مشاهدة النسخة كاملة : الدراسات الاسلامية بنااات الدكتووورة ليلى شكري سنة رااابع
نهر جاري
2011- 6- 12, 06:39 PM
مرحباااا بنااات:biggrin:
ابسال كم عدد الاحاديث اللي معانا وشنو هم ؟؟
لاني اخذت ملزمة للانتسااب تبع وحده اسمها امل وماادري حسيت في نواااقص ياللليييت اللي عندها خبر تعلمنااا
طبعا انا طالبة انتظاام
والله يعطيييكم العااافيه:love080:
..me..
2011- 6- 12, 08:24 PM
الانتظام غير منهجكم
في كم حديث عند الانتساب ومو عندكم والعكس
تأكدي من طالبات الانتظام
..me..
2011- 6- 12, 08:31 PM
انا حضرت محاضراتها بس فاتتني 2
الاحاديث اللي حضرتها
1- من احق الناس بحسن صحابتي
2- ان من اكبر الكبائر ان يلعن الرجل والديه
3- مايصيب المسلم من نصب
4- اطعموا الجائع وعودوا المريض
5- لايتمنين احدكم الموت
6- العين حق >>>>> ماحضرته
7- الرؤيا الحسنه من الرجل الصالح
8- لاحسد الا في اثنتين
9- من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم ضيفه
10- اياكم والظن فان الظن اكذب الحديث
11- ..................... ماعرفه في محاضره ماحضرتها
نهر جاري
2011- 6- 12, 08:54 PM
اها اها طب حديث في كتاب الطب الدواء بلبان الابل معااكم ؟؟
ومشكوووره خيتووو:love080:
الساجدة
2011- 6- 12, 09:18 PM
الانتظام عدد أحاديثهم 11 موجودة في ملزمة الاخت me وفيه أحاديث زيادة لانتساب ماتذاكرينها
والحديث الزايد لنا هو إياكم واظن " وهذي انتبهوا لها في حياتكم يا أخوات جزاكم الله حير
نهر جاري
2011- 6- 12, 10:50 PM
اي الله يعطييك العافيه الساجدة لكن انا اسال عن حديث في كتاب الطب وهو التدااوي بالبان الابل لانه مووو
عندييي :( ولاهو موجود بملزمة الانتساب :(
نهر جاري
2011- 6- 12, 10:53 PM
بناااات الله يعااافيييكم اللي عندها هالمحااضره تنزلها لي هنااا واكووون شاااكره لهاا :love080:
..me..
2011- 6- 13, 01:36 AM
[
بَاب الدَّوَاءِ بِأَلْبَانِ الْإِبِلِ
5361 حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ حَدَّثَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ {أَنَّ نَاسًا كَانَ بِهِمْ سَقَمٌ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ آوِنَا وَأَطْعِمْنَا فَلَمَّا صَحُّوا قَالُوا إِنَّ الْمَدِينَةَ وَخِمَةٌ فَأَنْزَلَهُمْ الْحَرَّةَ فِي ذَوْدٍ لَهُ فَقَالَ اشْرَبُوا أَلْبَانَهَا فَلَمَّا صَحُّوا قَتَلُوا رَاعِيَ النَّبِيِّ r وَاسْتَاقُوا ذَوْدَهُ فَبَعَثَ فِي آثَارِهِمْ فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ فَرَأَيْتُ الرَّجُلَ مِنْهُمْ يَكْدِمُ الْأَرْضَ بِلِسَانِهِ حَتَّى يَمُوتَ}([31]) قَالَ سَلَّامٌ فَبَلَغَنِي أَنَّ الْحَجَّاجَ قَالَ لِأَنَسٍ حَدِّثْنِي بِأَشَدِّ عُقُوبَةٍ عَاقَبَهُ النَّبِيُّ r فَحَدَّثَهُ بِهَذَا فَبَلَغَ الْحَسَنَ فَقَالَ وَدِدْتُ أَنَّهُ لَمْ يُحَدِّثْهُ بِهَذَا قَوْلُهُ: ( بَابُ الدَّوَاءِ بِأَلْبَانِ الْإِبِلِ ) أَيْ فِي الْمَرَضِ الْمُلَائِمِ لَهُ.
قَوْلُهُ: ( سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ ) هُوَ الْأَزْدِيُّ، وَهُوَ بِالتَّشْدِيدِ، وَمَا لَهُ فِي الْبُخَارِيِّ سِوَى هَذَا الْحَدِيثِ وَآخَرَ سَيَأْتِي فِي كِتَابِ الْأَدَبِ. وَوَقَعَ فِي اللِّبَاسِ عَنْ مُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَ " حَدَّثَنَا سَلَّامٌ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ " فَزَعَمَ الْكَلَابَاذِيُّ أَنَّهُ سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ، وَلَيْسَ كَذَلِكَ بَلْ هُوَ سَلَّامُ بْنُ أَبِي مُطِيعٍ، وَسَأَذْكُرُ الْحُجَّةَ لِذَلِكَ هُنَاكَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ - تَعَالَى -.
قَوْلُهُ: ( حَدَّثَنَا ثَابِتٌ ) هُوَ الْبُنَانِيُّ، وَوَقَعَ لِلْإِسْمَاعِيلِيِّ مِنْ رِوَايَةِ بَهْزِ بْنِ أَسَدٍ " عَنْ سَلَّامِ بْنِ مِسْكِينٍ قَالَ حَدَّثَ ثَابِتٌ الْحَسَنَ وَأَصْحَابَهُ وَأَنَا شَاهِدٌ مِنْهُمْ " فَيُؤْخَذُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّهُ لَا يُشْتَرَطُ فِي قَوْلِ الرَّاوِي حَدَّثَنَا فُلَانٌ أَنْ يَكُونَ فُلَانٌ قَدْ قَصَدَ إِلَيْهِ بِالتَّحْدِيثِ، بَلِ إِنْ سَمِعَ مِنْهُ اتِّفَاقًا جَازَ أَنْ يَقُولَ حَدَّثَنَا فُلَانٌ، وَرِجَالُ هَذَا الْإِسْنَادِ أَيْضًا كُلُّهُمْ بَصْرِيُّونَ.
قَوْلُهُ: ( أَنَّ نَاسًا ) زَادَ بَهْزٌ فِي رِوَايَتِهِ " مِنْ أَهْلِ الْحِجَازِ " وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الطَّهَارَةِ أَنَّهُمْ مِنْ عُكْلٍ أَوْ عُرَيْنَةَ بِالشَّكِّ، وَثَبَتَ أَنَّهُمْ كَانُوا ثَمَانِيَةً وَأَنَّ أَرْبَعَةً مِنْهُمْ كَانُوا مِنْ عُكْلٍ وَثَلَاثَةً مِنْ عُرَيْنَةَ وَالرَّابِعُ كَانَ تَبَعًا لَهُمْ.
قَوْلُهُ: ( كَانَ بِهِمْ سَقَمٌ فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ آوِنَا وَأَطْعِمْنَا، فَلَمَّا صَحُّوا ) فِي السِّيَاقِ حَذْفٌ تَقْدِيرُهُ فَآوَاهُمْ وَأَطْعَمَهُمْ، فَلَمَّا صَحُّوا قَالُوا إِنَّ الْمَدِينَةَ وَخِمَةٌ، وَكَانَ السَّقَمُ الَّذِي بِهِمُ أَوَّلًا مِنَ الْجُوعِ أَوْ مِنَ التَّعَبِ فَلَمَّا زَالَ ذَلِكَ عَنْهُمْ خَشُوا مِنْ وَخَمِ الْمَدِينَةِ إِمَّا لِكَوْنِهِمُ أَهْلَ رِيفٍ فَلَمْ يَعْتَادُوا بِالْحَضَرِ، وَإِمَّا بِسَبَبِ مَا كَانَ بِالْمَدِينَةِ مِنَ الْحُمَّى، وَهَذَا هُوَ الْمُرَادُ بِقَوْلِهِ فِي الرِّوَايَةِ الَّتِي بَعْدَهَا " اجْتَوَوُا الْمَدِينَةَ " وَتَقَدَّمَ تَفْسِيرُ الْجَوَى فِي كِتَابِ الطَّهَارَةِ. وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ بَهْزِ بْنِ أَسَدٍ " بِهِمْ ضُرٌّ وَجَهْدٌ " وَهُوَ يُشِيرُ إِلَى مَا قُلْنَاهُ.
قَوْلُهُ:
( فِي ذَوْدٍ لَهُ ) ذَكَرَ ابْنُ سَعْدٍ أَنَّ عَدَدَ الذَّوْدِ كَانَ خَمْسَ عَشَرَةَ، وَفِي رِوَايَةِ بَهْزِ بْنِ أَسَدٍ: أَنَّ الذَّوْدَ كَانَ مَعَ الرَّاعِي بِجَانِبِ الْحَرَّةِ.
قَوْلُهُ: ( فَقَالَ اشْرَبُوا أَلْبَانَهَا ) كَذَا هُنَا، وَتَقَدَّمَ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي قِلَابَةَ وَغَيْرِهِ عَنْ أَنَسٍ " مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا ".
قَوْلُهُ: ( فَلَمَّا صَحُّوا ) فِي السِّيَاقِ حَذْفٌ تَقْدِيرُهُ: فَخَرَجُوا فَشَرِبُوا فَلَمَّا صَحُّوا.
قَوْلُهُ: ( وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ ) كَذَا لِلْأَكْثَرِ، وَلِلْكُشْمِيهَنِيِّ بِاللَّامِ بَدَلَ الرَّاءِ، وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحُهَا.
قَوْلُهُ: ( فَرَأَيْتَ الرَّجُلَ مِنْهُمْ يَكْدُمُ الْأَرْضَ بِلِسَانِهِ حَتَّى يَمُوتَ ) زَادَ بَهْزٌ فِي رِوَايَتِهِ " مِمَّا يَجِدُ مِنَ الْغَمِّ وَالْوَجَعِ وَفِي الجزء العاشر صَحِيحِ أَبِي عَوَانَةَ هُنَا يَعَضُّ الْأَرْضَ لِيَجِدَ بَرْدَهَا مِمَّا يَجِدُ مِنَ الْحَرِّ وَالشِّدَّةِ ".
قَوْلُهُ: ( قَالَ سَلَّامٌ ) هُوَ مَوْصُولٌ بِالسَّنَدِ الْمَذْكُورِ، وَقَوْلُهُ " فَبَلَغَنِي أَنَّ الْحَجَّاجَ " هُوَ ابْنُ يُوسُفَ الْأَمِيرُ الْمَشْهُورُ، وَفِي رِوَايَةِ أَنَسٍ " فَذَكَرَ ذَلِكَ قَوْمٌ لِلْحَجَّاجِ فَبَعَثَ إِلَى أَنَسٍ فَقَالَ: هَذَا خَاتَمِي فَلْيَكُنْ بِيَدِكَ - أَيْ يَصِيرُ خَازِنًا لَهُ - فَقَالَ أَنَسٌ: إِنِّي أَعْجِزُ عَنْ ذَلِكَ. قَالَ فَحَدِّثْنِي بِأَشَدِّ عُقُوبَةٍ " الْحَدِيثُ.
قَوْلُهُ: ( بِأَشَدِّ عُقُوبَةٍ عَاقَبَهُ النَّبِيُّ r ) كَذَا بِالتَّذْكِيرِ عَلَى إِرَادَةِ الْعِقَابِ، وَفِي رِوَايَةِ بَهْزٍ " عَاقَبَهَا " عَلَى ظَاهِرِ اللَّفْظِ.
قَوْلُهُ: ( فَبَلَغَ الْحَسَنَ ) هُوَ ابْنُ أَبِي الْحَسَنِ الْبَصْرِيُّ ( فَقَالَ: وَدِدْتُ أَنَّهُ لَمْ يُحَدِّثْهُ ) زَادَ الْكُشْمِيهَنِيُّ " بِهَذَا " وَفِي رِوَايَةِ بَهْزٍ " فَوَاللَّهِ مَا انْتَهَى الْحَجَّاجُ حَتَّى قَامَ بِهَا عَلَى الْمِنْبَرِ فَقَالَ: حَدَّثَنَا أَنَسٌ " فَذَكَرَهُ وَقَالَ " قَطَعَ النَّبِيُّ r الْأَيْدِيَ وَالْأَرْجُلَ وَسَمَلَ الْأَعْيُنَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ، أَفَلَا نَفْعَلُ نَحْنُ ذَلِكَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ " ؟ وَسَاقَ الْإِسْمَاعِيلِيُّ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْ ثَابِتٍ " حَدَّثَنِي أَنَسٌ قَالَ: مَا نَدِمْتُ عَلَى شَيْءٍ مَا نَدِمْتُ عَلَى حَدِيثٍ حَدَّثْتُ بِهِ الْحَجَّاجَ " فَذَكَرَهُ، وَإِنَّمَا نَدِمَ أَنَسٌ عَلَى ذَلِكَ لِأَنَّ الْحَجَّاجَ كَانَ مُسْرِفًا فِي الْعُقُوبَةِ، وَكَانَ يَتَعَلَّقُ بِأَدْنَى شُبْهَةٍ. وَلَا حُجَّةَ لَهُ فِي قِصَّةِ الْعُرَنِيِّينَ لِأَنَّهُ وَقَعَ التَّصْرِيحُ فِي بَعْضِ طُرُقِهِ أَنَّهُمُ ارْتَدُّوا، وَكَانَ ذَلِكَ أَيْضًا قَبْلَ أَنْ تَنْزِلَ الْحُدُودُ كَمَا فِي الَّذِي بَعْدَهُ، وَقَبْلَ النَّهْيِ عَنِ الْمُثْلَةِ كَمَا تَقَدَّمَ فِي الْمَغَازِي، وَقَدْ حَضَرَ أَبُو هُرَيْرَةَ الْأَمْرَ بِالتَّعْذِيبِ بِالنَّارِ ثُمَّ حَضَرَ نَسْخَهُ وَالنَّهْيَ عَنِ التَّعْذِيبِ بِالنَّارِ كَمَا مَرَّ فِي كِتَابِ الْجِهَادِ، وَكَانَ إِسْلَامُ أَبِي هُرَيْرَةَ مُتَأَخِّرًا عَنْ قِصَّةِ الْعُرَنِيِّينَ، وَقَدْ تَقَدَّمَ بَسْطُ الْقَوْلِ فِي ذَلِكَ فِي " بَابِ أبوالِ الْإِبِلِ وَالدَّوَابِّ " فِي كِتَابِ الطَّهَارَةِ، وَإِنَّمَا أَشَرْتُ إِلَى الْيَسِيرِ مِنْهُ لِبُعْدِ الْعَهْدِ بِهِ
بالتوفيق يارب
نهر جاري
2011- 6- 13, 04:51 AM
شكررررا مي اللللله يوووووفقك يااااااارب وينجحك :love080::love080::love080::love080::love080::love 080::love080::love080:
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Ahmed Alfaifi