هتآآن
2011- 11- 19, 01:21 AM
السلام عليكم ..
عاد هالمره تنبيه
فيه نقص فى المحاضره العاشره اخر شريحه مااضفتها في الملزمه
وفى الملزمه صفحه 37
والنقص النقاط 2 - 3 - 4 باللون الاحمر
مظاهر الاستقامة المهنية عند الفقهاء :
تكلم الفقهاء عن مظاهر الاستقامة من خلال ذكرهم للفروع الفقهية وتناولهم لأحكامها, وفيما يلي ذكر لبعض هذه المظاهر:
1- الغبن في المعاوضات المالية :
والغبن يعني الخديعة , ويترتب عليه عدم التعادل في التزامات الطرفين حيث يتم استغلال أحدهما للآخر نتيجة لاسترساله وعدم معرفته بأصول المعاملة وقواعدها. وقد حرم الإسلام هذا السلوك لمنافاته للعدل فقال صلى الله عليه وسلم (غبن المسترسل حرام) وورد في بعض الروايات: (ربا). وحين أخبره شخص أنه يغبن في بيعه فقال: (إذا بايعت فقُلْ لَا خِلَابَةَ) أي لا خديعة. أي اشتريت منك بشرط أن لا تكون قد خدعتني, فإذا تبين أنك قد خدعتني فلي الخيار في إبطال البيع إلى ثلاثة أيام.
_____________________________________
2- التطفيف في المكيال والميزان : ويعني التلاعب بها ببخسها وأكل أموال الآخرين بغير حق وهو ظلمٌ وينافي العدل الذي أمر الله به. قال تعالى: {إن الله يأمر بالعدل} وقال تعالى: { ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون إذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون}.فالتطفيف ينافي خلق الاستقامة المهنية التي من خصالها العدل والمساواة.
3- الالتزام في المهنة : أجمع الفقهاء على وجوب الالتزام بأداء المهنة على وجهها المعروف في صور المعاوضات, وعدم الإخلال بمتطلباتها لقولة تعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَوْفُوا بِالعُقُودِ] {المائدة:1} . ولا يخفى ما لهذا من أثر طيب وإيجابي على تحقيق الثبوت والدوام والاستقرار للمعاملات, وهي من خصال خلق الاستقامة المهنية.
4- الشورى في المهنة : والشورى مراجعة الآخرين من أهل الاختصاص والخبرة لأخذ رأيهم في الموضوع الذي ينظر فيه للعمل بموجبها. وهي من خصال خلق الاستقامة المهنية, ومطلوبة لقوله تعالى : {وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله}. ولقوله نعالى في صفات المؤمنين: {وأمرهم شورى بينهم} وقد رأينا صوراً كثيرة من ذلك في سيرة الرسول وخلفائه الراشدين.
_______________________________________________
انا ابعدلها باذن الله فى المكتبات التاليه : المتنبى والهجره وتميم وصدى الحروف
وباقى المكتبات ابيكم تتعاونون معى يعنى مثلا اللي بمنطقه الطائف
يطبعها من صفحه 37 الى نهايه الملزمه وهو رايح المكتبه يعطيهم ويبدلها
وغيرها من المكتبات
ومن شراها او طبعها
يكتب الكلام الناقص على جنب ويضيفه بطريقته
وفيه نقص فى المحاضره الحاديه عشر
اخر المحاضره هذى تكمله لها
بذل النصح في بيع الحاضر لبادٍ :
فقد ذكرنا فيما سبق أن النصيحة مطلوبة شرعاً من المسلم لأخيه المسلم, ومن الصور التي يتجلى فيها تقدير الشرع لذلك ما ورد من نهيه صلى الله عليه سلم (أن يبيع حاضر لبادٍ) أي ؛ نهى أن يكون الحضري –وهو من أبناء المدينة أو القرية- سمساراً للبدوي, يبيع عنه؛ لأنه سيؤدي في الغالب إلى غلاء السعر على أهل الحضر, حيث إن الأشياء في البادية أرخص, والبدوي يقتنع باليسير, ومن ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: (دُعُوا النَّاسَ يَرْزُقُ اللَّهُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ, فَإِذَا اسْتَنْصَحَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَنْصَحْهُ) . ومنه أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (نهى عن بيع المضطر) وفي بعض الروايات بزيادة: (إن كان عندك خير تعود به على أخيك وإلا فلا تزيدنه هلاكاً إلى هلاكه) وبيع المضطر على وجهين: أحدهما: أن يضطر إلى العقد من طريق الإكراه. والآخر: أن يضطر إلى البيع لدين ركبه، أو مؤونة ترهقه، فيبيع ما في يده برخص، وهذا سبيله من جهة المروءة والدين أن لا يبايع على هذا الوجه، بل يعان، ويُقْرَض، ويمهل عليه إلى الميسرة. ومنه النهي عن بيع المسترسل, وعلى قياسه أن يتعاقد أي شخص مع صاحب مهنة, فلا ينصح له ويستغل جهله أو ظروفه فإنه منهي عنه.
النهي عن تلقي الركبان :
فقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك حتى ينزلوا السوق, وهذا ما يعني الحث على الصبر في تلقي أصحاب المهن حتى تستقر أوضاعهم, و لا يتضرروا من جراء تلقيهم قبل هبوطهم ببضائعهم إلى السوق. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (لا تلقوا الركبان) وفي رواية: (لاَ تَلَقَّوُا الْجَلَبَ, فَمَنْ تَلَقَّاهُ فَاشْتَرَى مِنْهُ شَيْئًا فَصَاحِبُهُ بِالْخِيَارِ إِذَا جَاءَ السُّوقَ) . ولا شك أن الحكمة من النهي واضحة وهي حماية الركبان من الغبن, فقد طالب الرسول صلى الله عليه وسلم التجار بالصبر حتى يصل الركبان إلى السوق ويطلعوا على أحواله, فيبيعوا عن قناعة, ولا يقعوا ضحية جهلهم بالأسعار, وفي هذا تحقيق للعدل في المعاملات .
وهذه المسائل التي أوردناها وإن كانت في البيوع أو المعاملات المالية, إلا أنها تدل على أن هذه الأخلاق (النصح والصبر والإخاء والتعاون) مطلوبة في الإسلام أياً كانت المهنة .
وفيه نقص فى المحاضره الرابعه عشر
اخر المملزمه اضيفو عليها
6-يقيم الاخصائى النفسى علاقة موضوعية متوازنة مع العميل، أساسها الصدق وعدم الخداع، ولايسعى للكسب، أو الإستفادة من العميل بصورة مادية أو معنوية إلا فى حدود الأجر المتفق عليه، على أن يكون هذا الأجر معقولا ومتفقا مع القانون والأعراف السائدة، متجنبا شبهة الإستغلال أو الإبتزاز.
7-لايقيم الاخصائى النفسى علاقات شخصية - خاصة مع العميل - يشوبها الإستغلال الجنسى، أو المادى، أو النفعى، أو الأنانى.
8-على الاخصائى النفسى مصارحة العميل بحدود وإمكانيات النشاط المهنى دون مبالغة أو خداع.
9-لايستخدم الاخصائى النفسى أدوات فنية، أو طرقاً أو أساليب مهنية لايجيدها، أو لايطمئن إلى صلاحيتها للإستخدام.
10- لايستخدم الأخصائى النفسى أدوات أو أجهزة تسجيل إلا بعد استئذان العميل (1) وبموافقته.
11- الاخصائى النفسى مؤتمن على ما يقدم له من أسرار خاصة وبيانات شخصية، وهو مسئول عن تأمينها ضد إطلاع الغير، فيما عدا ما يقتضيه الموقف ولصالح العميل كما هو الحال فى إرشاد الآباء، وعلاج الأطفال، ومناقشة الحالات مع الفريق الكلينيكى أو مع رؤسائه المتخصصين.
12- عند قيام الاخصائى النفسى بتكليف أحد مساعديه أو مرؤسيه بالتعامل مع العميل نيابة عنه، يتحمل هذا الاخصائى المسئولية كاملة عن عمل هؤلاء المساعدين.
13-يوثق الاخصائى النفسى عمله المهنى بأقصى قدر من الدقة، وبشكل يكفل لأى اخصائى آخر استكماله فى حالة العجز عن الإستمرار فى المهمة لأى سبب من الأسباب.
14- لا يجوز نشر الحالات التى يدرسها الاخصائى النفسى، أو يبحثها، أو يعالجها، أو يوجهها، مقرونة بما يمكن الآخرين من كشف أصحابها (كأسمائهم و / أو أوصافهم) منعا للتسبب فى أى حرج لهم، أو استغلال البيانات المنشورة ضدهم.
15- عندما يعجز العميل عن الوفاء بالتزاماته، فعلى الاخصائى النفسى اتباع الطرق الإنسانية فى المطالبة بهذه الالتزامات، وتوجيه العميل إلى جهات قد تقدم الخدمة فى الحدود التى تسمح بها ظروف العميل وإمكانياته.
16- يقوم الاخصائى النفسى بعمليات التقويم، أو التشخيص، أو التدخل العلاجى فى اطار العلاقة المهنية فقط، وتعتمد تقاريره على أدلة تدعم صحتها؛ كالمقاييس والمقابلات، على ألا يقدم هذه التقارير إلا للجهات المعنية بالعلاج، وعدا ذلك لابد أن يكون بأمر قضائى صريح.
17- يسعى الاخصائى النفسى لأن تكون تصرفاته وأقوله فى اتجاه ما يرفع من قيمة
المهنة (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%A7%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A 7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D9%86%D8%A9&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-09-28&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) :النفسية فى نظر الاخرين ، ويكسبها احترام المجتمع وتقديره ، وينأى بها عن الابتذال والتجريح.
اطبعو ولا اضيفو على الملزمه
وافضل حل اطبعو المحتوى من صفحه 37 إلى الاخير
المحتوى كامل
http://www.ckfu.org/vb/4457189-post2.html
ومن يبى يطبع من صفحه 37 يحدد الطباعه من صفحه 37 إلى 53
عاد هالمره تنبيه
فيه نقص فى المحاضره العاشره اخر شريحه مااضفتها في الملزمه
وفى الملزمه صفحه 37
والنقص النقاط 2 - 3 - 4 باللون الاحمر
مظاهر الاستقامة المهنية عند الفقهاء :
تكلم الفقهاء عن مظاهر الاستقامة من خلال ذكرهم للفروع الفقهية وتناولهم لأحكامها, وفيما يلي ذكر لبعض هذه المظاهر:
1- الغبن في المعاوضات المالية :
والغبن يعني الخديعة , ويترتب عليه عدم التعادل في التزامات الطرفين حيث يتم استغلال أحدهما للآخر نتيجة لاسترساله وعدم معرفته بأصول المعاملة وقواعدها. وقد حرم الإسلام هذا السلوك لمنافاته للعدل فقال صلى الله عليه وسلم (غبن المسترسل حرام) وورد في بعض الروايات: (ربا). وحين أخبره شخص أنه يغبن في بيعه فقال: (إذا بايعت فقُلْ لَا خِلَابَةَ) أي لا خديعة. أي اشتريت منك بشرط أن لا تكون قد خدعتني, فإذا تبين أنك قد خدعتني فلي الخيار في إبطال البيع إلى ثلاثة أيام.
_____________________________________
2- التطفيف في المكيال والميزان : ويعني التلاعب بها ببخسها وأكل أموال الآخرين بغير حق وهو ظلمٌ وينافي العدل الذي أمر الله به. قال تعالى: {إن الله يأمر بالعدل} وقال تعالى: { ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون إذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون}.فالتطفيف ينافي خلق الاستقامة المهنية التي من خصالها العدل والمساواة.
3- الالتزام في المهنة : أجمع الفقهاء على وجوب الالتزام بأداء المهنة على وجهها المعروف في صور المعاوضات, وعدم الإخلال بمتطلباتها لقولة تعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَوْفُوا بِالعُقُودِ] {المائدة:1} . ولا يخفى ما لهذا من أثر طيب وإيجابي على تحقيق الثبوت والدوام والاستقرار للمعاملات, وهي من خصال خلق الاستقامة المهنية.
4- الشورى في المهنة : والشورى مراجعة الآخرين من أهل الاختصاص والخبرة لأخذ رأيهم في الموضوع الذي ينظر فيه للعمل بموجبها. وهي من خصال خلق الاستقامة المهنية, ومطلوبة لقوله تعالى : {وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله}. ولقوله نعالى في صفات المؤمنين: {وأمرهم شورى بينهم} وقد رأينا صوراً كثيرة من ذلك في سيرة الرسول وخلفائه الراشدين.
_______________________________________________
انا ابعدلها باذن الله فى المكتبات التاليه : المتنبى والهجره وتميم وصدى الحروف
وباقى المكتبات ابيكم تتعاونون معى يعنى مثلا اللي بمنطقه الطائف
يطبعها من صفحه 37 الى نهايه الملزمه وهو رايح المكتبه يعطيهم ويبدلها
وغيرها من المكتبات
ومن شراها او طبعها
يكتب الكلام الناقص على جنب ويضيفه بطريقته
وفيه نقص فى المحاضره الحاديه عشر
اخر المحاضره هذى تكمله لها
بذل النصح في بيع الحاضر لبادٍ :
فقد ذكرنا فيما سبق أن النصيحة مطلوبة شرعاً من المسلم لأخيه المسلم, ومن الصور التي يتجلى فيها تقدير الشرع لذلك ما ورد من نهيه صلى الله عليه سلم (أن يبيع حاضر لبادٍ) أي ؛ نهى أن يكون الحضري –وهو من أبناء المدينة أو القرية- سمساراً للبدوي, يبيع عنه؛ لأنه سيؤدي في الغالب إلى غلاء السعر على أهل الحضر, حيث إن الأشياء في البادية أرخص, والبدوي يقتنع باليسير, ومن ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: (دُعُوا النَّاسَ يَرْزُقُ اللَّهُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ, فَإِذَا اسْتَنْصَحَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَنْصَحْهُ) . ومنه أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (نهى عن بيع المضطر) وفي بعض الروايات بزيادة: (إن كان عندك خير تعود به على أخيك وإلا فلا تزيدنه هلاكاً إلى هلاكه) وبيع المضطر على وجهين: أحدهما: أن يضطر إلى العقد من طريق الإكراه. والآخر: أن يضطر إلى البيع لدين ركبه، أو مؤونة ترهقه، فيبيع ما في يده برخص، وهذا سبيله من جهة المروءة والدين أن لا يبايع على هذا الوجه، بل يعان، ويُقْرَض، ويمهل عليه إلى الميسرة. ومنه النهي عن بيع المسترسل, وعلى قياسه أن يتعاقد أي شخص مع صاحب مهنة, فلا ينصح له ويستغل جهله أو ظروفه فإنه منهي عنه.
النهي عن تلقي الركبان :
فقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك حتى ينزلوا السوق, وهذا ما يعني الحث على الصبر في تلقي أصحاب المهن حتى تستقر أوضاعهم, و لا يتضرروا من جراء تلقيهم قبل هبوطهم ببضائعهم إلى السوق. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (لا تلقوا الركبان) وفي رواية: (لاَ تَلَقَّوُا الْجَلَبَ, فَمَنْ تَلَقَّاهُ فَاشْتَرَى مِنْهُ شَيْئًا فَصَاحِبُهُ بِالْخِيَارِ إِذَا جَاءَ السُّوقَ) . ولا شك أن الحكمة من النهي واضحة وهي حماية الركبان من الغبن, فقد طالب الرسول صلى الله عليه وسلم التجار بالصبر حتى يصل الركبان إلى السوق ويطلعوا على أحواله, فيبيعوا عن قناعة, ولا يقعوا ضحية جهلهم بالأسعار, وفي هذا تحقيق للعدل في المعاملات .
وهذه المسائل التي أوردناها وإن كانت في البيوع أو المعاملات المالية, إلا أنها تدل على أن هذه الأخلاق (النصح والصبر والإخاء والتعاون) مطلوبة في الإسلام أياً كانت المهنة .
وفيه نقص فى المحاضره الرابعه عشر
اخر المملزمه اضيفو عليها
6-يقيم الاخصائى النفسى علاقة موضوعية متوازنة مع العميل، أساسها الصدق وعدم الخداع، ولايسعى للكسب، أو الإستفادة من العميل بصورة مادية أو معنوية إلا فى حدود الأجر المتفق عليه، على أن يكون هذا الأجر معقولا ومتفقا مع القانون والأعراف السائدة، متجنبا شبهة الإستغلال أو الإبتزاز.
7-لايقيم الاخصائى النفسى علاقات شخصية - خاصة مع العميل - يشوبها الإستغلال الجنسى، أو المادى، أو النفعى، أو الأنانى.
8-على الاخصائى النفسى مصارحة العميل بحدود وإمكانيات النشاط المهنى دون مبالغة أو خداع.
9-لايستخدم الاخصائى النفسى أدوات فنية، أو طرقاً أو أساليب مهنية لايجيدها، أو لايطمئن إلى صلاحيتها للإستخدام.
10- لايستخدم الأخصائى النفسى أدوات أو أجهزة تسجيل إلا بعد استئذان العميل (1) وبموافقته.
11- الاخصائى النفسى مؤتمن على ما يقدم له من أسرار خاصة وبيانات شخصية، وهو مسئول عن تأمينها ضد إطلاع الغير، فيما عدا ما يقتضيه الموقف ولصالح العميل كما هو الحال فى إرشاد الآباء، وعلاج الأطفال، ومناقشة الحالات مع الفريق الكلينيكى أو مع رؤسائه المتخصصين.
12- عند قيام الاخصائى النفسى بتكليف أحد مساعديه أو مرؤسيه بالتعامل مع العميل نيابة عنه، يتحمل هذا الاخصائى المسئولية كاملة عن عمل هؤلاء المساعدين.
13-يوثق الاخصائى النفسى عمله المهنى بأقصى قدر من الدقة، وبشكل يكفل لأى اخصائى آخر استكماله فى حالة العجز عن الإستمرار فى المهمة لأى سبب من الأسباب.
14- لا يجوز نشر الحالات التى يدرسها الاخصائى النفسى، أو يبحثها، أو يعالجها، أو يوجهها، مقرونة بما يمكن الآخرين من كشف أصحابها (كأسمائهم و / أو أوصافهم) منعا للتسبب فى أى حرج لهم، أو استغلال البيانات المنشورة ضدهم.
15- عندما يعجز العميل عن الوفاء بالتزاماته، فعلى الاخصائى النفسى اتباع الطرق الإنسانية فى المطالبة بهذه الالتزامات، وتوجيه العميل إلى جهات قد تقدم الخدمة فى الحدود التى تسمح بها ظروف العميل وإمكانياته.
16- يقوم الاخصائى النفسى بعمليات التقويم، أو التشخيص، أو التدخل العلاجى فى اطار العلاقة المهنية فقط، وتعتمد تقاريره على أدلة تدعم صحتها؛ كالمقاييس والمقابلات، على ألا يقدم هذه التقارير إلا للجهات المعنية بالعلاج، وعدا ذلك لابد أن يكون بأمر قضائى صريح.
17- يسعى الاخصائى النفسى لأن تكون تصرفاته وأقوله فى اتجاه ما يرفع من قيمة
المهنة (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%A7%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A 7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D9%86%D8%A9&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-09-28&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) :النفسية فى نظر الاخرين ، ويكسبها احترام المجتمع وتقديره ، وينأى بها عن الابتذال والتجريح.
اطبعو ولا اضيفو على الملزمه
وافضل حل اطبعو المحتوى من صفحه 37 إلى الاخير
المحتوى كامل
http://www.ckfu.org/vb/4457189-post2.html
ومن يبى يطبع من صفحه 37 يحدد الطباعه من صفحه 37 إلى 53