وراد
2009- 4- 13, 11:42 PM
في هذا المساء ,,,,, المعطر بالضجر
البائس من ساكنيه ,,,,,,,,, الفقير للإبتسامة
أجدني أتسلق جدران الماضي إليكِ ,,, بعد أن نسيتكِ ,,, أو لأكن أصدق ,,, تناسيتك
وهيهات ,,,,,, هيهات أن تعيرنا الذاكرة فسحة إنعتاق من ألم ,,,, وأنتي الألم
نعم ياروعة العمر ,,,, نعم ياروعة ألالم
وهل للألم روعه ,,,, ؟
يالبؤس حال(ن) شقي ,,,, يجدكِ كل شيء ,,,, يستعذب بكِ كل شيء
يساوي بكِ الأضداد
يتقدم عمراً ,,, ويوغل وهماً ,,, منه لايفيق ,,,, هو لايريد
رآكِ كل النساء ,,,,,, فقتل نون النسوة بعد رحيله في عينيكِ
ثملٌ هو في صورتكِ ,,,,,,,, جمّل الوجود بكِ ,,, أنتِ سقاءه ,,, وهو في ظمأ
ياخليلتي
تسلقت جدران الماضي إليكِ ,,,,,,, لأنني ماضي
وهل رأيتِ رجلاً ماضي ,,,,,,,,,,,,,,,, ؟ هو أنا بكِ
هو أنا من يرفض أن يكون حاضراً بدونكِ
هو أنا من تشبث بالليل ,,, ليراكِ القمر ,,,,, ليرتب النجوم وصائف
ياخليلتي
مرت من هنا قوافل
لم تكن قوافل
ولكنها كانت وعبرت ,,,,,, وأنا غارق ,,,, أرتب حلماً أبى أن يكون
أصنع وسادةً أثيريه ,,,,,,, أزركش أمالآً سرمديه ,,,, ضاحكة ,,,, مبكيه
ياخليلتي
تسلقت جدران الماضي إليكِ
لأن الزهر مات ذبيحاً ,,,,,, في إنتظار شمس خجلةً من شروق
لأن المزامير ,,, غادرتها الرياح ,,,,, فغادرها النغم
لأن الموانيء مقفلة في وجه الصواري
ياخليلتي
ذبلت
ذبل الزهر ,,, ذبل العمر
وذبلت أناملي ,,,,, فغادرني الورق
وسال المداد دمعه
جمعتها دمعةً دمعه ,,,,,,, ففاض المداد
وسال كالشمعه
من كشكول وراد
البائس من ساكنيه ,,,,,,,,, الفقير للإبتسامة
أجدني أتسلق جدران الماضي إليكِ ,,, بعد أن نسيتكِ ,,, أو لأكن أصدق ,,, تناسيتك
وهيهات ,,,,,, هيهات أن تعيرنا الذاكرة فسحة إنعتاق من ألم ,,,, وأنتي الألم
نعم ياروعة العمر ,,,, نعم ياروعة ألالم
وهل للألم روعه ,,,, ؟
يالبؤس حال(ن) شقي ,,,, يجدكِ كل شيء ,,,, يستعذب بكِ كل شيء
يساوي بكِ الأضداد
يتقدم عمراً ,,, ويوغل وهماً ,,, منه لايفيق ,,,, هو لايريد
رآكِ كل النساء ,,,,,, فقتل نون النسوة بعد رحيله في عينيكِ
ثملٌ هو في صورتكِ ,,,,,,,, جمّل الوجود بكِ ,,, أنتِ سقاءه ,,, وهو في ظمأ
ياخليلتي
تسلقت جدران الماضي إليكِ ,,,,,,, لأنني ماضي
وهل رأيتِ رجلاً ماضي ,,,,,,,,,,,,,,,, ؟ هو أنا بكِ
هو أنا من يرفض أن يكون حاضراً بدونكِ
هو أنا من تشبث بالليل ,,, ليراكِ القمر ,,,,, ليرتب النجوم وصائف
ياخليلتي
مرت من هنا قوافل
لم تكن قوافل
ولكنها كانت وعبرت ,,,,,, وأنا غارق ,,,, أرتب حلماً أبى أن يكون
أصنع وسادةً أثيريه ,,,,,,, أزركش أمالآً سرمديه ,,,, ضاحكة ,,,, مبكيه
ياخليلتي
تسلقت جدران الماضي إليكِ
لأن الزهر مات ذبيحاً ,,,,,, في إنتظار شمس خجلةً من شروق
لأن المزامير ,,, غادرتها الرياح ,,,,, فغادرها النغم
لأن الموانيء مقفلة في وجه الصواري
ياخليلتي
ذبلت
ذبل الزهر ,,, ذبل العمر
وذبلت أناملي ,,,,, فغادرني الورق
وسال المداد دمعه
جمعتها دمعةً دمعه ,,,,,,, ففاض المداد
وسال كالشمعه
من كشكول وراد