ღ ℓσνє яσѕє ღ
2011- 10- 26, 10:43 AM
السؤال النقاشي عن محاضره الحوار ؟
ينبغي أن تبداء أهداف أي حوار من الإنسان وتدور حول شؤونه وقضاياه , وتعود إليه , لئلا يفقد الحوار قيمته وأهميته ومضمونه الغني . ناقش هذه الفكرة مبينا أهداف الحوار التي تراها , ولكن المحاضره لم تتناولها ؟
أهمية الحوار:
- يكتسب الحوار أهمية بالغة في منظومة الدعوة الإسلامية، فهو أسلوب أصيل من أساليب الدعوة ومعلم بارز في منهجها الرشيد.
- وللحوار دوره الكبير في تأصيل الموضوعية.
- والحوار قديم قدم البشرية فهو نابع من أعماق النفس البشرية،
- ومما ورد في القرآن الكريم الحوار الذي كان بين آدم وزوجه وهما في الجنة، وكذلك ما أمر الله به الملائكة من السجود لآدم لما خلقه قال تعالى : (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) إلى آخر الآيات من سورة [البقرة: 30 وما بعدها].
أهداف الحوار ومقاصده :
- وهي كل ما يحقق الخير والصلاح والأمن والسلام والرخاء والطمأنينة للناس كافة. وفي اللفظ القرآني "التعارف" من قوله تعالى في سورة الحجرات، ما يُغني ويفيد ويقوي ويزكّي هذه المعاني جميعاً،
قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا)(الحجرات:13).
فالتعارف هنا يتسع ليشمل التعاون والتعايش، وكلَّ ضروب العمل الإنساني المشترك، لما فيه الخير والمنفعة لبني البشر. وهو هدفٌ سامٍ من أهداف الحوار.
- وينبغي أن تبدأ أهداف أي حوارٍ من الإنسان وتدور حول شؤونه وقضاياه، وتعود إليه، لئلا يفقد الحوار قيمته وأهميته ومضمونه الغني.
ولكن يمكن إجمالها فيما يلي :إن المقصود من الحوار ليس المجابهة والإفحام إذ إن ذلك هو من باب المناظرة ومحاولة الظهور على الخصم وتعجيزه عن الرد. وإنما المقصود أن يحصل كل ما يأتي أو بعضه :
1. معرفة اطروحات الطرف الآخر ووجهات نظره وحججه في القضايا التي هي موضوع الحوار. وتعريف الطرف الآخر بما يغيب عنه أو يلتبس عليه من المعلومات ووجهات النظر والبراهين في القضايا التي هي موضوع الحوار.
2. العمل على إقناع الطرف الآخر ليتخلص من وجهات نظره ومواقفه كلياً أو جزئياً في القضايا التي هي موضوع الحوار ليتقبلها ويعمل على تبنيها بعد اقتناعه بها سواء بعد الحوار مباشرة أو تدريجياً على المدى الطويل.
3. العمل على استكشاف ما لدى الطرف الآخر من حقائق وإيجابيات والاعتراف بها وقبولها والاستفادة منها طالما (أن الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى بها).
4. العمل على استكشاف ما عند المحاور من معلومات غير صحيحة أو دقيقة ومما في وجهات نظره أو مواقفه من ثغرات وأخطاء والعمل على تداركها وإصلاحها.
5. تشييد جسر للتواصل السلمي البناء وسد الطريق أمام المواجهات والمصادمات مما يبدد الجهود.
6. أن الحوار يساعد على التوقد الذهني وهي صفة ملازمة لأجواء التحدي الفكري والحوار المتبادل.
7. قد يؤدي الحوار إلى إيضاح الحقيقة بالإضافة إليها، فيعطي كل فرد ما يعرف من أجزاء الحقيقة حتى يمكن تركيبها كاملة وحتى صاحب الحق فإن أجزاء من الحق تبرز له بصورة أوضح أثناء توقده الذهني في لحظات الحوار.
8. إحباط حجج المتطرفين والمتعدين فكثير من حوارات كبار علماء الإسلام مع الفرق الضالة كشفت زيف أفكارهم وذلك ما سجلته كتب تراثية خالدة كالملل والنحل "للشهرستاني" والفصل بين الملل والأهواء والنحل "لابن رشد" والرد على الجهمية "لابن تيمية" والصواعق المرسلة "لابن القيم" والمسألة القاديانية "للمودودي" وغيرها.
إقامة الحجة :الغاية من الحوار إقامة الحجة ودفع الشبهة والفاسد من القول والرأي. والسير بطرق الاستدلال الصحيح للوصول إلى الحق.
الدعوة :الحوار الهادئ مفتاح للقلوب وطريق إلى النفوس. قال تعالى: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)[النحل:125].
تقريب وجهات النظر :من ثمرات الحوار تضييق هوة الخلاف، وتقريب وجهات النظر، وإيجاد حل وسط يرضي الأطراف في زمن كثر فيه التباغض والتناحر.
كشف الشبهات : كشف الشبهات والرد على الأباطيل، لإظهار الحق وإزهاق الباطل، كما قال تعالى:
(وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ)[الأنعام:55 ].
السؤال النقاشي عن محاضره القوميه والعنصريه ؟
عن القومية والعنصرية وإن كانت ربطت الإنسان في المجتمعات بعشيرته أو قبيلته أو قومه ، أو من يلتقي معهم على مصالح معينة إلا أنها من أشد النزعات التي أثارت الكراهية والبغضاء بين الناس ، وأهدرت حقوق الإنسان ، وصادرت كرامته وحريته ، وحرمته من العلاقات الإنسانية الكريمة القائمة على المساواة بين الناس في القيمة الإنسانية ، والعدل بينهم ، والتعاون بينهم فيما يحقق الخير للجميع ، ويُمَكِن من حياة آمنة مطمئنة. ما رأيك في هذا النص وكيف أدت العنصرية والقومية غلى هذه النتائج على الانسانية والحضارة
لم أعرف الحل إلي يعرفه يكتبه ؟؟؟؟؟؟
السؤال النقاشي عن محاضره الإرهاب ؟
إن المسلم يجب عليه أن يخاف الله تعالى ويتقه ، ويتجنب كل ما فيه إضرار بأمن الناس ومعاشهم، وأن يتعاون مع ولي الأمر والقائمين على الأمن في التصدي لكل من يتبنى أفكارا ضالة، أو يمارس سلوكا يخل بأمن الوطن أو يسيء إلى مبادئه ووحدته، فإن الأمن نفيس لا يصح التهاون فيه بأي حال من الأحوال .
حلل هذا النص مبينا رأيك
لم أعرف الحل إلي يعرفه يكتبه ؟؟؟؟؟؟
ينبغي أن تبداء أهداف أي حوار من الإنسان وتدور حول شؤونه وقضاياه , وتعود إليه , لئلا يفقد الحوار قيمته وأهميته ومضمونه الغني . ناقش هذه الفكرة مبينا أهداف الحوار التي تراها , ولكن المحاضره لم تتناولها ؟
أهمية الحوار:
- يكتسب الحوار أهمية بالغة في منظومة الدعوة الإسلامية، فهو أسلوب أصيل من أساليب الدعوة ومعلم بارز في منهجها الرشيد.
- وللحوار دوره الكبير في تأصيل الموضوعية.
- والحوار قديم قدم البشرية فهو نابع من أعماق النفس البشرية،
- ومما ورد في القرآن الكريم الحوار الذي كان بين آدم وزوجه وهما في الجنة، وكذلك ما أمر الله به الملائكة من السجود لآدم لما خلقه قال تعالى : (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) إلى آخر الآيات من سورة [البقرة: 30 وما بعدها].
أهداف الحوار ومقاصده :
- وهي كل ما يحقق الخير والصلاح والأمن والسلام والرخاء والطمأنينة للناس كافة. وفي اللفظ القرآني "التعارف" من قوله تعالى في سورة الحجرات، ما يُغني ويفيد ويقوي ويزكّي هذه المعاني جميعاً،
قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا)(الحجرات:13).
فالتعارف هنا يتسع ليشمل التعاون والتعايش، وكلَّ ضروب العمل الإنساني المشترك، لما فيه الخير والمنفعة لبني البشر. وهو هدفٌ سامٍ من أهداف الحوار.
- وينبغي أن تبدأ أهداف أي حوارٍ من الإنسان وتدور حول شؤونه وقضاياه، وتعود إليه، لئلا يفقد الحوار قيمته وأهميته ومضمونه الغني.
ولكن يمكن إجمالها فيما يلي :إن المقصود من الحوار ليس المجابهة والإفحام إذ إن ذلك هو من باب المناظرة ومحاولة الظهور على الخصم وتعجيزه عن الرد. وإنما المقصود أن يحصل كل ما يأتي أو بعضه :
1. معرفة اطروحات الطرف الآخر ووجهات نظره وحججه في القضايا التي هي موضوع الحوار. وتعريف الطرف الآخر بما يغيب عنه أو يلتبس عليه من المعلومات ووجهات النظر والبراهين في القضايا التي هي موضوع الحوار.
2. العمل على إقناع الطرف الآخر ليتخلص من وجهات نظره ومواقفه كلياً أو جزئياً في القضايا التي هي موضوع الحوار ليتقبلها ويعمل على تبنيها بعد اقتناعه بها سواء بعد الحوار مباشرة أو تدريجياً على المدى الطويل.
3. العمل على استكشاف ما لدى الطرف الآخر من حقائق وإيجابيات والاعتراف بها وقبولها والاستفادة منها طالما (أن الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى بها).
4. العمل على استكشاف ما عند المحاور من معلومات غير صحيحة أو دقيقة ومما في وجهات نظره أو مواقفه من ثغرات وأخطاء والعمل على تداركها وإصلاحها.
5. تشييد جسر للتواصل السلمي البناء وسد الطريق أمام المواجهات والمصادمات مما يبدد الجهود.
6. أن الحوار يساعد على التوقد الذهني وهي صفة ملازمة لأجواء التحدي الفكري والحوار المتبادل.
7. قد يؤدي الحوار إلى إيضاح الحقيقة بالإضافة إليها، فيعطي كل فرد ما يعرف من أجزاء الحقيقة حتى يمكن تركيبها كاملة وحتى صاحب الحق فإن أجزاء من الحق تبرز له بصورة أوضح أثناء توقده الذهني في لحظات الحوار.
8. إحباط حجج المتطرفين والمتعدين فكثير من حوارات كبار علماء الإسلام مع الفرق الضالة كشفت زيف أفكارهم وذلك ما سجلته كتب تراثية خالدة كالملل والنحل "للشهرستاني" والفصل بين الملل والأهواء والنحل "لابن رشد" والرد على الجهمية "لابن تيمية" والصواعق المرسلة "لابن القيم" والمسألة القاديانية "للمودودي" وغيرها.
إقامة الحجة :الغاية من الحوار إقامة الحجة ودفع الشبهة والفاسد من القول والرأي. والسير بطرق الاستدلال الصحيح للوصول إلى الحق.
الدعوة :الحوار الهادئ مفتاح للقلوب وطريق إلى النفوس. قال تعالى: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)[النحل:125].
تقريب وجهات النظر :من ثمرات الحوار تضييق هوة الخلاف، وتقريب وجهات النظر، وإيجاد حل وسط يرضي الأطراف في زمن كثر فيه التباغض والتناحر.
كشف الشبهات : كشف الشبهات والرد على الأباطيل، لإظهار الحق وإزهاق الباطل، كما قال تعالى:
(وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ)[الأنعام:55 ].
السؤال النقاشي عن محاضره القوميه والعنصريه ؟
عن القومية والعنصرية وإن كانت ربطت الإنسان في المجتمعات بعشيرته أو قبيلته أو قومه ، أو من يلتقي معهم على مصالح معينة إلا أنها من أشد النزعات التي أثارت الكراهية والبغضاء بين الناس ، وأهدرت حقوق الإنسان ، وصادرت كرامته وحريته ، وحرمته من العلاقات الإنسانية الكريمة القائمة على المساواة بين الناس في القيمة الإنسانية ، والعدل بينهم ، والتعاون بينهم فيما يحقق الخير للجميع ، ويُمَكِن من حياة آمنة مطمئنة. ما رأيك في هذا النص وكيف أدت العنصرية والقومية غلى هذه النتائج على الانسانية والحضارة
لم أعرف الحل إلي يعرفه يكتبه ؟؟؟؟؟؟
السؤال النقاشي عن محاضره الإرهاب ؟
إن المسلم يجب عليه أن يخاف الله تعالى ويتقه ، ويتجنب كل ما فيه إضرار بأمن الناس ومعاشهم، وأن يتعاون مع ولي الأمر والقائمين على الأمن في التصدي لكل من يتبنى أفكارا ضالة، أو يمارس سلوكا يخل بأمن الوطن أو يسيء إلى مبادئه ووحدته، فإن الأمن نفيس لا يصح التهاون فيه بأي حال من الأحوال .
حلل هذا النص مبينا رأيك
لم أعرف الحل إلي يعرفه يكتبه ؟؟؟؟؟؟