حزين07
2009- 1- 19, 03:45 PM
قصة واقعية و فضيحة في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض
كان هنالك بنت اسمها نورة تبلغ من العمر 22 سنة تعول أسرتها فبعد عناء طويل مع الفقر استطاعت ان تحصل على شهادتها الجامعية بتخصص تمريض , والتحقت بالعمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي
لكي تساعد أهلها على العيش الصعب...
أما رئيسها في القسم فهو مليونير ويحيى حياة الترف
وعايش حياته بسعادة ويملك الكثير من المال
وكانت نورة رغم فقرها مثال للصدق والإخلاص ,ومع هذا فهي غاية من الجمال والسحر...
أما رئيسها فكان وحشاً مفترسا ينهش في أعراض الناس بكل ما أعطته الثروة والمال والنفوذ من القوة!!!
وبطبيعة الحال وضع عينيه على نورة لما تملكه من جمال ساحر ولكن نورة كانت مخطوبة لابن عمها
ذلك الرجل مستور الحال محدود الإمكانيات...
حاول المليونير أن يتقرب منها ولكنها أهملته ولم تبال به...
أرسل لها من يلين قلبها ويتوسط بينهما لكنها نهرتهم ,ولم تنفع خطط الرجل الثري من التقرب من نورة!!!
ووصل الخبر للمليونير أن نورة مخطوبة ومتعلقة بخطيبها!!!
نورة تحب خطيبها ولا يمكن أن تفكر في أحد غيره!!!
وهنا كانت الفجيعة
قرر الرجل الثري أن يتخلص من حبيب نوره ليفرغ له الجو .. دبر له مكيده
نعم مكيده اتعلمون ما هي؟
لقد دبر له حادث مروري...
بكل بساطة أصبحت حياة الناس بسيطة بالنسبة له فلا يمانع
هذا الثري من إزهاق روح بريئة لأجل تنفيذ مصلحته!!!
وتوفي خطيب وحبيب نورة ....؟؟؟
ولماعلمت نورة بالخبر جن جنونها وبكت بكاءًا مراً ,فخطيبها وزوج المستقبل مات وزادت مصيبتها لما علمت أن من دبر له الحادث هو الرجل الذي تعمل عنده...
زاد حنق نورة على الرجل الثري فقررت الانتقام منه...
وانتظرت أن تحين الفرصة المناسبة لكي تنتقم لحبيبها و أعز إنسان عليها...
فغيرت نورة المعاملة مع ذلك الثري كي تكسب ثقته بها!!!
وجاءت الفرصة المناسبة ,فقد أصيب المليونير بمرض استدعى أن يبقى تحت العناية الطبية في المستشفى...
واستغلت نوره هذه الفرصة ودخلت عليه وهو ممدود على السرير الأبيض...
وفي يدها قاروره مليئة بالبنزين ,فقامت بإفراغه في علبة المغذي وهي في سعادة غامرة
فهي الان تأخذ بثأرها من الرجل الذي هدم حياتها...
وتسلل البنزين إلي جسده ونوره تشاهده وتبتسم...
وتحرك الرجل من سريره فهو الان يواجه الموت ولكنه في آخر لحظاته
رأى نوره تبتسم واكتشف أنها هي من تحاول قتله ثم حاول النهوض من السرير!!!
رجعت نوره الى الخلف ثم بدأ يقترب منها ليمسك بها وهي تبتعد...
وهنا بدأت مشاعر الخوف تدب في نوره
فخرجت من الغرفة وهو يتبعها ببطء ماداً يديه لها واقتربت المسافة بينهما وهي تهرول وهو خلفها
وفجأة لم تعد تسمع خطواته!!!
ونظرت خلفها
رأته وااااااااااقفا
لا يستطيع الحركة
لقد توقفت خطواته
نعم
توقفت تماما
اتعلمون لماذا؟
خلص البنزين
ههههههههههههههههههههههههه:hahaha_2008: :hahaha_2008:
لا أحد يزعل بس حبيت امزح معاكم والطف جوكم وسامحوني اذا كانت المزحة ثقيلة او ضيعت وقت احد فيكم
تقبلوا تحياتي::mh35:
كان هنالك بنت اسمها نورة تبلغ من العمر 22 سنة تعول أسرتها فبعد عناء طويل مع الفقر استطاعت ان تحصل على شهادتها الجامعية بتخصص تمريض , والتحقت بالعمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي
لكي تساعد أهلها على العيش الصعب...
أما رئيسها في القسم فهو مليونير ويحيى حياة الترف
وعايش حياته بسعادة ويملك الكثير من المال
وكانت نورة رغم فقرها مثال للصدق والإخلاص ,ومع هذا فهي غاية من الجمال والسحر...
أما رئيسها فكان وحشاً مفترسا ينهش في أعراض الناس بكل ما أعطته الثروة والمال والنفوذ من القوة!!!
وبطبيعة الحال وضع عينيه على نورة لما تملكه من جمال ساحر ولكن نورة كانت مخطوبة لابن عمها
ذلك الرجل مستور الحال محدود الإمكانيات...
حاول المليونير أن يتقرب منها ولكنها أهملته ولم تبال به...
أرسل لها من يلين قلبها ويتوسط بينهما لكنها نهرتهم ,ولم تنفع خطط الرجل الثري من التقرب من نورة!!!
ووصل الخبر للمليونير أن نورة مخطوبة ومتعلقة بخطيبها!!!
نورة تحب خطيبها ولا يمكن أن تفكر في أحد غيره!!!
وهنا كانت الفجيعة
قرر الرجل الثري أن يتخلص من حبيب نوره ليفرغ له الجو .. دبر له مكيده
نعم مكيده اتعلمون ما هي؟
لقد دبر له حادث مروري...
بكل بساطة أصبحت حياة الناس بسيطة بالنسبة له فلا يمانع
هذا الثري من إزهاق روح بريئة لأجل تنفيذ مصلحته!!!
وتوفي خطيب وحبيب نورة ....؟؟؟
ولماعلمت نورة بالخبر جن جنونها وبكت بكاءًا مراً ,فخطيبها وزوج المستقبل مات وزادت مصيبتها لما علمت أن من دبر له الحادث هو الرجل الذي تعمل عنده...
زاد حنق نورة على الرجل الثري فقررت الانتقام منه...
وانتظرت أن تحين الفرصة المناسبة لكي تنتقم لحبيبها و أعز إنسان عليها...
فغيرت نورة المعاملة مع ذلك الثري كي تكسب ثقته بها!!!
وجاءت الفرصة المناسبة ,فقد أصيب المليونير بمرض استدعى أن يبقى تحت العناية الطبية في المستشفى...
واستغلت نوره هذه الفرصة ودخلت عليه وهو ممدود على السرير الأبيض...
وفي يدها قاروره مليئة بالبنزين ,فقامت بإفراغه في علبة المغذي وهي في سعادة غامرة
فهي الان تأخذ بثأرها من الرجل الذي هدم حياتها...
وتسلل البنزين إلي جسده ونوره تشاهده وتبتسم...
وتحرك الرجل من سريره فهو الان يواجه الموت ولكنه في آخر لحظاته
رأى نوره تبتسم واكتشف أنها هي من تحاول قتله ثم حاول النهوض من السرير!!!
رجعت نوره الى الخلف ثم بدأ يقترب منها ليمسك بها وهي تبتعد...
وهنا بدأت مشاعر الخوف تدب في نوره
فخرجت من الغرفة وهو يتبعها ببطء ماداً يديه لها واقتربت المسافة بينهما وهي تهرول وهو خلفها
وفجأة لم تعد تسمع خطواته!!!
ونظرت خلفها
رأته وااااااااااقفا
لا يستطيع الحركة
لقد توقفت خطواته
نعم
توقفت تماما
اتعلمون لماذا؟
خلص البنزين
ههههههههههههههههههههههههه:hahaha_2008: :hahaha_2008:
لا أحد يزعل بس حبيت امزح معاكم والطف جوكم وسامحوني اذا كانت المزحة ثقيلة او ضيعت وقت احد فيكم
تقبلوا تحياتي::mh35: