ام الحلوين
2011- 4- 3, 03:39 PM
السلام وعليكم
اكمل لكم اهداااااااء يالربع تستاهلون والله عيوني المركبه بس ادعو لي انجح بالانجلش كتابه
ماعليكم الا تدبسون كل يونت ترجمتها بتسهل عليكم
ولاتنسون احلا رواسي ورده الملتقي من الدعاء
وتجميع من بعض الاخوه والاخوات
:love080::love080::love080:خيتكم ام الحلووووووووووووين
يونت 1
نبداْ Unit1
Angels for One Another
كنت في طريق عودتي إلى ولاية أريزونا من تركيا. انتظرت 4 ساعات في فرانكفورت. لكن الانتظار لم يكن المشكلة. كان عندي قراءة الكتب والرسائل في الكتابة .بالبدايةتحققت مع شركة الطيران لمكان ووقت المغادرة. وكنت إلى صالة المغادرة للمنطقة. وكان المطار مزدحماً في ذلك اليوم. ولكن رأيت صف واحد من خمسة مقاعد متصلة. الصف بدت فارغة في البداية ، ولكن من أدركت أنه لم يكن. وكانت هناك فترة طويلة ,كيس من القماش الخشن الأحمر عبر ثلاثة من المقاعد. أخذت مقعد في الطرف الآخر .
حوالي 15 دقيقة في وقت لاحق ، رأيت امرأة جميلة شابة هندية قادمة نحوي. كانلديها طفل في ذراعيها واثنين من الفتيات الصغيرات في جانبها . وكان أقدم من 3 أطفال ،وهي فتاة في 7 سنوات من العمر تقريباً ، تشاهد وجهي مباشرة. وكان لديها الخناجر في عينيها. حدقت في وجهي وكانت غاضبة حتى جلست على الأرض بالقرب مني. فتحت حقيبة صغيرة وأخرجت دانتيل أبيض جميل على شكل قلب .وكان الكروشيه في اليد. أخذت مقصا من حقيبة ، وكانت على وشك دفع مقص في قلبها قلت لها ، "ذلك هو الطريق إلى أذى الذي يحب القلب الطيب " فالتفتت ونظرت في وجهي. وقلت لها " شخص ما جعلني أكفك عن الفعل ذلك " . قلت لها "جدتي جعلته" ، وضعت المقص بالاسفل .
وكان طفل رضيع يكح ويبكي ، وكان من الواضح انه مريض ، والأم كانت مشغولا بالعناية به. اختلست نظرة على بناتها وعلى وجهي. بدت متعبة وغير سعيدة. ذات سبع سنوات من العمر التي تم التوصل إليه في حقيبة .
إنها سحبت من قطعة جميلة من الدانتيل المصنوعة يدويا ، وكان القطعة طويلة ، وربما أربعة أمتار في الطول .
وكان مخيط على قطعة طويلة من القماش : ربما كان قطع من أسفل الثوب. وصلت لمقص مرة أخرى. تحدثت مرة أخرى. "ما الدانتيل جميلة!" قلت : "هل يمكن تقديم شيء للخروج منه"
نظرت الطفلة وشقيقتها من العمر ثلاث سنوات في وجهي.
وكان لهم شيئا. رايته كيف ، من خلال العمل معاً يمكننا فصل الدانتيل من القماش. لأكثر من ساعة ، وعملنا. غرزه غرزه حتى باقي لنا ان نطلق سراح الدانتيل . وتحدثنا. أنهم كانوا يذهبون إلى ولاية سينسيناتي.كنت بالمثل .
كانوا يعيشون في ولاية انديانا. وكان الوالد يعمل هناك. وكانوا هؤلاء في الهند لحضور حفل زفاف عمهم. والتفت إلى والدتهم. كانت هي والطفل على حد سواء نائمين. انتهينا مع الدانتيل ،
ثم أخذت سارة الكتاب من الحقيبة ،ارتفعت أختها الصغيرة على ركبتي ، ومعاً قراءنا الكتاب.
" آما " سقطت نائما في ذراعي ، ولكن سارة تتحدث .
استيقظ الطفل , وفعلت الأم أيضا [ استيقظت الام معه ] شاهدت بناتها فترة من الوقت .
ثم عرضت نفسها بقول اسمي " شاندرا" قلت لها إن اسمي "جان " .
وشكرت لي على السماح لها يكون في لحظات قليلة من الراحة.
ثم سألت إذا كانت يمكن لها أن تترك بناتها عندي لبضع دقائق.
إنها بحاجة لتغير حفاضة الطفل . ولم يكن مشكلة بالنسبة لي .
يبدو أن الفتيات مريحات . واستمتعت بمشاركتهن . الطفل بعد عودته نام خلفي . أقبلت الفتيات وغسلنا أيدينا ومشطنا الشعر .
وكنا بعد ذلك جميعاً في غرفة الانتظار .
فجأة نظرت سارة إلى وجهي وقالت : " حاولوا قتل الجدة "
من الواضح أنني صدمت من كلماتها . رميت نظرة على والدتها .
قالت الأم ، "هذا هو الحق" ثم الثلاثة قالوا لي قصتهم .
وكان ذهب إلى الهند لحضور حفل زفاف عم الفتيات. كان احتفالا كبيراً جداً لعائلة مهم جداً. وكانت ثلاث مئة الضيوف المقبلة. قاموا بطلاء المنزل من الداخل والخارج. واتخذت كنوز الأسرة للخروج من قبو البنك لهذه المناسبة. تم التعاقد مع الموظفين الجدد أيضا. كان واحدا من العمال الجديد طباخ جديد. في اليوم التالي لحفل الزفاف ، العريس والعروس غادروا في رحلة. ذهبت " شاندرا" وأطفالها مع الجد في السيارة إلى دلهي للقبض على متن الطائرة. سوف يستغرق يوما كاملا للوصول إلى هناك.
من المطار في دلهي ، دعوا لنقول وداعا وسمعت هذه القصة.
وكان الطباخ قد وضع السم ، وهو دواء النوم ، في الطعام. سقط الجميع الذين يتناولون الطعام في نوم عميق. الأم شاندرا ، أخت ، أخ - في - القانون ، وكانوا الحراس وجميع الموظفين الآخرين سقطوا في النوم . في الصباح ، جاء اليوم لحراسة المنزل .
لم يكن أحد هناك لفتح بوابة . لم يكن هناك أحد للإجابة الدعوة .
هو ذهب إلى الشرطة . ووجدوا أن جميع هدايا الزفاف قد ذهبت [ سرقت ] . وأن كل كنوز العائلة مفقودة . وكان الجميع في المنزل نام نوماً عميقا , خدر . الجميع استيقظوا الظهر ماعدا الجدة . أخذوها إلى المستشفى وحاولوا أن يوقظوها , لكنها مازالت نائمة . وليس هناك ما يبدو أن يوقظها .
" شاندرا " سألت عما إذا أود البقاء مع الفتيات . في حين تحاول أن تتحدث بالهاتف مرة أخرى . هذا الوقت أقبلت إلينا سعيدة . والدتها استيقظت . هي لازالت مريضة جداً . ولكن قالت إنها ستكون على ما يرام .
سألتها : " هل هي بصحة جيدة ؟ "
أجابت " شاندرا " , " نعم , أنها لا تزال شابة "
في تلك اللحظة يأتي هذا الإعلان خلال نظام مخاطبة العامة [ الجمهور ] . وستكون صعود رحلتنا في 15 دقيقة . سألتها " أي المقاعد تملكين؟ " قالت " شاندرا " " هل تصدقين ؟ أنا مسافرة في منتصف الطريق من جميع أنحاء العالم مع أطفالي الثلاث , ليس لدي حتى على مقعد الممر. نحن لسنا في المقاعد الثلاث الأوسط من الصف 23 . "
كان مقعدي بجانبهم , في نهاية الصف . يا لها من مصادفة !
ثم عاد علينا أن حديثنا . " شاندرا " تذكر أن عيد ميلاد والدتها مرت في 3 أبريل , لذا كان لي . أدركنا في بعض الجمل أن والدتها مولودة في نفس اليوم الذي مولدة فيه أنا بالضبط .
" شاندرا " قالت : " أنا بحاجة للملاك , وأرسلت لك أن تأخذ مكان أمي "
" آما " جلست على ركبتي ونمت على طول الطريق عبر المحيط الأطلسي . و " سارة" تتحدث لي دون توقف .
النهايه~~
يتبع~
Unit2دروس من المزرعة Lessons from the Farm
لم يسبق لي حقاً العيش في مزرعة , لكن عم أمي ( جون ) يملك مزرعةً. لذلك قضيت الوقت هناك, مثل كل الأطفال الآخرين في أسرتي . وكانت المزرعة على بعد أميال قليلة من المدينة, لذا يمكننا ركوب دراجاتنا إلى هناك . العمة ( واندا ) , وأبناء عمي [ أقربائي ] , والمساعدين المُسْتَأْجَرِين جميعهم يحبون الأطفال . لذا شعرنا بالترحيب هناك . بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حدثت في تلك المزرعة. تعلمت الكثير عن الحياة والكثير عن الناس هناك.
تعلمت عن الحصول على عملٍ و حافز . كما تربينا في القِدَمْ,سُئِلنا إذا أردنا العمل في المزرعة. العمل الوحيد الذي كنا جميعاً نحبه هو " قطف الفاصوليا ". العم ( جون ) يزرع مساحات واسعة من الفاصوليا الخضراء كل فصل ربيع , و في وسط شهر ( جولاي - يونيو ), كانت الفاصوليا على استعدادٍ لبدء قطفها .
إنه يقود شاحنته الصفراء إلى المدينة كل صباح و يأخذ معه الفاصوليا المقطوفة . ويقف مرتين , مرة في الحديقة , ومرة أقرب إلى منزلنا . في الساعة السابعة صباحاً, نحن الأطفال نكون جاهزين. لدينا سلّاتنا وأكياس ورقية مع غدائنا. لبسنا قمصان طويلة الأكمام ذات ألوان فاتحة . كان لدينا قبعات من القش, أيضاً , لحماية رؤوسنا من الشمس . بإمكاننا كسب المال لشراء الأشياء الخاصة التي نريدها.
قطف الفاصوليا لم يكن عملاُ صعباً . كل شخص يأخذ صفاً واحداً, نركع على كيس من الخيش مطوية , وندفع بالأوراق إلى الخلف . كان من المفترض أن نقطف الفاصوليا الخضراء الطويلة ووضعها في دِلائنا . عندما يمتلئ الدلو, نفرّغ الفاصوليا في أكياس خيش كبيرة ونظيفة .نسمي هذه الأكياس بـ" الخيشة ".
"الخيشة " يمكن أن تتحمل حوالي 70 رطل من الفاصوليا. معظم الأيام , كل طفل منّا يلتقط كيس واحد ممتلئ . ونحصل على المال من هذا العمل .
العم ( جون ) يزن الأكياس في نهاية اليوم .و يخصم رطلان من وزن الأكياس . العمة ( واندا ) تحسب كم كسبنا من المال و يُدْفَعُ لنا "3سنتات " لكل رطل .
( هيلين ماير ) سيدة راشدة [ بالغة] فهي تأتي معنا في بعض الأحيان . السيدة (ميلر) دائماً تقطف أكثر من 100 رطل ((المقصود هنا أنها تقطف أكثر من 100 رطل من الفاصوليا)) . في بعض الأحيان هي تقطف أكثر من 200 رطل من الفاصوليا . هي لا تلعب,عموماً. أخواني دائماً يلعبون, ولا يحصلون على أكثر من دولارين " 2 دولار " للفاصوليا التي يقطفوها. في أحد الأيام اخترت صفّاً بجانب السيدة ( ميلر ) . حاولت العمل بأسرع مما فَعَلَتْ . في تلك السنة حصلت على مال لشراء ملابس وساعة يد ذهبية.
من الجيد الفصل بين العمل واللعب. نحن كسبنا المال , وأيضاُ العم(جون) كذلك . في كل مساء العم ( جون ) يأخذنا إلى البلدة [ المدينة ] . ثم يأخذ الأكياس المليئة بالفاصوليا لمصنع التعليب مقابل النهر]أمام النهر[.
في أحد الأيام الحارّة , في وقت الغداء , تعلمت درساً آخر . العم ( جون ) أقترح علينا أن نستريح . الشمس كانت ببساطة قوية جداً علينا للبقاء في الحقول فترة الظهر. قريبتي ( بيجي ) وأنا ذهبنا للمشي . كل شيء بدا هادئاً حتى دخلنا إلى الغابة الباردة ذات الظلال. وجدنا مكان عشبي تحت شجرة, تمددنـا , ونمنـا بعمق . استيقظت فجأة . كان أحدهم ينظر إلي . شعرت بعيون تنظر باتجاهي . نظرت للأعلى ولم أجد أحداً. جلست , وفجأة كانت هناك ضوضاء عظيمة . ( بيجي ) استيقظت أيضاً, وتوضّح لنا أن هناك قطيع من 100 ديك رومي أو أكثر يحيط بنا.هم يريدون الإستبراد أيضاً. عندما استيقظنا , كانوا خائفين . كانوا جميعهم رافعين رقابهم ويصيحون- صياحاُ علينا . كان الضجيج مرعب.
( بيجي ) بدأت بالبكى . لقد كان مخيفاً , كل هذا ديوك !
لا أعلم لماذا , ولكني أخرجت صوت استجابة. اضطررت إلى دفع هواء من رئتي وشكّلت لساني على هيئة حرف (الآر) ((يعني طوت لسانها على شكل حرف الآر)) وأخرجت صوت صفير.
الديوكالرومية فجأة أصبحت هادئة و استقرت على العشب. ( بيجي ) وصلت إلى قدميها , وهكذا فعلت أنا ! نريد الهروب من كل هذه الديوك. واصلتإصدار صوت الطنين , والديوك جالسة. عندما توقّفْت, بدؤوا بالصياح مره أخرى. بعدها تعلمت إنالديوك الرومية طبيعي تخاف من الصقور, وصوت الطنين يشبه صوت أجنحة الصقور! ( بيجي ) ضحكتعلى معرفتي كيفية التحدث مع الديوك. وكانت فكرة لتعلم لغة أجنبية.كان هناك درس آخر مهم تعلمته في المزرعة. لقد كان صباح سبتٍ دافئ في فصل الخريف. كانت ألوان الخريف مشرقه على الأشجار. أخي( تيد ) و أنـا كنا نقود دراجاتنا خارج المزرعة لقضاء اليوم . سوف نساعد لو استطعنا . فجأة , السماء بدأت تُظْلِم , والرياح بدأت تهب . و كان من الواضح لنا جميعاً أنها ستكون عاصفة رعدية . العم ( جون ) بدأ بتوجيه الخيول داخل إسطبل في الحظيرة . ونادانا للمساعدة في إدخال الحيوانات إلى الحظيرة. أنا و ( تيد ) تناولنا العُصِي ((يعني أخذنا العصي)) .
ركضنا للمرج وبدأنا بتحريك صغار البقر باتجاه الحظيرة..البقرات ذهبن عن طيب خاطر [ راضيات ] إلى المبنى الكبير الآمن. كل البقرات – باستثناء اللي عمره حوالي عام ((يعني عجل صغير)), ذهب سلمياً ((يعني لم يرغب الذهاب بلطف)) إلى الحظيرة .هذا الحيوان الصغير كان يرفض بعناد للذهاب إلى الداخل. العم ( جون ) و ( دان ) , ابنه الكبير , كانوا يسحبوا الحبل من حول رقبة العجل, وحوافر الحيوان زرعت بقوة ((أو نقدر نقول:محفورة على نحوٍ قاسِ)) في الأرض على بُعْد عشرة أقدام من باب الحظيرة . لاشيء ,على ما يبدو, سيجلب هذا الحيوان إلى داخل الحظيرة.
( تيد ) نظر ثم سأل , " هل استطيع أن أحاول؟" العم ( جون ) و ( دان ) نظروا إليه . ( تيد ) لدية من العمر 12 فقط . هو طويل بالنسبة لعمره, لكن هو بالتأكيد ليس قوياً مثل العم (جون) و( دان ) . العم ( جون ) ضحك وقال , " حسناً , تيدي .اذهب إليه !. " ورمى الحبل لـ( تيد), الذي لم يأخذها. بدلاً من ذلك , سحب ( تيد ) ذيل العجل بقوّة, والحيوان اندفع باستقامة باتجاه الحظيرة. تعلمتأن التصرف المعروف ليس صحيحاً دائماً.وأيضا تعلمت انه من الجيد الوقوفوالتفكير بعمل شي صعب.أحياناً من الأفضل استعمال مره العقل بدلاً من القوة .
النهايه ~من الاخت رواسي ربي يجزاها الجنه
اكمل لكم اهداااااااء يالربع تستاهلون والله عيوني المركبه بس ادعو لي انجح بالانجلش كتابه
ماعليكم الا تدبسون كل يونت ترجمتها بتسهل عليكم
ولاتنسون احلا رواسي ورده الملتقي من الدعاء
وتجميع من بعض الاخوه والاخوات
:love080::love080::love080:خيتكم ام الحلووووووووووووين
يونت 1
نبداْ Unit1
Angels for One Another
كنت في طريق عودتي إلى ولاية أريزونا من تركيا. انتظرت 4 ساعات في فرانكفورت. لكن الانتظار لم يكن المشكلة. كان عندي قراءة الكتب والرسائل في الكتابة .بالبدايةتحققت مع شركة الطيران لمكان ووقت المغادرة. وكنت إلى صالة المغادرة للمنطقة. وكان المطار مزدحماً في ذلك اليوم. ولكن رأيت صف واحد من خمسة مقاعد متصلة. الصف بدت فارغة في البداية ، ولكن من أدركت أنه لم يكن. وكانت هناك فترة طويلة ,كيس من القماش الخشن الأحمر عبر ثلاثة من المقاعد. أخذت مقعد في الطرف الآخر .
حوالي 15 دقيقة في وقت لاحق ، رأيت امرأة جميلة شابة هندية قادمة نحوي. كانلديها طفل في ذراعيها واثنين من الفتيات الصغيرات في جانبها . وكان أقدم من 3 أطفال ،وهي فتاة في 7 سنوات من العمر تقريباً ، تشاهد وجهي مباشرة. وكان لديها الخناجر في عينيها. حدقت في وجهي وكانت غاضبة حتى جلست على الأرض بالقرب مني. فتحت حقيبة صغيرة وأخرجت دانتيل أبيض جميل على شكل قلب .وكان الكروشيه في اليد. أخذت مقصا من حقيبة ، وكانت على وشك دفع مقص في قلبها قلت لها ، "ذلك هو الطريق إلى أذى الذي يحب القلب الطيب " فالتفتت ونظرت في وجهي. وقلت لها " شخص ما جعلني أكفك عن الفعل ذلك " . قلت لها "جدتي جعلته" ، وضعت المقص بالاسفل .
وكان طفل رضيع يكح ويبكي ، وكان من الواضح انه مريض ، والأم كانت مشغولا بالعناية به. اختلست نظرة على بناتها وعلى وجهي. بدت متعبة وغير سعيدة. ذات سبع سنوات من العمر التي تم التوصل إليه في حقيبة .
إنها سحبت من قطعة جميلة من الدانتيل المصنوعة يدويا ، وكان القطعة طويلة ، وربما أربعة أمتار في الطول .
وكان مخيط على قطعة طويلة من القماش : ربما كان قطع من أسفل الثوب. وصلت لمقص مرة أخرى. تحدثت مرة أخرى. "ما الدانتيل جميلة!" قلت : "هل يمكن تقديم شيء للخروج منه"
نظرت الطفلة وشقيقتها من العمر ثلاث سنوات في وجهي.
وكان لهم شيئا. رايته كيف ، من خلال العمل معاً يمكننا فصل الدانتيل من القماش. لأكثر من ساعة ، وعملنا. غرزه غرزه حتى باقي لنا ان نطلق سراح الدانتيل . وتحدثنا. أنهم كانوا يذهبون إلى ولاية سينسيناتي.كنت بالمثل .
كانوا يعيشون في ولاية انديانا. وكان الوالد يعمل هناك. وكانوا هؤلاء في الهند لحضور حفل زفاف عمهم. والتفت إلى والدتهم. كانت هي والطفل على حد سواء نائمين. انتهينا مع الدانتيل ،
ثم أخذت سارة الكتاب من الحقيبة ،ارتفعت أختها الصغيرة على ركبتي ، ومعاً قراءنا الكتاب.
" آما " سقطت نائما في ذراعي ، ولكن سارة تتحدث .
استيقظ الطفل , وفعلت الأم أيضا [ استيقظت الام معه ] شاهدت بناتها فترة من الوقت .
ثم عرضت نفسها بقول اسمي " شاندرا" قلت لها إن اسمي "جان " .
وشكرت لي على السماح لها يكون في لحظات قليلة من الراحة.
ثم سألت إذا كانت يمكن لها أن تترك بناتها عندي لبضع دقائق.
إنها بحاجة لتغير حفاضة الطفل . ولم يكن مشكلة بالنسبة لي .
يبدو أن الفتيات مريحات . واستمتعت بمشاركتهن . الطفل بعد عودته نام خلفي . أقبلت الفتيات وغسلنا أيدينا ومشطنا الشعر .
وكنا بعد ذلك جميعاً في غرفة الانتظار .
فجأة نظرت سارة إلى وجهي وقالت : " حاولوا قتل الجدة "
من الواضح أنني صدمت من كلماتها . رميت نظرة على والدتها .
قالت الأم ، "هذا هو الحق" ثم الثلاثة قالوا لي قصتهم .
وكان ذهب إلى الهند لحضور حفل زفاف عم الفتيات. كان احتفالا كبيراً جداً لعائلة مهم جداً. وكانت ثلاث مئة الضيوف المقبلة. قاموا بطلاء المنزل من الداخل والخارج. واتخذت كنوز الأسرة للخروج من قبو البنك لهذه المناسبة. تم التعاقد مع الموظفين الجدد أيضا. كان واحدا من العمال الجديد طباخ جديد. في اليوم التالي لحفل الزفاف ، العريس والعروس غادروا في رحلة. ذهبت " شاندرا" وأطفالها مع الجد في السيارة إلى دلهي للقبض على متن الطائرة. سوف يستغرق يوما كاملا للوصول إلى هناك.
من المطار في دلهي ، دعوا لنقول وداعا وسمعت هذه القصة.
وكان الطباخ قد وضع السم ، وهو دواء النوم ، في الطعام. سقط الجميع الذين يتناولون الطعام في نوم عميق. الأم شاندرا ، أخت ، أخ - في - القانون ، وكانوا الحراس وجميع الموظفين الآخرين سقطوا في النوم . في الصباح ، جاء اليوم لحراسة المنزل .
لم يكن أحد هناك لفتح بوابة . لم يكن هناك أحد للإجابة الدعوة .
هو ذهب إلى الشرطة . ووجدوا أن جميع هدايا الزفاف قد ذهبت [ سرقت ] . وأن كل كنوز العائلة مفقودة . وكان الجميع في المنزل نام نوماً عميقا , خدر . الجميع استيقظوا الظهر ماعدا الجدة . أخذوها إلى المستشفى وحاولوا أن يوقظوها , لكنها مازالت نائمة . وليس هناك ما يبدو أن يوقظها .
" شاندرا " سألت عما إذا أود البقاء مع الفتيات . في حين تحاول أن تتحدث بالهاتف مرة أخرى . هذا الوقت أقبلت إلينا سعيدة . والدتها استيقظت . هي لازالت مريضة جداً . ولكن قالت إنها ستكون على ما يرام .
سألتها : " هل هي بصحة جيدة ؟ "
أجابت " شاندرا " , " نعم , أنها لا تزال شابة "
في تلك اللحظة يأتي هذا الإعلان خلال نظام مخاطبة العامة [ الجمهور ] . وستكون صعود رحلتنا في 15 دقيقة . سألتها " أي المقاعد تملكين؟ " قالت " شاندرا " " هل تصدقين ؟ أنا مسافرة في منتصف الطريق من جميع أنحاء العالم مع أطفالي الثلاث , ليس لدي حتى على مقعد الممر. نحن لسنا في المقاعد الثلاث الأوسط من الصف 23 . "
كان مقعدي بجانبهم , في نهاية الصف . يا لها من مصادفة !
ثم عاد علينا أن حديثنا . " شاندرا " تذكر أن عيد ميلاد والدتها مرت في 3 أبريل , لذا كان لي . أدركنا في بعض الجمل أن والدتها مولودة في نفس اليوم الذي مولدة فيه أنا بالضبط .
" شاندرا " قالت : " أنا بحاجة للملاك , وأرسلت لك أن تأخذ مكان أمي "
" آما " جلست على ركبتي ونمت على طول الطريق عبر المحيط الأطلسي . و " سارة" تتحدث لي دون توقف .
النهايه~~
يتبع~
Unit2دروس من المزرعة Lessons from the Farm
لم يسبق لي حقاً العيش في مزرعة , لكن عم أمي ( جون ) يملك مزرعةً. لذلك قضيت الوقت هناك, مثل كل الأطفال الآخرين في أسرتي . وكانت المزرعة على بعد أميال قليلة من المدينة, لذا يمكننا ركوب دراجاتنا إلى هناك . العمة ( واندا ) , وأبناء عمي [ أقربائي ] , والمساعدين المُسْتَأْجَرِين جميعهم يحبون الأطفال . لذا شعرنا بالترحيب هناك . بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حدثت في تلك المزرعة. تعلمت الكثير عن الحياة والكثير عن الناس هناك.
تعلمت عن الحصول على عملٍ و حافز . كما تربينا في القِدَمْ,سُئِلنا إذا أردنا العمل في المزرعة. العمل الوحيد الذي كنا جميعاً نحبه هو " قطف الفاصوليا ". العم ( جون ) يزرع مساحات واسعة من الفاصوليا الخضراء كل فصل ربيع , و في وسط شهر ( جولاي - يونيو ), كانت الفاصوليا على استعدادٍ لبدء قطفها .
إنه يقود شاحنته الصفراء إلى المدينة كل صباح و يأخذ معه الفاصوليا المقطوفة . ويقف مرتين , مرة في الحديقة , ومرة أقرب إلى منزلنا . في الساعة السابعة صباحاً, نحن الأطفال نكون جاهزين. لدينا سلّاتنا وأكياس ورقية مع غدائنا. لبسنا قمصان طويلة الأكمام ذات ألوان فاتحة . كان لدينا قبعات من القش, أيضاً , لحماية رؤوسنا من الشمس . بإمكاننا كسب المال لشراء الأشياء الخاصة التي نريدها.
قطف الفاصوليا لم يكن عملاُ صعباً . كل شخص يأخذ صفاً واحداً, نركع على كيس من الخيش مطوية , وندفع بالأوراق إلى الخلف . كان من المفترض أن نقطف الفاصوليا الخضراء الطويلة ووضعها في دِلائنا . عندما يمتلئ الدلو, نفرّغ الفاصوليا في أكياس خيش كبيرة ونظيفة .نسمي هذه الأكياس بـ" الخيشة ".
"الخيشة " يمكن أن تتحمل حوالي 70 رطل من الفاصوليا. معظم الأيام , كل طفل منّا يلتقط كيس واحد ممتلئ . ونحصل على المال من هذا العمل .
العم ( جون ) يزن الأكياس في نهاية اليوم .و يخصم رطلان من وزن الأكياس . العمة ( واندا ) تحسب كم كسبنا من المال و يُدْفَعُ لنا "3سنتات " لكل رطل .
( هيلين ماير ) سيدة راشدة [ بالغة] فهي تأتي معنا في بعض الأحيان . السيدة (ميلر) دائماً تقطف أكثر من 100 رطل ((المقصود هنا أنها تقطف أكثر من 100 رطل من الفاصوليا)) . في بعض الأحيان هي تقطف أكثر من 200 رطل من الفاصوليا . هي لا تلعب,عموماً. أخواني دائماً يلعبون, ولا يحصلون على أكثر من دولارين " 2 دولار " للفاصوليا التي يقطفوها. في أحد الأيام اخترت صفّاً بجانب السيدة ( ميلر ) . حاولت العمل بأسرع مما فَعَلَتْ . في تلك السنة حصلت على مال لشراء ملابس وساعة يد ذهبية.
من الجيد الفصل بين العمل واللعب. نحن كسبنا المال , وأيضاُ العم(جون) كذلك . في كل مساء العم ( جون ) يأخذنا إلى البلدة [ المدينة ] . ثم يأخذ الأكياس المليئة بالفاصوليا لمصنع التعليب مقابل النهر]أمام النهر[.
في أحد الأيام الحارّة , في وقت الغداء , تعلمت درساً آخر . العم ( جون ) أقترح علينا أن نستريح . الشمس كانت ببساطة قوية جداً علينا للبقاء في الحقول فترة الظهر. قريبتي ( بيجي ) وأنا ذهبنا للمشي . كل شيء بدا هادئاً حتى دخلنا إلى الغابة الباردة ذات الظلال. وجدنا مكان عشبي تحت شجرة, تمددنـا , ونمنـا بعمق . استيقظت فجأة . كان أحدهم ينظر إلي . شعرت بعيون تنظر باتجاهي . نظرت للأعلى ولم أجد أحداً. جلست , وفجأة كانت هناك ضوضاء عظيمة . ( بيجي ) استيقظت أيضاً, وتوضّح لنا أن هناك قطيع من 100 ديك رومي أو أكثر يحيط بنا.هم يريدون الإستبراد أيضاً. عندما استيقظنا , كانوا خائفين . كانوا جميعهم رافعين رقابهم ويصيحون- صياحاُ علينا . كان الضجيج مرعب.
( بيجي ) بدأت بالبكى . لقد كان مخيفاً , كل هذا ديوك !
لا أعلم لماذا , ولكني أخرجت صوت استجابة. اضطررت إلى دفع هواء من رئتي وشكّلت لساني على هيئة حرف (الآر) ((يعني طوت لسانها على شكل حرف الآر)) وأخرجت صوت صفير.
الديوكالرومية فجأة أصبحت هادئة و استقرت على العشب. ( بيجي ) وصلت إلى قدميها , وهكذا فعلت أنا ! نريد الهروب من كل هذه الديوك. واصلتإصدار صوت الطنين , والديوك جالسة. عندما توقّفْت, بدؤوا بالصياح مره أخرى. بعدها تعلمت إنالديوك الرومية طبيعي تخاف من الصقور, وصوت الطنين يشبه صوت أجنحة الصقور! ( بيجي ) ضحكتعلى معرفتي كيفية التحدث مع الديوك. وكانت فكرة لتعلم لغة أجنبية.كان هناك درس آخر مهم تعلمته في المزرعة. لقد كان صباح سبتٍ دافئ في فصل الخريف. كانت ألوان الخريف مشرقه على الأشجار. أخي( تيد ) و أنـا كنا نقود دراجاتنا خارج المزرعة لقضاء اليوم . سوف نساعد لو استطعنا . فجأة , السماء بدأت تُظْلِم , والرياح بدأت تهب . و كان من الواضح لنا جميعاً أنها ستكون عاصفة رعدية . العم ( جون ) بدأ بتوجيه الخيول داخل إسطبل في الحظيرة . ونادانا للمساعدة في إدخال الحيوانات إلى الحظيرة. أنا و ( تيد ) تناولنا العُصِي ((يعني أخذنا العصي)) .
ركضنا للمرج وبدأنا بتحريك صغار البقر باتجاه الحظيرة..البقرات ذهبن عن طيب خاطر [ راضيات ] إلى المبنى الكبير الآمن. كل البقرات – باستثناء اللي عمره حوالي عام ((يعني عجل صغير)), ذهب سلمياً ((يعني لم يرغب الذهاب بلطف)) إلى الحظيرة .هذا الحيوان الصغير كان يرفض بعناد للذهاب إلى الداخل. العم ( جون ) و ( دان ) , ابنه الكبير , كانوا يسحبوا الحبل من حول رقبة العجل, وحوافر الحيوان زرعت بقوة ((أو نقدر نقول:محفورة على نحوٍ قاسِ)) في الأرض على بُعْد عشرة أقدام من باب الحظيرة . لاشيء ,على ما يبدو, سيجلب هذا الحيوان إلى داخل الحظيرة.
( تيد ) نظر ثم سأل , " هل استطيع أن أحاول؟" العم ( جون ) و ( دان ) نظروا إليه . ( تيد ) لدية من العمر 12 فقط . هو طويل بالنسبة لعمره, لكن هو بالتأكيد ليس قوياً مثل العم (جون) و( دان ) . العم ( جون ) ضحك وقال , " حسناً , تيدي .اذهب إليه !. " ورمى الحبل لـ( تيد), الذي لم يأخذها. بدلاً من ذلك , سحب ( تيد ) ذيل العجل بقوّة, والحيوان اندفع باستقامة باتجاه الحظيرة. تعلمتأن التصرف المعروف ليس صحيحاً دائماً.وأيضا تعلمت انه من الجيد الوقوفوالتفكير بعمل شي صعب.أحياناً من الأفضل استعمال مره العقل بدلاً من القوة .
النهايه ~من الاخت رواسي ربي يجزاها الجنه