جولياناf
2011- 6- 3, 03:31 PM
السلام..
كيفكم بناااات إن شاء الله انتهيتوا من مذاكرة النحو..
هذي حل للتطبيقات.. مع انها متاخرة:mh318: بس..للأستفادة للبنات الي ماعندهم الحل..
ودعواتكم لي بالتوفيق غداً..
وهذي التطبيقات:
,, باب مالا ينصرف,,
س1/ لما كانت العلة الواحدة في هذين الشيئين (التأنيث والجمع) كافية لمنع الاسم من الصرف؟
**لأن في كل واحد منهما علتين, علة ترجع الى لفظه وعلة ترجع إلى معناه فقامت الواحدة منهم مقام علتين:
في الجمع// (اللفظية)أن أصل الجمع علة فرعية (المعنوية) أن صيغة منتهى الجموع تنتهي بجمع واحد..
في التأنيث// (اللفظية) لزوم علامة التأنيث (المعنوية) وجود العلمية في معناه..
س2/ استخرجي 10 آيات قرآنية على أسماء ممنوعة من الصرف لعلة واحدة؟مع ذكر السبب؟؟
1- " ونزلنا عليكم المن والسلوى"
مختومة بألف التأنيث المقصورة ، ولأنها على صيغة منتهى الجموع
2- " و أرسل عليهم طير أبابيل"
جاءت على وزن مفاعيل ، صيغة منتهى الجموع
3- " إنا للمتقين مفازا حدائق واعنابا"
جاءت على وزن مفاعل، صيغة منتهى الجموع
4- " يطاف عليهم بكأس من معين بيضاء لذة للشاربين"
مختومة بألف التأنيث الممدودة، صيغة منتهى الجموع
5- " اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء"
مختومة بألف التأنيث الممدودة ، صيغة منتهى الجموع
6- " ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى"
مختومة بألف التأنيث المقصورة، صيغة منتهى الجموع
7- " إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله"
جاءت على زون مفاعل ، صيغة منتهى الجموع
8- " والقمر نورا وقدره منازل"
جاءت على زون مفاعل ، صيغة منتهى الجموع
9- " وزينا السماء الدنيا بمصابيح"
جاءت على زون مفاعيل ، صيغة منتهى الجموع
10- " يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل"
جاءت على وزن مفاعيل ، صيغة منتهى الجموع
س3/عللي: يتحتم منع المؤنث من الصرف إذا كان مختوماً بالتاء في نحو (طلحة, فاطمة, نائلة) ولكن صرف في نحو (قائمة, قاعدة, صائمة)
**(طلحة, فاطمة, نائلة)>>منعت من الصرف لوجود العلمية في (المعنى)ولزوم علامة التأنيث في (اللفظ)
(قائمة, قاعدة, صائمة)>>صرفت لأنها صفات, ولأن التاء فيها في حكم الانفصال بأنها تارة تجرد منها وتارة تقترن بها..
____________________________
,,تابع باب مالا ينصرف,,
س1/ أتفق النحاة على منع صرف كل ما جاء على وزن (فعلان), لوجود علتين فرعيتين؟؟ماهما العلتان؟
**فرعية في (المعنى)وهي الوصفية,, فرعية في (اللفظ) وهي الزيادتين..
س2/ لماذا صرفت (أربع) مع أنها على وزن الفعل؟
**لأن الصفة فيها عارضة, وإلا فهو أسم فلم يلتفت لما طرأ لها من الوصفية, ثم أنه قابل للتاء (أربعة) فلهذا يصرف إلغاء للوصفية العارضة..
س3/لماذا منعت من الصرف في نحو (أبطح, أدهم, أسود, أرقم) مع أنها أسماء؟
**لأن وصفيته أصلية والاسمية فيه عارضة فلم يعتد بالعارض فيما أصله الوصفية, وأن كان قد خرج إلى الاسمية..
س4/ ما الفرق بين (أخر) جمع (أخرى) في النحو "فعدة من أيام أخر", و(أخرى) بمعنى (آخرة) في نحو قوله تعالى "وقالت أولاهم لأخراهم"؟؟
**(أُخر) جمع (أخرى) >>ممنوع من الصرف لعلتين(العدل,الوصفية)..
(أخرى) بمعنى (آخرة)>>جمعت على أُخر مصروفا لأن مذكرها آخر, وقد صرفت..
_________________________
,,نواصب الفعل المضارع,,
س1/ ما مذهب جمهور النحاة في (لن).. وما رأي الزمخشري؟
**رأي جمهور النحاة أنها على ضربان// 1- نفي غاية ينتهي إليها, 2- نفي مستمر إلى غاية..
رأي الزمخشري// أنها تأتي 1- للتأييد النفي, 2- تدل على تأكيد النفي.. وكلا دعوتين الزمخشري غير مسلم بهم..
س2/ للخليل والكسائي رأي في أصل لن ماهو ؟..وما رد سيبويه على ذلك؟
**رأي الخليل و الكسائي// أن أصلها (لا أن) فحذفت الهمزة تخفيفاً للألف وللساكنين..
رد سيبويه// أنها حرف بسيط لا تركيب فيه وتنصب المستقبل وتفيد نفيه..
س3/ ما الشاهد في:
قوله تعالى "ما يمنعنك أن لا تسجد"
**الشاهد// (أن لا تسجد)
وقوله تعالى"نودي أن بورك من في النار"
**الشاهد// (أن بورك)
<<الاجابة ناقصة
_____
,,مواضع نصب الفعل المضارع بـ (أن) المضمرة وجوباً,,
س1/بيني حال (أن) مع لام الخبر الداخلة على الفعل المضارع, من حيث الإضمار والإظهار:
1- قال تعالى "لئلا يعلم أهل الكتاب"
نوع اللام/ نافية, وجوب الإظهار..
2- قال تعالى"لم يكن الله ليغفر لهم"
نوع اللام/ لام الجحود, وجوب الإضمار..
3- (اعص الهوى لتظفر)..
نوع اللام/ لام التعليل, جاز الإظهار والإضمار..
س2/ ما وجه الشذوذ في قول العرب (مرهُ يحفرها) بنصب يحفر؟
التقدير (مرهُ أن يحفرها),حيث نصب بأن في غير المواضع التي ذكرت وهذا لا يقاس عليه وهو شاذ..
_________________________
,,عوامل الجزم,,
س1/ عللي لما يأتي:
1- رفع الجواب المسبوق بماض أو مضارع منفي بـ (لم) قوي, نحو : إن لم تقم أقوم,إن قام زيد يقوم عمرو..
**لأن الأداة لم يظهر عملها في فعل الشرط, لكون ماضياً فضعفت عن العمل في الجواب فجيء به مرفوعاً فلا عمل للأداة فيه لا لفظاً ولا تقديراً..
2- أستدل جمهور النحاة على أسمية (مهما) بقوله تعالى "مهما تأتنا به من آية"..
**لعودة الضمير الموجود عليها والضمير لا يعود إلا على الاسم..
3- جميع أدوات الشرط مبنية..
لأنها تضمنت حرف الشرط (إن), وما تضمن المبني بني كبنائه..
كيفكم بناااات إن شاء الله انتهيتوا من مذاكرة النحو..
هذي حل للتطبيقات.. مع انها متاخرة:mh318: بس..للأستفادة للبنات الي ماعندهم الحل..
ودعواتكم لي بالتوفيق غداً..
وهذي التطبيقات:
,, باب مالا ينصرف,,
س1/ لما كانت العلة الواحدة في هذين الشيئين (التأنيث والجمع) كافية لمنع الاسم من الصرف؟
**لأن في كل واحد منهما علتين, علة ترجع الى لفظه وعلة ترجع إلى معناه فقامت الواحدة منهم مقام علتين:
في الجمع// (اللفظية)أن أصل الجمع علة فرعية (المعنوية) أن صيغة منتهى الجموع تنتهي بجمع واحد..
في التأنيث// (اللفظية) لزوم علامة التأنيث (المعنوية) وجود العلمية في معناه..
س2/ استخرجي 10 آيات قرآنية على أسماء ممنوعة من الصرف لعلة واحدة؟مع ذكر السبب؟؟
1- " ونزلنا عليكم المن والسلوى"
مختومة بألف التأنيث المقصورة ، ولأنها على صيغة منتهى الجموع
2- " و أرسل عليهم طير أبابيل"
جاءت على وزن مفاعيل ، صيغة منتهى الجموع
3- " إنا للمتقين مفازا حدائق واعنابا"
جاءت على وزن مفاعل، صيغة منتهى الجموع
4- " يطاف عليهم بكأس من معين بيضاء لذة للشاربين"
مختومة بألف التأنيث الممدودة، صيغة منتهى الجموع
5- " اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء"
مختومة بألف التأنيث الممدودة ، صيغة منتهى الجموع
6- " ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى"
مختومة بألف التأنيث المقصورة، صيغة منتهى الجموع
7- " إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله"
جاءت على زون مفاعل ، صيغة منتهى الجموع
8- " والقمر نورا وقدره منازل"
جاءت على زون مفاعل ، صيغة منتهى الجموع
9- " وزينا السماء الدنيا بمصابيح"
جاءت على زون مفاعيل ، صيغة منتهى الجموع
10- " يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل"
جاءت على وزن مفاعيل ، صيغة منتهى الجموع
س3/عللي: يتحتم منع المؤنث من الصرف إذا كان مختوماً بالتاء في نحو (طلحة, فاطمة, نائلة) ولكن صرف في نحو (قائمة, قاعدة, صائمة)
**(طلحة, فاطمة, نائلة)>>منعت من الصرف لوجود العلمية في (المعنى)ولزوم علامة التأنيث في (اللفظ)
(قائمة, قاعدة, صائمة)>>صرفت لأنها صفات, ولأن التاء فيها في حكم الانفصال بأنها تارة تجرد منها وتارة تقترن بها..
____________________________
,,تابع باب مالا ينصرف,,
س1/ أتفق النحاة على منع صرف كل ما جاء على وزن (فعلان), لوجود علتين فرعيتين؟؟ماهما العلتان؟
**فرعية في (المعنى)وهي الوصفية,, فرعية في (اللفظ) وهي الزيادتين..
س2/ لماذا صرفت (أربع) مع أنها على وزن الفعل؟
**لأن الصفة فيها عارضة, وإلا فهو أسم فلم يلتفت لما طرأ لها من الوصفية, ثم أنه قابل للتاء (أربعة) فلهذا يصرف إلغاء للوصفية العارضة..
س3/لماذا منعت من الصرف في نحو (أبطح, أدهم, أسود, أرقم) مع أنها أسماء؟
**لأن وصفيته أصلية والاسمية فيه عارضة فلم يعتد بالعارض فيما أصله الوصفية, وأن كان قد خرج إلى الاسمية..
س4/ ما الفرق بين (أخر) جمع (أخرى) في النحو "فعدة من أيام أخر", و(أخرى) بمعنى (آخرة) في نحو قوله تعالى "وقالت أولاهم لأخراهم"؟؟
**(أُخر) جمع (أخرى) >>ممنوع من الصرف لعلتين(العدل,الوصفية)..
(أخرى) بمعنى (آخرة)>>جمعت على أُخر مصروفا لأن مذكرها آخر, وقد صرفت..
_________________________
,,نواصب الفعل المضارع,,
س1/ ما مذهب جمهور النحاة في (لن).. وما رأي الزمخشري؟
**رأي جمهور النحاة أنها على ضربان// 1- نفي غاية ينتهي إليها, 2- نفي مستمر إلى غاية..
رأي الزمخشري// أنها تأتي 1- للتأييد النفي, 2- تدل على تأكيد النفي.. وكلا دعوتين الزمخشري غير مسلم بهم..
س2/ للخليل والكسائي رأي في أصل لن ماهو ؟..وما رد سيبويه على ذلك؟
**رأي الخليل و الكسائي// أن أصلها (لا أن) فحذفت الهمزة تخفيفاً للألف وللساكنين..
رد سيبويه// أنها حرف بسيط لا تركيب فيه وتنصب المستقبل وتفيد نفيه..
س3/ ما الشاهد في:
قوله تعالى "ما يمنعنك أن لا تسجد"
**الشاهد// (أن لا تسجد)
وقوله تعالى"نودي أن بورك من في النار"
**الشاهد// (أن بورك)
<<الاجابة ناقصة
_____
,,مواضع نصب الفعل المضارع بـ (أن) المضمرة وجوباً,,
س1/بيني حال (أن) مع لام الخبر الداخلة على الفعل المضارع, من حيث الإضمار والإظهار:
1- قال تعالى "لئلا يعلم أهل الكتاب"
نوع اللام/ نافية, وجوب الإظهار..
2- قال تعالى"لم يكن الله ليغفر لهم"
نوع اللام/ لام الجحود, وجوب الإضمار..
3- (اعص الهوى لتظفر)..
نوع اللام/ لام التعليل, جاز الإظهار والإضمار..
س2/ ما وجه الشذوذ في قول العرب (مرهُ يحفرها) بنصب يحفر؟
التقدير (مرهُ أن يحفرها),حيث نصب بأن في غير المواضع التي ذكرت وهذا لا يقاس عليه وهو شاذ..
_________________________
,,عوامل الجزم,,
س1/ عللي لما يأتي:
1- رفع الجواب المسبوق بماض أو مضارع منفي بـ (لم) قوي, نحو : إن لم تقم أقوم,إن قام زيد يقوم عمرو..
**لأن الأداة لم يظهر عملها في فعل الشرط, لكون ماضياً فضعفت عن العمل في الجواب فجيء به مرفوعاً فلا عمل للأداة فيه لا لفظاً ولا تقديراً..
2- أستدل جمهور النحاة على أسمية (مهما) بقوله تعالى "مهما تأتنا به من آية"..
**لعودة الضمير الموجود عليها والضمير لا يعود إلا على الاسم..
3- جميع أدوات الشرط مبنية..
لأنها تضمنت حرف الشرط (إن), وما تضمن المبني بني كبنائه..