التعب منسي
2011- 2- 5, 04:14 AM
إسلام الدكتور الأمريكي الملحد جيفرى لاند
http://img822.imageshack.us/img822/3544/1591e.jpg
كيف أسلم البروفسير الملحد جيفرى لاند صاحب الكتب العظيمة ؟
((مؤثرة جدا))
هكذا اسلم هذا الرجل .. قصة اسلام الدكتور الملحد جيفرى لاند
بروفسور أمريكي في الرياضيات ، أسلم ووضع كتابه (الصراع من أجل الإيمان) الذي ضمّنه قصة إسلامه ، إسلام الدكتور الملحد جيفرى لاند
http://img837.imageshack.us/img837/5941/lang.jpg
وأصدر مؤخراً كتاب (حتى الملائكة تسأل – رحلة الإسلام إلى أمريكا) .
يحدثنا د. جيفري لانغ عن إسلامه :
"لقد كانت غرفة صغيرة ، ليس فيها أثاث ما عدا سجادة حمراء ، ولم يكن ثمة زينة على جدرانها الرمادية ، وكانت هناك نافذة صغيرة
يتسلّل منها النور …
كنا جميعاً في صفوف ، وأنا في الصف الثالث ، لم أكن أعرف أحداً منهم ، كنا ننحني على نحو منتظم فتلامس جباهنا الأرض ، وكان الجو
هادئاً ، وخيم السكون على المكان ، نظرت إلى الأمام فإذا
شخص يؤمّنا واقفاً تحت النافذة ، كان يرتدي عباءة بيضاء … استيقظت من نومي ! رأيت هذا الحلم عدة مرات خلال الأعوام العشرة
الماضية ، وكنت أصحو على أثره مرتاحاً .
في جامعة (سان فرانسيسكو) تعرفت على طالب عربي كنت أُدرِّسُهُ ، فتوثقت علاقتي به ، وأهداني نسخة من القرآن ، فلما قرأته لأول مرة
شعرت كأن القرآن هو الذي "يقرأني" !.
وفي يوم عزمت على زيارة هذا الطالب في مسجد الجامعة ، هبطت الدرج
ووقفت أمام الباب متهيباً الدخول ، فصعدت وأخذت نفساً طويلاً ، وهبطت ثانية لم تكن رجلاي قادرتين على حملي ! مددت يدي إلى قبضة
الباب فبدأت ترتجف، ثم هرعت إلى أعلى الدرج ثانية …
شعرت بالهزيمة ، وفكرت بالعودة إلى مكتبي .. مرت عدة ثوانٍ كانت هائلة ومليئة بالأسرار اضطرتني أن أنظر خلالها إلى السماء ، لقد
مرت عليّ عشر سنوات وأنا أقاوم الدعاء والنظر إلى السماء !
أما الآن فقد انهارت المقاومة
http://img717.imageshack.us/img717/2869/19776294.gif
وارتفع الدعاء :
"اللهم إن كنت تريد لي دخول المسجد فامنحني القوة" ..
نزلت الدرج ، دفعت الباب ، كان في الداخل شابان يتحادثان . ردا التحية ، وسألني أحدهما : هل تريد أن تعرف شيئاً عن الإسلام ؟ أجبت :
نعم ، نعم .. وبعد حوار طويل أبديت رغبتي باعتناق الإسلام
فقال لي الإمام : قل أشهد ، قلت : أشهد ، قال : أن لا إله ، قلت : أن لا إله - لقد كنت أؤمن بهذه العبارة طوال حياتي قبل اللحظة – قال :
إلا الله ، رددتها ،
قال : وأشهد أن محمداً رسول الله ، نطقتها خلفه .
لقد كانت هذه الكلمات كقطرات الماء الصافي تنحدر في الحلق المحترق لرجل قارب الموت من الظمأ ....
… لن أنسى أبداً اللحظة التي نطقت بها بالشهادة لأول مرة ، لقد كانت بالنسبة إليّ اللحظة الأصعب في حياتي ، ولكنها الأكثر قوة وتحرراً .
بعد يومين تعلمت أول صلاة جمعة ، كنا في الركعة الثانية ، والإمام يتلو القرآن ، ونحن خلفه مصطفون ، الكتف على الكتف ، كنا نتحرك
وكأننا جسد واحد ، كنت أنا في الصف الثالث ، وجباهنا ملامسة
للسجادة الحمراء ، وكان الجو هادئاً والسكون مخيماً على المكان !! والإمام تحت النافذة التي يتسلل منها النور يرتدي عباءة بيضاء !
صرخت في نفسي : إنه الحلم ! إنه الحلم ذاته … تساءلت : هل
أنا الآن في حلم حقاً ؟! فاضت عيناي بالدموع ، السلام عليكم ورحمة الله ، انفتلتُ من الصلاة ، ورحت أتأمل الجدران الرمادية ! تملكني
الخوف والرهبة عندما شعرت لأول مرة بالحب ، الذي لا يُنال
إلا بأن نعود إلى الله" (1).
برفّـــةِ روحــي ، وخفقــةِ قلبي *** بحبّ ســـرى في كياني يـلبّي
سـألتكَ ربّــي لترضــى ، وإنـي *** لأرجــو رضــاك -إلهي -بحبــي
وأعذبُ نجوى سرَت في جَناني *** وهزّتْ كياني "أحبـــك ربــي"(2)
وطبيعي أن تنهال الأسئلة على الدكتور جيفري لانغ باحثة عن سر إسلامه فكان يجيب :
"في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي ، منّ الله بواسع علمه ورحمته عليّ ، بعد أن وجد فيّ ما أكابد من العذاب والألم ، وبعد أن وجد
لدي الاستعداد الكبير إلى مَلء الخواء الروحي في نفسي ،
فأصبحت مسلماً … قبل الإسلام لم أكن أعرف في حياتي معنى للحب ، ولكنني عندما قرأت القرآن شعرت بفيض واسع من الرحمة والعطف
يغمرني ، وبدأت أشعر بديمومة الحب في قلبي ، فالذي
قادني إلى الإسلام هو محبة الله التي لا تقاوَم"(3).
"الإسلام هو الخضوع لإرادة الله ، وطريق يقود إلى ارتقاء لا حدود له ، وإلى درجات لا حدود لها من السلام والطمأنينة .. إنه المحرك
للقدرات الإنسانية جميعها ، إنه التزام طوعي للجسد والعقل
والقلب والروح"(4) .
"القرآن هذا الكتاب الكريم قد أسرني بقوة ، وتملّك قلبي ، وجعلني أستسلم لله ، والقرآن يدفع قارئه إلى اللحظة القصوى ، حيث يتبدّى
للقارئ أنه يقف بمفرده أمام خالقه(5)، وإذا ما اتخذت القرآن
بجدية فإنه لا يمكنك قراءته ببساطة ، فهو يحمل عليك ، وكأن له حقوقاً عليك ! وهو يجادلك ، وينتقدك ويُخجلك ويتحداك … لقد كنت على
الطرف الآخر ، وبدا واضحاً أن مُنزل القرآن كان يعرفني أكثر
مما أعرف نفسي … لقد كان القرآن يسبقني دوماً في تفكيري ، وكان يخاطب تساؤلاتي … وفي كل ليلة كنت أضع أسئلتي واعتراضاتي ،
ولكنني كنت أكتـشف الإجابــة في اليوم التالي … لقد قابلت
نفسي وجهاً لوجه في صفحات القرآن.."(6).
"بعد أن أسلمت كنت أُجهد نفسي في حضور الصلوات كي أسمع صوت القراءة ، على الرغم من أني كنت أجهل العربية ، ولما سُئلت عن ذلك
أجبت : لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه ؟
أتمنى أن أعيش تحت حماية ذلك الصوت إلى الأبد"(7).
"الصلاة هي المقياس الرئيس اليومي لدرجة خضوع المؤمن لربه ، ويا لها من مشاعر رائعة الجمال ، فعندما تسجد بثبات على الأرض
تشعر فجأة كأنك رُفعت إلى الجنة، تتنفس من هوائها ، وتشتمُّ
تربتها ، وتتنشق شذا عبيرها ، وتشعر وكأنك توشك أن ترفع عن الأرض ، وتوضع بين ذراعي الحب الأسمى والأعظم"(8).
"وإن صلاة الفجر هي من أكثر العبادات إثارة ، فثمة دافع ما في النهوض فجراً – بينما الجميع نائمون – لتسمع موسيقا القرآن تملأ سكون
الليل ، فتشعر وكأنك تغادر هذا العالم وتسافر مع الملائكة
لتمجّد الله عند الفجر"(9).
*************
ونختم الحديث عن د. جيفري لانغ بإحدى نجاواه لله : "يا ربي إذا ما جنحتُ مرة ثانية نحو الكفر بك في حياتي ، اللهم أهلكني قبل ذلك
وخلصني من هذه الحياة . اللهم إني لا أطيق العيش ولو ليوم
واحد من غير الإيمان بك"(10).
أسئلة غير المسلمين فى انحاء العالم !
كيف يؤثر القرآن الكريم على غير المسلم بهذه الطريقه وهو غير مؤمن به ؟
كيف يدخل هذا الشعور الغريب اى قلب كان بعد نطق الشهادتين وهم باللغة العربية؟
كيف يتأثر الغير مسلم الغربى بااللغة العربية وهو لم يسمع العربية فى حياته ؟
ودائما ما تتردد الاجابات من المهتدى.. لا أعلم ما هو السر
انما السر هو أن دين الله منظم على فطرة البشر
لذلك
أقوى فهو أقوى من الكافر والملحد والعاصى
* * *
" من كتاب " ربحت محمدا ولم أخسر المسيح
هذا هو البروفيسور جيفرى لاند
http://www.albshara.com/showthread.p...18&pagenumber (http://www.albshara.com/showthread.p...18&pagenumber)=
http://img689.imageshack.us/img689/4144/57392739.jpg
http://img829.imageshack.us/img829/6447/1836.jpg
وعلى الرابط أدناه يحكي قصة حياته بشكل مختصر :
Welcome Back To Islam - Dr. Jeffrey Lang (http://www.welcome-back.org/profile/jeffrey_lang.shtml)
وهنا مقابلة مع البروفسور
YouTube - Dr. Jeffrey Lang - From Atheism To Islam 1/4 (http://www.youtube.com/watch?v=TcNOaePZT68&feature=related)
منقول بتصرف
http://img822.imageshack.us/img822/3544/1591e.jpg
كيف أسلم البروفسير الملحد جيفرى لاند صاحب الكتب العظيمة ؟
((مؤثرة جدا))
هكذا اسلم هذا الرجل .. قصة اسلام الدكتور الملحد جيفرى لاند
بروفسور أمريكي في الرياضيات ، أسلم ووضع كتابه (الصراع من أجل الإيمان) الذي ضمّنه قصة إسلامه ، إسلام الدكتور الملحد جيفرى لاند
http://img837.imageshack.us/img837/5941/lang.jpg
وأصدر مؤخراً كتاب (حتى الملائكة تسأل – رحلة الإسلام إلى أمريكا) .
يحدثنا د. جيفري لانغ عن إسلامه :
"لقد كانت غرفة صغيرة ، ليس فيها أثاث ما عدا سجادة حمراء ، ولم يكن ثمة زينة على جدرانها الرمادية ، وكانت هناك نافذة صغيرة
يتسلّل منها النور …
كنا جميعاً في صفوف ، وأنا في الصف الثالث ، لم أكن أعرف أحداً منهم ، كنا ننحني على نحو منتظم فتلامس جباهنا الأرض ، وكان الجو
هادئاً ، وخيم السكون على المكان ، نظرت إلى الأمام فإذا
شخص يؤمّنا واقفاً تحت النافذة ، كان يرتدي عباءة بيضاء … استيقظت من نومي ! رأيت هذا الحلم عدة مرات خلال الأعوام العشرة
الماضية ، وكنت أصحو على أثره مرتاحاً .
في جامعة (سان فرانسيسكو) تعرفت على طالب عربي كنت أُدرِّسُهُ ، فتوثقت علاقتي به ، وأهداني نسخة من القرآن ، فلما قرأته لأول مرة
شعرت كأن القرآن هو الذي "يقرأني" !.
وفي يوم عزمت على زيارة هذا الطالب في مسجد الجامعة ، هبطت الدرج
ووقفت أمام الباب متهيباً الدخول ، فصعدت وأخذت نفساً طويلاً ، وهبطت ثانية لم تكن رجلاي قادرتين على حملي ! مددت يدي إلى قبضة
الباب فبدأت ترتجف، ثم هرعت إلى أعلى الدرج ثانية …
شعرت بالهزيمة ، وفكرت بالعودة إلى مكتبي .. مرت عدة ثوانٍ كانت هائلة ومليئة بالأسرار اضطرتني أن أنظر خلالها إلى السماء ، لقد
مرت عليّ عشر سنوات وأنا أقاوم الدعاء والنظر إلى السماء !
أما الآن فقد انهارت المقاومة
http://img717.imageshack.us/img717/2869/19776294.gif
وارتفع الدعاء :
"اللهم إن كنت تريد لي دخول المسجد فامنحني القوة" ..
نزلت الدرج ، دفعت الباب ، كان في الداخل شابان يتحادثان . ردا التحية ، وسألني أحدهما : هل تريد أن تعرف شيئاً عن الإسلام ؟ أجبت :
نعم ، نعم .. وبعد حوار طويل أبديت رغبتي باعتناق الإسلام
فقال لي الإمام : قل أشهد ، قلت : أشهد ، قال : أن لا إله ، قلت : أن لا إله - لقد كنت أؤمن بهذه العبارة طوال حياتي قبل اللحظة – قال :
إلا الله ، رددتها ،
قال : وأشهد أن محمداً رسول الله ، نطقتها خلفه .
لقد كانت هذه الكلمات كقطرات الماء الصافي تنحدر في الحلق المحترق لرجل قارب الموت من الظمأ ....
… لن أنسى أبداً اللحظة التي نطقت بها بالشهادة لأول مرة ، لقد كانت بالنسبة إليّ اللحظة الأصعب في حياتي ، ولكنها الأكثر قوة وتحرراً .
بعد يومين تعلمت أول صلاة جمعة ، كنا في الركعة الثانية ، والإمام يتلو القرآن ، ونحن خلفه مصطفون ، الكتف على الكتف ، كنا نتحرك
وكأننا جسد واحد ، كنت أنا في الصف الثالث ، وجباهنا ملامسة
للسجادة الحمراء ، وكان الجو هادئاً والسكون مخيماً على المكان !! والإمام تحت النافذة التي يتسلل منها النور يرتدي عباءة بيضاء !
صرخت في نفسي : إنه الحلم ! إنه الحلم ذاته … تساءلت : هل
أنا الآن في حلم حقاً ؟! فاضت عيناي بالدموع ، السلام عليكم ورحمة الله ، انفتلتُ من الصلاة ، ورحت أتأمل الجدران الرمادية ! تملكني
الخوف والرهبة عندما شعرت لأول مرة بالحب ، الذي لا يُنال
إلا بأن نعود إلى الله" (1).
برفّـــةِ روحــي ، وخفقــةِ قلبي *** بحبّ ســـرى في كياني يـلبّي
سـألتكَ ربّــي لترضــى ، وإنـي *** لأرجــو رضــاك -إلهي -بحبــي
وأعذبُ نجوى سرَت في جَناني *** وهزّتْ كياني "أحبـــك ربــي"(2)
وطبيعي أن تنهال الأسئلة على الدكتور جيفري لانغ باحثة عن سر إسلامه فكان يجيب :
"في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي ، منّ الله بواسع علمه ورحمته عليّ ، بعد أن وجد فيّ ما أكابد من العذاب والألم ، وبعد أن وجد
لدي الاستعداد الكبير إلى مَلء الخواء الروحي في نفسي ،
فأصبحت مسلماً … قبل الإسلام لم أكن أعرف في حياتي معنى للحب ، ولكنني عندما قرأت القرآن شعرت بفيض واسع من الرحمة والعطف
يغمرني ، وبدأت أشعر بديمومة الحب في قلبي ، فالذي
قادني إلى الإسلام هو محبة الله التي لا تقاوَم"(3).
"الإسلام هو الخضوع لإرادة الله ، وطريق يقود إلى ارتقاء لا حدود له ، وإلى درجات لا حدود لها من السلام والطمأنينة .. إنه المحرك
للقدرات الإنسانية جميعها ، إنه التزام طوعي للجسد والعقل
والقلب والروح"(4) .
"القرآن هذا الكتاب الكريم قد أسرني بقوة ، وتملّك قلبي ، وجعلني أستسلم لله ، والقرآن يدفع قارئه إلى اللحظة القصوى ، حيث يتبدّى
للقارئ أنه يقف بمفرده أمام خالقه(5)، وإذا ما اتخذت القرآن
بجدية فإنه لا يمكنك قراءته ببساطة ، فهو يحمل عليك ، وكأن له حقوقاً عليك ! وهو يجادلك ، وينتقدك ويُخجلك ويتحداك … لقد كنت على
الطرف الآخر ، وبدا واضحاً أن مُنزل القرآن كان يعرفني أكثر
مما أعرف نفسي … لقد كان القرآن يسبقني دوماً في تفكيري ، وكان يخاطب تساؤلاتي … وفي كل ليلة كنت أضع أسئلتي واعتراضاتي ،
ولكنني كنت أكتـشف الإجابــة في اليوم التالي … لقد قابلت
نفسي وجهاً لوجه في صفحات القرآن.."(6).
"بعد أن أسلمت كنت أُجهد نفسي في حضور الصلوات كي أسمع صوت القراءة ، على الرغم من أني كنت أجهل العربية ، ولما سُئلت عن ذلك
أجبت : لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه ؟
أتمنى أن أعيش تحت حماية ذلك الصوت إلى الأبد"(7).
"الصلاة هي المقياس الرئيس اليومي لدرجة خضوع المؤمن لربه ، ويا لها من مشاعر رائعة الجمال ، فعندما تسجد بثبات على الأرض
تشعر فجأة كأنك رُفعت إلى الجنة، تتنفس من هوائها ، وتشتمُّ
تربتها ، وتتنشق شذا عبيرها ، وتشعر وكأنك توشك أن ترفع عن الأرض ، وتوضع بين ذراعي الحب الأسمى والأعظم"(8).
"وإن صلاة الفجر هي من أكثر العبادات إثارة ، فثمة دافع ما في النهوض فجراً – بينما الجميع نائمون – لتسمع موسيقا القرآن تملأ سكون
الليل ، فتشعر وكأنك تغادر هذا العالم وتسافر مع الملائكة
لتمجّد الله عند الفجر"(9).
*************
ونختم الحديث عن د. جيفري لانغ بإحدى نجاواه لله : "يا ربي إذا ما جنحتُ مرة ثانية نحو الكفر بك في حياتي ، اللهم أهلكني قبل ذلك
وخلصني من هذه الحياة . اللهم إني لا أطيق العيش ولو ليوم
واحد من غير الإيمان بك"(10).
أسئلة غير المسلمين فى انحاء العالم !
كيف يؤثر القرآن الكريم على غير المسلم بهذه الطريقه وهو غير مؤمن به ؟
كيف يدخل هذا الشعور الغريب اى قلب كان بعد نطق الشهادتين وهم باللغة العربية؟
كيف يتأثر الغير مسلم الغربى بااللغة العربية وهو لم يسمع العربية فى حياته ؟
ودائما ما تتردد الاجابات من المهتدى.. لا أعلم ما هو السر
انما السر هو أن دين الله منظم على فطرة البشر
لذلك
أقوى فهو أقوى من الكافر والملحد والعاصى
* * *
" من كتاب " ربحت محمدا ولم أخسر المسيح
هذا هو البروفيسور جيفرى لاند
http://www.albshara.com/showthread.p...18&pagenumber (http://www.albshara.com/showthread.p...18&pagenumber)=
http://img689.imageshack.us/img689/4144/57392739.jpg
http://img829.imageshack.us/img829/6447/1836.jpg
وعلى الرابط أدناه يحكي قصة حياته بشكل مختصر :
Welcome Back To Islam - Dr. Jeffrey Lang (http://www.welcome-back.org/profile/jeffrey_lang.shtml)
وهنا مقابلة مع البروفسور
YouTube - Dr. Jeffrey Lang - From Atheism To Islam 1/4 (http://www.youtube.com/watch?v=TcNOaePZT68&feature=related)
منقول بتصرف