مشاهدة النسخة كاملة : هيا بنا نتعلم كيف نغير حياتنا ( غير حياتك ) كل اسبوع درس جديد
المدربه حصه الزعبي
2009- 2- 26, 01:41 PM
هنا سوف تجدون كل يوم درس يساعدك في تغير حياتك
هيا نتعلم ونغير حياتنا للفضل
غير حياتك
وبداء من جديد
يد واحده
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat55b71bb0ea.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
النعش الحياة
ونتعلم منه كل جديد
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat83190c2f7c.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
هناء كل منا يكتب ويعبر عن كل شي ممكن يساعد ويغير في الحياة للفضل
انتي معي يد واحده نكتب ونعطي دروس
فشاركوني ابدعاتكم وكتاباتكم
دروسكم التي قد تفيد غيكم كثيرا"
ارجو ان اجد تفاعل منكم
المدربه حصه الزعبي
2009- 2- 26, 01:54 PM
الدرس الاول صور تتكلم وتحكي عن امور مهمه في حياتنا
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatf9d07a9450.gif (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatf9a6128816.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat427bd47e9d.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat8e1d0b9f3c.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat971e867b67.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat9328339947.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat4b5cf4fdae.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat4934c24cd6.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat1eb2dfe11c.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatd4b6a831c7.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
واسال الله ان يكون الجميع استفاد
المدربه حصه الزعبي
2009- 2- 26, 02:58 PM
.▫▪□■ صور تدل على معاني في الحياه ■□▪▫.
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatf57fa32433.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
مهما رأتك الأعين ضئيلاً، لن يصعب عليك بلوغ ما تريد، مهما بدا لك مستحيلاً، فقط كن ذا عزيمة، وإرادة، وإصرار، ومن قبلهم الإيمان .. تمامًا مثل هذا الطائر.
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatbc9bcd188c.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
يفقد أحدنا مصدرا من مصادر قوته، أو ركيزة كان يرتكز عليها، أو جارحة ضرورية من جوارحه، أو حاسة أساسية من حواسه.. البعض يجزع وينهار ويسقط، فيظل يفقد ويفقد، والبعض الآخر يكون مثل هذا الطائر...
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatb4bace544a.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
أنت كما ترى نفسك.. أم كما يراك الآخرون؟
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayate8d6de7742.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
الخطوة الأولى .. هي الأصعب دائمًا
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatf8725ef702.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
نجاحنا كدعاة يتوقف على مدى التعاون فيما بيننا
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat46d3a98ff0.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
لا تستصغر من الجهد شيئًا .. فالنقطة تحرك البحر
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat396f237d2c.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
إذا فقدنا "قمة".. فهناك غيره أوشك أن يصل
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat1b128a582e.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
قد لا نستطيع التحكم في الرياح.. لكننا نستطيع توجيه الأشرعة
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatc6af548ba7.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
قد يقابل الداعية عواصف هوجاء لا يستطيع إلا أن ينحني أمامها لتمر، فإذا مرت عاود الوقوف، لكنه لا ينكسر أبدا...
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat62fb335d97.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
حتى تتقدم وتعلو، يجب أن تمتلك الشجاعة لمفارقة الأرض
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat5995401248.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
الدمى والآلات هي التي تحتاج دائما لمن يدير لها مفتاح التشغيل، حتى تعمل وتنتج، لماذا يتخلى البعض عن إنسانيته وذاتيته، وينتظر دائما من يحركه؟!!
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat27ab611973.jpg (http://www.nsaayat.com/up/)
كم من جِذر لا يُرى في النور، ولا يلمع في سماء النجوم، لكنه أصل كل عطاء ووجود!
تقبلوا تحياتي
عالم الوردي
2009- 2- 26, 07:16 PM
:d5:
السلام عليكم ,,,,جمعيا,,,,, كم اثلجت صدري ’’تلك الكلمات ’’’لاني ,,ارى نفسي ,,,,في قفص ,,,,العجز,,,ورياح التحطيم :011:
المدربه حصه الزعبي
2009- 2- 26, 07:55 PM
عالم الوردي
مشكووووووووووووووووووووره غاليتي على مرورك
وماننحرم من مرورك
وانتي مبدعه وقويه
لاتجعلي من حولك يحطمك او يسطر لكي طريقك
انتي من تسطر طريقها لطموح وتقدم
انتي اقوى من كلمات التحطيم هذي
غاليتي : " أذا تقدم الانسان بثقه نحو أحلامه فأنه سوف يجرب نجأحا" ليس لهو وصف في اوقأتن كثيره "
" وليس العار أن يفشل الانسان والكن العار أن يقبل في الفشل "
" لايوجد هناك فشل بل خبرأت وتجارب نعدال فيها ونبداء من جديد "
" ماتفكر فيه تحصل عليه "
ودمتي بحفظ الله:d5:
المدربه حصه الزعبي
2009- 2- 27, 10:34 AM
ألســـلأم عليــكم ورحـمة الله وبركــأته
/
آسٌِِّعًٍدًٍ آللهٍَ آوٍقٌٍآتُِِّْكَمً بٌَِآلخٌِيَرٌٍ وٍآلمًسٌِِّرٌٍآآآتُِِّْ
/
ودأمــت لكـــم ألأفــرأح والسـع ـأدهـ
/
آلحٍّيَآة تُِِّْجًِْآرٌٍبٌَِ وٍمًعًٍرٌٍفْهٍَ وٍبٌَِحٍّرٌٍ مًنْ آلعًٍلمً
/
وكل يوم وكل لح ـظه نتعلم منها درس جـديد
/
فْهٍَيَ دًٍرٌٍوٍسٌِِّ لآ تُِِّْنْتُِِّْهٍَيَ وٍصٍْفْحٍّآتُِِّْ لآ تُِِّْنْطُْوٍيَ
/
هي إحـدى الأفــكأر ألـتي تجـول في خـأطري
/
وٍآلغًآيَهٍَ مًنْهٍَآ آلفْآئدًٍهٍَ وٍآنْ نْجًِْعًٍل هٍَذٍَآ
/
المتصـفح بحـر من الدروس المفيده
/
حٍّتُِِّْى نْغًذٍَيَ عًٍقٌٍوٍلنْآ بٌَِكَنْزٍُ آلمًعًٍ ـِِّرٌٍفْهٍَ
/
ٍ ونشـحن أفكـأرنـا بالثقأفه العامه كي نفيد ونستفيد
جنون الحب
2009- 2- 28, 03:59 PM
20 نصيحة لتصبحي لبقة
لاتحاولي حفظ الكلمات التي تودين الحديث بها عن ظهر قلب اجعلي كلماتك من القلب لامن الذاكرة
1- اختيار الموضوع المفضل والمثير لدى الآخرين فتحدثي مع الناس في الأشياء التي يحبونها.
2- تكلمي من قلبك فما خرج من القلب يدخل القلب واحذري الكلفة والتكلف.
3- احرصي أن يتسم كلامك بالحب والاحترام لمن تتحدثي معه,فأنت بذلك ترضبنه نفسيا وفي المقابل سيمنحك شعوره الايجابي.
4- لاتحاولي حفظ الكلمات التي تودين الحديث بها عن ظهر قلب اجعلي كلماتك من القلب لامن الذاكرة.
5- قبل بدء الكلام..جمعي أفكارك نسقيها ورتبيها كي تكون متصلة ومتتابعة.
6- صممي على أن تنجحي في توصيل أفكارك وآرائك للآخرين واقناعهم بما تريدين.
7- تذكري أن الكلام أخذ وعطاء فأعطي الفرصة لغيرك ممن تتكلمين معه.
8- لاتحاولي التحدث بصوت عال ومزعج أوبعصبية, بل كوني هادئة وصوتك واضح وابتعدي عن الغمز واللمز والرمزية.
9- انظري دائما لمحدثتك واظهري اهتمامك بها.
10-لاتتهامسي بالحديث مع أحد ولاتقاطعي.
11- فوزي بولاء محدثك على الاطلاق بتذكرك لاسمه دائما.
12- كوني حريصة عند استخدامك الضمير (أنا)و(أنت) فلا تستخدمي (أنت) مباشرة مع محدثك, بل استبدليها ((حضرتك))((سيادتك)) مثلا وقللي من استخدامك لضمير أنا لأنه يدل على اهتمامك الزائد بنفسك.
13- لاتنتقدي الآخرين ولا تلوميهم بل على العكس التمسي لهم الأعذار وتفهمي المواقف والداوفع.
14- تعلمي ان تكوني موضع ثقة الآخرين وإذا وضع أحدهم ثقته بك, فانهضي بها ولا توحي شيئا مماأسر به إليك.
15- تعودي على القول المناسب في الموقف المربك واعملي على محو إحساس الآخرين بالخطأ.
16- لاتخرجي عن حدود اللباقة في التعامل مع الآخرين مهما حدث, فاضحكي مع الآخرين أكثر مما تضحكي منهم. كوني مبتسمة أكثر من الجهم,كوني مستمعة أكثر من التكلم كوني شجاعة واعترفي بخطئك قبل أن يهمس لك به أحد.
17- للباقتك مع كبار السن كوني مستمعة جيدة ومنصتة ومنتبهة ولا تجادلي أو تحاولي اقناعهم بأي شيء غير نابع من داخلهم فبعد الستين يكون الانسان أكثر عنادا ومحاولة لاثبات ذاته.
18- الابتسامة المشرقة نعمة تأسرين بها القلوب وتسهل لك مهمة الثأثير على الآخرين.
19- المتكلم اللبق يحرص دائما على أن يقصر في حديثه فينجو من النقد ويكون كلامه مقبولا ومؤثرا وفعالا.
20- كلما قابلت شخصا أحبي صفته الطيبة التي تكتشيفيها فيه وبذا ستحبين كل الناس.
شكر لك يا الغلا على موضوعك الرااائع..
المدربه حصه الزعبي
2009- 2- 28, 05:16 PM
جنون الحب
راااااااااااااااااائع غاليتي
وماننحرم منك ولا من روعة ماتكتبين لنا
ودمتي بحفظ الله:d5:
HHAMDAN
2009- 2- 28, 08:54 PM
http://www.youtube.com/user/000ansan
,
.
,
.
:g8:
المدربه حصه الزعبي
2009- 2- 28, 08:57 PM
HHAMDAN
مشكووووووووووووووووووره على مرورك
والكي كل الشكر على جهودك
ودمتي بحفظ الله:d5:
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 1, 11:14 AM
هناك سبع عادات يؤدي اكتسابها – خطوة بخطوة – إلى نمو الشخصية نموا فعالا منسجما مع القانون الطبيعي للنمو ، بدءا من الاعتماد على الغير حتى نحقق الاستقلال بالنفس الى ان نصل الاعتماد المتبادل وهي مرحلة النضج .
وتعرف العادة على انها نقطة الالتقاء ما بين:
"المعرفة" (ماذا أفعل ولماذا)
و"المهارة" (كيفية الفعل)
و"الرغبة" (الدافع لإرادة العمل)
وبما أن هذه العناصر الثلاثة ممكن تعلمها "واكرر خطوة خطوة وبالصبر"
فكذلك العادة الفعالة بالإمكان اكتسابها.
والعادات السبعة حسب راي ستيفن كوفي تمثل المبادئ الأساسية للنجاح وهي مترابطه مع بعض ...
فالعادات الثلاثة الأولى تتعلق بالشخصية
والثلاثة التي تليها هي التعبير الخارجي عن الشخصية والوصول إلى تحقيق المنفعة المشتركة ...
والعادة الأخيرة تساعد على مواصلة التقدم والنمو...
ويمكن تلخيص هذه العادات فيما يلي:
العادة الأولى: كن سباقا ومسؤولا عن حياتك
كثيرون يتحركون وفقاً لما تمليه عليهم الظروف فيحققون اهداف الغير لا اهدافهم ،
أما السباقون فتحركهم القيم المنتقاة التي تثمل جزءا من تكوينهم ،
وهم الذين لا يلمون الاخرين على ما يلم بهم ، فكل ما يحدث لنا نحن مسئولون عنه بشكل او بأخر،
ولكي تكون سباقاً وان عدم المبادرة يضعك في زاوية ضيقة دائمة في مواجهة الطواريء ولا يترك لك فرصة لاختيار ما تريد،
وعليك ان " تفعل لا ان يفعل بك.
--------------------------------
العادة الثانية: ابدأ و عينيك على النهاية
أبدأ ولديك فهم واضح وإدراك جيد لما أنت ماض إليه،
فعليك ان تعرف أين أنت الآن ؟ وتتحقق من أن خطواتك ماضية في الطريق الصحيح
واذا كنا جميعا نلعب أدواراً متعددة في حياتنا فان تحديد الهدف أو الرسالة يجعلنا اكثر دقة في معرفة الطريق الصحيح
--------------------------------
العادة الثالثة: ابدأ بالأهم ثم المهم
نظم أمورك وافعالك على أساس الاولويات ..... الأهم ثم المهم .
يجب التركيز على الأمور الهامة وغير العاجلة لمنع الأزمات وليس لمواجهتها ....
ومفتاح الطريق لتحقيق هذا الهدف هو تفويض السلطة والاختصاصات
--------------------------------
العادة الرابعة: فكر في المصلحة المشتركة للطرفين او (مبدأ الفوز للجميع)
ليس ضرورياً أن يخسر واحد ليكسب الآخر ،
هناك ما يكفي الجميع ،
ولا داعي لاختطاف اللقمة من أفواه الآخرين .
--------------------------------
العادة الخامسة: حاول أن تفهم أولا, ليسهل فهمك
إذا أردت أن تتواصل وتتفاعل حقاً مع من تعاملهم،
يجب أن تحاول فهمهم قبل أن تطلب منهم أن يفهموك.
--------------------------------
العادة السادسة: التكاتف مع الآخرين مبدأ التعاون الخلاق
كن منتمياً للجماعة عاملآً من أجلها ....
الكل اكبر من مجموع أجزاءه ، لأن نتاج العمل من أجل المجموع سيكون أكبر وأكثر من مجرد حاصل جمع نتاج أعضاءه، فمن خلال التعاون الخلاق يصبح 1+1=4 أو 7 وربما 1500
--------------------------------
العادة السابعة: اشحذ المنشار (جدد نشاطك)
لكي تكون فعالاً يجب أن تجدد قوتك وقدراتك
على صعيد " الجسم ، والعقل ، والروح ، العاطفة "
وهذا يتطلب تنمية الجسم بالرياضة ، وتنمية العقل بالمعرفة والثقافة ،
وتنمية الروح بالإيمان والقيم ، وتنمية العواطف بالتواصل مع المجتمع
وصولاً إلى المنفعة المتبادلة وشحذاً لملكات الانتماء
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 1, 11:16 AM
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatbfec0a9c88.gif (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat0479bd3cfe.gif (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatdcd9d25a93.gif (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat39e71e947a.gif (http://www.nsaayat.com/up/)
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatd52e629099.gif (http://www.nsaayat.com/up/)
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 7, 01:32 PM
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat812d7f3ddb.bmp (http://www.nsaayat.com/up/)
إعداد / سامية عكاوي
تعلمون يا شباب أنه في اعماق كل واحد منكم ذكراً كان ام أنثى يكمن الكثير من الكنوز والقدرات التي ان احسنتم استخراجها واستغلالها لرأيتم العجب العجاب فالله سبحانه وتعالى الموصوف بكماله خلق هذا العالم كاملاً متوازنا :" وكل شيء خلقناه بقدر "
وأراد منا ان نصل الى الكمال والتوازن حتى نرتقي بعقلنا ووعينا وروحنا لننال سعادة الدنيا والآخرة ، بإنجازنا وادراكنا الغاية التي خلقنا من اجلها الا وهي عبادة الله... واياكم ان تظنوا خطأ يا شباب أن عبادتنا لله تكمن في الصلاة وتلاوة القرآن والصيام فحسب... بل هذا هو الزاد الحقيقي حتى نصل الى الغاية وهي استحقاقات خلافتنا للارض بإعمارها وتطويرها واستخراج خيراتها لنتمتع بها ونسعد الكون الذي ننزل فيه .
فالله سبحانه ما خلقنا ليعذبنا او يتعسنا .. حاشاه.. بل نحن يا شباب إن فقدنا التوازن والهدوء النفسي والعقلي والجسدي بانحرافنا عن المسار الذي خطه الله لنا للوصول .. حصل الخلل.. الذي بدوره يسبب جزئيا او كليا ما نراه من مظاهر البؤس والتعب والدمار الذي يلحق بالانسان اولا وضياعه ومن ثم بالكون الذي نحياه.
اختر مكانا هادئا ووقتا مناسبا حتى لا تكون منشغلا بامر يضيع عليك فرصة التركيز. ولتكن ملابسك فضفاضة نوعا ما وينصح بالتخفيف من الطعام حتى لا تكون متخما فتضيع الفكرة ولا جائعا فتفقد العبرة . ويفضل وقت الشروق صباحا او عند الغروب مساء .. ثم اجلس ارضا (متربعا) جلسة شرقية كما يقولون واجعل يديك على ركبتيك وظهرك منتصبا ورأسك مرفوعا ثم قم بإخراج اصوات مختلفة تارة.
وانت تفتح فمك وتارة وانت تبتسم وتارة وفمك مغلق مدة ربع ساعة حتى تستعد لتسبح بروحك في عالم الروح وتأمل في نفسك وفي خالقك وفي الكون من حولك وزد في تأملك لترقى روحك اكثر فأكثر ويتسع خيالك وينمو ويترعرع عقلك ويسمو فكرك لتتدرج شيأ فشيأ تاركا كل ما يهمك ويحبطك ارضا فيتطور دماغك .. ومرة تلو مرة تصبح لديك القدرة العجيبة على استعمال اكبر كمية في عقلك ودماغك فتطور حياتك وتسعد وتسعد من حولك .
فهل تعلم اخي الشاب واختي الشابة ان معظم الناس لا يستغلون اكثر من 2% من قدراتهم العقلية؟ .. بعد هذا التمرين المستمر ستتفوق وتستطيع بأذن الله ان تستغل مساحات اكثر واكثر من عقلك ودماغك لتندهش بقدراتك المخزونه والمكمونه والتي لم تكن مستغلة من قبل.
اكتشاف القدرات: فتاة في 15 من عمرها ايقنت انها لا بد وان تفعل شيأ يشعرها بالايجابية ... جلست من ذاتها باحثة عن كنوزها المكمونه واذا بلؤلؤة تبرق في عينيها وفكرها الا وهي روح الفن الذي يعشعش في كيانها وايقنت بعد ذلك انها ربما تنجح في ابتكار وصناعة الاكسسوارات التي تتزين بها الفتيات.. جمعت ما في بيتهم من خرز جميل مختلف الالوان والاحجام والاشكال وبدأت تصنع بيديها علاّقات خاصة للهواتف الخليوية.. اعجبت كل من رآها فعرضتها للبيع وبالفعل بيع كل ما صنعته باسبوع وبقيت بيدهاواحدة وفي جيبها النقود التي كسبتها من عمل يديها فانطلقت الى دكان لبيع الخرز وما يلزم لصنع المزيد .. واذ بصاحبة الدكان تستفسر عن السبب فشرحت لها الفكرة واذا بالبائعة تطلب منها ان تريها شيئا من صنع يديها فأخرجت لها العلاقة التي بقيت.. اعجبت بها وقالت: الكثير الكثير من الفتيات يسألن عن مثل هذه السلعه ولكن لا املكها في متجري الذي يؤمه الكثير من الفتيات والنساء وطلبت منها ان تبيعها كل ما تصنع .. واعطت المزيد من الخرز بدون مقابل تشجيعا لها.. طارت اختنا من الفرح وعادت الى بيتها مسرعة.. وبعد ان حضرت واجباتها الدراسية وتناولت طعامها ... لم تجلس على التلفاز كعادتها.. لتشغل وقتها بما لا يفيد بل اسرعت الى غرفتها ونثرت خرزها وبدأت بالعمل.. ثم طورت افكارها.. لتنطلق فتصنع السلاسل.. والاساور.. والخواتم بشتى الاشكال والالوان وذاع صيتها وزاد بيعها لصناعتهاوابتكاراتها حتى اصبحت كذلك تصمم الاكسسوارات حسب طلب «الزبائن».. شعرت بالفرح وبتحقيق شيء من ذاتها مع صغر سنها اصبحت كذلك تشارك والدتها في مصروف البيت وزادت ثقتها بربها ثم بنفسها... وما زالت اختنا في رحلتها لاكتشاف المزيد من الكنوز التي اودعها الله اياها... نسأل الله لها دوام التوفيق والتقدم.. وماذا عنكم انتم؟!!!
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 7, 01:44 PM
1-مارس حياتك كالطفل(اي استغرق فيها واهتم بها اهتمام كامل)
2-جرب دائما الجديد ولا تلتصق بالقديم
3-استمع الي احساسك الخاص في تقديرك للتجارب وليس لصوت التقاليد والسلطه والغالبيه
4-كن مخلصا وتجنب المظاهر
5-ليكن لك رايك المستقل وكن مستعدا لتكون غير محبوب اذا كانت ارائك تختلف مع الاغلبيه
6-تحمل المسئوليه
7-اعمل بجديه علي ما تقرره
8-حاول استكشاف عيوبك ودفاعاتك اللاشعوريه وتحلي بالشجاعه في القضاء عليها
القلم النازف
2009- 3- 7, 02:47 PM
اختي الحقيقه
انتي حقيقه نموذج رائع من دفع الاءنسان الى التطور والوصول الى القمه
مشكوره ولكي مني اجمل تحيه
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 7, 04:06 PM
القلم النازف
مشكوووووووووووووووووووووووووور على مرورك
وانتم مبدعين
ودمت بحفظ الله:d5:
عين امي
2009- 3- 7, 05:46 PM
شــــــــــــــــــــــــــكرا لك..
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 7, 06:23 PM
عين امي
مشكوووووووووووووووووووووووووووره غاليتي على مرورك
وماننحرم من مرورك
ودمتي بحفظ الله
اورجوان
2009- 3- 11, 08:14 PM
:d5:
أسلوب ممتع في طرح الدروس
عزيزتي الحقيقة ..
أقول لك بصدق " دروسك رائعة "
موضوع راقي
و مفيد جدا
اشكرك
:m22asmilies-com::m29asmilies-com::m22asmilies-com:
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 11, 08:30 PM
اورجوان
مشكووووووووووووووووووووووره غاليتي على مروركم
وماننحرم من مروركم
ودمتي بحفظ الله:d5:
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 13, 02:01 PM
الايجابية هي بداية الطريق للنجاح.. فكر بالنجاح دائماً، فحين تفكر بإيجابية فإنك في الواقع تبرمج عقلك ليفكر إيجابياً، والتفكير الايجابي يؤدي إلى الاعمال الايجابية في معظم شؤون حياتنا لذلك قم بما يلي:
اولا : برمج نفسك لتحصل على الشفاء ، تخيل نفسك وأنت في أحسن صحة وعافية ونشاط.
ثانيا : برمج نفسك على أن تكون ناجحاً في دراستك ، تخيل أنك حصلت على أعلى تقدير.
ثالثا :بل برمج نفسك أنك ذكي لامع ، تخيل نفسك كذلك.
إن أحسن وقت للبرمجة الايجابية أو بمعنى آخر التفكير الايجابي هو مرحلة الاسترخاء الجسدي التام قبل أن تنام، وحتى تتعود على التفكير الايجابي اختر تلك العبارات الايجابية التي ستساعدك بلا شك على النجاح والتفوق، واتبع ما يلي:
اولا: قم بتصوير العبارة الايجابية التي تناسبك اكثر من صورة .
ثانيا: الصق الصورة في أماكن متكررة أمامك بصورة يومية كموقع بارز في غرفة النوم، بجوار مكتبك عند الباب.
ثالثا: عود نفسك النظر إلى هذه العبارات يومياً.
رابعا: كرر العبارات في ذهنك كلما تذكرتها باستمرار.
ثانيا : برمج نفسك على أن تكون ناجحاً في دراستك ، تخيل أنك حصلت على أعلى تقدير.
ثالثا :بل برمج نفسك أنك ذكي لامع ، تخيل نفسك كذلك.
إن أحسن وقت للبرمجة الايجابية أو بمعنى آخر التفكير الايجابي هو مرحلة الاسترخاء الجسدي التام قبل أن تنام، وحتى تتعود على التفكير الايجابي اختر تلك العبارات الايجابية التي ستساعدك بلا شك على النجاح والتفوق، واتبع ما يلي:
اولا: قم بتصوير العبارة الايجابية التي تناسبك اكثر من صورة .
ثانيا: الصق الصورة في أماكن متكررة أمامك بصورة يومية كموقع بارز في غرفة النوم، بجوار مكتبك عند الباب.
ثالثا: عود نفسك النظر إلى هذه العبارات يومياً.
رابعا: كرر العبارات في ذهنك كلما تذكرتها باستمرار.
من هو المفكر الإيجابي ؟
# المفكر الإيجابي يقرّ بأن هناك عناصر سلبية في حياة كل شخص لكنّهُ يؤمن بأ أي مشكلة يمكن التغلّب عليها .
# المفكر الإيجابي إنسان يقدّر الحياة ويرفض الهزيمة .
# الإيجابي يفهم أنه من أجل التغيير من حالة المفكر السلبي إلى الأداء الكامل بطريقة المفكر الإيجابي يجب على الإنسان أن يتحلّى برغبة جادّة في التغيير .
برنامج المفكر الإيجابي :
قبل كل شئ عليك بطرح هذه الأسئلة على نفسك مع تحري الصدق والدقة فيها :
هل أنا شخص إيجابي ؟
هل نشأت في مناخ سلبي فأثرت السلبية في شخصيتي حين أصبحت راشداً ؟
هل أؤمن حقاً أنه بالإيمان أستطيع أن أنجز أي شئ ؟
هل أنا ميّال إلى التفكير السلبي .. ممتلئ بالكآبة والتشاؤم وتكتنفني الشكوك في قدراتي الذاتية والخوف على مستقبلي ؟
هل أركز إنتباهي على على المشكلات في حياتي موجهاً نظري فقط إلى مالا يمكن إنجازه .. بدلاً من توجيهه إلى الفرص التي قد تكون هناك في زاوية ما ؟
هل يبدو لك دائماً أنه إذا كانت هناك إمكانية لحصول أمر سيئ فإن هذا الأمر حاصلٌ لامحالة .
هل تؤمن بقانون الجذب الذي يقول :" أن الأفكار الإيجابية تعطي نتائج إيجابية والأفكار السلبية تعطي نتائج سلبية ؟
والآن إليك برنامج التفكير الإيجابي :
1. كن متفائلاً تجاه كل شئ وفي الـ 24 ساعة القادمة قل فقط أشياء موحية بالأمل .. أشياء إيجابية حول أسرتك وصحتك وعملك ومستقبلك .. وأصّل هذه الأفكار لمدة أسبوع على الأقل وهنا نشيد بأذكار الصباح والمساء التي تدعو الي التفاؤل والانشراح .. وسترى بإذن الله التغيير الذي سيطرأ على طريقتك تفكيرك وسوف تجد نفسك تتقدّم طوال حياتك .
2. إهتم بغذاء عقلك عن طريق قراءة كتب أو مقالات أو الإستماع إلى برامج ترتقي بالمعنويات .. وتجنب القصص والأخبار التي تتحدث عن المآسي والجرائم .. إقرأ سير الناجحين الذين حققو نجاحاً باهراً وتغلّبوا على عقبات هائلة .
3. صاحب أناس إيجابيين .. وضع قائمة بأسماء أصدقائك وقرر قضاء وقت أول مع الإيجابيين منهم .
4. تجنب المجادلات والصراعات والأوضاع السلبية .. وقضايا التي لاداعي لها ولاجدوى من الإنخراط فيها .
5. حافظ على صلواتك .. وأعط نفسك وقتاً للتأمل في الأشياء الرائعة والجميلة التي وهبك الله إياها والتي ليس أقلها القدرة على إكتشاف الخير في كل حالة .
6. قم بعمل تمرين (21/14) لمدة أربعة عشر يوماً على الجملة التالية :"أنا الآن أفكّر إيجابياً " أو أي جملة بنفس المعنى ولكن تشعر أنها أقوى بالنسبة لك .
7. بعد إتمام فترة 21 يوماً أعد طرح الأسئلة حول التفكير الإيجابي على نفسك ولاحظ إجاباتك .
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 13, 02:04 PM
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat18b5a2b8c9.bmp (http://www.nsaayat.com/up/)
لا شك بفرادة طريقة الإسلام في بناء الفرد والإنسان وتلك بحرصه الشديد على توحيد القوتين الكبيرتين في الإنسان: قوة الروح، وقوة الجسد، ليعملا معاً لصالح الفرد، ولصالح الجماعة تفادياً للإزدواجية التي تعمل في أغلب الأحيان على تقوية أحد الجانبين على حساب الجانب الآخر، الأمر الذي يعود بأسوأ النتائج على الفرد، وعلى المجتمع، وتصيب إحدى هاتين القوتين بالشلل، أو توجهها لغير الوجهة السليمة التي كان يجب أن تتجه إليها.
ومن استقرار الروح ينتج الصحة النفسية التي ترتبط غاية الارتباط بقدرة الفرد على التوافق مع نفسه، المجتمع الذي يعيش فيه، وهذا يؤدي - بالضرورة - إلى التمتع بحياة هادئة سوية، مليئة بالتحمس، وخالية من التأسي والاضطراب.
وهذا يعني أن يرضى عن نفسه، وأن يتقبل ذلك، كما يتقبل الآخرين فلا يظهر منه ما يدل على عدم التوافق الاجتماعي أو السلوك الشاذ، بل يسلك السلوك الاجتاعي المعقول، المتسم بالاتزان، والمتصف بالإيجابية، والقدرة على مواجهة المواقف، ومجابهة المشاكل التي تقابل الفرد في مختلف نواحي حياته وبناءً على هذا فالصحة النفسية لا تعطى للفرد، ولكنه يكتسبها بجده واجتهاده، فكل فرد مسؤول عن صحته النفسية وعن نموها.
ومما يساعد في الاستقرار النفسي هو التفاؤل ومعناه: توقع النجاح والفوز في المستقبل القريب، والاستبشار به في المستقبل البعيد.. ولا يكون ذلك إلا بالاعتماد على المولى سبحانه وتعالى، الثقة فيه.
وأعلى مراتب التفاؤل توقع الشفاء عند المرض، والنجاح عند الفشل، والنصر عند الهزيمة وتوقع تفريج الكروب، ودفع المصائب والنوازل عند وقوعها.
فالتفاؤل في هذه المواقف عملية نفسية إرادية تولد أفكار ومشاعر الرضا والتحمل والأمل والثقة وتبعد أفكار ومشاعر اليأس والإنهزامية والعجز.
والمتفائل يفسر الأزمات تفسيراً إيجابياً، ويبعث في نفسه الأمن والطمأنينة، وينشط أجهزة المناعة النفسية والجسدية، وهذا يجعل التفاؤل طريق الصحةوالسلامة والوقاية.
فعن الإمام علي رضي الله عنه (يا ابن آدم لا تحمل همّ يومك الذي لم يأتك على يومك الذي قد أتاك، فإنه إن يك من عمرك يأت الله فيه برزقك).
ويتفق علماء النفس على ضرورة أن يعيش الفرد يومه متفائلاً، حتى في الظروف الصعبة، ولا يقلق على المستقبل، فلكل مشكلة احتمالات لحلها، وعلى الفرد أن يجهز نفسه لأسوأ الاحتمالات، ثم يحاول تحسين هذا الأسوأ بهدوء وتعقل.
ومن ناحية أخرى لا إفراط ولا تفريط، صحيح أن المتفاؤل بالخير يجده، ولكن الأحوط أن لا يفرط أو يغالي في التفاؤل، لأنها تدفع بالفرد إلى المغامرة، وعدم أخذ الحيطة والحذر في حياته.
وكذلك يعتبر التشاؤم في نفس الوقت مظهراً من مظاهر انخفاض الصحة النفسية لدى الفرد، لأن التشاؤم يستنزف طاقة الفرد، ويقلل من نشاطه، ويضعف من دوافعه، ولذلك فإن التفاؤل من مظاهر الصحة النفسية، ولا يكتمل التفاؤل إلا بالإيمان بالله عز وجل، والقدرة العظيمة التي تسير كل شيء، وهو الذي له ملك السموات والأرض.
إذ من لا يستند إلى تلك القوة الجبارة التي بيدها مصار ومستقبل كل شيء وهو ولي الإعطاء والمنع، كيف له أن يتفائل في هذا الزمن العصيب الذي لا يبشر بخير حيث ضاقت الأرض ومنعت السماء، فليس المشتكى إلا هو سبحانه وتعالى.
فيا من إذا سأله عبد أعطاه، وإذا أمل ما عنده بلغه مناه، وإذا أقبل عليه قرّبه وأدناه، وإذا جاهره بالعصيان ستر على ذنبه وغطاه.
وإذا توكل عليه أحسبه وكفاه.
اسألك بكرمك أن تمن علي من عطائك بما تقر به عيني، ومن رجائك بما تطمئن به نفسي ومن اليقين بما تهون علي مصيبات الدنيا وتجلو عن بصيرتي غشوات العمى، برحمتك يا أرحم الراحمين.
دمعـ العيون ـات
2009- 3- 14, 05:17 PM
جميل ماكتبتي من كلمات وما وضعتي من صور..
فكم نحن بحاجه الى تلك الاشياء لتقوي عزائمنا..
بارك الله فيك ..
أرق ودي لكِ..
دمعـ العيون ـات
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 14, 06:18 PM
دمعـ العيون ـات
مشكووووووووووووووووووره غاليتي على مرورك
سعدت جدا" في مرورك
ونور وجودك صفحاتي
وماننحرم من مرورك ولا من توجدك
ودمتي بحفظ الله
شرقاويه كول
2009- 3- 15, 08:29 PM
اختي حقيقه..
كم استمتع جدا عند قراءة مواضيعك
مبدعه دائما
الله يجزااااك كل خير يارب
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 15, 09:03 PM
شرقاويه كول
مشكوووووووووووووووووووره غاليتي على مرورك
وماننحرم منك ولا من مرورك
ودمتي بحفظ الله:d5:
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 20, 12:16 PM
د. عبد الحميد البلالي
يندرج تحت كلمة "القيود" الكثير من العوائق التي تمنع الإنسان من ولوج عالم القوة وأبرزها: التوتر، و القلق، و الغضب، وفقدان السيطرة على النفس، و اليأس، و التشاؤم, و التردد، و عدم صناعة القرار، و الجزع، و الخوف من الفشل، والمسلمات الموهومة، و المألوفات و العادات و غيرها كثير. خطوات التحرر من القيود: .....
1) تحمل الألم.
2) صناعة كلمة (لا).
3) تعلم مهارات التفكير.
4) زيادة القوة الذاتية.
5) زيادة الإنتاجية.
6) الربح والنجاح.
7) حماية النفس من المفترسين.
8) الصحة الذاتية.
أولاً :تحمل الألم:
عندما يتعود المرء على عادة سيئة لسنين طويلة، فإنه يصعب عليه تركها، و عندما يتركها يترتب على ذلك ألم يجده في نفسه، وربما في جسده أيضاً، و هذا يشمل جميع العادات السيئة.
و على سبيل المثال، فإننا نلاحظ في مجال المخدرات و خاصة العائلة الأفيونية (الأفيون، والمورفين والكوديين، والهيروين) إن من يتركها من المدمنين فإنه يشعر ببعض الآثار الانسحابية بعد مرور أربعة ساعات من الترك، مثل الصداع، و الشعور بالحر الشديد والبرد الشديد، والتعرق، والارتجاف، والآلام المفصلية، وآلام العظام، والتقيؤ، حيث تستمر هذه الآلام من أربعة إلى سبعة أيام، تعقبها آلام نفسية مثل الاكتئاب و الضيق، والرغبة في الانتحار، وحب الاعتزال والخوف، وتمتد هذه الآلام النفسية من ثلاثة شهور حتى ستة و بعضهم أكثر من ذلك.
وكذلك من يستكشف أحد قيوده هو الصاحب السيء، و الذي تعلق به تعلقاً كبيراً إلى درجة (الخلة) و عدم الاستطاعة لمفارقته، فإنه إن قرر تركه سيشعر بألم كبير لوجود فراغ في حياته، و سيصعب عليه في الأيام الأولى التأقلم مع الوضع الجديد، و في ذلك ألم.
ثانياً: صناعة كلمة (لا):
الناجحون في هذه الحياة هم وحدهم الذين يستطيعون صناعة كلمة (لا) لما يضرهم في دنياهم و دينهم، و لا يهمهم بعد ذلك غضب أحد من الناس، إنهم بعيدون كل البعد عن المرض الاجتماعي الكبير الذي يطلق عليه (المجاملة الاجتماعية) ففي سبيل عدم غضب أحد أو فقدانه يجامل الكثير من الناس الآخرين عندما يطلبون منهم أمراً مضراً لهم في دينهم و دنياهم فهذا يدعوهم لسيجارة، فيخجلون من رده، و هذا يدعوهم إلى سهرة ماجنة فيجدون حرجاً في عدم تلبية دعوته.
و هذا يقدم لهم أرجيلة في وليمته فيصعب عليهم الرفض، و هذا يدعوهم لقدح من الخمر، فيجاملون على حساب دينهم ويحتسون، و تتولى الطلبات و يتوالى القبول في مهرجان (المجاملات الاجتماعية) أما الأقوياء فهم الذين لا يجاملون أحداًً، و يقولون بكل قوة و ثقة بالنفس (لا) لما يضرهم، سواء جاء ذلك الطلب من أقربائهم أو أصدقائهم أو مسؤوليهم في العمل.
الشعور بالحرية:
إن الذين يصنعون كلمة (لا) يشعرون بأنهم ليسوا أسرى لأحد، وبأنهم سادة أنفسهم، وليس لأحد السيطرة عليهم، لذلك فهم أكثر الناس استشعاراً للحرية و قوة الشخصية. و إذا أردت أن تكون من زمرتهم.
فقل (لا) للعادات و التقاليد التي تصادر حريتك، و تعوقك عن الانطلاق إلى عالم النجاح.
قل (لا) للمنبهات (الشاي، القهوة).
قل (لا) للمهدئات.
قل (لا) للنوم الكثير.
قل (لا) للسهر الكثير للمحطات الفضائية.
قل (لا) للسمنة و الأكل الكثير.
قل (لا) لتضييع الأوقات.
قل (لا) للمظاهر و الماركات.
قل (لا) للجهل و عدم حب القراءة.
قل (لا) للكسل و ترك الرياضة.
عندما تجرؤ على التفوه بكلمة (لا) ستشعر أكثر بتقدير الذات، و الحرية و القوة.
الألم والمتعة:
ما الذي يدفع شخصاً ينتمي لبيئة حسنة إلى التصرف بهذه الوحشية دون أي رادع من ضمير بينما يقدم الآخر حياته لإنقاذ أشخاص غرباء تماماً عنه؟
ما الذي يخلق بطلاً أو إنساناً وضيعاً أو مجرماً أو شخصاً يساهم بدور نبيل؟ ما الذي يقرر تلك الفروق في السلوك الإنساني؟
لقد حاولت طيلة مسار حياتي العثور على أجوبة لهذه الأسئلة، و لكن لم يتضح لي إلا أمر واحد: و هو أن بني البشر ليسوا مخلوقات عشوائية و كل ما نفعله لسبب.
قد لا ندرك السبب في الواقع، غير أن هناك قوة دافعة واحدة دون شك تقف وراء كل السلوك البشري، و هذه القوة تؤثر على كل أوجه حياتنا، من علاقاتنا إلى أوضاعنا المالية التي تتحكم فيك الآن، و ستظل تتحكم فيك لما تبقى من حياتك؟
(الألم و المتعة) فكل ما تفعله أنت و أفعله أنا إنما نفعله بدافع حاجتنا لتجنب الألم، أو رغبة منا في تحصيل المتعة.
ثالثاً: تطوير مهارات التفكير:
الخطوة الثالثة في التحرر من القيود أن نطور مهارات التفكير لدينا و ذلك عن طريق سؤال النفس على الدوام..
- كيف يمكنني زيادة قوتي الذاتية؟
- كيف كانت قوتي في المرحلة السابقة؟
- هل كان بإمكاني أن أكون أكثر قوة؟
- ما هي الدروس التي أتعلمها كي أكون أكثر قوةً؟
- ما هي الأفكار التي أفكر بها أو أؤمن بها و تكون سبباً في ضعف قوتي؟ و عند هذا السؤال كن صريحاً مع نفسك، إذا أردت التطور وولوج عالم القوة، وضع قائمة لهذه الأفكار التي تسبب لك الضعف.
- هل يوجد فيما أعتقد أنه من المسلمات و يمكن التخلي عنه، و يسبب لي الانطلاق! سواءً كان ذلك من الأمثال العربية الشعبية، أو الأحاديث الضعيفة، أو الوصايا الخاطئة من الأقرباء و الأعزاء.
هذه الأسئلة نماذج لما يمكن أن نقوم به من تطوير مهارات التفكير، و لا بد أن تكون الصراحة والتجرد هو رائدنا عند التفكير في الإجابة على هذه الأسئلة، ولا بد من الانفراد عند الإجابة دون مشاركة الآخرين لكي يكون ذلك أدعى لدقة الإجابة.
إنها محاكمة للنفس و محاسبة دقيقة لمخزون الأفكار التي نختزنها في عقلنا الباطن التي تحول الكثير منها إلى واقع عملي كان سبباً في إعاقتنا عن الانطلاق إلى عالم القوة.
إن هذه الطريقة كفيلة -بإذن الله- أن تغير الكثير من أفكارنا السلبية، وتجعلنا نحفز ذاتنا للبحث عن كل الوسائل التي تجعلنا أكثر قوة، و تجعلنا نقارن الفترات الماضية والحاضرة، وتجعلنا نتخلص من قيودنا الداخلية.
البرادايم:
البارادايم مصطلح يعني التقوقع في إطار يضع الإنسان به نفسه، و يعتقد أن الصواب و النجاح و التقدم و الأصل و الوضوح محصور فقط في هذا الإطار الذي وضع نفسه فيه، و كل ما هو خارج هذا الإطار خطأ و ضلال، و تراجع و بدع و طلاسم، و فشل..
لذلك فهو يخاف أن يخرج خارج هذا الإطار أو حتى يفكر فيه.. و الذين ابتلوا بهذا المرض يلغون تماماً الآخرين الذين يخالفونهم الرأي و القناعة، فلا قناعة إلا قناعاتهم، و لا مسلمات إلا مسلماتهم، و لا معقول إلا معقولاتهم..
إن الذي يجعل هذا الصنف من الناس يقبع في تلك الشرنقة، ولا يغادرونها، أو حتى يفكرون بالنظر خارج تلك الشرنقة، هو الخوف....
الخوف من سماع الرأي الآخر، الخوف من الجديد، الخوف على أفكارهم و مسلماتهم، الخوف من فقدان بعض الامتيازات.
مثل احترام الناس لهم، و استماعهم إليهم، و تجمعهم حولهم، و سلطتهم على الآخرين عندما يكتشف الآخرون أن ما عند غيرهم أفضل و أكثر فاعلية.. إننا لا يمكن أن نطور تفكيرنا إلا إذا تخلصنا من مرض (البرادايم).
رابعاً: زيادة الإنتاجية:
يقول تعالى: (يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحاً فملاقيه) الانشقاق آية 6.
فجميع الناس يكدحون و يتعبون سواءً الكافر منهم أو المؤمن، فالإنسان لا بدّ له من الحركة و التي ينتج عنها حركة إما إيجابية أو سلبية، فمن كانت نتائج حركته اليومية سلبية فهو يتقدم إلى النار و يتقدم إلى غضب الله تعالى، و بالتالي فهو يتقدم إلى عالم الضعف و الخسارة، أما أولئك الحريصون على القوة، وولوج علم القوة، فإنهم حريصون على أن تكون نتائج حركتهم و كدحهم اليومي نتائج إيجابية تقربهم من الرحمن، فتزيد من قوتهم و يسهل عليهم تحطيم قيودهم، و هم يعلمون حق العلم بأنهم كلما سعوا لزيادة إنتاجيتهم كلما زادت حريتهم و تحطمت قيودهم.
و الإنتاجية الإيجابية هي حصيلة التقرب إلى الله تعالى عن طريق مجموعة من الأعمال التي تنتج القيم و المثل، و الأجر العظيم، كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكالحرص على الفرائض اليومية و السنوية، و الشهرية، و كقيام الليل و صلوات النوافل و قراءة القرآن، و مساعدة الضعفاء و بر الوالدين، و صلة الأرحام، و طلب العلم مع نشره، و التخلص من العيوب، و التخلق بأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم، و الصدقات، و استكمال النواقص و غيرها من الأعمال التي تزيد من الإنتاجية الإيجابية، و لا بد من التفكير بزيادة الإنتاجية و الانتقال من الإنتاجية القليلة إلى الإنتاجية الكبيرة.
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 20, 12:22 PM
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayatb7b335a5ac.bmp (http://www.nsaayat.com/up/)
حين تفكر ببناء منزلك الجديد فإنك تفكر غالبا كما يفكر معظم الناس.. فواجهة المنزل تقليدية، ومنافعه معتادة، ومواده من الاسمنت والطوب.. نعم؛ قد تحاول تجميل الواجهة وأقلمة الداخل وإقحام بعض الديكورات، ولكنك في النهاية ستبني "عمارة" تقليدية!!
وحين تفكر بمشروع تجاري فما هو أول شيء يتبادر لذهنك!؟.
دكان بالتأكيد.. دكان مثل الجميع.. قد تغير فيه قليلا أو كثيرا، وقد تتفنن بالعرض وتتنوع في البضاعة.. ولكنك في النهاية تؤسس "دكانا" تقليديا!!
وفي الحقيقة لا لوم ولا عتب على من يفكر بهذه الطريقة. فهي طبيعية وشائعة وتسمى الطريقة الرأسية في التفكير. فتفكيرنا ينطلق غالبا مما حولنا ومما اعتدنا عليه. وهو يبدأ بطريقة رأسية ـ خطوة فوق خطوة ـ حتى يصل للحل النهائي!!.
* ولكن لماذا تنطلق من حيث انطلق الآخرون!؟
لماذا تبدأ بخطوات رأسية متتابعة؟
لماذا لا تخرج عن المسار فتبني عمارة بشكل هرم أو تؤسس دكانا.. على الانترنت!!.
فالإبداع هو ان تغادر القافلة وتترك للناس كل الأفكار التقليدية.. أن تخترق بفكرة جديدة ثم تتوسع بها؛
في عالم الاقتصاد مثلا نلاحظ أن الشركات المزدهرة هي الشركات التي اخترقت السوق بفكرة جديدة ثم تشبثت بها.. كوكاكولا مثلا اخترقت السوق بمشروبها المعروف وتمسكت به، وسوني طوّرت الترانزستور وصعدت على ظهره، وزيروكس اخترعت آلة النسخ وتحولت إلى شركة عملاقة، وكرايزلر أول من صنع الجيب فاكتسحت به الأسواق (حتى أصبحنا نطلق اسم جيب على كل سيارة دفع رباعي).
هذه مجرد نماذج لشركات خرجت عن زحمة الأسواق التقليدية لتبتكر لنفسها سوقها الخاص. أما القاعدة بحد ذاتها فصالحة للتطبيق في كل المجالات..
* وأنت أيضا يجب أن تخرج عن المسار وتخترق ما حولك بفكرة جديدة. وبعد أن تفعل ذلك لا بأس في أن تعود إلى الطريقة الرأسية في التفكير وتضع لمسة هنا ولمسة هناك.
وطالما بدأنا بنموذج (العمارة) سنكمل عليه ونأخذه كمثال؛ فأنت حين تخرج عن التفكير التقليدي وتبني منزلك بشكل غير معتاد (كهرم أو سفينة شراعية) فإنك بذلك تبتدع أسلوبا معماريا جديدا..
اما الخطوة التالية فهي التفكير بالطريقة الرأسية التقليدية فتخطط داخل المنزل حسب احتياجاتك الفعلية!!
أما بالنسبة للمشروع التجاري؛ فلماذا الإصرار على الدكان؟.. لماذا لا تفكر بتقديم خدمة مختلفة أو ابتكار سلعة غير معروفة؟.. أما إن عجزت، فلماذا تصر على فتح الدكان "في شارع الستين" في حين أن متجرا على الانترنت يراه العالم كله!؟.. وبعد ان تقرر الاستعانة بالإنترنت (لبيع العود أو حتى الفقع والضبان)
التفكير بطريقة (الخروج عن المسار) لا يحتاج لذكاء خارق أو إمكانيات إضافية بل إلى رؤية مختلفة وجراءة للتغيير.
ومن الواجب ـ بعد أن نعوّد أنفسنا عليها ـ أن نربيها في أطفالنا ونطلب منهم إنجاز أعمالهم المعتادة بطريقة مختلفة في كل مرة..
أما نظرة المجتمع فيجب ألا تُحد من طموحنا أبداً، فالناس ترى الفكرة إبداعاً (إن حققت نجاحا) وجنانا (إن انتهت فشلا).. أما أنت فيكفيك فخرا اكتشاف سر الإبداع
كوسا زرقا
2009- 3- 23, 07:15 PM
كلمات ليست تشجيعيه بل انها تجعلنا نكسر اليإس اللذي يوشك ان يرافقنا
:bye:
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 23, 08:11 PM
كوسا زرقا
مشكوووووووووووووووووووووووووره غاليتي على مرورك
وانا بجنبكم دئما" ومعكم النقهر الياس والحزن
ودمتي بحفظ الله
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 27, 09:56 AM
ان معظم الناس تبرمج منذ الصغر على ان يتصرفوا أو يتكلموا أو يعتقدوا بطريقة معينة سلبية ، وتكبر معهم حتى يصبحوا سجناء ما يسمى "بالبرمجة السلبية "التي تحد من حصولهم على أشياء كثيرة في هذه الحياة .
فنجد ان كثيرا منهم يقول أنا ضعيف الشخصية , أنا لا أستطيع الامتناع من التدخين ، أنا ضيف في الإملاء ، أنا ..
ونجد انهم اكتسبوا هذه السلبية اما من الأسرة أو من المدرسة أومن الأصحاب أو من هؤلاء جميعا.
ولكن هل يمكن أن تغيير هذه البرمجة السلبية وتحويلها إلى برمجة إيجابية . الإجابة نعم وألف نعم . ولكن لماذا نحتاج ذلك ؟؟؟؟ ..
نحتاج ان نبرمج أنفسنا ايجابيا لكي نكون سعداء ناجحين، نحي حياة طبية. نحقق فيها أحلامنا وأهدافنا .
لابد أن تقرر في قرارة نفسك أنك تريد التغير. فقرارك هذا هو الذي سوف ٌينير لك الطريق إلى التحول من السلبية إلى الإيجابية .
تكرار الأفعال والأقوال التي سوف تتعرف عليها , وتجعلها جزءاًَ من حياتك .
الآن أول طريقة للبرمجة الايجابية هي:
التحدث إلى الذات :
هل شاهدت شخصا يتحدث مع نفسه بصوت مرتفع وهو يسير ويحرك يديه ويتمتم وقد يسب ويلعن . عفوا نحن لا نريد أن نفعل مثله .
أو هل حصل وان دار جدال عنيف بينك وبين شخص ما وبعد أن ذهب عنك الشخص ، دار شريط الجدال في ذهنك مرة أخرى فأخذت تتصور الجدال مرة أخرى وأخذت تبدل الكلمات والمفردات مكان الأخرى وتقول لنفسك لماذا لم اقل كذا أو كذا ...
وهل حصل وأنت تحضر محاضرة أو خطبة تحدثت إلى نفسك وقلت . أنا لا أستطيع أن اخطب مثل هذا أو كيف أقف أمام كل هؤلاء الناس , أو تقول أنا مستحيل أقف أمام الناس لأخطب أو أحاضر .
ان كل تلك الأحاديث والخطابات مع النفس والذات تكسب الإنسان برمجة سلبية قد تؤدي في النهاية إلى أفعال وخيمة .
ولحسن الحظ فأنت وأنا وأي شخص في استطاعتنا التصرف تجاه التحدث مع الذات وفي استطاعتنا تغير أي برمجة سلبية لإحلال برمجة أخرى جديدة تزودنا بالقوة .
ويقول حد علماء الهندسة النفسية : " في استطاعتنا في كل لحظة تغير ماضينا ومستقبلنا وذلك بإعادة برمجة حاضرنا . "
اذا من هذه اللحظة لابد ان نراقب وننتبه إلى النداءات الداخلية التي تحدث بها نفسك .
وقد قيل :
راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعالا
راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات .
راقب عادتك لأنها ستصبح طباعا ..
راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك .
المدربه حصه الزعبي
2009- 3- 27, 09:59 AM
فكر دائما بأنك مميز
إن احترام الذات يتعلق بالطريقة التي نحكم بها على أنفسنا وهناك ميل لدى الناس
بالنظر إلى المعادلة من الخلف فنحن نعتقد أن مظهرنا هو الذي يعزز المستوى
من احترام الذات بينما في حقيقة الأمر أن احترامنا لذاتنا يكمن في قدرتنا على
رؤية أنفسنا من منظار قيمتها
وإليك هذه الطرق لزيادة شعورك بتقدير ذاتك.....
آمن بجمالك الداخلي:
لا تعطي نفسك الشعور بأنك لست جميل أو جميله بل على العكس انظر لنفسك
على انك مميز. لا تؤنب نفسك كلما رأيت عارض أو عارضة أزياء أو نظرت
إلى نجوم التمثيل. لا تركض وراء مجلات الموضة أو ترتدي الملابس لمجرد أنها موضة
رائجة، حاول خلق معوضتك الخاصة بك و تميز عن غيرك.
قوة التفكير الإيجابي:
تعلم أن قوة شخصيتك تنبع من قوة تفكيرك، لا تنظر بنظرة دونية إلى نفسك
وفكر دائما انك شخص رائع فهذا التفكير الإيجابي يجعل كل المحيطين بك يفكرون
عنك بنفس الطريقة.
أبرز طبائعك الإيجابية:
حاول تحديد كل الإيجابيات التي تتمتع بها وقوم على تنميتها بشكل افضل لان
الجميع يستطيع معرفة طبائعك بمجرد التعامل معك لذلك كون إيجابية قدر استطاعتك
وحاول العمل على نقاطك الإيجابية بشكل افضل.
تخلص من سلبياتك:
إذا كنت تميل إلى النكد أو الأنانية أو أي من الصفات السلبية الأخرى، حاول التخلص
من هذه العادات مهما كلفك الأمر لان ذلك بالتأكيد هو ما يضفي على حياتك الشعور
بالفراغ و عدم غنى الحياة الاجتماعية....
المدربه حصه الزعبي
2009- 4- 3, 01:46 PM
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayat8f07b134de.bmp (http://www.nsaayat.com/up/)
ان معظم الناس تبرمج منذ الصغر على ان يتصرفوا أو يتكلموا أو يعتقدوا بطريقة معينة سلبية ، وتكبر معهم حتى يصبحوا سجناء ما يسمى "بالبرمجة السلبية "التي تحد من حصولهم على أشياء كثيرة في هذه الحياة .
فنجد ان كثيرا منهم يقول أنا ضعيف الشخصية , أنا لا أستطيع الامتناع من التدخين ، أنا ضيف في الإملاء ، أنا ..
ونجد انهم اكتسبوا هذه السلبية اما من الأسرة أو من المدرسة أومن الأصحاب أو من هؤلاء جميعا.
ولكن هل يمكن أن تغيير هذه البرمجة السلبية وتحويلها إلى برمجة إيجابية . الإجابة نعم وألف نعم . ولكن لماذا نحتاج ذلك ؟؟؟؟ ..
نحتاج ان نبرمج أنفسنا ايجابيا لكي نكون سعداء ناجحين، نحي حياة طبية. نحقق فيها أحلامنا وأهدافنا .
لابد أن تقرر في قرارة نفسك أنك تريد التغير. فقرارك هذا هو الذي سوف ٌينير لك الطريق إلى التحول من السلبية إلى الإيجابية .
تكرار الأفعال والأقوال التي سوف تتعرف عليها , وتجعلها جزءاًَ من حياتك .
الآن أول طريقة للبرمجة الايجابية هي:
التحدث إلى الذات :
هل شاهدت شخصا يتحدث مع نفسه بصوت مرتفع وهو يسير ويحرك يديه ويتمتم وقد يسب ويلعن . عفوا نحن لا نريد أن نفعل مثله .
أو هل حصل وان دار جدال عنيف بينك وبين شخص ما وبعد أن ذهب عنك الشخص ، دار شريط الجدال في ذهنك مرة أخرى فأخذت تتصور الجدال مرة أخرى وأخذت تبدل الكلمات والمفردات مكان الأخرى وتقول لنفسك لماذا لم اقل كذا أو كذا ...
وهل حصل وأنت تحضر محاضرة أو خطبة تحدثت إلى نفسك وقلت . أنا لا أستطيع أن اخطب مثل هذا أو كيف أقف أمام كل هؤلاء الناس , أو تقول أنا مستحيل أقف أمام الناس لأخطب أو أحاضر .
ان كل تلك الأحاديث والخطابات مع النفس والذات تكسب الإنسان برمجة سلبية قد تؤدي في النهاية إلى أفعال وخيمة .
ولحسن الحظ فأنت وأنا وأي شخص في استطاعتنا التصرف تجاه التحدث مع الذات وفي استطاعتنا تغير أي برمجة سلبية لإحلال برمجة أخرى جديدة تزودنا بالقوة .
ويقول حد علماء الهندسة النفسية : " في استطاعتنا في كل لحظة تغير ماضينا ومستقبلنا وذلك بإعادة برمجة حاضرنا . "
اذا من هذه اللحظة لابد ان نراقب وننتبه إلى النداءات الداخلية التي تحدث بها نفسك .
وقد قيل :
راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعالا
راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات .
راقب عادتك لأنها ستصبح طباعا ..
راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك .
المدربه حصه الزعبي
2009- 4- 11, 09:00 AM
لا !
كلمة بسيطة تغير حياتك
نعم .. لقد ارتكبنا ذلك الخطأ كثيراً ، كنا مترددين ومهزوزين عندما تطلب الأمر اتخاذ قرار . قلنا ، " نعم " بينما أردنا أن نقول ، " لا " فوجدنا أنفسنا بلا وقت وبلا طاقة وبلا خطة أو نظام يساعدنا على مواصلة العمل ويحفزنا على الإنجاز ، لقد حان الوقت لننبذ ترددنا ونبدأ في اتخاذ قرارات واضحة وصريحة ، لماذا ؟ لأنه غير مجد وغير محمود وغير منطقي وغير أخلاقي وغير مأمون أن يعيش الإنسان متردداً ، أحد الأسباب التي تجعلك تسلك سلوكاً متردداً هو انك لا تستطيع استخدام كلمة " لا " في تعاملاتك اليومية الجادة وبشكل فعال ، وإلى أن تسترد القوة التي تمنحك إياها كلمة" لا" وتوظفها في محادثاتك اليومية ، ستبقى غائباً وتائهاً في مستنقعات التردد . وسيعتبرك الآخرون شخصاً منقاداً ، أو عديم الرأي .
وبكلمة أخرى ، فإننا عندما نعجز عن أن نقول لا ، نصبح موافقين دون أن نتفق ، ومنافقين دون أن نقصد ، أي نصبح " نعميين " من أصحاب : " دائماً نعم " .
قوة "" لا ""
لقد حان الوقت لنتوقف عن ترددنا ونكون حاسمين لتنفيذ من قوة " لا " لقد تعودنا على أن نجيب بـ " نعم " أمام أي شخص وتجاه أي شيء ، فانتهى بنا الأمر إلى فقدان أنفسنا ووقتنا وفي بعض الحالات نتائجنا ومستقبلنا ، نحن نمثل العدو الأول لأنفسنا عندما نجيب بـ " نعم " على كل طلب أو اقتراح ، ونقع ضحية قراراتنا النمطية عندما نجيب بنعم ، فعندما نفشل في أن نقول للآخرين " لا " فإننا نقع تحت التأثير السلبي للموافقة الدائمة ، وندعو الآخرين لاتخاذ قرارات والقيام بأعمال والتصريح بأقول لا توافق رغباتنا .
استخدم قوة نموذج " لا " لتحويل الـ " لا " الداخلية غير المنطوقة إلى " لا " خارجية منطوقة ومسموعة وصريحة ، وشديدة اللهجة فكثيراً ما نفكر ونحاول ونتمنى لو أننا نستطيع أن قول " لا " بملء أفواهنا لكننا لا نلبث أن نتراجع عن " لا " ونقول " نعم " لنعيش بعد ذلك صراعاً عنيفاً في داخلنا ومع وضد أنفسنا ، إن مفتاح النجاح هو أن نقول " لا " بثبات وبأسلوب يمكن أن يسمع ويؤخذ مأخذ الجد ، ويتكون نموذج " لا " من العناصر التالية :
الهــــدف ..
إنه الهدف من الطلب الذي نتلقاه والذي علينا أن نستجيب له بـ " لا " أو " نعم " ، هذا الطلب هام للغاية وهو المفتاح أو البوابة ، الطلب هو كللا ما تحتاج أن تعرفه لتحدد بعد ذلك لماذا تم عرضه ، ومدى اتفاقه مع الأهداف الرئيسية التي وضعتها لتحققها ، يشكل الفهم الجيد لغرض أو أغراض الطلب بداية جيدة ومثالية للتعامل مع عملية الاتصال ، ويمكنك هنا أن تنظر في ما يلي :
· هل الطلب آمن أم خطير ؟
· هل يتفق مع أهداف المنظمة ؟
· هل يتفق مع أهداف الشخصية أو العائلية ؟
· ما مدى تأثير هذا الطلب على سعادتك الشخصية سواء بالسلب أو الإيجاب ؟
ففي كل الأحوال يجب أن يكون هدفك وهدف اتصالاتك وتعاملاتك هو المحافظة على أهدافك وسعادتك ورضاك والدفاع عن مصالحك وقراراتك وأهدافك .
الاختيــارات ..
بعدما تدرك طبيعة أو هدف الطلب ، يأتي دور الاختيارات المتاحة أمامك ، الاختيارات هي القائمة التي تختار منها طريقة تحقيقك لأهدافك وأغراضك ، الاختيارات هي الجانب العملي للهدف ، فأنت تختار ما يناسب الهدف من طرق وأساليب يمكن أن تساهم في تحقيقه ، مثال هذه الاختيارات هو أن تنظر في قرار ما إذا كنت ستعين موظفاً للقيام بالعمل ، أم ستقوم به بنفسك للتوفير أو الإتقان أو لعدم توفر الموظف البديل .
متـــى ؟
تحدد كلمة متى التوقيت والإطار الزمني الذي يحتاجه الهدف كي يصل إلى منتهاه أو يتم تحقيقه ، وتحدد " متى" أيضاً الموعد الأخير الذي يتم فيه تسليم العمل المطلوب كاملاً ، لكي تحدد متى يتم تحقيق العمل المطلوب ، أطلب تاريخاً ووقتاً محددين ، ليتم تسليم العمل أو المهمة أو المشروع كاملاً خلالهما ،استفسر أيضاً عما إذا كان ذلك الوقت محدداً وثابتاً أم يمكن تجاوزه ببضعة أيام أخرى تقديماً أو تأخيراً ، اكتشف ما إذا كان ذلك الإطار الزمني يناسب أولوياتك التي وضعتها لنفسك أم لا .
الروابط العاطفية ..
رفض الطلب أو الرد بـ " لا " ليس مجرد عملية عقلية أو عملية بحتة ، بل هو عملية عاطفية أيضاً ، لأن مشاعرك تنمو وتنضج من خبرة لأخرى فتشعر بارتياح تجاه موضوع معين ، بينما تشعر بنفور شديد غير مفسر تجاه موضوع آخر . وتنمو تلك الأحاسيس من خبرة لأخرى ومن تجربة لأخرى لأن مشاعرك توجهك دون أن تطلب منها ذلك .
الحقوق والواجبات ..
الحقوق هي تلك الأشياء والمكتسبات الفعلية التي تطلبها وتحصل عليها بغض النظر عن ما إذا رفضت أو وافقت على الطلب ، فالحقوق تؤكد لك ما إذا كان الطلب عقلانياً و قانونياً أم لا ، أما الواجبات فهي الأعمال والأفعال والالتزامات التي تتولى مسئوليتها بنفلسك ، وهي أشياء يجب أن تتعلمها جيداً ، فهي المهام القانونية والأخلاقية والعقلية التي يتوقع منك الناس أن تلتزم بها في حياتك .
دافع عن أصولك ومكتسباتك ..
تحمل قدرتك على الرفض خطراً داهماً على جميع أوجه الأمان لديك ، فالرفض مهم بالنسبة لسلامتك الجسدية والصحية ، وهو مهم أيضاً للدفاع عن أصولك الشخصية التي تكمن في المساحة الفكرية والعقلية والروحية والعاطفية لديك ، فقول كلمة " لا " يحميك ويحقق لك السلامة ، وليس من الضروري أن تحقق لك كلمة " لا " السعادة لكن عدم قولها سيجلب لك القلق والتدم وربما التعاسة .
سياسات الرفض ..
تتيح لك سياسات الرفض أن تتخذ قرارك لمرة واحدة فقط في كل نوع من المواقف ، حيث يتم الرجوع لسياساتك السابقة والتي كونتها في كل موقف مشابه ، تتيح لك سياسات الرفض أيضاً اتخاذ القرارات المعقدة بشرعة ، ثم الانتقال إلى القرارات الأكثر تعقيداً التي تواجهها خلال كل يوم من أيام عملك .
وباختصار فإنه من الأفضل أن تقول " لا " من أن تقول " نعم " وتعني بها " لا " إذ يصبح الرفض ذا معنى عندما يبنى على أساس القيم والمعتقدات ، ومن الأشياء المهمة في عملية الرفض أو الموافقة الصدق مع النفس في تحديد تلك المعتقدات والقيم حيث إن الرفض والموافقة سيسريان على الجميع ولن يتأثرا بكون صاحب الطلب زوجاً أو طفلاً أو زميلاً أو صديقاً أو حتى مديراً ، باختصار فإن قوة نموذج " لا " ترتبط بالأخلاق ارتباطاً وثيقاً ، حيث أن الأخلاق جزء من الحقوق والواجبات ، ولذلك يجب أن تعرف حقوقك جيداً ، وتعرف سياسات الشركة التي تعمل فيها ، أو سياسة العائلة التي تنتمي لها ، وكن حاسماً ، وتقدم بلا تردد .
تحويل " لا " الصامتة إلى " لا " صارخة ..
يُجمع معظم الناس على أنهم ينطقون " لا " في أنفسهم ودواخلهم وبشكل حاسم جداً وفي كل لحظة ، مثل " لا " ... لن أتقبل إيذاءك ليّ أو " لا " ... لن أتحمل ذلك بعد الآن أو " لا لن تسير الأمور بتلك الطريقة " . لكن المشكلة أنك عندما تردد هذه الـ " لا " بشكل حاسم جداً في أعمالك ، لا تستطيع ترجمتها إلى " لا " منطوقة وحاسمة وعالية النبرة ومسموعة للجميع .
فلمـــاذا ؟ ..
لأنك لا تجيد توصيل الداخلي ( حاجتك للرفض ) بالخارجي ( الرفض الفعلي ) للعديد من الأسباب . أنت ترفض داخلياً وتقبل خارجياً ومظهرياً لأنك لا تريد أن تظهر سيّىء أو لأنك تريد أن تحوز على إعجاب شخص ما . ويواجه الأطفال هذه المشكلة عندما يضطرون إلى الموافقة على أشياء يرفضونها بهدف الحصول على صداقات الآخرين . وهناك بعض الأشخاص ممن يقولون " نعم " عندما يكونون مرهقين وغير قادرين على الرفض لأنهم سيضطرون إلى تفسير أسباب رفضهم وتعليل أسباب " لاءاتهم " فيحجمون عن الرفض وينصاعون للضغوط ويتنازلون عن مباديء وأفكار تعتمل داخلهم .
كيف ستقول "" لا "" ؟ ..
" لا " هي الكلمة السحرية التي تحميك ، وتقف ضد الظلم ، وتعبر عن الحرية ، هناك من يستخدمون " لا " للتعبير عن الرفض القاطع دون تردد ، فهم يعرفون عواقب النطق بـ " لا " ويعرفون جيداً أن " لا " هي أفضل شيء يمكنهم قوله في الوقت الحالي .
تخيل نفسك تقول " لا " ... إذا وجدت انك غير قادر حتى على تخيل نفسك في ذلك الموقع ، إذن فقدرتك على الرفض تنحدر تقريباً إلى الصفر ، حاول رسم صورة عقلية لذلك الموقف وذلك الشخص الذي ستقول له " لا " اتبع إجابات تلك الأسئلة ، وستجد نفسك قادراً على قول " لا " وأنت تعني بها الرفض القاطع .
1. ما الذي يدفعك لأن تقول " لا " ؟
2. ما الذي ترمي إليه ولماذا تريد أن تقول " لا " ؟
3. ما هي عواقب الرفض ؟ وكيف تستطيع التغلب عليها ؟
4. هل ستجلس أم ستقف عندما تبدأ عملية الرفض ؟
5. ماذا سيحمل وجهك من تعبيرات وملامح ؟
6. ما هي نبرة الصوت المثلي التي ستستخدمها ؟
7. كيف ستتعامل مع رد الفعل الطالب عندما ترفض طلبه بشكل قاطع ؟
8. أنظر إلى هدفك من ذلك الرفض واسع إلى تحقيقه .
9. استمع إلى نفسك وأنت تقول " لا " وضع نفسك موضع الطالب .
صياغة وصناعة ""اللا "" التي تعني ؛ "" لا ""
أنت تريد جملة لبقة تعبر بها عن رفضك القاطع وليس المتردد . فلتكن " لا " هي الكلمة الأولى في جملة الرفض ، وأتبعها بجملة تعززها وتقويها ، ثم اتبعها بجملة تبقيها ولا تخفف من أثرها .
بعد تكوين الجمل المثالية للتعبير عن الرفض ، أبدأ في تحويل كل إجاباتك لتصبح بنفس قوة نموذج " لا " الذي أوضحنا أنه يتكون من :
· الهدف أو الغاية : هل تبدأ جملة الرفض بكلمة " لا " ؟
· الاختيارات : هل تعلم أن هناك اختيارات لـ " لا " تساعدك على تحقيق الهدف من وراء الرفض ؟
· متى : هل تعبر جملة الرفض عن الرفض المؤقت أم الدائم ؟
· العواطف : هل تقبلت ما نويت أن تقوله أم لا ؟
· الحقوق : هل وضعت في اعتبارك حقوقك وواجباتك الداخلية ، والعواقب التي تتبع الرفض ؟
كيف يقول الناس "" لا ""
نمطك في قول "" لا ""
أنت تقول لا طبقاً لما تمليه عليك شخصيتك وخبراتك ، وتقديرك للموقف ، وفهمك للعواقب ، تساعدك قوة نموذج " لا " على تحديد الموقف بدقة . وتحديد العواقب السلبية أو المحايدة أو الايجابية للرفض ، وتساعدك في ذلك بالطبع خبراتك السابقة والحالية .
شخصيات الرفض محدودة ، وسنعرض فيما يلي حصراً لأنواع شخصيات الرفض ووصفاً مختصراً لها مع أمثلة من طرق الرفض التي يستخدمونها ومدى شيوعها .
· المباشر : يبدأ جملة الرفض بـ " لا " ولا يضيف شيئاً بعدها ، ولا يضع أعذاراً لذلك الرفض مما لا يعطي أية مساحة للتفاهم أو التفاوض ، ويعتبر الشخص المباشر من أكثر مستخدمي " لا " ثبوتاً ورسوخاً وثقة ، فهو لا يضيع وقته في تقديم الأعذار وتبرير القرار ، بل يرفض بشكل مباشر ، ويتضمن حضوره أيضاً نبرة صوته والاتصال العيني المباشر .
· غير مباشر : يقرر ويقرر أن يقول " لا " ويعبر عن رفضه الشديد ، ولكن قد ينتهي به الأمر إلى الظهور بمظهر المتردد فتجده مثلا ، يقول " لا " أعتقد أني سوف أستطيع وربما يفعل الأسوأ فيقول : " حسناً " ويبدي موافقته المترددة ، ثم لا يلتزم بها لأنه لم يقصدها أبدً . وبالنسبة للحضور فالشخص غير المباشر نوعاً غير مريح ، وهو لا يلتزم بالموضوع ذاته ويتحدث كثيراً في المواضيع الخارجية ، كي يخفي تردده ، ويظهر غير المباشر بمظهر المتردد لأنه لا
· يستطيع إخفاء نبرة صوته الضعيفة ، ودرجة الصوت غير الحاسمة أو حتى تفادي نظرات الآخرين .
· المهذب : يستخدم أفضل المصطلحات للتعبير عن رفضه ، فهي الأكثر تهذيباً ، والأكثر حسماً في الوقت ذاته ، كما يهتم بما هو مطلوب منه ، ويهتم بصاحب الطلب ذاته ، ويستخدم عبارات رفض بسيطة في الوقت ذاته مثل ، " لا ... أشكرك " وبالنسبة للحضور ، يعتبر الشخصي المهذب من أكثر الشخصيات احتراماً وثقة وعطفاً وهو كثيراً ما يستخدم نبرة صوت دافئة .
· المفصل أو التفصيلي : هذا الشخص يعرف سبب الرفض جيداً ، فيبدأ في ذكره وتعزيز إجابته به ، فتجده على سبيل المثال يقول ، " لا .. لن اشترك في مشروعات إضافية لأني أملك من المشاريع مالا يتحمله وقتي " ، بالنسبة للحضور فإن من يهتم بالتفاصيل يعتبر محايداً وعقلانياً . ولديه القدرة على تعزيز قراراته بتبريرات مقنعة بشكل كاف . وعادة ما يستخدم المفصل نبرة صوت هادئة ولكنها مليئة بالحيوية .
· الملهم : يرفض دون أن يتسبب في جرح أو إغضاب أحد ، فتجده على سبيل المثال يقول " أشكرك في التفكير بي للقيام بتلك المهمة ولكني غير متحمس تماماً لذلك العرض ، ولذلك فلن أشارك فيه للأسف ، بالنسبة للحضور ، فالملهم يعتبر من الشخصيات المريحة والهادئة والواثقة والمراعية للآخرين في ذات الوقت ودائماً يستخدم الشخص الملهم نبرة صوت هادئة وواثقة .
· الجشع : يجد راحته وضالته في الرفض فهو يشعر بسيطرته على الآخرين ومن تعبيراته المفضلة : " لا بالطبع .. كيف تفكر بهذه الطريقة ؟ أم أمر غير مقبول " أو " أنت تعرف جيداً استحالة هذا الأمر وبهذه الطريقة أو " لا ... لست مستعداً للمساعدة في ذلك ... اعمل وحدك . بالنسبة للحضور ، يعتبر الجشع من الشخصيات البغيضة ، ولكنه واثق وثابت لما يتميز به من صرامة ، وهو يتميز أيضاً بمكانته وتحمه بمجريات الأمور ، وهو يميل للأنانية في بعض الأوقات ، وعادة ما يستخدم الجشع نبرات صوت المختلفة ، وغالباً ما تكون درجة صوته عالية ومتزمتة .
وبالعودة إلى المستويات الرئيسية الثلاثة ودرجات فإننا نصنفهم إلى سادة الرفض ، والمترددين والأشخاص " النعميون " الذين يقولون " نعم " دائماً .
وبعدما عرفت العديد من وسائل الرفض ، وأنواع
ونبرات الرفض المختلفة سيكون من السهل عليك تطبيق اللغة المستخدمة هذا والتعامل بها ، ويمكننا تحديد شخصيات الرفض في ثلاثة فقط :
· المباشر والمفصل والمهذب وهم سادة الرفض .
· الجشع ويعتبر من سادة الرفض لكنه يستخدمه بشكل سيء وسلبي ومليء بالكبر والتحدي .
· غير المباشر ويعتبر من الشخصيات المترددة التي تصل إلى حد " النعمية" وتتمنى لو تقول لا ولا تستطيع أو نادراً ما تستطيع .
وفر وقتاً ومساحة لاتخاذ القرار ..
يمكن لعملية اتخاذ قرار الرفض أن تكون مضيعة للوقت ، وفر مساحة جيدة وصحية لاتخاذ قرارات سليمة هذه المساحة تكون آمنة من الجانب العقلي ، والروحي والعاطفي والفسيولوجي وتكون موحية لعملية اتخاذ القرار ذاتها ، سادة الرفض يعيشون دائماً في تلك الحالة ، توفير مساحة صحية وآمنة لاتخاذ القرارات ليس كافياً فلا بد من توفير وقت كاف لعملية اتخاذ القرار فكم من الوقت يكفيك لاتخاذ قرار ما ؟ . عادة ما تتوقف إجابة هذا السؤال على القرار ذاته عندما تواجه الخطر ، يتراوح وقت اتخاذ القرار ما بين ثانية ودقيقة مثلاُ وعندما لا تواجه أخطاراً معينة ، بتراوح وقت اتخاذ القرار من دقيقة أو دقيقتين إلى يوم أو يومين أما عندما يواجهك قرار من شأنه تغيير – وليس تهديد – حياتك فلربما تحتاج إلى يوم أو شهر أو عام لاتخاذه .
عندما تؤدي "" لا "" إلى "" لا "" ولا تحقق أية نتيجة ...
من الممكن ألا يستجيب المستمع إليك ، وحتى إذا استخدمت قوة نموذج " لا " واتبعت سياسة " لا " يحدث ذلك عندما يكون ردك على الطالب مخالفاً لتوقعاته وأمانيه وعندما يكون هو أيضاً قادراً على قول " لا " وهناك عدة حالات لا يصلح فيها الرفض :
1. عندما لا يريد أحد الاستماع إليك .
2. عندما يكون الرفض مع من لا يثقون بك .
3. عندما تشعر بالضعف أو تكون في حالة من القوة الزائفة .
وهناك مواقف أخرى كثيرة لا يعمل الرفض فيها ، مثل المواقف التي قلت فيها " لا " ثم قلت " نعم " عندما يحدث ذلك بشكل منتظم ، يتوقف الآخرون عن الاكتفاء بكلمة " لا " التي أصدرتها ويشرعون في مفاوضتك لأنك تظهر بمظهر المتردد .
توقف عن استخدام ..
" ربما " " أو " " من المحتمل "
تشكل " الربماوات " أو " المحتملات " خطراً بالغاً لأنها تدفع المستمع إلى القفز إلى استنتاجات سريعة ليست بالضرورة متوافقة مع رغباتك وتطلعاتك في عملية اتخاذ القرار ، تتسبب " الربماوات " أيضاً في التضليل ويكون استخدامها أحياناً غير أخلاقي عندما تقول " ربما " وأنت تعني " لا " فتضلل صاحب الطلب والمستمع الذي لا يعرف هل تعني " لا " أم " نعم " وكما يعيش سادة الرفض دائماً في مساحة آمنة تكفل أنهم اتخاذ القرارات السليمة بعيش المترددون دائماً في مساحة من " الربماوات " التي لا تكفل لهم سوى القلق والخوف من الحسم وعدم القدرة على الجزم .
المترددون ...
من المعروف أن من يتردد هو في الأساس شخص ضعيف ، ومن المؤكد أننا نعرف العديد من المترددين وغير الحاسمين والذين ربما نكون نحن منهم ، ويعتبر أي شخص لا يستطيع اتخاذ قراراته أو يردد على الدوام عبارات مثل " ربما ... سوف نرى " متردداً من الدرجة الأولى ، كما يعتبر الشخص المتأرجح نفسياً وذهنياً ولا يستطيع القيام بخطوات ايجابية متردداً من ذات النوع ، ومن السلوكيات الأخرى التي تدل على التردد ، الاضطراب والارتباك عند الوقوع تحت ضغط الاختيار ، أو تحاشي الالتزام بقرارات معينة .
أنواع المترددين ..
هناك ثلاثة أنواع من المترددين ربما أنك تعاملت معهم من قبل أو مع بعض أنماطهم ، وهذه بعضها :
1. المتردد الهش : هو من لا يستطيع اتخاذ قرار .
2. المتردد : هو غير واضح وغير مباشر في رفضه حتى إن الآخرين قد يسمعونه يقول " ربما " أو من يقوم بتجميع المعلومات ويستطيع اتخاذ قرار ولكنه لسبب أو لآخر يؤجل اتخاذ القرار إلى أن يتخذه شخص آخر ، فعلى سبيل المثال ، أنت تستطيع اتخاذ القرار بمفردك ، ولكنك تفضل – لسبب أو لآخر – أن تقول ، " سوف أراجع ذلك الأمر مع مديري " .
3. المتردد الذكي : هو من يرجيء اتخاذ القرارات إلى أن تتوفر لديه جميع المعلومات المطلوبة ، فيقوم باتخاذ القرار السليم وعادة ما يثمر التردد السليم عن قرار سليم في زمن ليس بالطويل ، أما إذا استهلك ذلك الأسلوب زمناً أكثر مما هو معقول أو مطلوب فإنه يتحول إلى تردد هش .
إذا كنت تريد الحسم وقيادة الآخرين ، عليك أولآ أن تمتلك من الحسم والجزم والقيادة ما يكفيك للحسم في حياتك ، " يعرف التردد بشكل غير مباشر بأنه " عدم القدرة على اتخاذ قرارات حاسمة في اللحظات التي تتطلب ذلك ، يمكن تعريف التردد أيضاً على أنه " تأجيل اتخاذ القرارات إلى أجل غير مسمى " يمكن أيضاً معرفة التردد من أفعاله ، حيث إنه يفضل ألا يفعل شيئاً ثم يشرع في التعديل على الآخرين ممن يقومون بعمله وبشكل نهائي يمكنك تعريف التردد على أنه " شخص لا يفعل شيئاً ويترك الفعل للآخرين أو للزمن أو للوهم وهو يعتقد أن الوهم هو الأمل .
قل "" لا "" بأعلى صوت ..
" نعم " يمكنك التغلب على التردد ، يمكنك اتخاذ قرارات أفضل معتمداً على سلسلة من الأسئلة التي ستقودك إلى " لا " واضحة أو " نعم " واضحة أو التزام واضح بما يجب أن يحدث إلى أن تتخذ قراراً ، استخدم قوة نموذج " لا " لتتغلب على التردد وتتعلم الحسم ، اسأل نفسك واسأل الآخرين أسئلة تكفي الجوانب الخمسة من نموذج " لا " لتحديد أفضل القرارات التي يمكن اتخاذها ، إن لم تفعل ذلك ستقع في دائرة التردد مرة أخرى .
تردد كما شئت ..
متى يكون التردد صحياً ومهماً ؟ عندما تحتاج معلومات إضافية تساعدك في اتخاذ القرار أو عندما لا يتوقف اتخاذ القرار عليك وحدك ، بل تحتاج إلى سلطة أعلى أو رأي فريق العمل مثلا ، أما إذا كنت وحدك صاحب القرار وهناك من ينتظرون رأيك ، فلا تتردد فتقع في دائرة الجمود وعدم الحسم .
سادة الرفض هم سادة الموافقة أيضاً ..
يعرف سادة الرفض متى يقولون " لا " ويعرفون أيضاً متى يقولون " نعم " ، ويعرف سادة الرفض أيضاً لماذا يقولون " لا " ولماذا يقولون " نعم " هم لا يقعون في دائرة التردد ، ولا يقولون " نعم " إلا عندما يعنون " نعم "
قل "" نعم "" بنبرة عالية وواثقة ...
أنت تريد جملة لبقة تعبر بها عن موافقتك .. ابدأ في تحويل كل إجاباتك فتكون بنفس قوة نموذج " لا " الذي يتكون من :
· الهدف : هل تبدأ جملة الموافقة بكلمة " نعم " ؟
· الاختيارات : هل تعلم أن هناك اختيارات الـ " نعم " تساعدك على تحقيق الهدف من وراء الموافقة ؟
· متى : هل تعبر جملة الموافقة عن التوقيت السليم للموافقة ؟
· العواطف : هل تقبلت ما نويت أن تقوله أو لا ؟
· الحقوق : هل وضعت حقوقك وواجباتك ومواردك الداخلية والعواقب التي تتبع الموافقة في اعتبارك ؟
أخلاقيات كلمة "" نعم ""
1. هل ستتابع تحقيق نتائج الموافقة وقول كلمة " نعم " ؟
2. هل تحققت احتياجات الآخرين بشكل عادل ؟
3. هل سيتوفر الآمن للجميع وهل سيستفيد الآخرين مثلما تستفيد ؟
4. هل سيتحقق الهدف في وقته وبالشكل المطلوب ؟
5. عندما تقول : " نعم " هل تشعر بالرضا عن نفسك وقبولك لموافقتك وهل تتحمل المسئولية الكاملة تجاه قراراتك ؟
هل كانت إجابات تلك الأسئلة جميعها " نعم " ؟ إذا كانت الإجابة عن ذلك السؤال بالإيجاب ، إذن فثق بقرارك فهو صحيح ، أما إذا ظهرت " لا " في الإجابة عن واحد من تلك الأسئلة ، فراجع قرارك فلربما تكون على خطأ .
والآن قد تعلمت طرقاً جديدة للسوال ، وللتفكير في القرارات ولمساعدة فرق العمل على التقدم والتطور من خلال الخطوات الإيجابية ، اكتشف هذه الطرق الجديدة التي ستمكنك من :
1. إعادة كلمة " لا " إلى قاموس حياتك وعلاقاتك دون تفقد صداقاتك وتعكر صفو حياتك وتتخلى عن تطلعاتك .
2. تفعيل " لا " لتساعدك في طريق حياتك وتساعدك وتحفظ لك مالك ووقتك وأطفالك وصحتك وسعادتك .
3. إثبات شرعية كلمة " لا " والتخلص من الاتقاد الخاطيء بأن كل " لا " يجب أن تناقش وتجادل حتى تصبح " نعم " .
4. تذكر عبارات لبقة ومنمقة تمكنك من إتمام عملية الرفض والإصرار عليه عندما تشعر ان الرفض هو الحل الوحيد .
وبهذا يمكنك اكتشاف كل السبل والوسائل لترويض كلمة بسيطة بإمكانها تغيير مسار حياتك ، إنها كلمة " لا " ، ولكي تصبح " لاءاتك " قوية وفاعلة ومتجة قل لها ، " نعم " .
المؤلفة : يانا كيمب
المدربه حصه الزعبي
2009- 4- 17, 09:30 PM
لكل من يبحث عن نفسه
ولكل من يريد ان يشعر بالسعاده
اليكم بعض النصائح لعلها تفيدك في ذلك
1_ لتكون دو شخصية قوية عليك ان تنمي رصيدك المعرفي ودلك يكون بالبحث والمطالعة
والتعلم لان بعد دلك يتولد الشعور بالمسؤلية والشعور بالمسؤلية دليل
على الوعي والوعي يقود الى الرقي والسمو الى الاعالي.
2_ لتكون سعيدالا بد من شروط للتحصل على السعادة الحقيقية لا المزيفة وهي الاهتمام بالجانب الروحاني
لان الله عز وجل يقول (الا بذكر الله تطمئن القلوب)
والجانب الرياضي لان الحكمة تقول العقل السليم في الجسم السليم
وكدلك الجانب الاخلاقي الدي يتمثل في المعاملات مع الاخرين والزهد فيما عندهم.
فقد جاء رجل عند الرسول صلى الله عليه وسلم فساله عن عمل يجعله محبوبا
عند الاخرين فاجابه قائلا"(ازهد في الدنيا يحبك الله وازهد فيما عند الناس يحبك الناس ).
3_اشغل وقتك بكل ماهو مفيد لاتجعل فراغا في حياتك لان الفراغ يؤدي الى الغفلة
التي تؤدي الى الاحباط وكما يقال خير جليس في الزمان كتاب.
4_عليك ان تكتشف طاقاتك وقدراتك لان كل انسان مختلف عن الاخر
فانت تملك بين يديك مزايا عبير فالرسام بالريشة واللون والكاتب بالكلمات
5_أهم شئ راس الحكمة مخافة الله واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم بهدا القبيل ستشعر بادن الله
بالسعادة والسرور لانك اعطيت نفسك حقها ..
بكآء تحتـ المطر
2009- 4- 18, 06:09 PM
مشكورة اختي
:g2:
المدربه حصه الزعبي
2009- 4- 18, 07:05 PM
بكآء تحتـ المطر
مشكووووووووووووووووووره غاليتي غلى مرورك
ودمتي بحفظ الله
أميرة التميز
2009- 4- 26, 01:09 PM
الحقيقه
دمتِ مبدعة وفقكِ الله لكل مايحب ويرضى .
المدربه حصه الزعبي
2009- 4- 26, 02:39 PM
:d5:أميرة التميز
غاليتي مشكووووووووووووووووووووووره على مرورك
ودمتي اميرة التميز التفائلك الرائع
وماننحرم منك ولا من مرورك
ودمتي بحفظ الله
المدربه حصه الزعبي
2009- 4- 26, 05:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فلسفة أعجبتني
وقف بروفيسور أمام تلاميذه..
ومعه بعض الوسائل التعليمية..
وعندما بدأ الدرس ودون أن يتكلم..
أخرج عبوه زجاجيه كبيره فارغة..
وأخذ يملأها (بكرات الجولف )
ثم سأل التلاميذ ..
هل الزجاجة التي في يده مليئة أم فارغة ؟
فاتفق التلاميذ على أنها مليئة ..
فأخذ صندوقاً صغيرا من الحصى ..
وسكبه داخل الزجاجة ....
ثم رجها بشده حتى تخلخل الحصى ..
في المساحات الفارغة بين كرات الجولف..
ثم سألهم ....؟
إن كانت الزجاجة مليئة ؟
فأتفق التلاميذ مجدداً على أنها كذلك ..
فأخذ بعد ذلك صندوقاً ..
صغيراً من الرمل ...
و سكبه فوق المحتويات في الزجاجة..
وبالطبع فقد ملأ الرمل باقي الفراغات فيها..
و سأل طلابه مره أخرى..
إن كانت الزجاجة مليئة ؟
فردوا بصوت واحد ..
بأنها كذلك ......
أخرج البروفيسور بعدها فنجاناً من القهوة..
و سكب كامل محتواه داخل الزجاجة..
فضحك التلاميذ من فعلته ..
وبعد أن هدأ الضحك ..
شرع البروفيسور في الحديث قائلاً :
الآن أريدكم أن تعرفوا ما هي القصة ..
إن هذه الزجاجة تمثل حياة كل واحد منكم..
وكرات الجولف .. تمثل الأشياء الضرورية في حياتك :
دينك ، قيمك , أخلاقك ، عائلتك , أطفالك ,
صحتك , أصدقائك .
بحيث لو انك فقدت (( كل شيء ))
وبقيت هذه الأشياء فستبقى حياتك ..
مليئة و ثابتة ..
اهتم بكرات الجولف
أما الحصى فيمثل الأشياء المهمة في حياتك :
وظيفتك , بيتك , سيارتك ..
وأما الرمل فيمثل بقية الأشياء ..
أو لنقول : الأمور البسيطة و الهامشية..
فلو كنت وضعت الرمل في الزجاجة أولاً ..
فلن يتبقى مكان للحصى أو لكرات الجولف ..
وهذا يسري على حياتك الواقعية كلها ..
فلو صرفت كل وقتك و جهدك على توافه الأمور..
فلن يتبقى مكان للأمور التي تهمك..
لذا فعليك أن تنتبه جيدا و قبل كل شيء للأشياء الضرورية ..
لحياتك و استقرارك..
وأحرص على الانتباه لعلاقتك بدينك ..
وتمسكك بقيمك و مبادئك و أخلاقك ..
أمرح مع عائلتك ، والديك ، أخوتك ، وأطفالك ..
قدم هديه لشريك حياتك وعبر له عن حبك..
وزر صديقك دائماً وأسأل عنه..
أستقطع بعض الوقت لفحوصاتك الطبية الدورية..
وثق دائما بأنه سيكون هناك وقت كافي للأشياء الأخرى .......
ودائماً ..
أهتم بكرات الجولف أولاً ..
فهي الأشياء التي تستحق حقاً الاهتمام ..
حدد أولوياتك ..
فالبقية مجرد >>> رمل..
وحين انتهى البروفيسور من حديثه..
رفع أحد التلاميذ يده قائلاً:
أنك لم تبين لنا ما تمثله القهوة ؟
(( فابتسم )) البروفيسور وقال :
أنا سعيد لأنك سألت ..
أضفت القهوة فقط لأوضح لكم..
بأنه مهما كانت حياتك مليئة .......
فسيبقى هناك دائماً مساحه..
لفنجان من القهوة !!
الـ سراج
2009- 5- 8, 09:44 PM
راااااااااائعة القصة !
و الأروع انتقاؤك ()
حقا علينا تحديد الأولويات ...
جزااااااااك الله خيرا
بإذن الله سأرسلها بالإيميل .. لااااا حرمت أجرا !
المدربه حصه الزعبي
2009- 5- 8, 10:26 PM
الـ سراج
مشكووووووووووووووووووووووووور ه غاليتي على مرورك الرائع
والله يعطيك العافيه على كلماتك الرائعه
ودمتي بحفظ الله:m22asmilies-com:
الـ سراج
2009- 5- 9, 01:31 AM
سعيييييييييييييدة بردك
- أنثى أنا -
()
المدربه حصه الزعبي
2009- 5- 9, 04:39 AM
حياك الله غاليتي
وتم تعديل الرد
وانا اسعد :m29asmilies-com:
نهر الوفاء~
2009- 8- 20, 12:31 AM
" وليس العار أن يفشل الانسان والكن العار أن يقبل في الفشل
يسلموا خيتوا ربي يعطيك العافيه:119:
الياسمينة
2009- 9- 10, 10:56 AM
:150::119:
الياسمينة
2009- 9- 10, 11:07 AM
[جزاك الله خيرا موضوع مرررررررررررررررررررررررررة مفيد
جنة العشاق
2009- 9- 13, 01:22 AM
كلام في قمة الروعهـ ,,
كل حرف فيهـ مليء بالفوائد والكنوز ,,
جزاكـ الله خيرا ..
دمتي بود ..
حنايا الروح2
2009- 9- 14, 10:50 PM
انتي رائعه :d5::d5::d5::d5:
وودي
2009- 10- 22, 11:20 PM
رووووووووووووووووووووعه
يسلمو خيتو
Amna
2009- 11- 15, 06:41 PM
رائع ياغآليتي ..
بعد أذنك حبيبتي
بعطيكم أسرآر النجآح
د\ رشآد فقيهآ
http://www.youtube.com/watch?v=kbSSKWqUysA
إذا أردت ان تحلق فحلق مع الصقور ولا تضيع وقتك مع الدجآج
أتمنى لكم الفآئده والمتعه في الآستمآع ..
عيش بالامل و عيش والعطاء ,,, وقدر قيمه الحياه ،، حدد هدفك بذاتك لا بالغير ،، كن على يقين بأن رب العباد لا ينساكـ،،
Thank you
so long
:love080:
زهورة
2009- 11- 18, 06:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
درس رائع رائع رائع جدا جدا
:119:
يعطيك ربي الف عافيات
فرنسية ألماسية
2009- 12- 11, 10:03 PM
د. عبد الحميد البلالي
البرادايم:
البارادايم مصطلح يعني التقوقع في إطار يضع الإنسان به نفسه، و يعتقد أن الصواب و النجاح و التقدم و الأصل و الوضوح محصور فقط في هذا الإطار الذي وضع نفسه فيه، و كل ما هو خارج هذا الإطار خطأ و ضلال، و تراجع و بدع و طلاسم، و فشل..
لذلك فهو يخاف أن يخرج خارج هذا الإطار أو حتى يفكر فيه.. و الذين ابتلوا بهذا المرض يلغون تماماً الآخرين الذين يخالفونهم الرأي و القناعة، فلا قناعة إلا قناعاتهم، و لا مسلمات إلا مسلماتهم، و لا معقول إلا معقولاتهم..
إن الذي يجعل هذا الصنف من الناس يقبع في تلك الشرنقة، ولا يغادرونها، أو حتى يفكرون بالنظر خارج تلك الشرنقة، هو الخوف....
الخوف من سماع الرأي الآخر، الخوف من الجديد، الخوف على أفكارهم و مسلماتهم، الخوف من فقدان بعض الامتيازات.
مثل احترام الناس لهم، و استماعهم إليهم، و تجمعهم حولهم، و سلطتهم على الآخرين عندما يكتشف الآخرون أن ما عند غيرهم أفضل و أكثر فاعلية.. إننا لا يمكن أن نطور تفكيرنا إلا إذا تخلصنا من مرض (البرادايم).
.
هلا أختي كلام جميل جــــداً هالكلمة جديده علي وأبي الكلمة بالانجليزي ممكـــن ؟؟
ســـؤال ثاني : يا تـــرى هل أثرت بك هذه الكلمات وأحببتي أن تضعينها لنا ؟؟ أم أحببتي أن ترينا كتابات جميلة ؟؟؟ :mh19:
المدربه حصه الزعبي
2009- 12- 12, 12:45 AM
حياكم الله جميعن
ومشكوووورين على مروركم الرائع
وان كل ماكتب هنا قد اثر فيني وتعلمت منه
حيث اني الان مدربة في تطوير الذات واعطي دورات للمجتمع
ودمتم بحفظ الله
حـكاية أمــل
2010- 2- 11, 03:02 PM
آلحقيقهـ .,.
جزآكـِ الهـ عنآ كلـ خير
آبدآع يتجدد
ولكل من نثر آلزهور هنآ
شكرآلكمـ
مبادئ عامة في تغير النفوس
تغيير النفوس أمر ممكن .
تغيير النفوس يحتاج إلى الدافع ولمعرفة وتطبيق .
كلما نجحت في تغيير جانب من نفسك ازدادت فرصة نجاحك في تغيير الجوانب الأخرى .
تغيير النفس بالتعاون مع آخرين يحملون نفس هدف التغيير أسهل من تغيير النفس بشكل فردي .
تغيير النفس عملية مستمرة لا تنتهي إلا بانتهاء الحياة .
أفضل مجال يستثمر فيه الإنسان الوقت والجهد هو مجال تغيير النفوس .
سبحآن الله وبحمدهـ ., سبحآن الله العظيمـ
بصراحه شي يفوق الوصف
الف شكر لك
وانا سعيده اني لقيت هذا الموضوع
http://photos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs088.snc3/15564_209542256668_189320776668_3642442_3465187_s. jpg
"ابــدأ صغيــر ،ولكن فكر على مستــوى كبيــر"
.:: الأسرار الستة والثلاثون
في تحفيز الذات ::.
1. التفكير التخيلي … بدون الاسترسال في الأحلام.
2. الحاجة بلا خجل … بدون الطمع الأناني.
3. التفائل الدائم … بدون تجاهل الواقع.
4. طاعة المعلمين … بدون الاتباع الأعمى.
5. التقدير العاقل للذات … بدون غطرسة.
6. التوق للتحديات … بدون ازدراء الخيارات السهلة.
7. التحفز للإنجاز … بدون التعجل.
8. المبادئ الراسخة … بدون التحامل وضيق الأفق.
9. الشجاعة الدائمة … بدون المخاطرة الغير مدروسة.
10. طاقة لا تفنى … بدون إنهاك مدمر.
11. الأخذ بالمبادرة … بدون عدم الاكتراث بالفرص.
12. الإحساس السليم بالمسئولية … بدون المثالية الصارمة.
13. التركيز الهادئ … بدون كبت الإبداع.
14. التنظيم المنهجي … بدون الاستحواذ الأبله.
15. التخطيط الدقيق … بدون التشدد العنيد.
16. الحسم الصارم … بدون عدم الفطنة إلى العواقب.
17. تقديم الذات ببراعة … بدون الانسياق وراء التكلف.
18. الإيجابية في حل المشكلات … بدون المناعة ضد اليأس.
19. الحدس الذي يوثق فيه … بدون اتباع كل خاطره.
20. التأمل الفاحص للذات … بدون الاستغراق المحبط للنفس.
21. الفخر بالفردية … بدون الاستخفاف بالعمومية الإنسانية.
22. العاطفة العميقة … بدون الانقياد وراء المشاعر.
23. الانتقاد الصارم للذات … بدون الانتقاص الخانق منقدرها.
24. عدم التسامح مع الأعذار … بدون إغلاق السمع عن رسالتها.
25. الصفح الصادق عن النفس … بدون العقاب المنزل بالذات.
26. القوة الشخصية … بدون سلبها من الآخرين.
27. الصراحة الحاسمة … بدون عدم مراعاة مشاعر الآخرين.
28. حماية الذات بمهارة … بدون العدوانية المؤذية.
29. التعلم الدءوب … بدون الحط من قيمة معرفتك.
30. التركيز الجاد … بدون الوقار العابس.
31. العناية الواعية بالذات … بدون ازدراء المساعدة.
32. الرغبة في الانفراد بالذات … بدون عزلة النساك.
33. التمتع بالنجاح … بدون الخوف من الفشل.
34. مداواة الذات بعناية … بدون رفض المواساة.
35. مكافأة الذات بسخاء … بدون رفض تقدير الآخرين.
36. التحفيز الداخلي … بدون ازدراء الحوافز الخارجية
بهجة الحياة
2010- 4- 8, 11:39 PM
موضوع في قمة الروعة
معا ضد السلبية فلنذهب نحو الايجابية
:119::119::119::119::119:
رحيل مشآعر
2010- 4- 10, 01:25 AM
الله يعطيكم العااافيه بنااات
استفدت كثير
:love080::love080:
أنسان عادي
2010- 4- 11, 07:15 AM
طبعا الكثير منا يمر بحالات زهق وطفش ووده يغير من روتين حياته00بسبب او بدون سبب
ولايهمكم عندي الدوا والعلاج000وهو مصنف من هيئة الدواء
كل ماهو مطلوب منك تغير برنامج حياتك لاسبوع واحد000 وامورك راح تزين ان شاءالله
1-خذ جهاز استشوار الشعر حق المدام000واطلع برا00واركب سيارتك 00البس نظارتك الشمسيه00 وتمدد على السيت 00وشغل شريط لابونوره00وراقب كل سياره جايه ورايحه وصوب عليها استشوار الشعر00 وهي تتحرك 00حاول انك تشوف مقدرتك بتخفيف سرعتها (استمر على هذه الطريقه ثلاثه ايام)
2-رح لحديقه الحيوان خذلك لفتين فيها وشوف وش اخطر حيوان مفترس موجود00بعد كذا اربط ثوبك بخصرك وانسف بنت البكار بشماغك 00ورح انطلق امشي مليوووون لبوابه الدخول وقل بصوت عالي:الاسددددددد مفلوت برا 000الاسدد مفلوت برا ياعالم000 سنفروا بحياتكم
3-اذا رحت تسحب قروش من الصراف وناس برا زحمه ينتظرونك اول مايطلعلك القروش00 ارفع يدك للسما وقل الحمدللله الحمدللله هذا ثالث مره افوز بذا السبوع :119:
4-اجتمع مع اولادك على سفره الغدا00وبعد خمس دقايق اجدع اللي بيدك وخذ لك تنهيده طويله وقل لهم وانت موطط راسك وتناظر بعيونك من فوق لهم:حنا لانزم ياعايلي نمشى واحد منكم من البيت00اسكت (وراقب نظراتهم)
5-وقف عند اشاره مرور وهي حمرا 00تاكد ان العالم صافه سرا وراك000قط شماغك ارفع اكمامك وطف موترك وافتح الكبوت00وسو نفسك جالس تصلح وتزبط 00وخل العالم تطنب هرنات 00شعور رائع00 واذا تجمهروا العالم عندك 00صك الكبوت بقوة 000وقل الحمدلله الحين بيزبط
اسبوع واحد مع هذه الطرق وامورك زينه
عذراً لكم :017:
:mh35:
رواسي
2010- 4- 23, 01:38 AM
يعطيك ألف عافية
تحيـــــــــــــــــاتي
fatemah ali
2010- 5- 10, 09:09 PM
حفز نفسك على القيام بالأفضل
لا تقف عند أول نقطة فشل
لا تدع لليأس مجلا أن يتدخل في حياتك
ضع الأمل بالله عزوجل والايمان به أول بداية حياتك وبداية طريقك ومشوارك
فهو مفتاح كل شيء والوصول للنجاح ونيل المبتغى وقضاء الحوائج
لاتسمح للأشخاص بتحطيمك
لا سمح لنفسك أن تجعل من السهل صعبا
بل اجعل من الصعب سهلا
اجعل ماتتمناه أمامك دائما فهو يحفزك أكثر كي تتقدم
شعورك للحاجة مهما كانت تجعلك تواصل وتكافح فاعمل وواصل المسير
لأنه عزوجل معنا فلا تخف واطمأن
أتمنى انكم استفدتم من كلمات مرتجلة ارتجالا سريعا وبسيطا ومتواضعا لكن اتمنى أن يكون قيما
وأن تتعظوا وأنا كذلك
دمتم بحفظ الله ورعايته
روووح القمر
2010- 6- 26, 09:27 PM
موضوع رائع ...موفقه ياقلبووو
روووح القمر
2010- 6- 26, 09:31 PM
طبعا الكثير منا يمر بحالات زهق وطفش ووده يغير من روتين حياته00بسبب او بدون سبب
ولايهمكم عندي الدوا والعلاج000وهو مصنف من هيئة الدواء
كل ماهو مطلوب منك تغير برنامج حياتك لاسبوع واحد000 وامورك راح تزين ان شاءالله
1-خذ جهاز استشوار الشعر حق المدام000واطلع برا00واركب سيارتك 00البس نظارتك الشمسيه00 وتمدد على السيت 00وشغل شريط لابونوره00وراقب كل سياره جايه ورايحه وصوب عليها استشوار الشعر00 وهي تتحرك 00حاول انك تشوف مقدرتك بتخفيف سرعتها (استمر على هذه الطريقه ثلاثه ايام)
2-رح لحديقه الحيوان خذلك لفتين فيها وشوف وش اخطر حيوان مفترس موجود00بعد كذا اربط ثوبك بخصرك وانسف بنت البكار بشماغك 00ورح انطلق امشي مليوووون لبوابه الدخول وقل بصوت عالي:الاسددددددد مفلوت برا 000الاسدد مفلوت برا ياعالم000 سنفروا بحياتكم
3-اذا رحت تسحب قروش من الصراف وناس برا زحمه ينتظرونك اول مايطلعلك القروش00 ارفع يدك للسما وقل الحمدللله الحمدللله هذا ثالث مره افوز بذا السبوع :119:
4-اجتمع مع اولادك على سفره الغدا00وبعد خمس دقايق اجدع اللي بيدك وخذ لك تنهيده طويله وقل لهم وانت موطط راسك وتناظر بعيونك من فوق لهم:حنا لانزم ياعايلي نمشى واحد منكم من البيت00اسكت (وراقب نظراتهم)
5-وقف عند اشاره مرور وهي حمرا 00تاكد ان العالم صافه سرا وراك000قط شماغك ارفع اكمامك وطف موترك وافتح الكبوت00وسو نفسك جالس تصلح وتزبط 00وخل العالم تطنب هرنات 00شعور رائع00 واذا تجمهروا العالم عندك 00صك الكبوت بقوة 000وقل الحمدلله الحين بيزبط
اسبوع واحد مع هذه الطرق وامورك زينه
عذراً لكم :017:
:mh35:
:hahahahahah:مجنون:hahahahahah:
يعطيك العافيه....بس والبنات شتسوي
bella donna
2010- 9- 13, 04:38 AM
عساكم ع القوه موضوع رائع
متقهويه بديزل
2010- 9- 15, 08:18 AM
ششكرآآ على هذا الموضوع الاكثثثر من رائئع ْ
مآننحرم ييآرب ~
ابو اليان
2010- 10- 8, 11:45 PM
رائع ماكتبت
هبوره
2010- 10- 17, 12:33 PM
اعجبني الطرح الاكثر من رائع جعله الله في ميزان حسناتك :(204):
رهوفة القصيم
2010- 12- 23, 02:35 PM
مشكووووووووووووووووووور
الموضوع كان خطييييييييييييييييير
ودمتي بحفظ الله
:d5:
عسولة الشرقيه
2011- 2- 16, 11:37 AM
شي رائع ,
يعطيك العافيه اختي الحقيقه
وجميع من سآهم كل الشكر لكم ,
موفقين .~
تحياتي
طالبة ريض10
2011- 5- 16, 12:12 AM
موضوع اكثر من رائع
يسلمو
رموز الحياة
2011- 5- 22, 04:53 PM
موضوع مفيد
GOYOOM
2011- 9- 24, 12:21 AM
:d5:
اخصائية اجتماعية
2011- 9- 30, 08:44 PM
يسلمو ع الموضوع الاكثرمن رائع فمعضمنا يحتاج لتطوير ذاته
حطہمہوگ ياقلبہي
2011- 10- 22, 07:04 PM
http://www.9ll9.net/index.php?action=getfile&id=4846
Mo0oly.B
2011- 11- 2, 02:04 AM
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayate8d6de7742.jpg
الخطوة الأولى .. هي الأصعب دائمًا ,,
فعلا الخطوة الاولى دايييييييييييييييييييمن صعببببببببببببببببببهـ ,,
وتعرض الشخص لمواقف كتييييييييير مايحبها ,, بس لابد يتحمل علشان يقدر يعدي ويوصل للقمهـ,,
اختي الحقيقهـ طرح رائع ,, تحياتي:106: ,,
mnool
2012- 2- 1, 01:01 AM
آول شيء كلمة الشكر ماتكفيكم آمانتن
الموضوع هذا لو يقراءه شخص بتركيز بيعرف شلون ينظم حياته ويغيرها للأفضل آكيد
من صج ماقصرتوا والله يعطيكم العافيه وننتظر ابدااعكم :119::love080:
لين 24
2012- 2- 9, 11:53 AM
:(204)::(204)::(204):
mohd999
2012- 8- 28, 01:16 PM
شكراً على الموضوع
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Ahmed Alfaifi