جنــون رج ــل
2011- 2- 15, 08:09 AM
تَعَالَي ايَّتُهَا الْرُوْمَانَسِيَهُ
تَعَالَي هُنَا عَلَىَ شَاطِئِ حُبِّنَا
تَعَالَي وَدَعَيّ مَالَدَيْكَ مِنْ شَيْ
سَأَعْزِفُ لَكَ ماتَشَّائِينَ مِنَ الْعِشْقِ
الَيَّ ايَّتُهَا الْرُوْمَانَسِيَهُ
تَعَالَي دُعِيَ الْلَّيْلِ يُسَامِرُنَا وَالْقَمَرَ يَشْهَدُ عَلَىَ حُبَنَا
ضَعِيْ خَدَّكَ الْوَرْدِيُّ عَلَىَ صَدْرِيْ
وَاسْمَعِيْ دَقَاتِ الْقَلْبِ تُحَدِّثُكَ
عَنِ الْحَنِيْنِ وَالشووّقَ .
سَأُدْاعبُ جِدِيْلَكْ بِأَصَابِعِيْ
وَاحرّكِ خُصُلَاتِ شَعْرَكِ
سَأَقْتَرِبُ مِنَ أُذُنَيْكَ وَاهْمِسُ لَكِ بِالانْفااسْ قَائِلا
عَيْنَيْكَ سَحَرَتْنِيَ وَشُغِلْتُ الْفُؤَادُ
سَلِبَتِيّ الْرُّوْحَ وَالْعَقْلَ وَسْكَنَّتِيّ الْخَيَالِ
إِبْتِسَامْتُكُ تُثِيِرُنِيْ جُنُوْنْ وَلَهِفهْ
وَقُبْلَتُكِ تُحْيِيْنِيْ بَعْدَ الْمَمَاتِ
أَحَبَّكَ بِكُلِّ مَا تَعْنِيْهِ مَعَانِيْ الْحُبِّ
حَيَاتِيْ أسْتَوْطِنّةً فِيْ أَعْمَاقِ حَيَاتِكَ
لِأَنِّيَ أَعِيْشُ عَلَىَ هَمْسُكِ وَانّفَاسُكَ
أَذَبْتِيْنِيّ يافَاتِنّهُ بِرَوّعَةٍ جَمَالِكَ
أَعْشَقُكَ وَأَعْشَقُ صَمْتُكِ بِرِقَّةٍ حَدِيْثُكَ
أَحَبَّ الانْهااارً لِانَّ فِيْهَا جَمَالٌ حُبَّكَ
أَحَبَّ الْجِبَالُ لِأَنَّ فِيْهَا سَنَّا شُمُوْخَكِ
أَحَبَّ الصبَااااح لِأَنْ فِيْهِ شُرُوْقُكَ
أَحَبَّ الْقَمَرَ لِأَنْ فِيْهِ نُورِوَجْهِكَ
أَحَبَّ االلَّيلَ لِأَنَّهُ فِيْهِ لَوْنٌ شَعْرِكِ
أَحَبَّ السماااءَ لِانَّ فِيْهَا جَمَالٌ عُيُوْنِكِ
أُحِبُكَ حَتَّىَ غَارَةً جُنُوْنْ الْحُبٌّ مِنْ حُبِّيْ الَيْكَ
تَعَالَي ايَّتُهَا الْرُوْمَانَسِيَهُ
تَعَالَي هُنَا عَلَىَ شَاطِئِ حُبِّنَا
تَعَالَي وَدَعَيّ مَالَدَيْكَ مِنْ شَيْ
سَأَعْزِفُ لَكَ ماتَشَّائِينَ مِنَ الْعِشْقِ .
حَـرَفِيْ
.
.
تَعَالَي هُنَا عَلَىَ شَاطِئِ حُبِّنَا
تَعَالَي وَدَعَيّ مَالَدَيْكَ مِنْ شَيْ
سَأَعْزِفُ لَكَ ماتَشَّائِينَ مِنَ الْعِشْقِ
الَيَّ ايَّتُهَا الْرُوْمَانَسِيَهُ
تَعَالَي دُعِيَ الْلَّيْلِ يُسَامِرُنَا وَالْقَمَرَ يَشْهَدُ عَلَىَ حُبَنَا
ضَعِيْ خَدَّكَ الْوَرْدِيُّ عَلَىَ صَدْرِيْ
وَاسْمَعِيْ دَقَاتِ الْقَلْبِ تُحَدِّثُكَ
عَنِ الْحَنِيْنِ وَالشووّقَ .
سَأُدْاعبُ جِدِيْلَكْ بِأَصَابِعِيْ
وَاحرّكِ خُصُلَاتِ شَعْرَكِ
سَأَقْتَرِبُ مِنَ أُذُنَيْكَ وَاهْمِسُ لَكِ بِالانْفااسْ قَائِلا
عَيْنَيْكَ سَحَرَتْنِيَ وَشُغِلْتُ الْفُؤَادُ
سَلِبَتِيّ الْرُّوْحَ وَالْعَقْلَ وَسْكَنَّتِيّ الْخَيَالِ
إِبْتِسَامْتُكُ تُثِيِرُنِيْ جُنُوْنْ وَلَهِفهْ
وَقُبْلَتُكِ تُحْيِيْنِيْ بَعْدَ الْمَمَاتِ
أَحَبَّكَ بِكُلِّ مَا تَعْنِيْهِ مَعَانِيْ الْحُبِّ
حَيَاتِيْ أسْتَوْطِنّةً فِيْ أَعْمَاقِ حَيَاتِكَ
لِأَنِّيَ أَعِيْشُ عَلَىَ هَمْسُكِ وَانّفَاسُكَ
أَذَبْتِيْنِيّ يافَاتِنّهُ بِرَوّعَةٍ جَمَالِكَ
أَعْشَقُكَ وَأَعْشَقُ صَمْتُكِ بِرِقَّةٍ حَدِيْثُكَ
أَحَبَّ الانْهااارً لِانَّ فِيْهَا جَمَالٌ حُبَّكَ
أَحَبَّ الْجِبَالُ لِأَنَّ فِيْهَا سَنَّا شُمُوْخَكِ
أَحَبَّ الصبَااااح لِأَنْ فِيْهِ شُرُوْقُكَ
أَحَبَّ الْقَمَرَ لِأَنْ فِيْهِ نُورِوَجْهِكَ
أَحَبَّ االلَّيلَ لِأَنَّهُ فِيْهِ لَوْنٌ شَعْرِكِ
أَحَبَّ السماااءَ لِانَّ فِيْهَا جَمَالٌ عُيُوْنِكِ
أُحِبُكَ حَتَّىَ غَارَةً جُنُوْنْ الْحُبٌّ مِنْ حُبِّيْ الَيْكَ
تَعَالَي ايَّتُهَا الْرُوْمَانَسِيَهُ
تَعَالَي هُنَا عَلَىَ شَاطِئِ حُبِّنَا
تَعَالَي وَدَعَيّ مَالَدَيْكَ مِنْ شَيْ
سَأَعْزِفُ لَكَ ماتَشَّائِينَ مِنَ الْعِشْقِ .
حَـرَفِيْ
.
.