بنات االنثر (قصة تأمين على الحياة

[نسائم الرحمة]

السلام عليكم
شخباركم مع الامتحانات
بنات الله يعافيكم إذا فيه أحد كتب تحليل قصة تأمين على الحياة مع الدكتورة منى أو الدكتورة عبير يسدحها هناااااااااااا ترى مهمة راح يجي منها تحليل في النهائي جزأكم الله ألف خير
لأني ما كتبت معاها على بالي ما راح تجي في النهائي :Cry111:

[sOo]

يعني الحين اللي بالملزمه مو تحليل :000:

[الوردة المخملية]

شنو هذا بعد

كل يوم شيء جديد يطلع لنا :icon9:

توفيقك يااارب :bawling:

[وردة محبوبي]

لآ حول ولا قوة الا بالله

انا غبت بهذي المحاضرة

وهي قالت اخر محاضرة مهمة جداً

الله يستر بس بنات الأجاويد ياكثرهم بالمنتدى مابقصروا :106:

[sOo]

هالقصه اللي هي دنيا جديده محمود تيمور موجوده بالمكتبه هي وتحليلها صح :017:

[نسائم الرحمة]

هالقصه اللي هي دنيا جديده محمود تيمور موجوده بالمكتبه هي وتحليلها صح :017:

هلا موجودة باي مكتبة الكلية لو اليسر؟
ايه يا بنات تراها مهمة جددددددداً
راح يجي منها تحليل بين السطور
إن شاء الله نلاقي بنت تسدحها هنا:Cry111:

[sOo]

في دار اليسر
التحليل طويل مره والا كان كتبته

[انــآ]

تحليل د . عبير
نفس التحليل الموجود ب الملزمه ب الحرف الواحد :biggrin:
وقالت انوه بيجي منها سؤال من بين السطور :biggrin:

[sOo]

انآ ممكن تقولين وش قصة اختبار هالماده طيب
يعني طريقة الاسئله كيف ؟؟؟ اقصد التطبيقي
يعني معقول تقول حللي كل شي بالمقاله :icon9: او القصه

[الوردة المخملية]

:000:

[انــآ]

اي ممكن وليه مو ممكن :wink:
بس قسم اني مدري وين كاتبه ه المعلومات :icon9:
بس شوفي ذاك اليوم سألتهاا عن الاسئله التطبيقيه
قلت لها وشلون يعني بنحلل المقاله كامله !!
قالت مستحيل طبعن
راح نجيب اسئله محدده مثلن : تجيب لك عباره وتقولك وش البعد اللي اظهروه الكاتب هنا ( الكلام عن القصه)
يعني بعد جسمي نفسي اجتماعي
وكانت تبي تكمل بعدين قالت مدري مدري لسا ما حطينا الاسئله :icon9:

والمقاله ركزت على نوعها : ادبيه او ذاتيه مدري ذاتيه او موضوعيه
المهم اني نسيت وتوني مختبره اليوم !! :tongue:
وبعد ما تحددي انها ادبيه تقولي من اي نوع هي : نقديه - انطباعيه .. الخ
واذا طلبت رأيك تكتبيه وركزت على هذا الشي كمان
وقالت ان الدرجه بتكون مقسمه على كل شي مطلوب ب السؤال

هذا والله اللي اتذكروه
ابسألك البنات واشوف اذا فيه شي مهم كمان واقولك

[الوردة المخملية]

الله يعينا على هالماده :Cry111:

[sOo]

اللي قلتيه يكفي :000:
خلاص :sdfgdsf:

انا صراحه خايفه من التحليل واللي تقول بعد خارجي :bawling:

[الوردة المخملية]

:Cry111:

[انــآ]

لاا تقلقو بنات الله يخليكم نبي معنويات مرتفعه :icon9:
انتو اطلعو على تحليل المقال والقصه وخذو فكره
لانها قالت تحليل تخوم الصحراء مدري العالمين ب يفيدنا
حتى نماذج الكتاب
وحطو في بالكم انهاا سهالات ان شاء الله
اناا احس ان تحديد نوع المقال هو اصعب شي :icon9:
اما القصه حسيت تحليلها سهل

واي سؤال او استفسار انـاا موجوده و ب الخدمه :biggrin:

[sOo]

انآ ماتقصرين والله
خلصت الماده بس الحين احس اني ابي ارجع لها

[سحابة صيف]

سلااام

قالت لنا في السؤال التطبيقي أهم شي تكتبين تعلييييل لكل شي حتى لو ماكان مطلوب التعليييل وقالت لا تختصروا اكتبوا كل شي باسهاب

موفقات

[رسـلآن]

هذا تحليل مجموعتي (حكاية آمل ) .. > يعني تدعون للمجموعة كلها :biggrin:






أولاً :اتجاه القصة :(( واقعي اجتماعي ))

واقعي : ينقل لنا واقع قد يعيشه الكثير من الناس ، فكثيرون هم ( الأستاذ شافعي ) وكثيرون هم (الفولي )
شخصيتان من واقع الحياة ، يمثلان العلاقة التي قد تنشأ بين شخصان غريبان عن بعضهما ، قد يعتقدان أنها نعمة في بادئ الأمر ، إلا أنها تنقلب إلى نقمة .
وكذلك يظهر هذا الاتجاه في مهمة الأستاذ شافعي ، و الشرطي و السائق .
اجتماعي : تصوير لِبيئة من البيئات ، وتتعرض لقضية اجتماعية هي الفقر ( فقر الفولي ) ، و طمع واستغلال ( الأستاذ شافعي ) .

ثانيًا :عناصر القصة :
1_ الحادثة :
تدور أحداث هذه القصة حول ذلك الشاب ( الأستاذ شافعي )الشخصية الاستغلالية الماكرة التي استغلت سذاجة طفل صغير فقير يحتاج ليد حنونة تُعينه على عيش حياة أفضل من حياته القاسية فما كان من ذلك الشاب إلا أن استخدمه لمصالحه الشخصية ومآربه الخاصة كي يتكسب من وراءه ويحقق آماله و أحلامه ، وفي الوقت الضائع أحس الصبى ( الفولي )بمكر صاحبه الذي وثق به وسلمه كل ما يملك أو أهم ما يملك وهو جسده فأحس في آخر المطاف بتغير ( الأستاذ شافعي ) فتمرد عليه ولكن تمرده هذا أودى بحياته وحياة صاحبه . (1)
2_ الشخوص :
أول الشخصيات تأتينا شخصية ( الأستاذ شافعي )
فهو من الطبقة المتعلمة ؛ فوظيفته كاتب في دور المحامين ويدعي بأنه محامي فهو يلقي كلمات فخمه رنانة يقلد بها لهجة المحامين متخذا طريقتهم في الإشارة والتلويح .
الشكل الخارجي للشخصية يحاول أن يبدو أنيق المظهر فرباطة عنقه المهلهل الذي قرحته الأدران بعقده ضخمه كأنها سلحفاة آخذه بتلابيبه وشعره العامر بالقذارة يلطخه بالرخيص من الدهان ؛وقد طل من جيب سترته الأعلى قلم حبر ؛أو بالأحرى أنقاض تاعسة من قلم ثمين .(2)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)التحرير الأدبي ، ص 296
(2)التحرير الأدبي ، ص 296

إذن فهو من مجتمع أقل من المتوسط وما يدلنا على ذلك (أليس في ذلك آية بيئته على ما يتمتع به الشاب من ملحوظ المكانة في دنيا التصعلك والفراغ؟)
فلا يعد من الأثرياء ولا من الفقراء ولكن شخصيته هذه والأسم المستعار الذي أطلقه على نفسه ليس له علاقة بطبيعة عمله فهو لا يمتهن التعليم ؛بل هو كاتب أو شبه كاتب في بعض دور المحامين
ولديه أيضا ثقة بالنفس تتضح لنا في قوله (أتعرف من أنا ؟)
وشخصيته أيضًا طموحه للمرتبة العالية عندما قال (أنا السكرتير العام في نقابة المحامين وعضو مجلس الإدارة المنتدب )
الشخصية الثانية تأتينا هي الصبي اللبان (الفولي )
فهي شخصيه من الطبقة البسيطة الفقيرة في المجتمع فهذه الشخصية توحي لنا بأنها شخصيه ضعيفة ومما يدلنا على ذلك قول الأديب (ويكرر مسامع المتجمعين حوله خوفه مما ينتظر من حساب وعقاب الصبي الغرير الذي لا يحسن الا الشكوى والتحسر والإنخذال )
وكذلك مهنته تدلنا على أنه من بيئة فقيرة فهو( صبي لبّان )
الشخصية الثانوية وهي شخصية الرجل (المعلم فتح الله )
فهو من الطبقة الفقيرة البسيطة المستبدة الذميمة الظالمة (خلف هذا كتلة بشرية ضخمة غير واضحة المعالم يتعالى منها صوت متحشرج ؛تشيع فيه رنة السخط بخشخة مذياع خرب )
وكذالك من الشخصيات الثانوية شخصية سائق الأجرة هو شخصية واثقة من نفسها والذي يدلنا على ذلك (يصور موقفه خبرة وتدقيق؟)
ولكن سرعان ماتغير عندما أحس أن الشافعي له مركز كبير وكذلك عند قدوم الشرطي فوافق على دفع الغرامة.
وهناك الشخصية الأخيرة من الشخصيات الثانوية وهو الشرطي وهي شخصية ساذجة تعكس سذاجة بعض رجال الشرطة وذلك عندما صدق الشافعي فيما قال ( أنا السكرتير العام في نقابة المحامين وعضو مجلس الإدارة ...) فهو لم يكلف نفسه عناء بأن يتأكد هل هو صادق أم لا ؟ أو هل هذا حقًا هو منصبه ؟ (1)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)التحرير الأدبي ، ص 296،ص298


3_ البناء : ويتضمن العقدة والحل :
نُلاحظ في هذه القصة تآلف واضح بينَ الأحداث و الوقائع ، فمن حديث الكاتب أولاً عن تلكَ الحانة يبدأ مُعرفًا لناهذه الحانة ، التي يجتمع فيها الصعاليك .. ووجود ذلك الشاب بينهم .. ومايدور بينهم من أحاديث .. وغيرها ..
إلى أن يصل لوقوفِ ذلك الشاب ( الأستاذ شافعي ) أمامهم ووقوع الحدث الأول ..
وهو بداية العُقدة ( حين تعالى صوت الضجيج في مُلتقى الشارعين و تلفت الأستاذ ناحيته .. )
إذن هنالكَ ترابط بين كل هذه الأحداث ( وقوفه أمام الصعاليك ، سماعه الضجيج ، توجهه لذلك الضجيج ، رؤيته للناس مجتمعيناقترابه منهم ، اقتحامه الزحام ، ومعرفته بأبعاد الحادثة ... )
فتتكون العُقدة بعدها ..( حين يتدخل الشاب ، ويبدأ بالحوار مع سائق الأجرة بعد أن كسب هذا السائق تأييد الناس ) ويدور بينهم الحديث إلى أن نكاد نقترب من حل العقدةوذلكَ ( بِوصول الشرطي ، وسماعهُ للشاب وتصديقه له بِما ادعاه وهو أنهُ السكرتير العام في نقابة المحامين)
ويتضح لنا الحل في إذعان ذلكَ السائق لِتحكيم الشرطي وإعطائه الصبي اللبّان تعويضًا ( عشرين قرشًا ).
إلا أن هذه المشكلة لم تنتهِ ، بل كانت بدايةً لِمشكلةٍ أخرى .
فنلاحظ أن هذه القصة مكونه من أكثر من عقدة بِحلها . و تبدأ العقدة الثانية تتكون ، بعد محاورة ذلك الشاب للصبي وسؤاله له عن ( اسمه ، عمله ، وعند من يعمل ...)
فيتباذر إلى ذهنه ، كيفَ يمكنه الاحتفاظ بالنقود لنفسه ، دون أن يعلم المعلم بذلك ..!
ويتدخل الشاب في مساعدته في مراده ( نبحث المسألة ، لعلنا نجد لك مخرجًا معقولاً ... لإنقاذ الموقف ...)
وتتابع الأحداث مُتسلسلةً ( تلقين ذلك الفتى بعض الجمل ، فكرة أن يُدمي جسمه ، و أن يمزقَ ثوبه ... ، و قيام ذلك الصبي بتطبيق اقتراحات الشاب ... والاستعداد لتنفيذ هذه الخطة ..)
ثم مرافقة الشاب لذلك الصبي ، و محاولة الهرب وفشل تلك المحاولة ... حتى وصولهم لذلك الحانوت ( حانوت اللبّان ) ، ودخول الصبي ، وفضول الشاب ، ووقوفه يتطلع ويتسمع ..
وتستمر الأحداث في التتابع والتوالي في تآلفٍ واضحٍ وتشويق كبير ..(1)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)التحرير الأدبي ، ص 298


( وما هي إلا أن انقذفت من الحانوت إلى الطريق تلك المزقة الآدمية ..) يعني ( الفولي ) ذلك الصبي اللبّان .
بعدها يزداد الأمر تعقيدًا بتجمع الفضوليين من الناس حول ( الفولي ) وشكواه ، وتعاطفهم معه.
إلى أن يتدخل الشاب ( الأستاذ شافعي ) ( في هذه اللحظة ، يبزغ المنقذ ... )
وتقترب بعدها تلك العقدة من الحل ، حين يقوم الشاب بلعب دور ( السكرتير الخاص لنقابة الطب الشرعي وعضو للجنة العليا للأسعاف ...)
وتصديق المعلم ( فتح الله ) له وخضوعه لما يأمر به ، ( وسعادتك بماذا تأمر ؟ ).
ثم دعوة المعلم فتح الله للشاب للحانوت للتفاهم ( تعال معي إلى الحانوت نتحدث على مهل ..)
وحتى خروجهما من الحانوت يظلهما الصفاء ...
ونصل لنهاية الحل بقول الشاب يخاطب المعلم : ( سأتولى الامر بنفسي .... )
و أمرهُ باحضار مركبة من مركبات الخيل و حمله الفولي إليها ...
وتبدأ عُقدةٌ أخرى في الظهور حينما يستخدم الشاب ذلك الصبي ( الفولي ) لخدمةِ أغراضه ، و تحقيق آماله ..
إلى وقوع ذلك الحادث ذات يوم ..
( وقعت يومًا حادثة ما أجدرها أن تكون محور تحول في خط ذلك الشاب المغامر ؛ إذ أصيب ( الفولي ) فعلاً بصدمة سيارة ...)
وتركت له عاهةً مستديمة .. استغلها أيضًا هذا الشاب تحت عنوان : ( العاطفة المستديمة ).
و تتابع الأحداث لتتكون العُقدة ( حين يصل الأمر إلى سماع الشاب خبرًا من الجراح الذي تولى علاجه أن هذا الصبي لن يعيش طويلاً إذا تعرض لصدمةٍ أخرى ...)
( ووقع النبأ هذا عليه وقوع الصاعقة ....)
فيبدأ الصراع بين الأستاذ ونفسه ، وخوفه على مستقبله وتحطم آماله و أحلامه ... ويبدأ بالتفكير لإنقاذ نفسه من الكارثة ...فبينما كان يشاهد فلمًا في السينما عن تأمين الحياة ، خطرت لهُ فكرة ، فكان لمشاهدته هذا الفلم تأثيرًا كبيرًا على تغير أحداث القصة( استغلال التأمين على الحياة ) راقته الفكرة ومضى يتساءل : أما يجوز له أن يتخذ من موضوع التأمين سُلمًا لإنقاذ مستقبله ؟ لم لا ؟(1)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)التحرير الأدبي ، ص 298

و ينتهي الأمر إلى حصول الشاب ( الأستاذ شافعي ) على تأمين حياة الفولي ، بعد فحوصات وتنقلات بين شركات التأمين ..
فيصل بعدها لمرحلة جديدة هي ( رغبته في موت الفولي ).
ويصور لنا الكاتب إحساس الفولي عندها ( أحس يومًا في احدى المغامرات بيد الأستاذ شافعي تدفعهُ دفعًا ، تحت عجلات السيارة .... فوجد الفولي نفسه فجأة يحجم ويتمنع ويتوقى ....)
ويزداد الأمرُ سوءً حين تُخفق المغامرة ... و تتابع الأحداث بعدها إلى أن يأتي ذلك اليوم الذي تشاجر فيه الشاب والصبي ..
( وجرت المعركة ، لا يسمع فيها إلا هرير الأنفاس والإرتطام بالحوائط والأثاث .....)
إلى أن تصل القصة لِنهايتها .. حين ( تدانى الجسدان من الشرفة ...) فتنحبس الأنفاس ويزداد التشويق لمعرفة ما سيحدث ..
فَيُفاجئنا الكاتب بقوله ( فارتمى الجسدان هامدين ....)
وليسَ هذا فحسب ، فنرى التشويق لا يزال يَشُدنا لِمتابعة ما حدث ، حتى بعد سقوط الشاب والصبي و موتهما .
و ذلك يتجلى في ( وقوع عين الشرطي في تلك اللحظة الهوجاء على شيء أبيض يطل من جيب ( الأستاذ شافعي ) .... فاجتذبه يتعرف ماهو؟..)
و تستمر الدهشة ، حتى يقول الكاتب ( فإذا هو غلافٌ كبير مكتوب على جبينه بالخط العريض وثيقة التأمين على الحياة ! ..).
ومن خلال قراءتنا للقصة نلاحظ أنها تتألف من خمسة أحداث رئيسية هي :
الأول : عندما ساعد الشاب ( الأستاذ شافعي ) ذلكَ الصبي ( الفولي ) عند وقوع الحادث .
الثاني : عندما رافقهُ لِحانوت اللبّان ( فتح الله ) وانقذهُ من ذلك الموقف .
الثالث : استخدام الشاب لذلك الصبي ( الفولي ) في تحقيق آماله .
الرابع : عندما أصيب ( الفولي ) بعاهة مستديمة ، والخطر الذي أحدقَ بحياتهِ جراءَ تتابع الصدمات عليه ،ومحاولة الشاب ( الأستاذ شافعي ) تأمين حياته .
الخامس : الصراع بينَ (الشاب و الفولي) و ذلكَ العراك الذي دار بينهما، لتنتهي القصة بسقوطهما من الشرفة وموتهما .(1)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)التحرير الأدبي ، ص 298
وقد نجحَ الكاتب في قصته، فكانت مُشوقة ، مُتسلسلة الأحداث والوقائع ، كل حادثة تتآلف مع الأخرى لتنتج عقدة تصل إلى ذروتها ثم ماتلبث تنحدر الأحداث لِتصل إلى الحل ، وقد كانت نهاية كل مشكلة بدايةٌ لأخرى مما أحدث ترابطًا وتماسكًا ، كما أحدث نوع من التشويق للمتابعة والوصول للنهاية التي لم تكن متوقعه ، وهي موت بطلي القصة .

4_ الزمان والمكان :
البيئة الزمانية والبيئة المكانية
أعطى الأديب اهتمامًا كبيرًا للبيئة الزمانية والبيئة المكانية فركز الأديب على المكان لأهميته في فهم الأحداث و كذلك هو مهم في السرد من أجل ترابط الأحداث بالمكان فقد ذكر صورة البيئة الفقيرة التي تضم الصعاليك ؛وحانات الشرب وغيرها مما تدل على أسلوب العيش الفقير في مصر في ذلك الوقت .
ومن هذه الأماكن التي أشار إليها الأديب:
(حانة صغيرة) ،(معاهد التعليم ) ،(دور المحامين )، (جنبات المحاكم) ،(الطريق) ،(ملتقى شارعين) ،(شوارع القاهرة) ، (الميدان) ، (مصر) .
(الحانوت) ، (أديم الأرض) ،(محكمة الجنايات) ، (مكتبه)، (المشافي والمصحات) ، (السينما) ، (الحجرة) ،(مجالس الغواني ) (شركات التأمين) ، (حجرة المكتب) ، ( الشرفة) .
أما عن الفترة الزمنية فلم يحدد لنا الأديب وقت معين بل إنه اكتفى بقوله (أيام) و (شهور ) وغيرها من الأبعاد الزمانية التي لم تكن واضحة ولكنها فقط متخيله ومتوقعه بالنسبة للقارئ فإن الأديب لم يركز فيها بقدر تركيزه على الشخصيات والأحداث.
ومن هذه الأزمنة:
(أطراف النهار وآناء الليل) ، (ساعتين) ، (دقائق أخرى) ، (كل يوم) ،(خمس سنين) ،(شهور) (أمامك ساعة) ، (ستون دقيقه فقط) ، (انقضى اسبوعان) ،(في هذه اللحظة) . (1)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)التحرير الأدبي ، ص 298




5_ السرد والحوار والوصف :
نلاحظ أن السرد في هذه القصة كان سردًا منطقيًا مُقنعًا ، فجلعنا الكاتب نتخيل تلك الأحداث وكأنها ماثلةً أمامنا ، و كأننا نعيش الحدث مع الشخصيات.
كانت طريقة سرده للأحداث والوقائع مباشِرة ، وهذا الأسلوب هو الغالب والشائع بين كُتّاب القصة فنراه مثلاً يروي ما يحدث ( ماهي إلا أن قفز من مقعده ، واقتحم الزحام ، وأرهف سمعه يتعرف الخطب ... )( وماهي إلا أن تقدم (( الأستاذ شافعي )) يجابه السائق ... )
( وماهي إلا أن انقذفت من الحانوت إلى الطريق تلك المزقة الآدمية ... )( وفي هذه اللحظة بزغ المنقذ .. فاخترق الحلقة ...)و يواصل الكاتب هذا المنهج إلى نهاية القصة .
ومن خلال الحوار الذي اعتمد عليه الكاتب بشكل كبير ، أصبحنا أكثر قربًا للمواقف التي حدثت للشخصيات ، وأعطى حيوية في المشاهد
كحوار الأستاذ الشافعي مع السائق في بداية القصة ( وماهي إلا أن تقدم (( الأستاذ الشافعي )) يجابه السائق بقوله : يجب أن نحدد المسؤلية ... )
و رد السائق عليه مُقاطعًا ومُتحديًا ( لا تدخل فيما لا يعنيك يا أفندي ...)
ثم حوار الشرطي مع السائق ، و حوار (( الأستاذ الشافعي )) مع الفولي ، و حوار الفولي مع المعلم فتح الله وغيرها من الحوارات ...
و يبدو أن الكاتب قد أعتمد اعتمادًا كبيرًا على عنصر الحوار ، فأغلب القصة قد قامت على الحوارات ، مما أعطانا نوع من الحيوية و جعلنا نعيش المواقف و كأننا نشهدها ، وقد وفق الكاتب في ذلك ، وأبعد هذا الحوار عنا الملل والسأم .
أما الوصف فقد لاحَ لنا من بداية القصة ، واستمر معنا في مواقف عديدة ، فنرى الكاتب قد بدأ القصة بوصف تلك الحانة ( قهوةٌ صغيرة ، أو قل حانة حقيرة ، ينحشر فيها جمع من الصعاليك والفارغين...)
وبهذا الوصف قد هيأنا الكاتب نفسيًا لِمعرفة الجو العام الذي يشيع في تلك الحانة ، وربما نقل لنا نوع الطبقة التي ينتمي إليها ذلك الشاب ( الأستاذ شافعي ) كما يلقب نفسه .
وقد يصف صورة عامة لشخصية من الشخصيات حتى تكون قريبة إلى مخيلتنا ، فنرسمها بكل تفاصيلها ، كصورة الأستاذ الشافعي التي رسمناها من خلال وصفه له ( وهو على بذاذة هيئتهِ يحاول أن يبدو أنيق المظهر ؛ فرباط رقبته المهلهل الذي قرحته الأدران يعقد عقدة ضخمة كأنها سلحفاة آخذه بتلابيبه ...) (1)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)التحرير الأدبي ، ص 299
ويواصل الوصف ، فيصف شعره ، ومظهره العام ( وقد طل من جيب سترته الأعلى قلم حبر ... )
ووصفه للصبي اللبّان ( الفولي ) ( ذلك الصبي الغرير ...معبرًا بذلك الوجه الشائه الذي تتخالف أقسامه لتنأى به عن طلعة الإنسان ، وتجعله أدنى إلى مرتبة العجماوات ... )
وكذلكَ المعلم فتح الله ( الرجل ذو الشارب الغليظ ، والكرش العظيمة ... ) فبهذه الكلمات وهذا الوصف الأولي لهذه الشخصية قد رسمنا صورة بسيطة للمعلم ، و قد يتباذر إلى أذهاننا سؤال شخصٌ بتلك الصفات ربما لن يكونَ طيبًا بل العكس .. ونمضي مع أحداث القصة وصورة المعلم الجزئية بانتظار أن تكتمل ملامحها ،حتى نصل لِقوله ( وخلف هذا شبح كتلة بشرية ضخمة غير واضحة المعالم ، يتعالى منها صوت متحشرج ، تشيع فيه رنة السخط .... ) فتكتمل صورة المعلم فتح الله بهذا الوصف الدقيق رجلٌ ضخم قاسي وغير رحيم ، وبهذا الوصف نكاد نشعر بالأزمة التي عاشها ( الفولي ) فنحس بإحساسه ونكون أقرب للموقف .
و لم يقتصر على وصف الشخصيات ، بل تطرق لوصف الأماكن كما في بداية القصة ، وكما في وصفهِ للحانوت ( كانت واجهة الحانوت بيضاء مغبرة قذرة ، وعلى عتبة الباب يتسايل الماء فيملأ البقعة بالأوحال ...)
فمن وصفه لحانوت اللبّان نستشف طبيعة هذا المكان ونتخيله بكل قذارته و كل ماحوله من وحل فينقل لنا البيئة التي يعيش فيها ذلك المعلم و الفولي .
و يزداد الوصف دقةً حين يصف الأشياء الصغيرة التي قد لا يهتم لها الكثير من الكتاب عندما وصفَ ذلكَ التمثال ( تمثال رخيص شأنه لحيوان أوضح مافيه ضرع كبير ، لاتدري أبقرةٌ هو ، أم لبوة ، أم هرة عجوز ؟ ..)
ووصفه للفولي بالمزقة الآدمية ، وغيرها من الأوصاف التي نجح الكاتب في إظهارها بشكل ملائم ، فأثرت فينا كل تأثير .(1)
6_ الفكرة :
هي فكرة التأمين على الحياة ، التي دفع ثمنها الأستاذ شافعي غاليًا ، فلم يجني أي شيء من وراء هذه الوثيقة ؛ لظلمه لذلك الصبي الفقير ( الفولي ) و استغلاله له ، و أن السذاجة و عدم وعي ( الفولي ) وثقته العمياء بإنسان غريب عنه _ من أجل لقمة العيش_ كان كل هذا كفيل بأن يخسر الفولي أشياء كثيرة ، كان آخرها حياته .
فكأن الكاتب يود أن يُخبرنا بعاقبة كل ما حدث سواءً من شافعي أو الفولي ، ويحذرنا من أن نسير في نفس طريقهما .(2)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)التحرير الأدبي ، ص 299، ص300
(1)التحرير الأدبي ، ص 300


ومن الأمور التي استوقفتنا ، تحديد اتجاه القصة العام ، هل هي قصة واقعية ؟ أم أنها اجتماعية؟ أم أنها واقعية و اجتماعية معًا ؟ وهل يمكن أن تحمل القصة أكثر من اتجاه ؟
بناءً على ما ذَكرهُ الدكتور حسين علي محمد في كتابه التحرير الأدبي ، فإنها أقرب لأن تكونَ واقعية ، بما أنها تنتزع أحداثها من الحياة العملية ، وهذا مالمسناه في هذه القصة ، من مهمة الأستاذ شافعي في المحاماة ، و الشرطي ، و السائق ، وغيرها من الأمور .
أما في حديثه عن القصة الاجتماعية فقال أن فيها تصوير أو نقد للعادات والبيئات ، فهي لم تنتقد عادات ولا بيئات ، بل ربما هي تصوير لبيئة من البيئات ، وهي بيئة الأستاذ شافعي ، وبيئة الفولي .
وانتهى بنا الأمر بعد ذلك ، إلى أن اتجاه هذه القصة (واقعي اجتماعي) لأنها تستمد أحداثها من واقع الحياة ، و تصور بيئة معينة في المجتمع و تتعرض لِقضية الفقر مُتمثلةً في الفولي ، و الطمع والجشع والاستغلال عند الأستاذ شافعي .

[سنوات الضيآع]

هأ :bawling:هأ:bawling: هأ:bawling:
يوووووووووماااااااااااااااااااه :sdfgdsf:وانا مستانسه انا وجهي على هالماده بس لما قريت هالكلام خففففت:g2: احس مومذاكره بتروح علي 20 درجه حقت التحليل زي السلام عليكم فعلا تحديد نوع المقال صععب بعدين انا صفحه اقراها وصفحه اعديها باللقصه ذي لانها طويله وتضيع الوقت وش القصه لابارك الله في الفولي ولا في خويه ممكن احد يعلمني القصه بختصار :icon9:

[أميرة الحلوين]

اني بعد خايفه من التحليل ابي كيف الطريقه :mh12:

[أميرة الحلوين]

رسلان ربي يسهل عليك وعلى مجموعتك والمؤمنين يارب

[sOo]

مشكوره رسلان والله يوفقك انتي ومجموعتك :d5:

[نسائم الرحمة]

طيب رسلان هذا التحليل
نفس تحليل الدكتورة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:Cry111:

[نسائم الرحمة]

في دار اليسر
التحليل طويل مره والا كان كتبته

هلا أختي طيب إذا تقدري نزلي الملزمة عن طريق لاسكنر
أو كتبي بس النقاط الرئسية الا راح تجي منها الاسئلة مو كل التحليل

[sOo]

السكنر عندي خرب :000:
بس الدكتوره مااشرت معانا التحليل
ماتقدرين تاخذينها من اليسر ؟؟؟
الملزمه طويله مره

[الوردة المخملية]

يؤيؤ شنو ذا الله يعين بس





:Cry111:

[كسوووله]

بنات لو سمحتوا ابغى المنهج حق النثر يعني الي اختبرناه في الشهري وبالاضافه الى ايش يعني وش بقى علينا يكون من بعد جزئية الاختبار

[كسوووله]

ينات بليززززززززززززززززززززززززززززز ردوا
:017:

[sOo]

كسوله تعبنا واحنا نعيد تاشير النثر :mh318:
ارجعي للقاء المنتسبات تلقينه

[محبوبي]

:106:مشكورة يارسلان
انت مع مجموعتك
الله يوفقكن جميعا

[sOo]

نبدا بالكتاب الاول التحرير الادبي دراسات نظريه ونماذج تطبيقيه د حسين علي محمد
صـ159 المقاله

التعريفات مهمه بس الابيات لا احذفيهاونفس الشي الصفحات اللي بعدها
صـ162 معانا بس صـ163 محذوفه
صـ164 تطور المقاله في الادب العربي
المرحله الاولى مرحلة النشأه رفاعه الطهطاوي وعبدالله ابوالسعود ومجلة الوقائع المصريه
المرحله الثانيه مرحلة التطور محمد عبده ومحمد رشيد رضا
المرحله الثالثه مرحلة المقاله الحديثه المجلات الادبيه الرساله و الثقافه والكاتب المصري ، والكتاب هم احمد حسن الزيات وزكي مبارك ، والكتب التي جمعت مقالات في دوريات هي وحي الرساله وأباطيل وأسمار
المرحله الرابعه مرحلة المقاله الصحفيه جهاد الخازن وعلي امين وحسن حنفي
صـ168 انواع المقاله الادبيه مهم تعرفين كل نوع وتحت كل نوع تقرأين النماذج وتعرفين تصنفينها تحت اي نوع
بالنسبه للمقاله الادبيه من نفس الصفحه خذوا مصطفى لطفي المنفلوطي وجبران خليل جبران
المقاله الدينيه محمد عبده ومحمد رشيد رضا
المقاله الاجتماعيه مصطفى لطفي المنفلوطي ومصطفى صادق الرافعي
مقالة الوصف نفس الشي مصطفى لطفي المنفلوطي ومصطفى صادق الرافعي
المقاله السياسيه عباس العقاد وجهاد الخازن
المقاله النقديه ابراهيم المازني وسيد قطب
المقاله الفلسفيه احمد امين و حسن حنفي
المقاله الانطباعيه احمد امين وعبدالعزيز البشري
المقاله العلميه فؤاد صروف و احمد زكي
مقالة الصوره الشخصيه ابراهيم المازني وعباس محمود العقاد
المقاله الصحفيه وانواعها صـ216 لاتحفظون اسماء علماء او كتاب او صحف
ترا كل شي مطلوب بس المحذوف الاسماااااااء
صـ246 خصائص المقاله وصفات المقال الجيد معانا

صـ285 القصه التعريفات معانا ونفس الشيئ الابيات لا اللي هي صـ287 الابيات محذوفه
صـ288 كل الاسامي حفظ بالصفحه
صـ289 بالفقره اللي فوق (الثاني) ترجمة الزيات لقصة آلام فرتر هي المطلوبه الباقي محذوفه
مرحلة التاليف النقطه الاولى حفظ كل الاسامي
النقطه الثانيه حفظ بس البستاني قصة زنوبيا ، جرجي زيدان ابو مسلم الخرساني وعبدالرحمن الناصر ، ومحمد فريد ابوحديد في الملك الضليل وعنتره والباقي محذوف
النقطه الثالثه محمد هيكل زينب ، وتابعها الصفحه اللي وراها عودة الروح لتوفيق الحكيم ، ساره للعقاد ، قصص محمود تيمور ، قصص نجيب محفوظ الاسماء الباقي محذوفه
انواع القصه : الحكايه : الاغاني ، كليله ودمنه لابن المقفع ، الف ليله وليله
الاقصوصه : قصص كل عام وانتم بخير لمحمود تيمور
القصه : محمود تيمور ، ابراهيم المصري
الروايه : نجيب محفوظ ، محمد عبدالحليم عبدالله
اشكال السرد القصصي : المقال القصصي : المنفلوطي في النظرات ، احمد حسن الزيات في بعض مقالات وحي الرساله
المذكرات اليوميه : يوميات نائب في الارياف لتوفيق الحكيم
المقامه : المويلحي في حديث عيسى بن هشام
الرساله : ماجدولين التي عربها المنفلوطي
القصه الشعرية : قصص شوقي الشعريه للاطفال وقصص ايليا ابي ماضي الشعريه الرمزيه
عناصر الفن القصصي صـ294 نهتم بالعناصر والماده العلميه ( المعلومات ) ولكن الاسماء لاتحفظ
صـ301 الاتجاهات العامه للقصه
القصه الرومانسيه : الجنه العذراء لمحمد عبدالحليم عبدالله
القصه الواقعيه : كل عام وانتم بخير لمحمود تيمور
القصه التاريخيه : عمر يظهر في القدس لنجيب الكيلاني
القصه الاجتماعيه : قصص نجيب محفوظ واحسان عبدالقدوس
القصه التحليليه النفسيه : قصص ابراهيم المصري القصيره
القصه البوليسيه : مافيها حفظ
القصه العلميه : نفس الشي مافيها حفظ
النماذج القصصيه اقرئيها واعرفي كيف تحللين

المسرحيه صـ327
التعريف حفظ
وبالنسبه للمراحل لخصتها لنا الدكتوره في الملزمه اللي بتنزلها في دار اليسر
وكاتبه في الملزمه كل شيء يخص المسرحيه ورقم الصفحات المطلوبه من هالكتاب عن المسرحيه هو المطلوب
صـ331 العناصر المشتركه بين المسرحيه والقصه معانا
صـ333 العناصر المميزه للمسرحيه معانا
صـ335 انواع المسرحيه محذوفه

هذا بالنسبه للكتاب الاول

[sOo]

لكتاب الثاني تطور الادب الحديث في مصر احمد هيكل
صـ17 التمهيد معانا بالاضافه الى صـ18 الى كلمة للانطلاق الرائع
اسماء الآداب والقصص الشعرية لاتحفظ
صـ19 و 20 و 21 و 22 محذوفه
صـ25 معانا الى صـ29
صـ31 معانا الى صـ38 ومطلوب من هالصفحه 38 القطعه الاولى فقط والاخيره
يعني النصوص اللي بنص الصفحه لعلي الدرويش وحسن العطار محذوفه
صـ39 كل مايخص رفاعه الطهطاوي هو اللي ناخذه البقيه لا الى صـ42
صـ45 عوامل الوعي كلها معانا والصفحات اللي بعدها معانا
صـ48 مؤسسات سياسيه ومجالات ثقافيه (حددت اسماء)
الوقائع المصريه التي كانت تعتبر الرسميه ، اليعسوب ، روضة المدارس رفاعه الطهطاوي ، الجوائب احمد فارس الشدياق
صـ49 القطعه اللي بنص الصفحه ومن الصحف التي اصدرها محذوفه
لكن القطعه اللي بعدها مطلوبه
وكل شي معانا الى صـ52
صـ66 النثر
الكتابه الاخوانيه بدون حفظ اسماء اعلام
وصـ68 الكتابه الديوانيه ايضا بدون حفظ اسماء والنصوص للقراءه
صـ70 المقاله ونشأتها من كلمة ولم يعرف ادبنا ............. آخر الصفحه السطر قبل الاخير من ذلك الى الترسل
هذا الفرق بين الرساله والمقاله ، وهذي هي الصفحه المطلوبه فقط وتضيفونها على درس المقاله اللي بالكتاب الاول
صـ182 القصص بين استلهام التراث ومحاكاة ادب الغرب كل القطعه معانا
الروايه الاجتماعيه : اللي تحتها محذوف
واللي بالصفحه وراها القطعه الاولى محذوفه معانا من كلمة على ان اهم هذه الاعمال ...... للاخير
صـ184 القطعه الثانيه عليها عنوان وهو اوجه الشبه بين قصة حديث عيسى والمقامه القديمه
صـ185 الفرق بين المقامه القديمه وحديث عيسى للمويلحي
السطر الثاني : 1- ان المقامه تتناول موقفا بسيطا ....
2- البطل عادة رجل .....
3- لاتحس فيه نمو الشخصيه .....
4- القصد من المقامه هو تقديم حصيله لغوية ....
مميزاتها عن المقامه :
السطر 8 : 1- قصه طويله واضحة المعالم
2- لها بداية فيها تطور ...
3- فيها كثير من العناصر الفنية .....
العيوب على حديث عيسى :
السطر15 : 1- عدم استمرار كل الشخصيات ....
2- عيب التزام السجع ......
3- فرض المؤلف ذاته وآراءه .....
4- عدم الترابط بين بعض الفصول .....
صـ186 اول قطعه اول الصفحه اكتبي عليها عنوان :
محاولات التاليف القصصي واتكائهم على القديم (المقامه)
اللي بعده كله محذوف
صـ187 محذوفه الى صـ189
صـ190 القصه التهذيبيه البيانيه معانا
القطعه الاخيره عليها عنوان مصادر اعمال المنفلوطي القصصيه
صـ191 القطعه الاولى تتكلم عن التعريب وليس المؤلفات وناخذ منها الفضيله ومجدولين والشاعر وسبيل التاج وبعض تلك القصص القصيره التي ضمنها نظراته وعبراته
من كلمة وهي في الاصل روايات اجنبيه محذوف الى .... دوماس الابن
واما النوع الثاني المخترع ..... <<<< من هنا بدا التاليف وناخذ منه خصائص وسمات محاولات التاليف القصصي المخترع للمنفلوطي
1- عالج فيها مواقف اجتماعيه ....
2- اهتم بشخصيات بائسه ....
3- اعتمد فيها على طريقته ....
4- قصد من ورائها الى .....
صـ192 اول سطرين فوق اكتبي عليها اهمية ماقدمه من مقالات في النظرات
القطعه اللي بعدها هي العيوب :
1- تصرفه في الروايات ....
2- برغم طريقته غير الدقيقه ....
3- اعتماده على الاسترسال ....
4- البعد عن التحليل ......
وهو اول من صنع جمهورا كبيرا للفن ........ الى في الادب الصمري الحديث واللي بعده محذووووف
صـ193 اللي فوق محذووووف
الروايه التعليميه التاريخيه
عنوان جانبي : الدافع حول كتاباته التاريخيه
صـ194 الزبده منها انه قدم اكثر من 20 روايه تاريخيه معظمها في التاريخ القديم والآخر 4 في الحديث
صـ195 القطعه الاولى عليها سؤال
بمن تأثر في كتابة القصه التاريخيه ؟
القطعه الثانيه الفرق بين الروايه التاريخيه لديه ولدى من تاثر بهم من الغرب
القطعه الثالثه طريقة بناء القصه التاريخيه لدى زيدان الى عند كلمة التاريخيه النهائيه بعدها محذوف
صـ196 القطعه الاولى محذوفه
القطعه الثانيه عليها عنوان الاسباب التي أضعفت رواياته فنيا
او عيوب التاليف الروائي التاريخي لدى زيدان :
1- تكرر العقده ......
2- اختياره للشخصيات اما خيره ....
3- عدم اهتمامه بالتحليل ......
4- اعتماده كثيرا على المغامره .....
معانا الى كلمة ريادة هذا الطريق
بعده محذووووف
صـ197 محذووووفه
صـ198 معانا
صـ199 ملخص هذه الروايه معانا
بس القطعه الاخيره من كل هذه الاحداث محذوووفه
صـ200 اللي فوق محذوف
القطعه الثانيه من كلمة وليس من شك
عليها عنوان : كيف وضع هيكل روايته ؟
1- محاكاة ماقرا من ادب فرنسي ...
2- استوحى خياله وعاطفته المشبوبه .....
اثر قراءات هيكل في الادب الفرنسي على رواية زينب :
1- تصوير زينب العامله .....
2- تصوير حامد متقدما .......
3- رسم هذه الصوره الدراميه .....
آخر شي بالصفحه العيوب الماخوذه على الرووايه
صـ201 العيوب السطر 3
1- عيب الخطرط والالوان ....
2- عيب الافراط ......
3- عيب عدم الدقه في الرسم
4- عدم التسويغ المقنع .....
5- كل جانب يتصل بلغة ......
آخر قطعه نكتب عندها يعلل عدم تصريح هيكل باسمه للطبعه الاولى
صـ202 الآراء
السطر 1 1- خاف على سمعته كمحام ............
السطر 4 2- من اشتمال الروايه على احداث الحب ..........
السطر 10 3- سبب خجل المؤلف من تسميتها الى ...... زلات رجال
اللي بعده كله محذوف الى صـ204 اللي فوق بس
ميلاد القصه القصيره معانا

[sOo]

وبالنسبه للملزمه اللي بدار اليسر حاطه فيها نموذج للتحليل فيه تحليل قصه مطلوب تعرفين كيف تحللين
ماراح تجيب هالقصه في الاختبار بتجيب خارجيه بس اعرفي كيف تحللين

اي توايخ في المقرر غير مطلوبه

[sOo]

صـ204 ميلاد القصه القصيره
قصص المنفلوطي من المحاولات الاولى
السطر الثاني كامل معانا
صـ205 الاثر الغربي على محمد تيمور (وقد كان محمد تيمور ....)
صـ206 السطر الثالث
ولذا نجد في قصصه .......... واهتمامه بالاناس البسطاء
الاثر المنفلوطي على على محمد تيمور السطر 8
التي تبدو احيانا في ادارة الكاتب ...... على اقل تقدير
القصه الفنيه الحقيقيه هي قصة في القطار
صـ207 الفقره الاولى فقط
صـ208 الى صـ213 محذوفه
صـ214 الفقره الثانيه ومعظم القصص الاخرى ..... عنوانها ( خطوط فنيه عامه تشترك فيها )
1- سيطرت عليها روح النضال .....
2- تعالج موضوعات اجتماعيه ......
3- تهتم برسم الشخصيات .... الاحداث الدائرة بينهم
4- صـ215 السطر 4 يميل الى تحليل الميول والكشف عن الطبائع
باقي هذه الصفحه محذوف
صـ216 محذوفه
صـ217 آخر قطعه وهكذا نرى ان أواخر ....
صـ218 معانا الى كلمة بعطف الى العناصر الكادحه السطر 8
الباقي محذووووووف

[sOo]

كسوله هذا التاشير اللي تبينه او شي ثاني ؟؟؟؟ :(107):

[سنوات الضيآع]

يــــــــــا:love080:يـــــــــا سو وربي انك فزعه احسك بتجيبين الاول عالدفعه من كثر التحمل ولايزعلون البنات بس من جد بلشه وربي كل شويه سو سو :sdfgdsf:

[~ هاجس ~]

ربي يوفقكم ويسهلكم كل متعسر ويحقق لكم مرادكم يارب

[sOo]

:love080: :love080: سنوات :love080: :love080: :love080: :love080: :love080: