آلله يسهلهآ
2012- 7- 7, 01:50 AM
آلسلآم عليكم وَ رحمةآلله وَ بركآته
في آلبدآيه لا أحبذُ طول محتوى آلموضوع لآنه سيُهمل ولن يُقرأ كآملآً إلآ من آلقلةِ منكم
آخترتُ بعض آلهمسآت في هوى آلنفس لأنه أخطر أنوآع آلهوى
همسات في هوى النفس
لا تعص الله تعالى إلا بنعمة ليست منه !! وأي نعمة ليست منه سبحانه و تعالى ؟!
إذا اقترفت الذنوب و تابع الله عليك النِّعم ، فاعلم أنَّ هذا إمهال و ليس إهمالاً من الله سبحانه . . . و استعذْ بالله من أن يكون هذا استدراجاً .
أصلح سريرتك يتكفَّل اللهُ بعلانَّيتك .
لا يغْب عن بالك أنَّ {من عفا و أصلح فأجره على الله } /الشورى آية 40 .
بع دنياك بآخرتك ، تربح الدنيا و الآخرة ، و لا تبع الآخرة بالدنيا ، فتخسر الآخرة و الدنيا .
قلل من الشهوات ، تقنع بما عندك .
تجنب الذنوب ، يسهل عليك الموت ، و تشتاق للقاء الله تعالى .
إياك و ما تختارهُ النفس . . . . إلا أن يكون شرع الله تعالى معها .
كن دوماً لنفسك لوماً معاتباً ، ولا تُسلِّمها لهواها .
إذا كنت على شهرة ، فأنت على خطر عظيم .
لا تُبارز الله سبحانه بمعصية ، و لا تكن لله خصيماً .
لا تكن خصماً لنفسك على ربِّك ، لتستزيده في رزقك و جاهك ، و لكن كن خصيماً لربِّك على نفسك . . . .
آللهم أعنآ على ذكرك وَ شكرك وَ حسن عبآدتك وجنبنآ آلشهوآت وَ آلشبهآت مآ ظهر منهآ ومآ بطن
في آلبدآيه لا أحبذُ طول محتوى آلموضوع لآنه سيُهمل ولن يُقرأ كآملآً إلآ من آلقلةِ منكم
آخترتُ بعض آلهمسآت في هوى آلنفس لأنه أخطر أنوآع آلهوى
همسات في هوى النفس
لا تعص الله تعالى إلا بنعمة ليست منه !! وأي نعمة ليست منه سبحانه و تعالى ؟!
إذا اقترفت الذنوب و تابع الله عليك النِّعم ، فاعلم أنَّ هذا إمهال و ليس إهمالاً من الله سبحانه . . . و استعذْ بالله من أن يكون هذا استدراجاً .
أصلح سريرتك يتكفَّل اللهُ بعلانَّيتك .
لا يغْب عن بالك أنَّ {من عفا و أصلح فأجره على الله } /الشورى آية 40 .
بع دنياك بآخرتك ، تربح الدنيا و الآخرة ، و لا تبع الآخرة بالدنيا ، فتخسر الآخرة و الدنيا .
قلل من الشهوات ، تقنع بما عندك .
تجنب الذنوب ، يسهل عليك الموت ، و تشتاق للقاء الله تعالى .
إياك و ما تختارهُ النفس . . . . إلا أن يكون شرع الله تعالى معها .
كن دوماً لنفسك لوماً معاتباً ، ولا تُسلِّمها لهواها .
إذا كنت على شهرة ، فأنت على خطر عظيم .
لا تُبارز الله سبحانه بمعصية ، و لا تكن لله خصيماً .
لا تكن خصماً لنفسك على ربِّك ، لتستزيده في رزقك و جاهك ، و لكن كن خصيماً لربِّك على نفسك . . . .
آللهم أعنآ على ذكرك وَ شكرك وَ حسن عبآدتك وجنبنآ آلشهوآت وَ آلشبهآت مآ ظهر منهآ ومآ بطن