ٱلــــڑآآآقـيــــهُ
2011- 9- 20, 05:57 PM
http://www.awda-dawa.com/photos/image/64353fe658.jpg
ارواح كا الماء طاهره نقيه عذبه لما يشوبها اي نقطه عكره
ارواح خلقت لترا نفسها على قارعة الطريق ليس لها ذنب في
وجودها في هذه الحياه
سوا انهم كانو غلطة حوا وادام ،، بشر قلوبهم اشبه با الحجر لا حياة ولا دماء تجري بها
مياه البحر اعذب من دمائهم ،،واطهر من قلوبهم
من اتكلم عنهم موجودون معنا في الحياه العامه ومن اقصدهم فئات
هيا ام وهو اب ،،،لكنهم لا يستحقون هذه الكلمة لاانهم دنسو طهارتها
ما ذنب هذا اللقيط ما سبب وجوده بهذه الحياه سوا انه غلط
عمر ،، ما سبب ذالك الطفل البريء من وراء ذنبه اهو المجتمع
ام البشر ام قسوة الحياة ام حيونات بشريه هم من كان
وراء وجوده بسبب نزوه عابره ورغبة جامحه كانت سبب ولاادته
وحتى لو أن المجتمع تقبله .. ونسي أنه لقيط .. وعاملوه بمعاملة حسنه ..
لكن , هوا نفسه .. لن ينسى بأنه لقيط ..
وسيعيش في جو الخائف .. الضعيف .. اليائس ..
نحن نراهم لا يؤخذون حقوقهم كافيه كالجميع ..
بل يعانون من القسوه في التعامل .. من نضرات البعض أحياناً ..
يعانون من أنفسهم في انفسهم ..
هم ليس لهم ذنب .. ولو كان عليهم وكان الانتحار جائز لنتحرو وقتلو انفسهم ..
حتى يبتعدو عن نضرات المجتمع القاسيه عليهم .. وتعامل الكثير معهم ..
هم لايستحقون مايلاقونه .. ولكن , من منا يفهم ذلك ..
من منا يعرف معنى اللقيط ..! سوى هم أنفسهم ..
رئيته نعم رئيته بعيني شاهدت دمعة لم تسقط من عينه ،،
ابتسامه شاحبه نظره خجوله
لا يستطيع النطق با اسمه عندما سئلته ما اسمك ؟؟
ما ذا يقول يا لبرائته ويا لغبائي على سؤالي
لا منزل لا اسم لا شهره لا مستقبل لا حياه
غلطة تساوي الكثير دمار لاسره كامله ووصمه عار
لا تغتفر مجرد اعتبارات وقوانين من المجتمع
لكن في ميزان الدين وعند الله العادل سيحاسبون نفس
الحساب هو العدل سبحانه
عندما رئيت هؤلااء الاطفال منهم من كان عمره لم
يتجاوز الاسبوع ومنهم من اصبح في عمر الزهور
ادركت انا الام ليست من تنجب فقط فهيا اعظم من ذلك
تمضي بنا السنين كبراً و نمضي في منهجها صغراً
توصينا الحياة با اشياء يعقلها الطفل ، خوفاً الا يضيع اذا جاء
موقف العقل ،، ارواح عاشت من غير ضمير ام رمت لحمها على الطريق واب رفض الاعتراف بغلطته
عفوا ليست ام وليس اب فهم لا يستحقون هذه الكلمة
{ بــقـــلــمي }
ارواح كا الماء طاهره نقيه عذبه لما يشوبها اي نقطه عكره
ارواح خلقت لترا نفسها على قارعة الطريق ليس لها ذنب في
وجودها في هذه الحياه
سوا انهم كانو غلطة حوا وادام ،، بشر قلوبهم اشبه با الحجر لا حياة ولا دماء تجري بها
مياه البحر اعذب من دمائهم ،،واطهر من قلوبهم
من اتكلم عنهم موجودون معنا في الحياه العامه ومن اقصدهم فئات
هيا ام وهو اب ،،،لكنهم لا يستحقون هذه الكلمة لاانهم دنسو طهارتها
ما ذنب هذا اللقيط ما سبب وجوده بهذه الحياه سوا انه غلط
عمر ،، ما سبب ذالك الطفل البريء من وراء ذنبه اهو المجتمع
ام البشر ام قسوة الحياة ام حيونات بشريه هم من كان
وراء وجوده بسبب نزوه عابره ورغبة جامحه كانت سبب ولاادته
وحتى لو أن المجتمع تقبله .. ونسي أنه لقيط .. وعاملوه بمعاملة حسنه ..
لكن , هوا نفسه .. لن ينسى بأنه لقيط ..
وسيعيش في جو الخائف .. الضعيف .. اليائس ..
نحن نراهم لا يؤخذون حقوقهم كافيه كالجميع ..
بل يعانون من القسوه في التعامل .. من نضرات البعض أحياناً ..
يعانون من أنفسهم في انفسهم ..
هم ليس لهم ذنب .. ولو كان عليهم وكان الانتحار جائز لنتحرو وقتلو انفسهم ..
حتى يبتعدو عن نضرات المجتمع القاسيه عليهم .. وتعامل الكثير معهم ..
هم لايستحقون مايلاقونه .. ولكن , من منا يفهم ذلك ..
من منا يعرف معنى اللقيط ..! سوى هم أنفسهم ..
رئيته نعم رئيته بعيني شاهدت دمعة لم تسقط من عينه ،،
ابتسامه شاحبه نظره خجوله
لا يستطيع النطق با اسمه عندما سئلته ما اسمك ؟؟
ما ذا يقول يا لبرائته ويا لغبائي على سؤالي
لا منزل لا اسم لا شهره لا مستقبل لا حياه
غلطة تساوي الكثير دمار لاسره كامله ووصمه عار
لا تغتفر مجرد اعتبارات وقوانين من المجتمع
لكن في ميزان الدين وعند الله العادل سيحاسبون نفس
الحساب هو العدل سبحانه
عندما رئيت هؤلااء الاطفال منهم من كان عمره لم
يتجاوز الاسبوع ومنهم من اصبح في عمر الزهور
ادركت انا الام ليست من تنجب فقط فهيا اعظم من ذلك
تمضي بنا السنين كبراً و نمضي في منهجها صغراً
توصينا الحياة با اشياء يعقلها الطفل ، خوفاً الا يضيع اذا جاء
موقف العقل ،، ارواح عاشت من غير ضمير ام رمت لحمها على الطريق واب رفض الاعتراف بغلطته
عفوا ليست ام وليس اب فهم لا يستحقون هذه الكلمة
{ بــقـــلــمي }