ساعية لرضى ربي
2012- 1- 28, 04:23 AM
ومن حالٍ إلى حاال،،،،
وها أنتي يادنيا مشكورة تزيديننا كرها لكِ
نعم،،،
وأنا بكرهكــ،،أيتها الفانية البالية
،،أزداد حبا للآآخرة الباقية
كفااااكِ نفوووسنا،،أماسئمتي التعلق بها،،،،
كم مرة أحببت زينتها فمن الله عليك وقطع محبتك عنها
اتركيها
اتركيها
يااانفوسنا دعيها،،،،،،
إنها فانية،.......
أأحببتي فيها أحدا؟؟؟
لا بد وأن تفارقينهم أو يفارقوك،،،،،!!!!
أأعجبك فيها مالا؟؟
لابد أن يفنى منكٍ أو يفنى هو عنكِ
أغررتك يانفوسنا الدنيا؟؟؟
مسكينة نفوسنا،،،،مسكينة مسكينة،،،،،
لالالالالالالالالالالالالالالا
لاتقتربي أكثرر،،،،
إنها زيـــــــــــــــــنة،،!!!
نعم زيـــــــــــــــــــــــــــنة،،!!
زينة،،،ليخدعكِ الشيطان بها،،،،
ليوهمكِ بجمالها،،
ليستدرجكِ لأسفلها
ومن ثم،،
ماذا؟؟
خسرتها،،وخسرت مابعدها،،،،،،،،،،،،،!!!!
كفى كفى،،،،
اعلمي يانفسي،،،
ماعدت أأبه بهذه الدنيا البتة،،،،
فلتخدعني كما شاءت،،،،
سأظل ثابتة،،،وبربي مستعينةــــ
ولتجررحني ولتبعدي عني من أحببت،،سأظل بربي متعلقة
لا بأس،،،،
حتى وإن حزنت فيها،،،،،سأفرح بنفس الوقت
لأن حزني عند ربي يكفر ذنبي،،،،،حتى همي وحتى الشوكة تصيبني يكفر الله بها خطاياي برحمته
ياااااااااه يادنيا كم أنتي دنييييييييئة،،،،،،
فارقت فيكِ أحبتي،،،،
وانصدمت ببعضهم
وتخبطت فيكِ كثيرا لولا أن ثبتني الله
وعلمني ربي،،،،
أنكِ زائلة زائلة،،،،،
فعلام ياأيها القلب تحزن على حياة هي في أصلا راحلة
لماذا؟؟
لماذا نبكي عند انقطاع من نحب عنا،،لماذا نبكي عند إعراض من أحببنا،،لماذا نبكي عندما تتآآآكل عظامنا وصحتنا؟؟
لماذا لماذا لماذا؟؟؟
توقف ياقلبي
اسمعني جيدا،،،!!!!
أتعلم أين أنت؟؟الان
أنت في عمق جسد في عمق دنيا وستخرج منها يوما،،،،
فلا تتمسك بشيئ منها أبدا
دعها دعها،،،،،
وإن أعجبك بعضها،،،ثق أن ربك سيخلفك هناااك خيرا منها
وإن رأيت قلوبا مثلك أحببتها،،،،
فاعلم إن كان ربك سبب محبتك لها،،،،
فبإذن الله
وإن ابتعد عنك هنا،،،
سيكرررمك الله وإياها
وسيجعلكم على منآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآبر من نووووووور
ربكم لن يضيعكم فلا تقنطوا ياقلوب،،،،،،
مادمتم فيه تحاببتم،،،،
فاعلموا أنه ربكم ومولاكم،،وسيجمعكم
في دار خالدة لاخوف عليكم فيها ولا أنتم تحزنون
يااااااااااااااااااااااااااارب
طهر قلوووبنا من رجس الدنيا ولا تعلق قلوبنا إلا بك ياأرحم الراحمين
يارب هب لنا ولأحبتنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أنه لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
ساعية لرضى ربي
(تدبري لكتاب ربي غايتي)
5/3/1433ه،
3:25ص
وها أنتي يادنيا مشكورة تزيديننا كرها لكِ
نعم،،،
وأنا بكرهكــ،،أيتها الفانية البالية
،،أزداد حبا للآآخرة الباقية
كفااااكِ نفوووسنا،،أماسئمتي التعلق بها،،،،
كم مرة أحببت زينتها فمن الله عليك وقطع محبتك عنها
اتركيها
اتركيها
يااانفوسنا دعيها،،،،،،
إنها فانية،.......
أأحببتي فيها أحدا؟؟؟
لا بد وأن تفارقينهم أو يفارقوك،،،،،!!!!
أأعجبك فيها مالا؟؟
لابد أن يفنى منكٍ أو يفنى هو عنكِ
أغررتك يانفوسنا الدنيا؟؟؟
مسكينة نفوسنا،،،،مسكينة مسكينة،،،،،
لالالالالالالالالالالالالالالا
لاتقتربي أكثرر،،،،
إنها زيـــــــــــــــــنة،،!!!
نعم زيـــــــــــــــــــــــــــنة،،!!
زينة،،،ليخدعكِ الشيطان بها،،،،
ليوهمكِ بجمالها،،
ليستدرجكِ لأسفلها
ومن ثم،،
ماذا؟؟
خسرتها،،وخسرت مابعدها،،،،،،،،،،،،،!!!!
كفى كفى،،،،
اعلمي يانفسي،،،
ماعدت أأبه بهذه الدنيا البتة،،،،
فلتخدعني كما شاءت،،،،
سأظل ثابتة،،،وبربي مستعينةــــ
ولتجررحني ولتبعدي عني من أحببت،،سأظل بربي متعلقة
لا بأس،،،،
حتى وإن حزنت فيها،،،،،سأفرح بنفس الوقت
لأن حزني عند ربي يكفر ذنبي،،،،،حتى همي وحتى الشوكة تصيبني يكفر الله بها خطاياي برحمته
ياااااااااه يادنيا كم أنتي دنييييييييئة،،،،،،
فارقت فيكِ أحبتي،،،،
وانصدمت ببعضهم
وتخبطت فيكِ كثيرا لولا أن ثبتني الله
وعلمني ربي،،،،
أنكِ زائلة زائلة،،،،،
فعلام ياأيها القلب تحزن على حياة هي في أصلا راحلة
لماذا؟؟
لماذا نبكي عند انقطاع من نحب عنا،،لماذا نبكي عند إعراض من أحببنا،،لماذا نبكي عندما تتآآآكل عظامنا وصحتنا؟؟
لماذا لماذا لماذا؟؟؟
توقف ياقلبي
اسمعني جيدا،،،!!!!
أتعلم أين أنت؟؟الان
أنت في عمق جسد في عمق دنيا وستخرج منها يوما،،،،
فلا تتمسك بشيئ منها أبدا
دعها دعها،،،،،
وإن أعجبك بعضها،،،ثق أن ربك سيخلفك هناااك خيرا منها
وإن رأيت قلوبا مثلك أحببتها،،،،
فاعلم إن كان ربك سبب محبتك لها،،،،
فبإذن الله
وإن ابتعد عنك هنا،،،
سيكرررمك الله وإياها
وسيجعلكم على منآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآبر من نووووووور
ربكم لن يضيعكم فلا تقنطوا ياقلوب،،،،،،
مادمتم فيه تحاببتم،،،،
فاعلموا أنه ربكم ومولاكم،،وسيجمعكم
في دار خالدة لاخوف عليكم فيها ولا أنتم تحزنون
يااااااااااااااااااااااااااارب
طهر قلوووبنا من رجس الدنيا ولا تعلق قلوبنا إلا بك ياأرحم الراحمين
يارب هب لنا ولأحبتنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أنه لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
ساعية لرضى ربي
(تدبري لكتاب ربي غايتي)
5/3/1433ه،
3:25ص