فرحة التخرج
2011- 8- 13, 07:55 PM
الـــسلام عليـكم ورحمة الله وبركاته
في البدايه احب اقول
جزاكم الله الف خير
واخص بذكر اخوي هتان
احبتي في الله ما سأكتبه
الان لي ولكم والله
موت جدتي الله يرحمها ويسكنها جنات الفردس يااااااارب
هو الي صحاني من ها الغفله
الى متى الغفله ؟؟
الى متى الغفله؟
الا ننظر في شأننا يوم .. ماذا قدمنا لمثل هذا اليوم .. اذا فاضت الروح لباريها , هل من عمل صالح , هل من صدقه , هل من ذكر وتلاوة قرأن ؟
الا نذكر أنفسنا الا حين يموت غيرنا ؟
ولانعرف ربنا الا اذا مات غيرنا..
ونحسن في صلاتنا , ونعمل صالحا , ونذكر الله , ونهجر المعاصي
إذا مات غيرنا ؟
الا نتخيل اننا سنموت يوما وربما نحن في غفله عنه, ليتدارك نفسه غيرنا؟
الى متى الغفله ؟؟
ايقظوا ضمااائركم من سواد المعاصي
أيقظوا قلوبكم من نوم الغفله
استقيظوااااااااااا أرجوكم لم يبقى في أعمارنا مثل مامضى ..
لانعلم هل مابقي اكثر أم ما مضى ..
يا إبن أدم
أنظر لنفسك .. ماذا قدمت لربك ؟
يا إبن أدم
أسأل نفسك هل أتبعت طريق الخير والهدى؟
أسأل نفسك هل غلبت هوى المعاصي يوما وتركتها لله ؟
أسأل نفسك من خليلك ورفيقك؟
ياإبن أدم
هل تصدقت لوجه الله ؟
هل صليت بخشوع وحضور قلب؟
هل أديت الأمانه ؟
هل دافعت عن عرض نبيك عليه أفضل الصلاه والسلام ؟
يا ابن أدم
الى متى الغفله ؟؟
هل تعلم متى لحظه الموت لتدارك نفسك فتتوب ؟
هل لديك إثبات بأنك في الجنه ومغفور لك فأعمل ماشئت ؟
نعم .. رحمة الله واسعه
ولكن الى متى الغفله ؟
الى متى نلهو ونغوووص في ملذات الدنيا وكأننا اذا متنا لن نحاسب على شيء ؟
الى متى نرضي أنفسنا ونتبع هوانا ونشبع رغباتنا ونلهو بدنيانا
نأكل ,ونشرب ,ونلهو ,وننام ,ونضحك ,ونبكي لأسباب تافهه , ونعمل ونكدح لدنيانا, ونحزن ويعوووود الروتين من جديد نأكل ونشرب ونلهو وننام ونضحك ونبكي الى الاخر ...
نأكل حتى نشبع , واذا جعنا لا نصبر , واذا تعبنا نخلد للنوم حتى يمل النوم منا ثم نفيق لنستريح بفراااغ دون عمل اي شيء نافع , راحة بعد النوم
ونذهب لنعمل مانريد دون محااااسبه لأنفسنا فنتكلم ونغتاب وننظر الخ
وننسى ان مانحن فيه دنيا ومقام زائل , ومقبلين على الأخره المقام الدائم ..
ننسى أننا خلقنا للعباده أولا ,
ثم نعمل في الدنيا بما يرضي الله .
ألم نتسائل يوما .... لماذا سميت الدنيا والأخره بهذا الإسم ؟!
سأجيب ..
سميت الدنيا بهذا الإسم لأنها من الدنو وهو الأصغر والأول لحقارتها وبعدها شي , وسميتالأخره بهذا الإسم لانها الأخره التي ليس بعدها شي ...
اذاً نحن هنا في الدنيا الدنيه , يعني هناك بعد هذه الدنيا الأخره التي غفلنا عنها ..الاخره التي ليس بعدها شيء
الأخره التي يكون مصيرنا فيها إما إلى الجنه, وإما إلى النار
رحمتك يااالله.
فما المطلوب منا اذاً ؟!
المطلوب يا أحبتي هو ان نجعل للأخره نصيب من أعمالنا
وأن نجعل همنا في الأول والأخير رضى الله
العمل الصالح الذي ينفعنا بعد الموت ..
ان نهتم بالوقت .. نتدارك ونستغل أوقاتنا بكل ماهو خير ..
نحفظ أوقاتنا لكي لاتضيع علينا فنقابل ربنا
نقول ربنا أرجعنا نعمل صالحا .
ربنا أرجعنا نسجد لك سجده
ربنا أرجعنا لنتوب
وهل سنرجع؟
هل ينفع ساعتها الندم على مافات ؟
الأن ....
مادمت في صحه وعافيه
أرجع يا ابن أدم لربك وأستغفر لذنبك
ارجع لربك وأنطرح بين يديه تائبا عائدا منيبا إليه ..
ارجع لربك الأن ... فباب التوبه مفتوح
أرجع لربك فربما تموت غدا او بعد قليل ..
ياإبن أدم
ربك يناديك كل يوم في الثلث الاخير من الليل وفي أخر ساعه من يوم الجمعه , وبين الأذان والإقامه
لتتوب
وتستغفر
وتدعوه وتلجأ إليه
\\
فيتوب عليك
ويغفر لك
ويستجيب دعائك
بحوله وقوته
.........................................
لنتقرب الى ربنا بالنوافل
لنتقرب اليه بالطاعات
لنتقرب اليه بكل عمل صالح تطوعي أو فريضه
حتى يحبنا الله
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - إن الله تعالى قال : من عادي لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، و لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي سمع به و بصره الذي يبصر به ، و يده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها و لئن سألني لأعطينه ، و لئن استعاذني لأعيذنه -رواه البخاري .
هل رأيت!!! أقرأ الحديث أكثر من مره وادرك ماقيل فيه جيدا
كلما ازداد الانسان تقربا الى الله بالأعمال الصالحه كلما كان ذلك أقرب لإجابة دعائه ..وماذا تريد اعظم من أن يضمن لك الله اجابة دعائك.فأطلب منه ماتريد.
........
ولا تياس يامن عصيت
فباب التوبه مفتوح ... فتدارك نفسك الأن قبل لحظة خروج الروح
إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.. ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء
الليل..
ويقول في الثلث الأخير من الليل.. هل من تائب فأتوب عليه.. هل من
مستغفر فأغفر له.. هل من سائل فأعطيه..
.....
انظروا أحبتي في الله الى [سعة رحمة الله ومغفرته لمن لم يشرك به شيئا]
عن أنس رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال: الله تعالى: (يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة)، رواه الترمذي وقال حديث صحيح.
يااااااااااا الله ماأحلمك ياربي , نعصيك علانيه , فتمهلنا
وننسى شكرك وتظل ترزقنا
أبعد هذا نعرض عن الله ؟
.......
يجب أن نتوب ونرجع لربنا
ونرضى بقضائه وقدره ونصبر على مااصابنا ..
يجب ان نؤمن أن ماأصابنا خير لنا فالله العليم الكريم الرحيم لايصيب عبده المؤمن ولا يختار له الا الخير ..
خرج الترمذي من حديث أنس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي له الرضا، ومن سخط عليه السخط "[1].
وقال علقمة في قوله تعالى: {وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} (التغابن : من الآية 11) هي المصيبة تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله فيسلم لها ويرضى.
............................
أرجوكم ياأحبتي خذوا بنصيحتي المتواضعه فوالله إني أخاف على نفسي وعليكم من غضب الله ومن عقابه أخاف عليكم من حر النار
وأرجو لي ولكم رحمته ومغفرته وعظيــــــــــم ثوابه فهو ارحم الراحمين ..
...............................
أحبتي في الله .. الصلااااااه الصلااااه الصلااااااااه
أعظم وصيه وأخر وصايا الرسول عليه الصلاة والسلام لأمته
اوصيكم ونفسي بتقوى الله في السر والعلن
اوصيكم ونفسي بالتقرب الى الله في الرخاء والشده
اذا كان العبد مع ربه في الرخاء كان الله معه في الشده ..
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد الذي ما مر بنا من مصيبة الا مر به أعظم منها فهو قدوتنا عليه واّله أفضل الصلاة وأتم التسليم .
دعوااااااتكم أحبتي في الله لموتانا وموتى المسلمين فهم الأن بأمس الحاجه لدعائنا , تخيل شخص يحتاجك .. وتستطيع تلبية حاجته .. هل ستتوانى عن تلبية حاجته ؟ وتخيل نفسك مكانهم الأن ألن تكون بحاجه للدعاء أعظم من غيره ...
غفر الله لهم جميعا وجمعنا بهم في أعلى جناته أنه ولي ذلك والقادر عليه.
في البدايه احب اقول
جزاكم الله الف خير
واخص بذكر اخوي هتان
احبتي في الله ما سأكتبه
الان لي ولكم والله
موت جدتي الله يرحمها ويسكنها جنات الفردس يااااااارب
هو الي صحاني من ها الغفله
الى متى الغفله ؟؟
الى متى الغفله؟
الا ننظر في شأننا يوم .. ماذا قدمنا لمثل هذا اليوم .. اذا فاضت الروح لباريها , هل من عمل صالح , هل من صدقه , هل من ذكر وتلاوة قرأن ؟
الا نذكر أنفسنا الا حين يموت غيرنا ؟
ولانعرف ربنا الا اذا مات غيرنا..
ونحسن في صلاتنا , ونعمل صالحا , ونذكر الله , ونهجر المعاصي
إذا مات غيرنا ؟
الا نتخيل اننا سنموت يوما وربما نحن في غفله عنه, ليتدارك نفسه غيرنا؟
الى متى الغفله ؟؟
ايقظوا ضمااائركم من سواد المعاصي
أيقظوا قلوبكم من نوم الغفله
استقيظوااااااااااا أرجوكم لم يبقى في أعمارنا مثل مامضى ..
لانعلم هل مابقي اكثر أم ما مضى ..
يا إبن أدم
أنظر لنفسك .. ماذا قدمت لربك ؟
يا إبن أدم
أسأل نفسك هل أتبعت طريق الخير والهدى؟
أسأل نفسك هل غلبت هوى المعاصي يوما وتركتها لله ؟
أسأل نفسك من خليلك ورفيقك؟
ياإبن أدم
هل تصدقت لوجه الله ؟
هل صليت بخشوع وحضور قلب؟
هل أديت الأمانه ؟
هل دافعت عن عرض نبيك عليه أفضل الصلاه والسلام ؟
يا ابن أدم
الى متى الغفله ؟؟
هل تعلم متى لحظه الموت لتدارك نفسك فتتوب ؟
هل لديك إثبات بأنك في الجنه ومغفور لك فأعمل ماشئت ؟
نعم .. رحمة الله واسعه
ولكن الى متى الغفله ؟
الى متى نلهو ونغوووص في ملذات الدنيا وكأننا اذا متنا لن نحاسب على شيء ؟
الى متى نرضي أنفسنا ونتبع هوانا ونشبع رغباتنا ونلهو بدنيانا
نأكل ,ونشرب ,ونلهو ,وننام ,ونضحك ,ونبكي لأسباب تافهه , ونعمل ونكدح لدنيانا, ونحزن ويعوووود الروتين من جديد نأكل ونشرب ونلهو وننام ونضحك ونبكي الى الاخر ...
نأكل حتى نشبع , واذا جعنا لا نصبر , واذا تعبنا نخلد للنوم حتى يمل النوم منا ثم نفيق لنستريح بفراااغ دون عمل اي شيء نافع , راحة بعد النوم
ونذهب لنعمل مانريد دون محااااسبه لأنفسنا فنتكلم ونغتاب وننظر الخ
وننسى ان مانحن فيه دنيا ومقام زائل , ومقبلين على الأخره المقام الدائم ..
ننسى أننا خلقنا للعباده أولا ,
ثم نعمل في الدنيا بما يرضي الله .
ألم نتسائل يوما .... لماذا سميت الدنيا والأخره بهذا الإسم ؟!
سأجيب ..
سميت الدنيا بهذا الإسم لأنها من الدنو وهو الأصغر والأول لحقارتها وبعدها شي , وسميتالأخره بهذا الإسم لانها الأخره التي ليس بعدها شي ...
اذاً نحن هنا في الدنيا الدنيه , يعني هناك بعد هذه الدنيا الأخره التي غفلنا عنها ..الاخره التي ليس بعدها شيء
الأخره التي يكون مصيرنا فيها إما إلى الجنه, وإما إلى النار
رحمتك يااالله.
فما المطلوب منا اذاً ؟!
المطلوب يا أحبتي هو ان نجعل للأخره نصيب من أعمالنا
وأن نجعل همنا في الأول والأخير رضى الله
العمل الصالح الذي ينفعنا بعد الموت ..
ان نهتم بالوقت .. نتدارك ونستغل أوقاتنا بكل ماهو خير ..
نحفظ أوقاتنا لكي لاتضيع علينا فنقابل ربنا
نقول ربنا أرجعنا نعمل صالحا .
ربنا أرجعنا نسجد لك سجده
ربنا أرجعنا لنتوب
وهل سنرجع؟
هل ينفع ساعتها الندم على مافات ؟
الأن ....
مادمت في صحه وعافيه
أرجع يا ابن أدم لربك وأستغفر لذنبك
ارجع لربك وأنطرح بين يديه تائبا عائدا منيبا إليه ..
ارجع لربك الأن ... فباب التوبه مفتوح
أرجع لربك فربما تموت غدا او بعد قليل ..
ياإبن أدم
ربك يناديك كل يوم في الثلث الاخير من الليل وفي أخر ساعه من يوم الجمعه , وبين الأذان والإقامه
لتتوب
وتستغفر
وتدعوه وتلجأ إليه
\\
فيتوب عليك
ويغفر لك
ويستجيب دعائك
بحوله وقوته
.........................................
لنتقرب الى ربنا بالنوافل
لنتقرب اليه بالطاعات
لنتقرب اليه بكل عمل صالح تطوعي أو فريضه
حتى يحبنا الله
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - إن الله تعالى قال : من عادي لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، و لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي سمع به و بصره الذي يبصر به ، و يده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها و لئن سألني لأعطينه ، و لئن استعاذني لأعيذنه -رواه البخاري .
هل رأيت!!! أقرأ الحديث أكثر من مره وادرك ماقيل فيه جيدا
كلما ازداد الانسان تقربا الى الله بالأعمال الصالحه كلما كان ذلك أقرب لإجابة دعائه ..وماذا تريد اعظم من أن يضمن لك الله اجابة دعائك.فأطلب منه ماتريد.
........
ولا تياس يامن عصيت
فباب التوبه مفتوح ... فتدارك نفسك الأن قبل لحظة خروج الروح
إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.. ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء
الليل..
ويقول في الثلث الأخير من الليل.. هل من تائب فأتوب عليه.. هل من
مستغفر فأغفر له.. هل من سائل فأعطيه..
.....
انظروا أحبتي في الله الى [سعة رحمة الله ومغفرته لمن لم يشرك به شيئا]
عن أنس رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال: الله تعالى: (يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة)، رواه الترمذي وقال حديث صحيح.
يااااااااااا الله ماأحلمك ياربي , نعصيك علانيه , فتمهلنا
وننسى شكرك وتظل ترزقنا
أبعد هذا نعرض عن الله ؟
.......
يجب أن نتوب ونرجع لربنا
ونرضى بقضائه وقدره ونصبر على مااصابنا ..
يجب ان نؤمن أن ماأصابنا خير لنا فالله العليم الكريم الرحيم لايصيب عبده المؤمن ولا يختار له الا الخير ..
خرج الترمذي من حديث أنس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي له الرضا، ومن سخط عليه السخط "[1].
وقال علقمة في قوله تعالى: {وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} (التغابن : من الآية 11) هي المصيبة تصيب الرجل فيعلم أنها من عند الله فيسلم لها ويرضى.
............................
أرجوكم ياأحبتي خذوا بنصيحتي المتواضعه فوالله إني أخاف على نفسي وعليكم من غضب الله ومن عقابه أخاف عليكم من حر النار
وأرجو لي ولكم رحمته ومغفرته وعظيــــــــــم ثوابه فهو ارحم الراحمين ..
...............................
أحبتي في الله .. الصلااااااه الصلااااه الصلااااااااه
أعظم وصيه وأخر وصايا الرسول عليه الصلاة والسلام لأمته
اوصيكم ونفسي بتقوى الله في السر والعلن
اوصيكم ونفسي بالتقرب الى الله في الرخاء والشده
اذا كان العبد مع ربه في الرخاء كان الله معه في الشده ..
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد الذي ما مر بنا من مصيبة الا مر به أعظم منها فهو قدوتنا عليه واّله أفضل الصلاة وأتم التسليم .
دعوااااااتكم أحبتي في الله لموتانا وموتى المسلمين فهم الأن بأمس الحاجه لدعائنا , تخيل شخص يحتاجك .. وتستطيع تلبية حاجته .. هل ستتوانى عن تلبية حاجته ؟ وتخيل نفسك مكانهم الأن ألن تكون بحاجه للدعاء أعظم من غيره ...
غفر الله لهم جميعا وجمعنا بهم في أعلى جناته أنه ولي ذلك والقادر عليه.