مشاهدة النسخة كاملة : رساله وصلتني ع الجوال وقد وصلت بعضكم
دعـانـي الشوق
2012- 7- 20, 03:57 PM
ف الحقيقه قبل رمضاان أمطرت على الوتساب التهاني بشهر رمضان الكرم من الأصدقاء والإخوه وفي هذا اليوم نزلت سحابه في صندوق الوارد محتواها ((أخوانكم وأخواتكم مرضى الفشل الكلوي الذين ترعونهم يهنئونكم بحلول شهر رمضان الكريم ويدعون الله أن يتقبل منكم صالح أعمالكم وأن يديم عليكم نعمة الصحه والعافيه)
كم لها وقع وأثر على نفسي هذه الرساله خلاف رسائل الوتساب وماحملته من مشااعر واحاسيس وادعيه صاادقه من تلك الفئه ا
أخي القارئ اختي القاريئه التبرع لهم بطريقه سهله عن طريق ارسال رساله الى الرقم 5060 فارغه اذاكان التبرع للمره الواحده او ارسال رساله تحتوي على الرقم 1 ليكون التبرع شهري بمقدار 12 ريال هو مبلغ رمزي ولكنه يسااهم في توفير علاج لهم ولابد ان نشجع اهلنا وأصدقئنا ع التبرع فهو الربح الحقيقي في حياتنا
اما رسائل المسابقات فهي زائفه لاتقدم ولاتؤخر للعبد عند مقابلة ربه
حبيت ان انوه عن أصدق الرسائل التي وصلتني عبر صندوق الوارد وأحث الأعضاء ع التبرع وشكراً
إلسهر
2012- 7- 20, 04:08 PM
الله يجازاك خير وجعل الله في ميزان حسناتك أنشاء الله اوصلها:106:
أمير القلب
2012- 7- 20, 05:32 PM
جزاك الله أحسن ماعملت
بصراحة أنا لاأثق بالشركات حتى أرى توضيح أكثر من تجاههم عن طريقة عملهم
وكيفية إيصالها وكم النسبة التي يأخذونها منها بحجة الأعمال التشغيلية مع أنه من واجب كل شركة تجاه المجتمع الذي تتربح منه حسب مادرسنا أن تنشط قسم خاص لخدمة المجتمع...
حتى ذلك الوقت أختار الحملات الخيرية الإسلامية والمكاتب
التصدّق من صفات المؤمنين الكاملين الذين يعرفون أنّ ما عند الله باق وما عند العبد يفنى
وعن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال"ثلاثة أقسم عليهن، وأحدثكم حديثاً فاحفظوه: ما نقص مال عبد من صدقة، ولا ظلم عبد مظلمة فصبر عليها، إلا زاده الله بها عزاً،
ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر"رواه الترمذي
قال تعالى {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ}
وربنا تدرج معنا، فبدأ بقوله: {لله ملك السماوات والأرض}، ثم ملكنا وقال: {وأنفقوا مما رزقناكم}، ثم قال: {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه}،
فجعله لنا ورغبنا في النفقة ثم يخلفه، ثم تدرج معنا فقال: {من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً}، فالله الذي ملكك وأعطاك يستقرضك! وهذا من كرمه سبحانه
قلب ينبض *~
2012- 7- 20, 05:52 PM
^
جزآآآكـ ربي اعآآلي الجنان
وجعله في موآآآزين حسنآآآ ـتكـ
:rose:
غربة نفس
2012- 7- 20, 05:57 PM
جزاك الله كل خير
,,
أبو عبدالله13
2012- 7- 20, 06:14 PM
بارك الله فيك
رَحيق الورد
2012- 7- 20, 06:28 PM
جزاك الله خير
أشواااااق
2012- 7- 20, 08:03 PM
الله يشفيهم :icon9:
بوركت :rose:
الغَـدَقْ
2012- 7- 20, 08:07 PM
جزاك الله أحسن ماعملت
بصراحة أنا لاأثق بالشركات حتى أرى توضيح أكثر من تجاههم عن طريقة عملهم
وكيفية إيصالها وكم النسبة التي يأخذونها منها بحجة الأعمال التشغيلية مع أنه من واجب كل شركة تجاه المجتمع الذي تتربح منه حسب مادرسنا أن تنشط قسم خاص لخدمة المجتمع...
حتى ذلك الوقت أختار الحملات الخيرية الإسلامية والمكاتب
التصدّق من صفات المؤمنين الكاملين الذين يعرفون أنّ ما عند الله باق وما عند العبد يفنى
وعن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال"ثلاثة أقسم عليهن، وأحدثكم حديثاً فاحفظوه: ما نقص مال عبد من صدقة، ولا ظلم عبد مظلمة فصبر عليها، إلا زاده الله بها عزاً،
ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر"رواه الترمذي
قال تعالى {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ}
وربنا تدرج معنا، فبدأ بقوله: {لله ملك السماوات والأرض}، ثم ملكنا وقال: {وأنفقوا مما رزقناكم}، ثم قال: {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه}،
فجعله لنا ورغبنا في النفقة ثم يخلفه، ثم تدرج معنا فقال: {من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً}، فالله الذي ملكك وأعطاك يستقرضك! وهذا من كرمه سبحانه
وانا ايضا لااثق فيهم
لكن احيانا تحتاج تتصدق لكن مابيدك الا الجوال اقرب وسيله .. اهم شي نيتك
و جزاك الله خيرا ( دعاني الشوق :rose:
ĤǿŐǿмά
2012- 7- 20, 08:25 PM
السلام عليكم
شكرا لك على هذا الموضوع الانساني :106:
بس عندي رآآي , انو م عاد فيه ثقه لانعدام المصداقيه في بعض الشركات
اذا نفسه العميل < نفسه مو سالم منهم ويزيدون عليه بدون م يدري وينصبون عليه ع قد م يقدرو و كذا
اجل شلون يصدقهم في امر انساني مثل هذا
مالهم مننا غير الدعاء , :139:
انا هذا من رآآي , ويمكن يوجد عند غيري رآآي اخر ,, والله اعلم :106:
شكرا لك اخي والله يجزاك الجنه :106:
لك ودي :004:
English Literature
2012- 7- 20, 09:11 PM
رسالة حبرها دمي ..كما قال محمد عبده ..الله يكتب اجرك والله انها رسالة توازي الالم
..كم اتمنى من رجال الاعمال ان يبنوا مستشفيات متخصصة لغسيل الكلى في كل مدينة والله ياجرهم عند الله كبير ..وكبير جدا ..ولماذا مثلا لا تدعمهم الجمعيات الخيرية ..وو..نحن بلد غني ولله الحمد ما ينقصنا الا الارادة
Khaled.k
2012- 7- 20, 11:50 PM
جزاك الله خيراً
رقيقة الملمس
2012- 7- 21, 02:06 AM
جزاك الله خير اخوي
وانا مااثق فيهم .. اروح جمعيات مظمونه واتبرع وأتصدق افضل من هذولا ..
الله لايحرمك الأجر ...
.... :106
المندوب السامي
2012- 7- 21, 02:44 AM
جزاك الله الخير
عطر الخزامى
2012- 7- 21, 03:33 AM
جزاك الله خيــــــــــــــر :106:
دعـانـي الشوق
2012- 7- 25, 02:15 PM
الله يجازاك خير وجعل الله في ميزان حسناتك أنشاء الله اوصلها:106:
هلا وغلا بالسهر ومشكوره ع الدعاء بس عندي نقطه صغيرونه حاب أعلق عليها لعلكي تلاحضينها مستقبلاً وتتنبهي منها
إن شاء الله تكتب كذا
ليس نفس ماكتبتي إنشاء الله مشبوكه حيث ان كتابتك لها تعني أن الله منشأ قالت تعالى إنا أنشئناهن إنشاء ) الأيه
فتنبهي من ذا الخطأ وصححي كتابة العباره وشكراً مره أخرى ع الطله:106:
دعـانـي الشوق
2012- 7- 25, 02:17 PM
جزاك الله أحسن ماعملت
بصراحة أنا لاأثق بالشركات حتى أرى توضيح أكثر من تجاههم عن طريقة عملهم
وكيفية إيصالها وكم النسبة التي يأخذونها منها بحجة الأعمال التشغيلية مع أنه من واجب كل شركة تجاه المجتمع الذي تتربح منه حسب مادرسنا أن تنشط قسم خاص لخدمة المجتمع...
حتى ذلك الوقت أختار الحملات الخيرية الإسلامية والمكاتب
التصدّق من صفات المؤمنين الكاملين الذين يعرفون أنّ ما عند الله باق وما عند العبد يفنى
وعن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال"ثلاثة أقسم عليهن، وأحدثكم حديثاً فاحفظوه: ما نقص مال عبد من صدقة، ولا ظلم عبد مظلمة فصبر عليها، إلا زاده الله بها عزاً،
ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر"رواه الترمذي
قال تعالى {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ}
وربنا تدرج معنا، فبدأ بقوله: {لله ملك السماوات والأرض}، ثم ملكنا وقال: {وأنفقوا مما رزقناكم}، ثم قال: {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه}،
فجعله لنا ورغبنا في النفقة ثم يخلفه، ثم تدرج معنا فقال: {من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً}، فالله الذي ملكك وأعطاك يستقرضك! وهذا من كرمه سبحانه
هلا وغلا أمير القلب وع عيني وع رأسي وجهة نضرك :rose:
دعـانـي الشوق
2012- 7- 25, 02:19 PM
^
جزآآآكـ ربي اعآآلي الجنان
وجعله في موآآآزين حسنآآآ ـتكـ
:rose:
ولكي كذالك أعلى الجنان إن شاء الله:106::rose:
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Ahmed Alfaifi