waiting
2011- 7- 25, 10:14 PM
عَلَىْ صَقِيْعِ آلْأَرْصِفَةْ رُسِمَتْ آلْحَنِيْنْ . وَعَلَىْ خَشَبَةٍ الفَقْدْْ أَرْقُصُ بـِ قَدَمٍ وَاْحِدَهْـ
اَيْقَضَنِيْ حُلُمٌ مَسْكُوْن بـِ آلْخُرَآفَآتِ هُجِّرَتْ آلْنَّوْمِ
أَسْتَسْلَمّتِ لـِ نَوْبَآتِ مِنْ البُكَاءْ آلمَحْشُوْرَةِ تَتَمَزَّقُ مِنْهَا آلْحَنَآجِرَ
أُمْنِيَّتِيْ مَدْسَّوسَه بظلَامُ لَيِليِ لحِينْ يَنْبَلِجُ الفَجْرْ
َيَتَضَآعَفُ صَوْت نَحِيبي وَيَتَصَآعَدُ لِيَشُقّ آلْسَّمَآء فـ ينْشَطِرُ القَمَر نصْفينْ
لِنَحِيِبِي وَترسم النُجُوم خُريِطةُ حُزنيِ
أَخْتَنِقَ بـِ هُدُوْءٍ على مَآ تَبَقَّىْ مِنْ أحلَامِيَ الوَهِنَيةْ
أَدُسُّ وَجَعِيْ بِينْ وسَائِديِ وأغْفوُ علَنيِ أستَفِيقْ مِنْ ذلكْ الحُلُمْ
مَسَاحَاتُ الحُزنْ بِدَآخِِلي تُذَكِّرُنِيْ بِنَبْضٍ وتُحْفُرُ آلْمَشَقَّةَُ فِي دَمِيْ مِرارْة الفَقدْ
وقدْ سُرِقَتْ مِنْيِ أَجْملُ لحَظَآتِ العُمْرِ
حَاوَلتُ أنْ أخْتَصِرُ كُلَّ آلمَسَآفَآتِ فيِ مَحَطَةْ آلْعُمُرِ لتُقُلنيِ لشَواطئْ الأمَانْ بِقَوَاربْ النَجاةْ
وتَلْتَقِطُ مَآ سَقَطَ مِنِّيْ منْ فَرحْ وَتِرسِمُ ليِ طُرُقْ خَالِيَةً مِنَ كُلِّ شَيءٍّ مُؤْلِمْ
اللهُ وَحْدَهـُ يَعْلَمُ كمْ مْحْتَاجَةُ لتَعْوِيذَةْ صَاَدِقَةْ تَرْسُمْ لِطَرِيقيِ آلْإبْتِسَآمَآتِ.
وتُمْسِكُ بِيَدِيْ لتَكْتُبُ أُمْنِيَآتِيْ بـِ فَرَحْ الحَياةْ
___
بقلم العنود
_____
سَلامٌ لِتِلْكَ الرُوْحْ,, :106:
اَيْقَضَنِيْ حُلُمٌ مَسْكُوْن بـِ آلْخُرَآفَآتِ هُجِّرَتْ آلْنَّوْمِ
أَسْتَسْلَمّتِ لـِ نَوْبَآتِ مِنْ البُكَاءْ آلمَحْشُوْرَةِ تَتَمَزَّقُ مِنْهَا آلْحَنَآجِرَ
أُمْنِيَّتِيْ مَدْسَّوسَه بظلَامُ لَيِليِ لحِينْ يَنْبَلِجُ الفَجْرْ
َيَتَضَآعَفُ صَوْت نَحِيبي وَيَتَصَآعَدُ لِيَشُقّ آلْسَّمَآء فـ ينْشَطِرُ القَمَر نصْفينْ
لِنَحِيِبِي وَترسم النُجُوم خُريِطةُ حُزنيِ
أَخْتَنِقَ بـِ هُدُوْءٍ على مَآ تَبَقَّىْ مِنْ أحلَامِيَ الوَهِنَيةْ
أَدُسُّ وَجَعِيْ بِينْ وسَائِديِ وأغْفوُ علَنيِ أستَفِيقْ مِنْ ذلكْ الحُلُمْ
مَسَاحَاتُ الحُزنْ بِدَآخِِلي تُذَكِّرُنِيْ بِنَبْضٍ وتُحْفُرُ آلْمَشَقَّةَُ فِي دَمِيْ مِرارْة الفَقدْ
وقدْ سُرِقَتْ مِنْيِ أَجْملُ لحَظَآتِ العُمْرِ
حَاوَلتُ أنْ أخْتَصِرُ كُلَّ آلمَسَآفَآتِ فيِ مَحَطَةْ آلْعُمُرِ لتُقُلنيِ لشَواطئْ الأمَانْ بِقَوَاربْ النَجاةْ
وتَلْتَقِطُ مَآ سَقَطَ مِنِّيْ منْ فَرحْ وَتِرسِمُ ليِ طُرُقْ خَالِيَةً مِنَ كُلِّ شَيءٍّ مُؤْلِمْ
اللهُ وَحْدَهـُ يَعْلَمُ كمْ مْحْتَاجَةُ لتَعْوِيذَةْ صَاَدِقَةْ تَرْسُمْ لِطَرِيقيِ آلْإبْتِسَآمَآتِ.
وتُمْسِكُ بِيَدِيْ لتَكْتُبُ أُمْنِيَآتِيْ بـِ فَرَحْ الحَياةْ
___
بقلم العنود
_____
سَلامٌ لِتِلْكَ الرُوْحْ,, :106: