..me..
2011- 6- 12, 03:40 PM
بنات اللي ذاكروا المنهج من ملزمة امل الغامدي
في كتاب الفضائل
حديث فضل القران على سائر الكلام
في نقص اخر صفحه بالشرح
قَوْلُهُ: ( وَلَا رِيحَ فِيهَا ) فِي رِوَايَةِ شُعْبَةَ: " لَهَا ".
قَوْلُهُ: ( وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِي يَقْرَأُ ) فِي رِوَايَةِ شُعْبَةَ " وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ " فِي الْمَوْضِعَيْنِ.
قَوْلُهُ: ( وَلَا رِيحَ لَهَا ) فِي رِوَايَةِ شُعْبَةَ " وَرِيحُهَا مُرٌّ " وَاسْتُشْكِلَتْ هَذِهِ الرِّوَايَةُ مِنْ جِهَةِ أَنَّ الْمَرَارَةَ مِنْ أَوْصَافِ الطُّعُومِ فَكَيْفَ يُوصَفُ بِهَا الرِّيحُ ؟ وَأُجِيبَ بِأَنَّ رِيحَهَا لَمَّا كَانَ كَرِيهًا اسْتُعِيرَ لَهُ وَصْفُ الْمَرَارَةِ، وَأَطْلَقَ الزَّرْكَشِيُّ هُنَا أَنَّ هَذِهِ الرِّوَايَةَ وَهْمٌ وَأَنَّ الصَّوَابَ مَا فِي رِوَايَةِ هَذَا الْبَابِ " وَلَا رِيحَ لَهَا " ثُمَّ قَالَ فِي كِتَابِ الْأَطْعِمَةِ لَمَّا جَاءَ فِيهِ: " وَلَا رِيحَ لَهَا " هَذَا أَصْوَبُ مِنْ رِوَايَةِ التِّرْمِذِيِّ " طَعْمُهَا مُرٌّ وَرِيحُهَا مُرٌّ " ثُمَّ ذَكَرَ تَوْجِيهَهَا وَكَأَنَّهُ مَا اسْتَحْضَرَ أَنَّهَا فِي هَذَا الْكِتَابِ وَتَكَلَّمَ عَلَيْهَا فَلِذَلِكَ نَسَبَهَا لِلتِّرْمِذِيِّ. وَفِي الْحَدِيثِ فَضِيلَةُ حَامِلِي الْقُرْآنِ، وَضَرْبُ الْمَثَلِ لِلتَّقْرِيبِ لِلْفَهْمِ، وَأَنَّ الْمَقْصُودَ مِنْ تِلَاوَةِ الْقُرْآنِ الْعَمَلَ بِمَا دَلَّ عَلَيْهِ.
اعتذر بنات عن هالنقص واتمنى اللي تعرف احد من البنات تبلغه :mh318:
في كتاب الفضائل
حديث فضل القران على سائر الكلام
في نقص اخر صفحه بالشرح
قَوْلُهُ: ( وَلَا رِيحَ فِيهَا ) فِي رِوَايَةِ شُعْبَةَ: " لَهَا ".
قَوْلُهُ: ( وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِي يَقْرَأُ ) فِي رِوَايَةِ شُعْبَةَ " وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ " فِي الْمَوْضِعَيْنِ.
قَوْلُهُ: ( وَلَا رِيحَ لَهَا ) فِي رِوَايَةِ شُعْبَةَ " وَرِيحُهَا مُرٌّ " وَاسْتُشْكِلَتْ هَذِهِ الرِّوَايَةُ مِنْ جِهَةِ أَنَّ الْمَرَارَةَ مِنْ أَوْصَافِ الطُّعُومِ فَكَيْفَ يُوصَفُ بِهَا الرِّيحُ ؟ وَأُجِيبَ بِأَنَّ رِيحَهَا لَمَّا كَانَ كَرِيهًا اسْتُعِيرَ لَهُ وَصْفُ الْمَرَارَةِ، وَأَطْلَقَ الزَّرْكَشِيُّ هُنَا أَنَّ هَذِهِ الرِّوَايَةَ وَهْمٌ وَأَنَّ الصَّوَابَ مَا فِي رِوَايَةِ هَذَا الْبَابِ " وَلَا رِيحَ لَهَا " ثُمَّ قَالَ فِي كِتَابِ الْأَطْعِمَةِ لَمَّا جَاءَ فِيهِ: " وَلَا رِيحَ لَهَا " هَذَا أَصْوَبُ مِنْ رِوَايَةِ التِّرْمِذِيِّ " طَعْمُهَا مُرٌّ وَرِيحُهَا مُرٌّ " ثُمَّ ذَكَرَ تَوْجِيهَهَا وَكَأَنَّهُ مَا اسْتَحْضَرَ أَنَّهَا فِي هَذَا الْكِتَابِ وَتَكَلَّمَ عَلَيْهَا فَلِذَلِكَ نَسَبَهَا لِلتِّرْمِذِيِّ. وَفِي الْحَدِيثِ فَضِيلَةُ حَامِلِي الْقُرْآنِ، وَضَرْبُ الْمَثَلِ لِلتَّقْرِيبِ لِلْفَهْمِ، وَأَنَّ الْمَقْصُودَ مِنْ تِلَاوَةِ الْقُرْآنِ الْعَمَلَ بِمَا دَلَّ عَلَيْهِ.
اعتذر بنات عن هالنقص واتمنى اللي تعرف احد من البنات تبلغه :mh318: