درع الجزيرة
2011- 8- 14, 08:38 AM
هل زفت أسمائنا إلى السماء مع قائمة العتقاء ؟
أو هل سترفع في الليالي المقبلة لنكون معهم
يا رب
لاتجعلِ رمضان يرحل
ونحن لسنا من أهل الجنة
قال تعالى {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالغَدَاةِ وَالعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلاَ تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلاَ تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} (28) [سورة الكهف].
اللَّهُمَّ إِنَّ لَنَا أَحِبَّةً قَدْ وَدَّعُونَا وَوَدَّعُوا هَذِهِ الدَّارَ الفَانِيَةَ إِلَى دَارِ المُقَامَةِ، وَأَصْبَحُوا فِي ذِمَّتِكَ وَوَصَلُوا إِلَى جِوَارِكَ، فَقِهِمْ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ، اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ يَحْتَاجُونَ إِلَى رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ الغَنِيُّ عَنْ عَذَابِهِمْ، فَإِنْ كَانُوا مُحْسِنِينَ فَزِدْ فِي حَسَنَاتِهِمْ، وَإِنْ كَانُوا مُسِيئِينَ فَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ، اللَّهُمَّ قِهِمْ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ، اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَهْلُ الوَفَاءِ وَالعَهْدِ فَاغْفِر لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْفَعْ دَرَجَاتِهِمْ فِي المَهْدِيِّينَ وَاخْلُفْهُمْ فِي عَقِبِهِمْ فِي الغَابِرِينَ، وَاغْفِر لَنَا وَلَهُم يَا رَبَّ العَالَمِينَ، اللَّهُمَّ افْسَحْ لَهُمْ فِي قُبُورِهِمْ وَنَوِّرْ لَهُمْ فِيهَا.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
أو هل سترفع في الليالي المقبلة لنكون معهم
يا رب
لاتجعلِ رمضان يرحل
ونحن لسنا من أهل الجنة
قال تعالى {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالغَدَاةِ وَالعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلاَ تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلاَ تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} (28) [سورة الكهف].
اللَّهُمَّ إِنَّ لَنَا أَحِبَّةً قَدْ وَدَّعُونَا وَوَدَّعُوا هَذِهِ الدَّارَ الفَانِيَةَ إِلَى دَارِ المُقَامَةِ، وَأَصْبَحُوا فِي ذِمَّتِكَ وَوَصَلُوا إِلَى جِوَارِكَ، فَقِهِمْ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ، اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ يَحْتَاجُونَ إِلَى رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ الغَنِيُّ عَنْ عَذَابِهِمْ، فَإِنْ كَانُوا مُحْسِنِينَ فَزِدْ فِي حَسَنَاتِهِمْ، وَإِنْ كَانُوا مُسِيئِينَ فَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ، اللَّهُمَّ قِهِمْ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ، اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَهْلُ الوَفَاءِ وَالعَهْدِ فَاغْفِر لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْفَعْ دَرَجَاتِهِمْ فِي المَهْدِيِّينَ وَاخْلُفْهُمْ فِي عَقِبِهِمْ فِي الغَابِرِينَ، وَاغْفِر لَنَا وَلَهُم يَا رَبَّ العَالَمِينَ، اللَّهُمَّ افْسَحْ لَهُمْ فِي قُبُورِهِمْ وَنَوِّرْ لَهُمْ فِيهَا.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنَ النَّارِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.