بحديث حبيبنا صلوات ربي وسلامة علية << إفزاع المؤمن كقتلة >>
الكثير منا إن لم يكن جميعاً قلق وهو ينتظر النتائج ويتابع المواضيع الواحد تلو الأخر بعضها يكتب بقصد المزاح لكنة أفزع أخاة المسكين ودخل في الحديث الثاني من التحذير بالمزح كاذباً
تذكروا إخوتي نبينا كان يمزح ولكنة لايقول إلا حقــأً.
في الختام هذة تذكرة لي أولاً ولـ إخواتي ثانياً ,,,
والله ثم والله لو لم أرد لكم الخير والجنة وماقرب إليها من قول وعمل ماكتبت حرفاً في هذا الموضوع ...لكننا إخوة تحت مظلة الدين ولكم على حق النصيحة وأريد لكم ماأريد لنفسي
سبحان ربي ننتظر درجات الدنيا بقلق ,,,وربما لم نقلق بنفس القدر على درجات الإخرة ؟
وفقكم البارئ وجعلكم من الفازين في الدنيا والأخرة ورفع درجاتكم في الدارين .
Elazbith