قلم ماسي
2012- 6- 5, 01:10 AM
وفي العام 1955، توفي أينشتاين، وحُرق جثمانه في مدينة "ترينتون" في ولاية "نيو جيرسي" في 18 نيسان (أبريل) 1955 ونُثر رماد الجثمان في مكان غير معلوم، وحُفظ دماغ العالم أينشتاين في جرّة عند الطبيب الشرعي "توماس هارفي" الذي قام بتشريح جثته بعد موته. وقد أوصى أينشتاين أن تحفظ مسوداته ومراسلاته في الجامعة العبرية في القدس، وأن تنقل حقوق استخدام اسمه وصورته إلى هذه الجامعة.
سر غريب كشفت عنة الابحاث الحديثة حول عالم الفيزياء الشهير البرت اينشتاين خلاصتة ان عالم الباثولوجيا هارفي قام بسرقة مخ اينشتاين اثناء مهمتة الخاصة بفحص وتشريح جثتة عام 1955 واخذة معة الي منزلة حيث احتفظ بة عائما في وعاء من البلاستك وطوال الاربعين سنة التي تلت هذا التارخ كان هارفي يقدم شرائح صغيرة من هذا المخ الي علماء ممن يبحثون عن دلائل لعبقرية اينشتاين داخل مخة وحين بلغ هارفي الثمانين من عمرة وضع ما تبقي من مخ اينشتاين في صندوق سيارتة وقام برحلة طويلة لكي يعيدة الي الباحثة ديامون حيدة اينشتاين
واثناء قيامها بفحص مقاطع من هذا المخ الموهوب لم تجد دياموند اي شيء غير عادي فيما يتعلق بعدد الخلايا العصبية وحجومها لكنها اكتشفت في القشرة المخية عددا مذهلا من الخلايا الغير عصبية والمعروفة باسم الخلايا الدبقية وجذب هذا الاكتشااف انظار الباحثيين نحو اهمية الخلايا الدبقية في التفكير والتعلم ودورها الذي يفوق بكثير ماكان يفترض في الماضي وقد تكون هي التي اسهمت بدور كبير في عبقرية اينشتاين.
منقول للفائدة:rose::106:
سر غريب كشفت عنة الابحاث الحديثة حول عالم الفيزياء الشهير البرت اينشتاين خلاصتة ان عالم الباثولوجيا هارفي قام بسرقة مخ اينشتاين اثناء مهمتة الخاصة بفحص وتشريح جثتة عام 1955 واخذة معة الي منزلة حيث احتفظ بة عائما في وعاء من البلاستك وطوال الاربعين سنة التي تلت هذا التارخ كان هارفي يقدم شرائح صغيرة من هذا المخ الي علماء ممن يبحثون عن دلائل لعبقرية اينشتاين داخل مخة وحين بلغ هارفي الثمانين من عمرة وضع ما تبقي من مخ اينشتاين في صندوق سيارتة وقام برحلة طويلة لكي يعيدة الي الباحثة ديامون حيدة اينشتاين
واثناء قيامها بفحص مقاطع من هذا المخ الموهوب لم تجد دياموند اي شيء غير عادي فيما يتعلق بعدد الخلايا العصبية وحجومها لكنها اكتشفت في القشرة المخية عددا مذهلا من الخلايا الغير عصبية والمعروفة باسم الخلايا الدبقية وجذب هذا الاكتشااف انظار الباحثيين نحو اهمية الخلايا الدبقية في التفكير والتعلم ودورها الذي يفوق بكثير ماكان يفترض في الماضي وقد تكون هي التي اسهمت بدور كبير في عبقرية اينشتاين.
منقول للفائدة:rose::106: