المبدع1
2011- 10- 17, 06:20 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الى متى ونحن نسير في طريق الظلام الدامس ،الذي أتعب أقدامنا وأرّق عقولنا ،وشتت أفكارنا، وجعلنا تارة نستبشر بالخير وتارة أخرى ،نقف عاجزين أمام عثرة حجر، في طريق الوصول الى مبتغانا ،وطموحاتنا التي نحلم بها ،بين الفينة والأخرى ،ولكن ما نقول الاّ حسبنا الله والنعم الوكيل
جامعتنا الحبيبه: حينما ي نجد الوقت اليسير، الذي يساعدنا في المذاكرة ونفض الغبار المترسب، وإسترجاع ما غاب وتبخّر مع ضجيج وصخب هذه الحياة ،وقعنا في مشكلة أخرى وهي مشكلة البلاك بورد، وعاد بنا مرّة أخرى الى الوراء والتخلف عن المذاكرة ،وجعلنا نركن بهذه المحاضرات على جانب رفوف الدروج ،حتى ندخل في معمعة الإختبارات، والضغوطات المتوقعه ،والغير مستغربه ،من مسلسل البلاك بورد المعتاد ، أليس آن الأون أن يبين لنا الطريق الذي يؤدي بنا الى شاطيء الأمان!!! ؟؟؟؟
عجباً والله لهذه الجامعه !!! فجميع ماتريده مستجاب، وبكل يسر وسهول وتفنّن وتيقن، حتى طريقة إرسال الرسائل الى الطلبة، وإختيار الأوقات المناسبه ،للنيّل مما تريده، بكل يسر وسهوله ،وما خالف ذلك وكان في مصلحة الطالب، فقد يشق عليها ، ويكون في غاية الصعوبه أثناء تحقيقه لهوءلاء الطلبه ،ولا أعلم ما هو سبب ذلك؟؟ هل الجامعة في عجز مالي ،قد يكون سبباً متأصل في نفوذ أموالها . أم هذا تعقيد وتطفيش ، وقلّة إهتمام بهذا الطالب المسكين ،الذي تكبّد العنا والخسائر ،وجاس الديار ،للوصول الى بوابة الدخول لهذه الجامعة ،ولكن للأسف أغلقت الجامعة أبوابها في وجهه ، وجعلته هائم بنفسه ،لاحول له ولا قوّة ، تتطائر عيناه في بريق السراب ولمعانه، فكيف سيكون شأننا عن بريق أختلط لمعانه مع زلال بحور السراب ،وأخفته أمواجه
مارأيك ببريق انطفأ مع جدائل انقلب لونها وشابت وأحلام تكسرت جنحانها وحطت على واقع مقلق ومخيف
أخوكم:
الطالب: المغبون
الى متى ونحن نسير في طريق الظلام الدامس ،الذي أتعب أقدامنا وأرّق عقولنا ،وشتت أفكارنا، وجعلنا تارة نستبشر بالخير وتارة أخرى ،نقف عاجزين أمام عثرة حجر، في طريق الوصول الى مبتغانا ،وطموحاتنا التي نحلم بها ،بين الفينة والأخرى ،ولكن ما نقول الاّ حسبنا الله والنعم الوكيل
جامعتنا الحبيبه: حينما ي نجد الوقت اليسير، الذي يساعدنا في المذاكرة ونفض الغبار المترسب، وإسترجاع ما غاب وتبخّر مع ضجيج وصخب هذه الحياة ،وقعنا في مشكلة أخرى وهي مشكلة البلاك بورد، وعاد بنا مرّة أخرى الى الوراء والتخلف عن المذاكرة ،وجعلنا نركن بهذه المحاضرات على جانب رفوف الدروج ،حتى ندخل في معمعة الإختبارات، والضغوطات المتوقعه ،والغير مستغربه ،من مسلسل البلاك بورد المعتاد ، أليس آن الأون أن يبين لنا الطريق الذي يؤدي بنا الى شاطيء الأمان!!! ؟؟؟؟
عجباً والله لهذه الجامعه !!! فجميع ماتريده مستجاب، وبكل يسر وسهول وتفنّن وتيقن، حتى طريقة إرسال الرسائل الى الطلبة، وإختيار الأوقات المناسبه ،للنيّل مما تريده، بكل يسر وسهوله ،وما خالف ذلك وكان في مصلحة الطالب، فقد يشق عليها ، ويكون في غاية الصعوبه أثناء تحقيقه لهوءلاء الطلبه ،ولا أعلم ما هو سبب ذلك؟؟ هل الجامعة في عجز مالي ،قد يكون سبباً متأصل في نفوذ أموالها . أم هذا تعقيد وتطفيش ، وقلّة إهتمام بهذا الطالب المسكين ،الذي تكبّد العنا والخسائر ،وجاس الديار ،للوصول الى بوابة الدخول لهذه الجامعة ،ولكن للأسف أغلقت الجامعة أبوابها في وجهه ، وجعلته هائم بنفسه ،لاحول له ولا قوّة ، تتطائر عيناه في بريق السراب ولمعانه، فكيف سيكون شأننا عن بريق أختلط لمعانه مع زلال بحور السراب ،وأخفته أمواجه
مارأيك ببريق انطفأ مع جدائل انقلب لونها وشابت وأحلام تكسرت جنحانها وحطت على واقع مقلق ومخيف
أخوكم:
الطالب: المغبون