Ệliẑaḇễṱĥ
2011- 2- 3, 12:06 AM
YouTube - ‫ظ…ظ‚ط¯ظ…ط© ط±ط§ط¦ط¹ط© | ط§ظ„ط´ظٹط® ط£ط¨ظˆ ط¥ط³ط*ط§ظ‚ ط§ظ„ط*ظˆظٹظ†ظٹ‬‎ (http://www.youtube.com/watch?v=7OJWMs0c3IU)
الحمدلله الذي بنعمتة تتم الصالحات,,الحمدلله حمداً كثيراً طيباً مباركً فية , الذي أكرمني وأخوتي بالنجاح ,ومن لم يقدر لة النجاح فهذا ليس نهاية المطاف بل بداية جديدة ولله الحمد .
كان نبينا صلوات ربي وسلامة علية إذا أتاه مايسرة قال ( الحمدلله الذي بنعمتة تتم الصالحات)
وإذا أتاه مايحزنة قال ( الحمدلله على كل حال)
فهذا حال المؤمن دائماً وأبداً حامداً شاكراً ذاكراً لربة ...
وعند الإمام أحمد عن صهيب رضي الله عنه قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد مع أصحابه إذ ضحك ، فقال : ألا تسألوني مم أضحك ؟ قالوا : يا رسول الله ومم تضحك ؟ قال : عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛ إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، وإن أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن .
وعنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر
وحق التقوى في ثلاث :
• أن يُطاع فلا يُعصى
• وأن يُذكر فلا يُنسى
• وأن يُشكر فلا يُكفر ..
كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .
فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء .
فالمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن
ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل !
ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء
وفي سُمّ الحية ترياق !
وفي لدغة العقرب طرداً للسموم !
قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُـزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين
عندها تساءل الكافر الذي قتله غدرا : وأي فوز يفوزه وأنا أقتله ؟!
هو رأى ما لم تـرَ
ونظر إلى ما لم تنظر
وأمّـل ما لم تؤمِّـل
المؤمن إن جاءه ما يسرّه سُـرّ فحمد الله
وإن توالت عليه أسباب الفرح فرِح من غير بطـر
فالمؤمن في كل أحواله يتدرّج في مراتب العبودية
بين صبر على البلاء وشكر للنعماء
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها الى شكر ، وذنب منه يحتاج فيه الى الاستغفار ، وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائما ، فإنه لايزال يتقلب فى نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجا الى التوبة والاستغفار
واعلم بأنك عبدٌ لا فِكاك له = والعبد ليس على مولاه يعترضُ
جعلنا الله وإياكم من الفائزين بالدجات العلى في الدنيا والأخرة
Elazbith
:106:
الحمدلله الذي بنعمتة تتم الصالحات,,الحمدلله حمداً كثيراً طيباً مباركً فية , الذي أكرمني وأخوتي بالنجاح ,ومن لم يقدر لة النجاح فهذا ليس نهاية المطاف بل بداية جديدة ولله الحمد .
كان نبينا صلوات ربي وسلامة علية إذا أتاه مايسرة قال ( الحمدلله الذي بنعمتة تتم الصالحات)
وإذا أتاه مايحزنة قال ( الحمدلله على كل حال)
فهذا حال المؤمن دائماً وأبداً حامداً شاكراً ذاكراً لربة ...
وعند الإمام أحمد عن صهيب رضي الله عنه قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد مع أصحابه إذ ضحك ، فقال : ألا تسألوني مم أضحك ؟ قالوا : يا رسول الله ومم تضحك ؟ قال : عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛ إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، وإن أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن .
وعنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر
وحق التقوى في ثلاث :
• أن يُطاع فلا يُعصى
• وأن يُذكر فلا يُنسى
• وأن يُشكر فلا يُكفر ..
كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .
فالمؤمن يتقلّب بين مقام الشكر على النعماء ، وبين مقام الصبر على البلاء .
فالمؤمن يرى المنح في طيّـات المحن
ويرى تباشير الفجر من خلال حُلكة الليل !
ويرى في الصفحة السوداء نُقطة بيضاء
وفي سُمّ الحية ترياق !
وفي لدغة العقرب طرداً للسموم !
قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُـزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين
عندها تساءل الكافر الذي قتله غدرا : وأي فوز يفوزه وأنا أقتله ؟!
هو رأى ما لم تـرَ
ونظر إلى ما لم تنظر
وأمّـل ما لم تؤمِّـل
المؤمن إن جاءه ما يسرّه سُـرّ فحمد الله
وإن توالت عليه أسباب الفرح فرِح من غير بطـر
فالمؤمن في كل أحواله يتدرّج في مراتب العبودية
بين صبر على البلاء وشكر للنعماء
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : العبد دائما بين نعمة من الله يحتاج فيها الى شكر ، وذنب منه يحتاج فيه الى الاستغفار ، وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائما ، فإنه لايزال يتقلب فى نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجا الى التوبة والاستغفار
واعلم بأنك عبدٌ لا فِكاك له = والعبد ليس على مولاه يعترضُ
جعلنا الله وإياكم من الفائزين بالدجات العلى في الدنيا والأخرة
Elazbith
:106: