مـ حـ مـ د
2008- 7- 22, 12:35 AM
منَّ ينقذ ُ منَّ تلكَ مصيبتي .
فهل تنقذيني أنت ِ من وحدتي .
أم أنقذك ِ أنا من لهفتي . . !!
. . . . . . . . .
فلم يغمضَ لي جفنٌ بعد فراقك ِ حبيبتي .
وما عاد طعمٌ لأي َ شيء ٍ بعدك ِ يا مدللتي .
والذين َ منعوك ِ عني إلم يُقدروا ..! يالنكبتي .
ولا عذابي إن لم أكُنّ معك ِ حبيبية َ هذا القلب وغاليتي ..!!
. . . . . . . . . . . .
فهل همّ لهذا الحد قدَّ أرغموك ِ لتتخليّ عني عزيزتي .
أم إنك ِحاولت ِ معهم فأنكروا عليكِ كل ذكرياتي وحتى مودتي
وهل إنت ِ تعانينَ الأمرين َ..وقد أعياكِ السهرُ مثلي ومثل علتي . .!!
. . . . . . . . . . . . . .
فيا لهؤلاء كم جحدوا ليكسروا لي هذا القلب وليحطموا أردتي .
وها هم يمُعنون َ في الرفض ِ ليستبقوا بذلك منيتي . . . ؟
فلا همهم أنا ولا أنت ِ ولا كيف َ ستكونُ بعد ذلكَ حالتي ..!!
. . . . . . . . . . . . . . .
وكم صبرت ُ معكم وكم تمادِّيتم لكنني كنتُ لعينيها أمنحكم معذرتي .
وإواصل مع كل قبُح كلما تكم "صبرا ً" ولا إسمعكم شكوتي .
وإواصلُ معها ما تريدون َ قطعه ُ فأجدُد قناعتها من قناعتي .
وأرسم لها دروب َ الصبر والأمل فلعّلها ستراهم بنظرتي . .!!
. . . . . . . . . . . . . . . .
وهم الذين كانوا يمتدحونَ بي كل شيءٍ وها هم اليوم يستخسرون تحيتي .
فهل ستستجيبينَ لهم إم قد تراك ِ قد مللتي صحبتي..!!
وإثروا عليك ِ وأوهموكِ بأنَ بعدك ِ عني أضمنُ يا فاتنتي .
وأوهموكِ كذلك بأنه سيأتي يوما ً ستحُبين َ فيه ِ غيري وستنسي مواقفي ورجولتي . .!!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
هذا هو حالي فهل تعلمينَ بما أعاني وهل ستسُهمين َ يوما ً في حل أزمتي .
فلأجلكِ أنت ِ سأدنوا من جمر كل المصاعب ِ لتشهدي لي أنت ِ في النهاية ِ محبتي.... ؟؟
فهل تنقذيني أنت ِ من وحدتي .
أم أنقذك ِ أنا من لهفتي . . !!
. . . . . . . . .
فلم يغمضَ لي جفنٌ بعد فراقك ِ حبيبتي .
وما عاد طعمٌ لأي َ شيء ٍ بعدك ِ يا مدللتي .
والذين َ منعوك ِ عني إلم يُقدروا ..! يالنكبتي .
ولا عذابي إن لم أكُنّ معك ِ حبيبية َ هذا القلب وغاليتي ..!!
. . . . . . . . . . . .
فهل همّ لهذا الحد قدَّ أرغموك ِ لتتخليّ عني عزيزتي .
أم إنك ِحاولت ِ معهم فأنكروا عليكِ كل ذكرياتي وحتى مودتي
وهل إنت ِ تعانينَ الأمرين َ..وقد أعياكِ السهرُ مثلي ومثل علتي . .!!
. . . . . . . . . . . . . .
فيا لهؤلاء كم جحدوا ليكسروا لي هذا القلب وليحطموا أردتي .
وها هم يمُعنون َ في الرفض ِ ليستبقوا بذلك منيتي . . . ؟
فلا همهم أنا ولا أنت ِ ولا كيف َ ستكونُ بعد ذلكَ حالتي ..!!
. . . . . . . . . . . . . . .
وكم صبرت ُ معكم وكم تمادِّيتم لكنني كنتُ لعينيها أمنحكم معذرتي .
وإواصل مع كل قبُح كلما تكم "صبرا ً" ولا إسمعكم شكوتي .
وإواصلُ معها ما تريدون َ قطعه ُ فأجدُد قناعتها من قناعتي .
وأرسم لها دروب َ الصبر والأمل فلعّلها ستراهم بنظرتي . .!!
. . . . . . . . . . . . . . . .
وهم الذين كانوا يمتدحونَ بي كل شيءٍ وها هم اليوم يستخسرون تحيتي .
فهل ستستجيبينَ لهم إم قد تراك ِ قد مللتي صحبتي..!!
وإثروا عليك ِ وأوهموكِ بأنَ بعدك ِ عني أضمنُ يا فاتنتي .
وأوهموكِ كذلك بأنه سيأتي يوما ً ستحُبين َ فيه ِ غيري وستنسي مواقفي ورجولتي . .!!
. . . . . . . . . . . . . . . . .
هذا هو حالي فهل تعلمينَ بما أعاني وهل ستسُهمين َ يوما ً في حل أزمتي .
فلأجلكِ أنت ِ سأدنوا من جمر كل المصاعب ِ لتشهدي لي أنت ِ في النهاية ِ محبتي.... ؟؟