جامعي
2007- 2- 22, 12:13 PM
قال باحثون أمريکيون اليوم الجمعة، ان التلوث الناجم عن عوادم السيارات قد يوقف نمو الرئتين في الأطفال الذين يعيشون قرب طرق مزدحمة، ما يجعلهم أکثر عرضة للاصابة بمشکلات في الجهاز التنفسي والقلب.
ووجدوا ان الاطفال الذين يعيشون في نطاق 500 متر عن طريق سريع، من سن العاشرة، تصبح وظائف الرئتين لديهم أقل حين يصلون سن 18 عاما مقارنة مع أقرانهم الصغار الذين تعرضوا لتلوث مروري أقل.
وقال جيمس جودرمان، من جامعة ساوثيرن کاليفورنيا: من يتعرض وهو طفل لقصور في وظائف الرئتين متصل بالتعرض لملوثات تکون لديه على الارجح رئتان أقل صحة طوال حياته أو حياتها.
وقال المعد الرئيس للدراسة التي نشرها موقع دورية لانسيت الطبية على الانترنت: انه من المعروف ان تراجع وظائف الکلى لاحقا سبب محتمل للاصابة بمرض الجهاز التنفسي أو أوعية القلب.
ودرس الباحثون اثار التلوث المروري على 3600 طفل يعيشون في جنوب کاليفورنيا على مدى ثماني سنوات.
وأجروا اختبارات سنويا لقياس کمية وسرعة اخراج الزفير لدى الاطفال بعد أخذهم نفسا عميقا.
وسجلوا أيضا المسافة التي تفصل بين سکن الاطفال والطرق المفتوحة والطرق الأخرى المزدحمة.
وخلصت الدراسة الى ان الاطفال الأصحاء، لکن يعيشون قرب الطرق الرئيسية، حدث لديهم تراجع کبير في وظائف الرئتين
ووجدوا ان الاطفال الذين يعيشون في نطاق 500 متر عن طريق سريع، من سن العاشرة، تصبح وظائف الرئتين لديهم أقل حين يصلون سن 18 عاما مقارنة مع أقرانهم الصغار الذين تعرضوا لتلوث مروري أقل.
وقال جيمس جودرمان، من جامعة ساوثيرن کاليفورنيا: من يتعرض وهو طفل لقصور في وظائف الرئتين متصل بالتعرض لملوثات تکون لديه على الارجح رئتان أقل صحة طوال حياته أو حياتها.
وقال المعد الرئيس للدراسة التي نشرها موقع دورية لانسيت الطبية على الانترنت: انه من المعروف ان تراجع وظائف الکلى لاحقا سبب محتمل للاصابة بمرض الجهاز التنفسي أو أوعية القلب.
ودرس الباحثون اثار التلوث المروري على 3600 طفل يعيشون في جنوب کاليفورنيا على مدى ثماني سنوات.
وأجروا اختبارات سنويا لقياس کمية وسرعة اخراج الزفير لدى الاطفال بعد أخذهم نفسا عميقا.
وسجلوا أيضا المسافة التي تفصل بين سکن الاطفال والطرق المفتوحة والطرق الأخرى المزدحمة.
وخلصت الدراسة الى ان الاطفال الأصحاء، لکن يعيشون قرب الطرق الرئيسية، حدث لديهم تراجع کبير في وظائف الرئتين