بـــو أحــمــد
2006- 9- 7, 05:01 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أعضاء الملتقى الأكاديمي لطلاب وطالبات جامعة الملك فيصل :
تحية طيبة ، وبعد :
إن الملتقى الأكاديمي منذ افتتاحه وحتى هذه اللحظة ، لا زال يحمل رسالة سامية وأهدافاً جليلة ، جعلناها نبراساً لنا في سبيل إحيائه واستمراريته .. ولم نتوقف لحظة عن السعي إلى تحقيق هذه الأهداف .
فهذا الملتقى مساحة متاحة لأجل التعاون بين طلاب الجامعة وطالباتها بما يخدمهم في مسيرتهم الأكاديمية ، ويمنحهم المزيد من الوقت للتواصل بينهم وتبادل الخبرات والمنافع .
إن هذه الرسالة السامية والأهداف النبيلة يجب أن تصل إلى جميع صناديق البريد في الجامعة ، ويجب أن تطرق أبواب جميع المسؤولين ، ويجب أن تزين بها كافة الحوائط واللوائح والطرقات ..
وذلك لأن رسالة الملتقى هي رسالة الجامعة ذاتها .. والجامعة إذا لم تحقق رسالتها عبر جميع القنوات المتاحة فلا أمل لها بالبقاء طويلاً ..
أخواننا الأعزاء :
إذا كنتم تحترمون هذه الرسالة .. وتضعونها نصب أعينكم .. وتقهرون الصعاب في سبيل تحقيقها ..
فإننا ندعوكم جميعاً لوضع أياديكم البيضاء في أيادينا .. ومساعدتنا بجهودكم في الإعلان عن الملتقى وإيصال صوته إلى أبعد مدى ممكن ..
أيها العضو الكريم :
لا تتصور أنك بعيد عن المسؤولية ، أو أن الأمر بالنسبة لك ليس له أهمية ، ولكن بالعكس ، إن للملتقى الأكاديمي (رسالة) .. هي الآن (أمانة) في عنقك .. ولن تؤدي هذه الأمانة إلا بإيصالها إلى مستحقيها ..
ولإيصالها ندعوك بأن تشارك معنا للإعلان عن الملتقى في ربوع الجامعة .. وأرجائها .. وبين طلابها وموظفيها .. وبين طلاب الثانوية العامة .
لا تتكل على الآخرين ، وبادر العمل بنفسك ، فإن كثافة الإعلان من كثافة المعلنين .
شارك معنا بإعلانات شفوية أو ورقية .. أو حائطية .. أو رسائل جوال .. أو بريد الكتروني ..
واعلم أن هذا الملتقى ليس له مقاعد محدودة كمقاعد الجامعة ، ولا يحتاج إلى واسطة للتسجيل فيه ، ولا اختبار قبول أو مقابلة شخصية .. إنه صدر يتسع للجميع .. لهمومهم .. وطموحهم .. ورغباتهم ..
فلا تتردد في دعوة أصدقائك وزملائك وغيرهم .. للانضمام إلينا .. والمشاركة معنا ..
واعلم أن هذا من صالحك أنت أولاً قبل أن يكون من صالح زملائك ، لأن وجودهم إلى جانبك على صفحات هذا الملتقى يمنحك مساحة أكبر للتعاون معهم والاستفادة منهم ، خصوصا في المسائل الأكاديمية والعلمية التي تشتركون في دراستها ، وتحتاجونها في إكمال مسيرتكم التعليمية طوال رحلتكم في الجامعة .
أخواننا الأعزاء ..
إن هذه الخطوة الرائدة والطموحة في مجال التعاون الأكاديمي .. ستلقى في يوم ما من ينحني إجلالاً وتقديراً لها ، هذه الخطوة التي أرادت من الأجيال القادمة أن تكون بذوراً صالحة للغرس في أرض هذا الوطن المعطاء ، وضاعفت الجهود لأجل تكثيف الوعي وبناء الإنسان ، خصوصاً في هذه المرحلة الحساسة التي تمثل طبقة الطلاب الجامعيين .
أفلا تطمع أن تكون معنا ممن دعم هذه الخطوة .. وشارك في وضع حجر الأساس منذ البداية ؟؟
أنت الآن مدعو لذلك ، بمالك ، وبجهدك ، وبصوتك ، وقلمك ، أو بقلبك وذلك أضعف الإيمان .
وليعلم كل من يقف في وجوهنا وفي وجوه جميع الطلبة ومصالحهم .. بأن أساليب الحجب والاعتداء التي تمارس ضد هذا الملتقى لن تجعلنا نحجم ولا لحظة واحدة عن مواصلة السير ، أو أن نكف عن أداء الرسالة التي استقرت في أذهاننا وتعمقت في قلوبنا .
ولا نقول لهم سوى :
يمكن أن تمنعونا من كل شيء .. ولكن كيف تمنعونا من حريتنا وقناعاتنا الشخصية ؟ ...
نشكركم جميعاً ..
ولكم منا أطيب وألطف تحية ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إدارة الـمـلـتـقـى .
أعضاء الملتقى الأكاديمي لطلاب وطالبات جامعة الملك فيصل :
تحية طيبة ، وبعد :
إن الملتقى الأكاديمي منذ افتتاحه وحتى هذه اللحظة ، لا زال يحمل رسالة سامية وأهدافاً جليلة ، جعلناها نبراساً لنا في سبيل إحيائه واستمراريته .. ولم نتوقف لحظة عن السعي إلى تحقيق هذه الأهداف .
فهذا الملتقى مساحة متاحة لأجل التعاون بين طلاب الجامعة وطالباتها بما يخدمهم في مسيرتهم الأكاديمية ، ويمنحهم المزيد من الوقت للتواصل بينهم وتبادل الخبرات والمنافع .
إن هذه الرسالة السامية والأهداف النبيلة يجب أن تصل إلى جميع صناديق البريد في الجامعة ، ويجب أن تطرق أبواب جميع المسؤولين ، ويجب أن تزين بها كافة الحوائط واللوائح والطرقات ..
وذلك لأن رسالة الملتقى هي رسالة الجامعة ذاتها .. والجامعة إذا لم تحقق رسالتها عبر جميع القنوات المتاحة فلا أمل لها بالبقاء طويلاً ..
أخواننا الأعزاء :
إذا كنتم تحترمون هذه الرسالة .. وتضعونها نصب أعينكم .. وتقهرون الصعاب في سبيل تحقيقها ..
فإننا ندعوكم جميعاً لوضع أياديكم البيضاء في أيادينا .. ومساعدتنا بجهودكم في الإعلان عن الملتقى وإيصال صوته إلى أبعد مدى ممكن ..
أيها العضو الكريم :
لا تتصور أنك بعيد عن المسؤولية ، أو أن الأمر بالنسبة لك ليس له أهمية ، ولكن بالعكس ، إن للملتقى الأكاديمي (رسالة) .. هي الآن (أمانة) في عنقك .. ولن تؤدي هذه الأمانة إلا بإيصالها إلى مستحقيها ..
ولإيصالها ندعوك بأن تشارك معنا للإعلان عن الملتقى في ربوع الجامعة .. وأرجائها .. وبين طلابها وموظفيها .. وبين طلاب الثانوية العامة .
لا تتكل على الآخرين ، وبادر العمل بنفسك ، فإن كثافة الإعلان من كثافة المعلنين .
شارك معنا بإعلانات شفوية أو ورقية .. أو حائطية .. أو رسائل جوال .. أو بريد الكتروني ..
واعلم أن هذا الملتقى ليس له مقاعد محدودة كمقاعد الجامعة ، ولا يحتاج إلى واسطة للتسجيل فيه ، ولا اختبار قبول أو مقابلة شخصية .. إنه صدر يتسع للجميع .. لهمومهم .. وطموحهم .. ورغباتهم ..
فلا تتردد في دعوة أصدقائك وزملائك وغيرهم .. للانضمام إلينا .. والمشاركة معنا ..
واعلم أن هذا من صالحك أنت أولاً قبل أن يكون من صالح زملائك ، لأن وجودهم إلى جانبك على صفحات هذا الملتقى يمنحك مساحة أكبر للتعاون معهم والاستفادة منهم ، خصوصا في المسائل الأكاديمية والعلمية التي تشتركون في دراستها ، وتحتاجونها في إكمال مسيرتكم التعليمية طوال رحلتكم في الجامعة .
أخواننا الأعزاء ..
إن هذه الخطوة الرائدة والطموحة في مجال التعاون الأكاديمي .. ستلقى في يوم ما من ينحني إجلالاً وتقديراً لها ، هذه الخطوة التي أرادت من الأجيال القادمة أن تكون بذوراً صالحة للغرس في أرض هذا الوطن المعطاء ، وضاعفت الجهود لأجل تكثيف الوعي وبناء الإنسان ، خصوصاً في هذه المرحلة الحساسة التي تمثل طبقة الطلاب الجامعيين .
أفلا تطمع أن تكون معنا ممن دعم هذه الخطوة .. وشارك في وضع حجر الأساس منذ البداية ؟؟
أنت الآن مدعو لذلك ، بمالك ، وبجهدك ، وبصوتك ، وقلمك ، أو بقلبك وذلك أضعف الإيمان .
وليعلم كل من يقف في وجوهنا وفي وجوه جميع الطلبة ومصالحهم .. بأن أساليب الحجب والاعتداء التي تمارس ضد هذا الملتقى لن تجعلنا نحجم ولا لحظة واحدة عن مواصلة السير ، أو أن نكف عن أداء الرسالة التي استقرت في أذهاننا وتعمقت في قلوبنا .
ولا نقول لهم سوى :
يمكن أن تمنعونا من كل شيء .. ولكن كيف تمنعونا من حريتنا وقناعاتنا الشخصية ؟ ...
نشكركم جميعاً ..
ولكم منا أطيب وألطف تحية ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إدارة الـمـلـتـقـى .