دوستويفسكي
2012- 2- 17, 10:08 PM
محمد مدير مؤسسة كبرى وعليّ هو مساعده، عندما يغيب محمد فإن علياً ينوب عنه فيأخذ كل صلاحياته، لذا نسمي علياً نائب المدير، أما خالدٌ فهو موظف صغير في تلك المؤسسة، وغيابه لا يؤثر في سير العمل، لذا لا أحد ينوب عنه إن غاب.
الفاعل ركن أساسي في الجملة ولا تصح جملة من دونه، لذا فإن غاب الفاعل لا بد من وجود نائب عنه.
فعندما يغيب الفاعل(يحذف) يترتب على ذلك أمران: أولهما: تغيير بنية الفعل أي شكله، وثانيهما إقامة نائب ينوب عن الفاعل.
لفظ(اسم أو تركيب) يحل محل الفاعل عند غيابه ويأخذ أحكامه ويصير عمدةً لا يمكن الاستغناء عنه:
فاعل مفعول به منصوب نائب فاعل مرفوع
شربَ الولدُ الحليبَ كلّه شُربَ الحليبُ كلُّه.
علم أخي أنّ الدرس بدأ عُلِمَ أنّ الدرسَ بدأ
ويسمي أغلب العلماء القدماء الفعل المبني للمجهول: ما لم يُسمّ فاعله.
قال تعالى:[قُل أُوحِيَ اليَّ أنّه استمعَ نَفَرٌ من الجن]
فالأصل هنا: قل: أوحى اللهُ إليّ أنه......فالله فاعل وجملة (أنّ واسمها وخبرها) في محل نصب مفعول به، فلما حذف الفاعل(الله) بني الفعل أَوْحى للمجهول فأصبح (أُوحيَ) ونابت جملة (أن واسمها وخبرها) عن الفاعل، فلاحظ ما يلي:
أولا: تغيّر بناء الفعل من أوحى إلى أُوحي.
ثانياً: جملة إن واسمها وخبرها كانت في محل نصب فصارت في محل رفع.
هناك أسباب كثيرة تدفع المتكلم إلى عدم ذكر الفاعل منها:
1 ـ العلم به، نحو قوله تعالى : ” وخُلِق الإنسان ضعيفا “.
2 ـ عدم أهميته: ”إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا“
3- الخوف منه أو عليه ، كُسِر الزجاجُ(إذا كنا نعرف الفاعل)
4- الجهل به: سُرِق المتاعُ.
وهناك أسباب أخرى كثيرة يهتم بها علماء البلاغة أكثر من علماء النحو.
تختلف أشكال نائب الفاعل فهو مثل الفاعل يأتي:
1. اسماً ظاهراً ، مثل : سُرِقَ المتاعُ.
2. ضميراً متصلاً : كوفئتُ لأمانتي.
أو منفصلاً : ما يُستثنى إلا أنا .
أو مستتراً : هذا الزجاج لا يُكسر .نائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الزجاج
3. مصدراً مؤولاً : يُحبَّبُ أن تستاك قبل الصلاة.
4. جاراً ومجروراً: جُلِسَ على الكرسيّ.
متى حُذفَ الفاعلُ من الكلام وجب أن تتغيّر صورة الفعل المعلوم:
1. فإن كان الفعل ماضياً يُكسر ما قبل آخره، ويُضم كل مُتحرك قبله، فتقولُ في ( كَسَرَ وأَكرَمَ وتَعلّمَ واستَغفرَ): "كُسِر واُكرِمَ وتُعلِّمَ واسْتُغْفِرَ"
2. وإن كان مضارعاً يُضمّ أوَّلهُ، ويُفتح ما قبلَ آخره، فتقول في يَكسِرُ ويُكرِمُ ويَتعلمُ ويَستغفِرُ "يُكسَرُ ويُكرَمُ ويُتعلَّمُ ويستغفَرُ".
أما فعلُ الأمرِ فلا يكونُ مجهولاً أبداً.
بناء ما قبل آخره حرف علة للمجهول
إذا أُريدَ بناءُ الماضي - الذي قبلَ آخره ألفٌ - للمجهول (إن لم يكن سُداسيّاً) تُقلبُ ألفه ياءً، ويُكسَرُ كلُّ متحرَّكٍ قبلَها، فتقولُ في باعَ وقال "بِيع وقيلَ"، وفي ابتاعَ واقتادَ واجتاحَ "ابتِيعَ واقتيدَ واجْتِيحَ"؛
فإِن كان على ستة أحرفٍ - مثل استتابَ واستماحَ - تُقلَب ألِفُه ياءً، وتُضَمّ همزتُه وثالثُه، ويُكسَر ما قبلَ الياءِ، فتقول "أَستُتيبَ واُستُميحَ".
وإن اتصلَ ب"سِيمَ ورِيمَ وقِيدَ" ضميرُ رفعٍ متحركٌ (ضمير الفاعل)، فإن كان يُضَمُّ أوَّلُه في المعلوم نحو "سُمتُه الأمرَ، ورُمتُ الخيرَ، وقُدْتُ الجيشَ" كُسِرَ في المجهول، كيلا يَلتبسَ معلوم الفعل بمجهوله، فتقولُ "سِمتُ الأمر، ورِمتُ بخيرٍ، وقِدتُ للقضاءِ".
وإن كان يُكسَرُ أَوَّله في المعلوم - نحو "بعته الفرَسَ وضِمتُه، ونِلته بمعروفٍ" ضُمَّ في المجهول، فتقول "بُعتُ الفرَسَ، وضُمت، ونُلْتُ بمعروفٍ".
ينوب عن الفاعل أشياء:
أولاً: المفعول به، وهو الأصل فيما ينوب عن الفاعل:
مددْتُ الحبلَ مُدَّ الحبلُ: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
أعطيت زيداً مالاً أعطي زيدٌ مالاً:نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
ثانياً:بعض الظروفً :
صمتُ يومين صيمَ يومان، نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى.
ثالثاً: الجار والمجرور:
جلستُ على الكرسي جُلس على الكرسيّ، الجار والمجرور في محل رفع نائب فاعل.
رابعاً: المصدر:
نمتُ نوماً عميقاً نيم نومٌ عميق، نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
وإذا وجد المفعول به في جملة فلا يجوز أن ينوب غيره عن الفاعل عند البصريين وأجاز ذلك الكوفيون.
وبناء على هذا الخلاف ففي جملة:“قابلتُ الوزيرَ يومَ الجمعةِ في مكتبه مقابلةً حسنةً“
لا يجيز البصريون في حالة حذف الفاعل إلا: قوبلَ الوزيرُ يومَ الجمعةِ في مكتبه مقابلةً حسنةً. أما عند الكوفيون فتجوز هذه الجملة ويجوز أيضاً: قوبلَ الوزيرَ يومُ الجمعةِ في مكتبه مقابلةً حسنةً. ويجوز:
قوبلَ الوزيرَ يومَ الجمعةِ في مكتبه مقابلةً حسنةً. ويجوز أيضاً:
قوبلَ الوزيرَ يومَ الجمعةِ في مكتبه مقابلةٌ حسنةٌ.
بين مالذي ناب عن الفاعل في كل جملة مما تقدم.
العامل في نائب الفاعل هو الفعل كما مرّ في الأمثلة السابقة، ولكن قد يعمل اسم المفعول فيرفع نائباً للفاعل، مثل:
هذا تاجرٌ محمودٌ خلقُهُ.
خلق: نائب فاعل لاسم المفعول(محمود) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه. (لاحظ أن الجملة لا فعل فيها)
ابحث عن المقصود بـاسم المفعول
في وإذا كان للفعل مفعولان أو ثلاثةٌ، ناب المفعولُ الأولُ عن الفاعل، فيرتفع على النائبيةِ، وينتصبُ غيرُه، نحو "أُعطيَ الفقيرُ دِرهماً“ فالأصل قبل حذف الفاعل: أعطى المحسنُ الفقيرَ درهماً، فلما حذف الفاعل(المحسن) صار المفعول الأول(الفقير) نائب فاعل، وبقي الثاني مفعولاً به منصوباً، ومثلها: ظُن زهيرُ مجتهداً، ودُريتَ وفيّاً بالعهد، وأُعلمتَ الأمرَ واقعاً".
وقد تجوز نيابةُ المفعولِ الثاني في باب أعطى، إن لم يقع لَبْسٌ، نحو "كُسيَ الفقيرَ ثوبٌ، وأُعطيَ المسكينُ دينارٌ".
(فان لم يؤمن الالتباس، لم يجز إلا إنابة الأول، ففي جملة أعطت الأم محمداً علياً، لا يجوز إنابة الثاني، فيجب إنابة الأول لأنه هو الآخذ، فهو فاعل المعنى.
بين نائب الفاعل لكل فعل مبني للمجهول فيما يلي:
[وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ]
[وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ]
{ وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ }
[أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلا الْحَقَّ ]
قرأ أحد القراء:[ليُجزى قوماً بما عملوا]
عُلِّقْتُهَا عَرَضاً وَعُلِّقَتْ رَجُلاً ... غَيْرِى وَعُلِّقَ أُخْرَى ذَلِكَ الرَّجُلُ
طبعا هذا هو المحتوى لكن احاول اني اجيب اسئلة واللخص المادة ..
الفاعل ركن أساسي في الجملة ولا تصح جملة من دونه، لذا فإن غاب الفاعل لا بد من وجود نائب عنه.
فعندما يغيب الفاعل(يحذف) يترتب على ذلك أمران: أولهما: تغيير بنية الفعل أي شكله، وثانيهما إقامة نائب ينوب عن الفاعل.
لفظ(اسم أو تركيب) يحل محل الفاعل عند غيابه ويأخذ أحكامه ويصير عمدةً لا يمكن الاستغناء عنه:
فاعل مفعول به منصوب نائب فاعل مرفوع
شربَ الولدُ الحليبَ كلّه شُربَ الحليبُ كلُّه.
علم أخي أنّ الدرس بدأ عُلِمَ أنّ الدرسَ بدأ
ويسمي أغلب العلماء القدماء الفعل المبني للمجهول: ما لم يُسمّ فاعله.
قال تعالى:[قُل أُوحِيَ اليَّ أنّه استمعَ نَفَرٌ من الجن]
فالأصل هنا: قل: أوحى اللهُ إليّ أنه......فالله فاعل وجملة (أنّ واسمها وخبرها) في محل نصب مفعول به، فلما حذف الفاعل(الله) بني الفعل أَوْحى للمجهول فأصبح (أُوحيَ) ونابت جملة (أن واسمها وخبرها) عن الفاعل، فلاحظ ما يلي:
أولا: تغيّر بناء الفعل من أوحى إلى أُوحي.
ثانياً: جملة إن واسمها وخبرها كانت في محل نصب فصارت في محل رفع.
هناك أسباب كثيرة تدفع المتكلم إلى عدم ذكر الفاعل منها:
1 ـ العلم به، نحو قوله تعالى : ” وخُلِق الإنسان ضعيفا “.
2 ـ عدم أهميته: ”إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا“
3- الخوف منه أو عليه ، كُسِر الزجاجُ(إذا كنا نعرف الفاعل)
4- الجهل به: سُرِق المتاعُ.
وهناك أسباب أخرى كثيرة يهتم بها علماء البلاغة أكثر من علماء النحو.
تختلف أشكال نائب الفاعل فهو مثل الفاعل يأتي:
1. اسماً ظاهراً ، مثل : سُرِقَ المتاعُ.
2. ضميراً متصلاً : كوفئتُ لأمانتي.
أو منفصلاً : ما يُستثنى إلا أنا .
أو مستتراً : هذا الزجاج لا يُكسر .نائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الزجاج
3. مصدراً مؤولاً : يُحبَّبُ أن تستاك قبل الصلاة.
4. جاراً ومجروراً: جُلِسَ على الكرسيّ.
متى حُذفَ الفاعلُ من الكلام وجب أن تتغيّر صورة الفعل المعلوم:
1. فإن كان الفعل ماضياً يُكسر ما قبل آخره، ويُضم كل مُتحرك قبله، فتقولُ في ( كَسَرَ وأَكرَمَ وتَعلّمَ واستَغفرَ): "كُسِر واُكرِمَ وتُعلِّمَ واسْتُغْفِرَ"
2. وإن كان مضارعاً يُضمّ أوَّلهُ، ويُفتح ما قبلَ آخره، فتقول في يَكسِرُ ويُكرِمُ ويَتعلمُ ويَستغفِرُ "يُكسَرُ ويُكرَمُ ويُتعلَّمُ ويستغفَرُ".
أما فعلُ الأمرِ فلا يكونُ مجهولاً أبداً.
بناء ما قبل آخره حرف علة للمجهول
إذا أُريدَ بناءُ الماضي - الذي قبلَ آخره ألفٌ - للمجهول (إن لم يكن سُداسيّاً) تُقلبُ ألفه ياءً، ويُكسَرُ كلُّ متحرَّكٍ قبلَها، فتقولُ في باعَ وقال "بِيع وقيلَ"، وفي ابتاعَ واقتادَ واجتاحَ "ابتِيعَ واقتيدَ واجْتِيحَ"؛
فإِن كان على ستة أحرفٍ - مثل استتابَ واستماحَ - تُقلَب ألِفُه ياءً، وتُضَمّ همزتُه وثالثُه، ويُكسَر ما قبلَ الياءِ، فتقول "أَستُتيبَ واُستُميحَ".
وإن اتصلَ ب"سِيمَ ورِيمَ وقِيدَ" ضميرُ رفعٍ متحركٌ (ضمير الفاعل)، فإن كان يُضَمُّ أوَّلُه في المعلوم نحو "سُمتُه الأمرَ، ورُمتُ الخيرَ، وقُدْتُ الجيشَ" كُسِرَ في المجهول، كيلا يَلتبسَ معلوم الفعل بمجهوله، فتقولُ "سِمتُ الأمر، ورِمتُ بخيرٍ، وقِدتُ للقضاءِ".
وإن كان يُكسَرُ أَوَّله في المعلوم - نحو "بعته الفرَسَ وضِمتُه، ونِلته بمعروفٍ" ضُمَّ في المجهول، فتقول "بُعتُ الفرَسَ، وضُمت، ونُلْتُ بمعروفٍ".
ينوب عن الفاعل أشياء:
أولاً: المفعول به، وهو الأصل فيما ينوب عن الفاعل:
مددْتُ الحبلَ مُدَّ الحبلُ: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
أعطيت زيداً مالاً أعطي زيدٌ مالاً:نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
ثانياً:بعض الظروفً :
صمتُ يومين صيمَ يومان، نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى.
ثالثاً: الجار والمجرور:
جلستُ على الكرسي جُلس على الكرسيّ، الجار والمجرور في محل رفع نائب فاعل.
رابعاً: المصدر:
نمتُ نوماً عميقاً نيم نومٌ عميق، نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
وإذا وجد المفعول به في جملة فلا يجوز أن ينوب غيره عن الفاعل عند البصريين وأجاز ذلك الكوفيون.
وبناء على هذا الخلاف ففي جملة:“قابلتُ الوزيرَ يومَ الجمعةِ في مكتبه مقابلةً حسنةً“
لا يجيز البصريون في حالة حذف الفاعل إلا: قوبلَ الوزيرُ يومَ الجمعةِ في مكتبه مقابلةً حسنةً. أما عند الكوفيون فتجوز هذه الجملة ويجوز أيضاً: قوبلَ الوزيرَ يومُ الجمعةِ في مكتبه مقابلةً حسنةً. ويجوز:
قوبلَ الوزيرَ يومَ الجمعةِ في مكتبه مقابلةً حسنةً. ويجوز أيضاً:
قوبلَ الوزيرَ يومَ الجمعةِ في مكتبه مقابلةٌ حسنةٌ.
بين مالذي ناب عن الفاعل في كل جملة مما تقدم.
العامل في نائب الفاعل هو الفعل كما مرّ في الأمثلة السابقة، ولكن قد يعمل اسم المفعول فيرفع نائباً للفاعل، مثل:
هذا تاجرٌ محمودٌ خلقُهُ.
خلق: نائب فاعل لاسم المفعول(محمود) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه. (لاحظ أن الجملة لا فعل فيها)
ابحث عن المقصود بـاسم المفعول
في وإذا كان للفعل مفعولان أو ثلاثةٌ، ناب المفعولُ الأولُ عن الفاعل، فيرتفع على النائبيةِ، وينتصبُ غيرُه، نحو "أُعطيَ الفقيرُ دِرهماً“ فالأصل قبل حذف الفاعل: أعطى المحسنُ الفقيرَ درهماً، فلما حذف الفاعل(المحسن) صار المفعول الأول(الفقير) نائب فاعل، وبقي الثاني مفعولاً به منصوباً، ومثلها: ظُن زهيرُ مجتهداً، ودُريتَ وفيّاً بالعهد، وأُعلمتَ الأمرَ واقعاً".
وقد تجوز نيابةُ المفعولِ الثاني في باب أعطى، إن لم يقع لَبْسٌ، نحو "كُسيَ الفقيرَ ثوبٌ، وأُعطيَ المسكينُ دينارٌ".
(فان لم يؤمن الالتباس، لم يجز إلا إنابة الأول، ففي جملة أعطت الأم محمداً علياً، لا يجوز إنابة الثاني، فيجب إنابة الأول لأنه هو الآخذ، فهو فاعل المعنى.
بين نائب الفاعل لكل فعل مبني للمجهول فيما يلي:
[وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ]
[وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ]
{ وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ }
[أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلا الْحَقَّ ]
قرأ أحد القراء:[ليُجزى قوماً بما عملوا]
عُلِّقْتُهَا عَرَضاً وَعُلِّقَتْ رَجُلاً ... غَيْرِى وَعُلِّقَ أُخْرَى ذَلِكَ الرَّجُلُ
طبعا هذا هو المحتوى لكن احاول اني اجيب اسئلة واللخص المادة ..