علي المطر
2009- 3- 2, 10:43 PM
«بانر» جامعة الملك فيصل يثير مخاوف طالبات الكليات
الدمام - رحمة ذياب الحياة - 22/02/09//
أعلنت جامعة الملك فيصل إعلان نتائج طالبات كلياتها كافة، تدريجياً، من خلال نظام «البانر». وأثار الإعلان التدريجي مخاوف طالبات في كليتي الآداب والدمام، والمجتمع في القطيف، وكليات أخرى، اللواتي اطلعن على نتائج بعض المواد من دون الأخرى، وهو ما لم يعتدن عليه في السنوات الماضية، إذ كانت النتائج تُعلن دفعة واحدة. وشهد موقع الجامعة الإلكتروني ارتياداً كبيراً من جانب الطالبات، لمتابعة النتائج. فيما أكدت إدارة كليتي العلوم والآداب في الدمام، أنه «بعد انضمام الكليات كافة في المنطقة إلى جامعة الملك فيصل، أصبحنا مُلزمين بإتباع أنظمة الجامعة، والآلية التي تعلن بها النتائج».
وأوضحت أكاديميات من كليتي الآداب والعلوم، الآلية التي تم اعتمادها، بأنها «تُطبق للمرة الأولى، إذ يُعتمد في التسجيل واستخراج النتائج على نظام «البانر»، مشيرات إلى أن الطالبات «دخلن في دوامة البحث عن النتائج، خصوصاً أن صعوبات واجهتهن لمعرفة المواد التي تم إنهاء مراحل تصحيحها».
وأوضحــــــت الطالبــــة نورة الدوسري، السلبيات والايجابيات التي نجمت عن تطبيق الآلية الجديدة في اعتماد النتائج، «فوجئنا أن نتائج المواد تنزل في شكل تدريجي، من دون معرفة مسبقة أو إعلان رسمي، إلا أن الإعلان الإلكتروني خفف من صعوبات التزاحم في الكلية، الذي تحدث سنوياً، لمعرفة الدرجات، وفي الوقت ذاته، لقينا صعوبة في دخول الموقع، بسبب الزحام، وعدم تجاوب النظام في شكل سريع، علماً بأن الجداول لم تعلق في أروقة الكليات، وهذا يعد أمراً جديداً علينا».
-:: المصدر ::-
http://ksa.daralhayat.com/local_news/regions/02-2009/Article-20090221-9a7b6dba-c0a8-10ed-004f-71a3f7119640/story.html
الدمام - رحمة ذياب الحياة - 22/02/09//
أعلنت جامعة الملك فيصل إعلان نتائج طالبات كلياتها كافة، تدريجياً، من خلال نظام «البانر». وأثار الإعلان التدريجي مخاوف طالبات في كليتي الآداب والدمام، والمجتمع في القطيف، وكليات أخرى، اللواتي اطلعن على نتائج بعض المواد من دون الأخرى، وهو ما لم يعتدن عليه في السنوات الماضية، إذ كانت النتائج تُعلن دفعة واحدة. وشهد موقع الجامعة الإلكتروني ارتياداً كبيراً من جانب الطالبات، لمتابعة النتائج. فيما أكدت إدارة كليتي العلوم والآداب في الدمام، أنه «بعد انضمام الكليات كافة في المنطقة إلى جامعة الملك فيصل، أصبحنا مُلزمين بإتباع أنظمة الجامعة، والآلية التي تعلن بها النتائج».
وأوضحت أكاديميات من كليتي الآداب والعلوم، الآلية التي تم اعتمادها، بأنها «تُطبق للمرة الأولى، إذ يُعتمد في التسجيل واستخراج النتائج على نظام «البانر»، مشيرات إلى أن الطالبات «دخلن في دوامة البحث عن النتائج، خصوصاً أن صعوبات واجهتهن لمعرفة المواد التي تم إنهاء مراحل تصحيحها».
وأوضحــــــت الطالبــــة نورة الدوسري، السلبيات والايجابيات التي نجمت عن تطبيق الآلية الجديدة في اعتماد النتائج، «فوجئنا أن نتائج المواد تنزل في شكل تدريجي، من دون معرفة مسبقة أو إعلان رسمي، إلا أن الإعلان الإلكتروني خفف من صعوبات التزاحم في الكلية، الذي تحدث سنوياً، لمعرفة الدرجات، وفي الوقت ذاته، لقينا صعوبة في دخول الموقع، بسبب الزحام، وعدم تجاوب النظام في شكل سريع، علماً بأن الجداول لم تعلق في أروقة الكليات، وهذا يعد أمراً جديداً علينا».
-:: المصدر ::-
http://ksa.daralhayat.com/local_news/regions/02-2009/Article-20090221-9a7b6dba-c0a8-10ed-004f-71a3f7119640/story.html