المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هكذا تتوحد البيوت مهما اختلفت المقامات ..


ابن فـــهـــد
2011- 12- 13, 03:24 PM
هذا والله اللي ما عنده شك بنفسه .. دعوه من احد مواطنين الفجيره بعد صلاة الجمعه و وافق فورا محمد بن راشد ال مكتوم على غدا "البيت " .. هكذا تتوحد البيوت مهما اختلفت المقامات ..






http://www.mobdi3ine.net/up/13237789791.jpg (http://www.mobdi3ine.net/)



:biggrin:
.

Eltag
2011- 12- 13, 03:45 PM
:d5:

يسلموو يابن فهد:(204):

جورجي~♥
2011- 12- 13, 03:48 PM
مهما اختلفت المقامات كلنا عن الله سوا:106:
تقديري الجم:106:

وفووووووووووي
2011- 12- 13, 04:36 PM
جدا جميل


والله اعجز عن التعبيييييييييييييييييير


:106:

ضحيت علشانكم
2011- 12- 13, 04:37 PM
شكرا لك اخوووي على طرحك الجميل تسلم فعلا الصوره خير شاهد ووويكفي من يتواضع ربي يررررررفعه.....:d5::d5:
:d5:
مالك بن دينار رحمه الله تعالى :

مر بعض المتكبرين على مالك بن دينار، وكان هذا المتكبر يتبختر في مشيته فقال له مالك: أما علمت أنها مشية يكرها الله إلا بين الصفين؟ فقال المتكبر: أما تعرفني؟ قال مالك: بلى، أوّلك نطفة مذرة، وآخرك جيفة قذرة، وأنت فيما بين ذلك تحمل العذرة، فانكسر وقال: الآن عرفتني حق المعرفة.


ابوعلي الجوزجاني رحمه الله تعالى :

وقال أبو علي الجوزجاني: النفس معجونة بالكبر والحرص على الحسد، فمن أراد الله هلاكه منع منه التواضع والنصيحة والقناعة، وإذا أراد الله تعالى به خيراً لطف به في ذلك. فإذا هاجت في نفسه نار الكبر أدركها التواضع من نصرة الله تعالى .

جامعية شيك
2011- 12- 13, 04:46 PM
سبحان الله ثقة:(204):

ملح البنات
2011- 12- 13, 04:52 PM
جممممممممممميل جمممممممممميل جداآآ :d5::d5:

missflower
2011- 12- 13, 05:03 PM
واثق الخطا يمشي ملكًا. نعم هذا هم أبناء زايد. في مقطع يقول فيه زايد يرحمه الله وهو معصب كيف مواطن يسكن با الاجار:love080:. هذا هو القائد الذي يفتخر به. :love080:
ومع زيادة ١٠٠٪. ماقول ليت في لقاح اسمه ال زايد. نلقح به المرضى الي عندنا:love080:.

لوواحد من البلونات الي عندنا الي نفخه من برى وفاضي من جوااا. تم عزيمته بنفس ألطريقه ٧٥٪بيرفض بسبب خايفه يسممونه من البلاوي الي مسويها:(269):

حيرهم شموخي
2012- 1- 8, 09:10 AM
تسسسلم يالاخ :53:

فواز بن ناصر
2012- 1- 8, 01:27 PM
الصورة تتكلم عن 1000 كلمة
..
فعلاً هذا هو ما نريد ( أن نكون سواسية )