درع الجزيرة
2011- 7- 30, 06:43 AM
لولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى !!!!!
فلولا وجود العسر لما كان لليسر معنى...
ولولا وجود التعب لما كان للراحة معنى...
ولولا وجود الحزن لما كان للفرح معنى ...
ولولا وجود الظلام لما كان للنور معنى...
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يَشرُونَ أَنفُسَهُم ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكْ، وَوَفِّقْنَا لأَنْ نَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ، وَأَعِذْنَا مِنَ الشِّرْكِ وَالكُفْرِ، فَإِنَّكَ لاَ تَرْضَى لِعِبَادِكَ الكُفْرَ، وَلاَ تَرْضَى عَنِ القَوْمِ الفَاسِقِينَ، وَلاَ تَجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مِمَّنْ رَضُوا بِالحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا، وَكَانُوا عَنْ آيَاتِكَ مِنَ الغَافِلِينَ. اللَّهُمَّ هَبْ لَنَا الرِّضَا، وَنَعِّمْنَا بِرِضَاكَ، وَاقْذِفْ فِي قُلُوبِنَا رَجَاكَ، وَاقْطَعْ رَجَاءَنَا عَمَّنْ سِوَاكَ، وَامْنَحْنَا شَرَفَ تَقْوَاكَ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَعْبُدُكَ كَأَنَّهُ يَرَاكَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُقَالُ لَهُم.. يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ المُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي، اللَّهُمَّ ارْضَ عَنَّا فِي الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، وَهَبْهَا لَنَا سَاعَةَ رِضاً نُكْتَبُ فِيهَا فِي عِلِّيِّينَ.
اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلي يوم الدين
فلولا وجود العسر لما كان لليسر معنى...
ولولا وجود التعب لما كان للراحة معنى...
ولولا وجود الحزن لما كان للفرح معنى ...
ولولا وجود الظلام لما كان للنور معنى...
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يَشرُونَ أَنفُسَهُم ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكْ، وَوَفِّقْنَا لأَنْ نَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ، وَأَعِذْنَا مِنَ الشِّرْكِ وَالكُفْرِ، فَإِنَّكَ لاَ تَرْضَى لِعِبَادِكَ الكُفْرَ، وَلاَ تَرْضَى عَنِ القَوْمِ الفَاسِقِينَ، وَلاَ تَجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مِمَّنْ رَضُوا بِالحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا، وَكَانُوا عَنْ آيَاتِكَ مِنَ الغَافِلِينَ. اللَّهُمَّ هَبْ لَنَا الرِّضَا، وَنَعِّمْنَا بِرِضَاكَ، وَاقْذِفْ فِي قُلُوبِنَا رَجَاكَ، وَاقْطَعْ رَجَاءَنَا عَمَّنْ سِوَاكَ، وَامْنَحْنَا شَرَفَ تَقْوَاكَ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَعْبُدُكَ كَأَنَّهُ يَرَاكَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُقَالُ لَهُم.. يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ المُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي، اللَّهُمَّ ارْضَ عَنَّا فِي الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، وَهَبْهَا لَنَا سَاعَةَ رِضاً نُكْتَبُ فِيهَا فِي عِلِّيِّينَ.
اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلي يوم الدين