صدى الأيام
2011- 5- 2, 10:57 PM
حل المناقشه الثانيه عشر
صافحتَ يا ابن عماد الدين ذورتها براحةٍ للمساعي دونها تعـــب
طباق بين(راحة) و(تعب) وفي كلمة راحة أيضاً تورية، والتورية هي أن يكون للكلمة معنيان أحدهما قريب يتبادر إلى الذهن وهو غير مراد، والآخر بعيد وهو ما يريده الشاعر، فكلمة (راحة) يتبادر للذهن أنها من الارتياح وذلك لوجود التعب معها، والحقيقة أن الشاعر يقصد باطن الكف.
حل المناقشه الثالثة عشر
.فانهض إلى صهواتِ المجدِ معتلياً فالبازُ لمْ يأوِ إلاَّ عاليَ القللِ
فالشاعر يدعو هؤلاء المتخاذلين إلى ترك التخاذل والعمل بجد وقتال الأعداء فالصقور تأبى إلا شواهق الجبال.
إِنْ لَمْ يَكُنْ لِلْفَتَى عَقْلٌ يَعِيشُ بِهِ * فَإِنَّمَا هُوَ مَعْدُودٌ مِنَ الْهَمَلِ
فكل من لا عقل له فهو من الهمل الذين لا موجه ولا مرشد لهم.
عيشُ الفتى في فناءِ الذلَّ منقصة * وَالموتُ في العز فخرُ السادة ِ النبلِ
. ثم يخلص بحكمة مفادها أن حياة الذل ليست كاملة فهي حياة منقوصة وخير منها الموت بعزة فهو فخر للسادة والنبلاء.
قدْ يظفرُ الفاتكُ الألوى بحاجتهِ وَيَقْعُدُ الْعَجْزُ بِالْهَيَّابَة ِ الْوَكَلِ
فلا يظفر بحاجته إلا القوي الشديد اللحوح أما المتواكل فيقعده عجزه عن لمعالي.
هيهاتَ يلقى الفتى أمناً يلذُّ بهِ مَا لَمْ يَخُضْ نَحْوَهُ بَحْراً مِنَ الْوَهَلِ
يستنهض الشاعر همم الناس ويؤنبهم فلا يمكن أن يأمن المرء ما لم يجرب الخوف،
وَلاَ تَلَجُّوا إِذَا مَا الرَّأْيُ لاَحَ لَكُمْ إنَّ اللجاجة َ مدعاة ٌ إلى الفشلِ
أن عليهم أن يتركوا الفوضى والتنازع فهذا مدعاة إلى الفشل، وعليهم أن يكونوا أقوياء شجعان
يدل ذلك أن القصيدة صادرة عن رجل حكيم مجرب لذلك تشيع الحكمه في القصيده
حل المناقشه الرابعة عشر
تقوم القصيدة على المفارقة بين الحياة والموت، لذا قامت على الثنائية الضدية
الموت
الحياة
إغماءة
إفاقة
عرشها في البساتين
عرضها في زجاج الدكاكين
تتمنى لي العمر
تجود بأنفاسها الأخيرة
صافحتَ يا ابن عماد الدين ذورتها براحةٍ للمساعي دونها تعـــب
طباق بين(راحة) و(تعب) وفي كلمة راحة أيضاً تورية، والتورية هي أن يكون للكلمة معنيان أحدهما قريب يتبادر إلى الذهن وهو غير مراد، والآخر بعيد وهو ما يريده الشاعر، فكلمة (راحة) يتبادر للذهن أنها من الارتياح وذلك لوجود التعب معها، والحقيقة أن الشاعر يقصد باطن الكف.
حل المناقشه الثالثة عشر
.فانهض إلى صهواتِ المجدِ معتلياً فالبازُ لمْ يأوِ إلاَّ عاليَ القللِ
فالشاعر يدعو هؤلاء المتخاذلين إلى ترك التخاذل والعمل بجد وقتال الأعداء فالصقور تأبى إلا شواهق الجبال.
إِنْ لَمْ يَكُنْ لِلْفَتَى عَقْلٌ يَعِيشُ بِهِ * فَإِنَّمَا هُوَ مَعْدُودٌ مِنَ الْهَمَلِ
فكل من لا عقل له فهو من الهمل الذين لا موجه ولا مرشد لهم.
عيشُ الفتى في فناءِ الذلَّ منقصة * وَالموتُ في العز فخرُ السادة ِ النبلِ
. ثم يخلص بحكمة مفادها أن حياة الذل ليست كاملة فهي حياة منقوصة وخير منها الموت بعزة فهو فخر للسادة والنبلاء.
قدْ يظفرُ الفاتكُ الألوى بحاجتهِ وَيَقْعُدُ الْعَجْزُ بِالْهَيَّابَة ِ الْوَكَلِ
فلا يظفر بحاجته إلا القوي الشديد اللحوح أما المتواكل فيقعده عجزه عن لمعالي.
هيهاتَ يلقى الفتى أمناً يلذُّ بهِ مَا لَمْ يَخُضْ نَحْوَهُ بَحْراً مِنَ الْوَهَلِ
يستنهض الشاعر همم الناس ويؤنبهم فلا يمكن أن يأمن المرء ما لم يجرب الخوف،
وَلاَ تَلَجُّوا إِذَا مَا الرَّأْيُ لاَحَ لَكُمْ إنَّ اللجاجة َ مدعاة ٌ إلى الفشلِ
أن عليهم أن يتركوا الفوضى والتنازع فهذا مدعاة إلى الفشل، وعليهم أن يكونوا أقوياء شجعان
يدل ذلك أن القصيدة صادرة عن رجل حكيم مجرب لذلك تشيع الحكمه في القصيده
حل المناقشه الرابعة عشر
تقوم القصيدة على المفارقة بين الحياة والموت، لذا قامت على الثنائية الضدية
الموت
الحياة
إغماءة
إفاقة
عرشها في البساتين
عرضها في زجاج الدكاكين
تتمنى لي العمر
تجود بأنفاسها الأخيرة